أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حنان بديع ساويرس - هل تَحَول الصيف إلى شتاء يوم عيد النصارى ؟!!















المزيد.....

هل تَحَول الصيف إلى شتاء يوم عيد النصارى ؟!!


حنان بديع ساويرس
(Hanan Saweres)


الحوار المتمدن-العدد: 3969 - 2013 / 1 / 11 - 22:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تناقلت المواقع المُختلفة تدوينة لأبنة م. خيرت الشاطر على صفحتها بالفيس بوك أثناء إحتفالات الأقباط بعيد الميلاد المجيد ، وبدلاً من أن تُقدم فيها التهانى لشركاء الوطن فى عيدهم ، إلا ولم نسلم من تعليق غريب ومُتطرف بل غير مسؤول لا يتفوه به طفل فى "الروضة" فلمسنا فى هذا التعليق تعصب وكراهية شديدة للأقباط ، فحقاً صدقت المقولة القائلة " من شابه أباه فما ظلم " ففى نفس التوقيت تقريباً أنتشرت أخبار بأن الشاطر " يقوم بالتوقيع على فتوى تحريم تهنئة الأقباط والتى قام بنفيها د . عصام العريان بعد ذلك بعد أن أحدثت دوى ، ونفس الشئ فعلته أبنة الشاطر ، فطلت علينا مُجدداً من خلال مُهاتفة تليفونية على "قناة أون تى فى" مع الإعلامى جابر القرموطى لتنفى أنها صاحبة هذا التعليق الإستفزازى المُسئ للأقباط ، وصرحت بأن حسابها بالفيس بوك قد تم سرقته مُنذ 24 ساعة !! وهذا بعد أن لاقت ما لايُحمد عقباه من ردود أفعال غاضبة قوية وصارمة من المصريين عموماً " والإعلاميين خصوصاً تعليقاً على هذه التصريحات الطائفية ، وفى نفس الوقت لاحظنا أنه قد تم حذف تعليقها من الحساب المُفترض سرقته ولاسيما بعد الضجة التى حدثت على أثره ، وهذا إن دل على شئ لا يدل إلا على أنها من كتبت هذا التعليق ، لأنه وببساطة شديدة لماذا سيقوم الهاكرز بحذف التعليق !! ولاسيما إذا كان الهدف الرئيسى لسرقة الحساب كما هو واضح من التعليق هو أن ينسب لها تصريحات تُحتسب عليها ، وإلصاق إتهامات بها قد يكون الغرض منها إحداث وقيعة وبلبلة ، وهنا سؤال يطرح نفسه أيضاً ، مَن مِن مصلحته أن ينسب لها مثل هذا الكلام فى محاولة لجلب سخط وغضب قبطى ؟؟!! فهل مثلاً هم السلفيين وبالطبع كُلنا نعرف جيداً أنهم فى الوقت الراهن قد وصلوا لأعلى مراحل الإتحاد والود مع جماعة الإخوان المُسلمين ، وبالتالى مع والدها ،إذاً لا يوجد لهم مصلحة لفعل ذلك على الأقل حالياً ، أم ربما يكون الإخوان ذاتهم هم من حاولوا إحداث تلك الوقيعة ؟!! أم قد يكون من فعل ذلك هم الليبراليون الأشرار ؟!! وبالطبع معروف للقاسِ والدانِ أن هذه اللغة ليست لَهجتِهم وهذا الأسلوب ليس بمَنَهَجهم ، ولاسيما أن هذا التعليق السخيف يتضح منه أنه يخص شخص شديد التعصب والحقد والحنق على الأقباط وعلى مُعتقداتهم الدينية ، كما يَنُم عن تشدد دينى وتطرف فكري رافض الآخر .
• وبعد ذلك خرج علينا أبن الشاطر من خلال صفحته بالفيس بوك أيضاً مُدافعاً عن شقيقته بعد أن نفت التعليق المنسوب لها ، ولكن قام أصدقاؤه بالفيس بإنتهاره مُستنكرين تعليقه موضحين أنه وشقيق والده كانوا من أول الأشخاص الذين سجلوا إعجابهم وعمل "لايك" لتصريحات شقيقته ، التى تهكمت فيه على المسيحيين ، فأدعى أنه لا يعرف إن كان هذا الكلام من أخته أم لا ، وأجاب أصدقاؤه قائلاً بأنه عمل " لايك" بدون أن يعرف إن كانت شقيقته هى من كتبت هذا أم لا ، وهذا معناه أن هذا الكلام المُتطرف أثار إعجاب أبن الشاطر سواء كانت شقيقته هى من كتبته أو غيرها ، لذلك لم تضل الحقيقة طويلاً فهى واضحة وضوح العيان !!!!

• ورغم أن هذا العبث الذى ذُكر بالتعليق أتفه من أن أقوم بالرد عليه ولكن سأقوم بالرد من باب الشفقة على هذا الشخص ذو العقلية السطحية أياً كان صاحب هذه التصريحات ، سواء كانت أبنة الشاطر أو الهاكرز كما أدعت ، لذا سأقوم بالرد من حيث المضمون والمبدأ العام ، وإليكم التعليق المنسوب إليها كما كُتب بالنص وحسبما تناقلته المواقع المُختلفة وبدون تعديل :

- "إن سوء الأحوال الجوية الذى تشهده البلاد حالياً تزامن مع أعياد النصارى وتابعت قائلة أن الله يكره أعياد النصارى ،من عجائب الأقدار أن ترى الجو فى أعياد النصارى كل عام يتقلب ويثور و ترتعد السماء وتمطر .. الكون كله يثور متبرءاً مما زعموه على آلاهنا ولظلم وبهتان ما أدعوا كذباً على حبيبنا المسيح عيسى .

• وهنا أريد أن أوضح أولاً أن "أعياد النصارى" ، عفواً أقصد " أعياد المسيحيين" هما عيدين رئيسيين الأول هو عيد الميلاد المجيد والثانى عيد القيامة المجيد ، بالنسبة لميعاد عيد الميلاد فهو ثابت فيأتى حسب التاريخ الميلادى فى أول كل عام يوم السابع من يناير الموافق 29 كيهك من الشهر القبطى وقبل يوم واحد من شهر طوبة ، أى فى عز فصل الشتاء وبما أن ميعاده ثابت كما نوهت سابقاً إذاً فمن الطبيعى أن لا يأتى مرة مثلاً فى فصل الصيف أو الربيع لذلك من المنطقى أن يأتى عليه الجو الشتوى حسب تقلباته فلا عجب لو هطلت أمطار خفيفة أو حتى غزيرة أثناء العيد أو حدثت رياح شديدة أو عواصف ، فهذا ليس بمُفاجأة لنا ، وطالما أن هذا العيد " شتوى ، ولم يأتى الشتاء مُستهدفاً أياه أو مُتلصصاً عليه ، إذاً فالتقلبات الجوية فيه شئ طبيعى وليس له علاقة بعجائب الأقدار مُطلقاً !!، فميعاد ميلاد السيد المسيح مُرتب له من قِبل الله فيقول الكتاب أن "السيد المسيح وُلِد فى مِلِء الزمان" أى فى الوقت المناسب المُكتمل الذى عينه الله ، ورغم أن عيد ميلاد السيد المسيح يأتى شتاءاً ومع ذلك قلما نجد الجو فى حالة سيئة يوم العيد بالتحديد مثلما حدث هذا العام!! فهل فجأة أستيقظ المُعلق الشديد الذكاء من النوم بعد أكثر من ألفى عام من ميلاد السيد المسيح له كل مجد!! ، وهل مثلاً ميعاد عيد الميلاد كان فى فصل الصيف ، وفجأة تحول الصيف إلى شتاء يوم عيد النصارى عقاباً لهم !!!!!!! * ومع ذلك فالتقلبات الجوية فى الأعياد ربما تزعج بعض الأشخاص السطحيين الذين لايرون من العيد سوى التنزه واللهو والألعاب النارية التى رُبما تفسدها الأمطار ، لكننا نهتم بما هو أسمى من ذلك الا وهو روحانية وقداسة اليوم الذى يطل علينا فى أول كل عام ليذكرنا بقدوم وميلاد فادى البشرية والذى معه تغنت الملائكة فى السماء فرِحة ومُتهللة قائلة " المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" لذا وجب على من كتب هذا التعليق أن يحترم يوم ميلاد السيد المسيح ولاسيما أن من كتبه يؤمن حسبما تزعم عقيدته وتعليقه أن "المسيح" هو "عيسى" وبالطبع يجب إحترام عيد ميلاده والذى هو من الثوابت فى جميع الديانات فهل يا من كتب ذلك وهل يا من تؤمن بعيسى بن مريم ، هل من المنطق أن تقول أن الله يكره عيده فيقلب الطبيعة من أجله ، بل وتدعوه فى نفس الوقت حبيباً ؟؟!!
• أما عن عيد القيامة والذى يأتى فى فصل الربيع من كل عام رغم عدم ثبات موعده فأحياناً يأتى فى شهر إبريل وأحياناً آخرى يأتى فى مايو والشهران يقعان فى فصل الربيع ، أى يأتى هذا العيد فى أفضل فصول العام من ناحية الطقس ، فهل يرى صاحب التعليق أن هذا العيد أيضاً ترتعد فيه السماء وتتقلب الطبيعة ؟!! بل بالعكس يأتى عيد الربيع مُتزامن ومُرتبط بعيد القيامة ، وسأذكركم أن اليوم التالى لعيد القيامة وهو يأتى دائماً يوم "الأحد" يليه " عيد شم النسيم " ودائماً يأتى يوم " الأثنين" فتتفتح فيه الزهور ، وتُغرد الطيور ، وتُشرق الشمس بأشِعَتِها الدافئة ، أى يأتى فى أفضل أيام العام من ناحية الطقس ، ورغم أن عيد الربيع مُرتبط بعيد القيامة ويأتى لصيق به "فى اليوم التالى له" سواء جاء العيد فى شهر أبريل أو مايو ومع ذلك يحتفل به كافة المصريين ، ولا أُبالغ إن قُلت أن المُسلمين يحتفلون به قبل الأقباط بل تفوق إحتفالاتهم به إحتفالات الأقباط !!
• فهل هذا يكفى لأن نقول أن هذا الكلام هو محض إفتراء وطائفية وخُزعبلات لإناس يشغلون فراغهم الشاسع بالتلاسن على مخلوقات الله.

- فبالطبع هذا إزدراء فادح وصريح للمسيحية ، والتى قامت وتأسست عقيدتها على " ألوهية السيد المسيح" مُنذ نشأتها ، سواء شاءت المُعتقدات الآخرى أم أبت ، وإن لم يكن هذا هو أساسها لأصبحت أى ديانة آخرى بخلاف أن تكون "الديانة المسيحية" فلايصح التدخل بهذا الشكل الفج فيما يعتقد الآخر ، فتعلموا أن تحترموا مُعتقدات وديانات الآخرين ، أما عن تعبير " حبيبنا المسيح" فهذا عجب العجاب فلا أعرف كيف وصفه صاحب التعليق بأنه "مسيحاً" حسب المسيحية "وعيسى" حسب الإسلام فى ذات الوقت فهل هذا تناقض أم عدم فهم أم خلط أم ماذا ...؟؟؟؟!!!!! فكيف يكون حبيبك المسيح عيسى ؟! وكيف يكون حبيبك من الأساس وتتهكم على يوم عيده بهذا الشكل !!!!؟؟؟؟
• وإستطردت قائلة : ترى الشمس فى أعياد المسلمين تشرق لو جاء العيد فى الشتاء ويهدأ لهيبها لو كان الجو صيفاً فيأتى عيد المسلمين مشرق جميل أما يكفينا ذلك دليلاً على أن الإسلام هو الدين الحق وأن خالقنا هو القادر على كل شئ وأنه جميل ..أيا من آلهتم عيسى وهو منكم برئ وألحقتم بالأله ما ليس فيه ! لما لا تسألوا آلهكم أن يسرى عنكم بجو جميل فى عيدكم .
• أولاً : لو كان الطقس الذى يتقلب فى الأعياد هو الدليل على صحة دين من عدمه لتنقلنا كل يوم من دين لآخر ، وما أستقر أحد على دين أكثر من عام ، بخلاف أنه ربما يكون هذا هو حال الطقس فى مصر، ولكن فى بلاد آخرى تحتفل بنفس العيد يكون الطقس فيه مُعتدل ، فبأى مقياس هنا ننظر للأمر من خلال مرآتك الضاحكة ؟!
• ثانياً : أوعدك أن نسأل إلهنا أن يسرى عنا الجو فى العيد !! طالما أن هذا سَيُهدئ من روعك!! ، فقد قُمت بالتعليق خلال السطور السابقة من المقال عن "المعنى الروحى" للعيد والذى معه ينتحى جانباً ويتوارى "المعنى الطفولى الساذج " لصاحب التعليق ،أما الحديث عن الجو فى أعياد المُسلمين فهو بمثابة عبث وهذا لسبب بسيط أن أعياد الإخوة المُسلمين تأتى فى أوقات غير ثابتة من العام فكل عام يتقدم شهر رمضان حوالى 11 يوم ويأتى بعده عيد الأضحى بشهرين تقريباً ، فيأتى العيدان كل عام فى توقيت يختلف عن سابقه ويتنقلان بين فصول السنة ، وبالتالى يمُران على مدار السنوات بمُختلف الظروف الطقسية سواء أمطار أو شمس حارقة أو جو لطيف ولن أعلق بما أعرفه جيداً من ظروف طقسية صعبة مرت بأعياد الأخوة المسلمين لكن سأكتفى بمُقتطفات ذكرها بعض الإعلاميين فقد قال أ . إبراهيم عيسى تعليقاً على هذا الهراء " فى رمضان كان هناك سيول ومجاعات .. وما يقال حسبة الجهلاء ، وسأعتبر الحديث عن الربط بين أعياد الأقباط والأمطار وفقاً لما نسب لأبنة الشاطر ونفته يعد ذلك جهل وعنصرية وقد قال د. خالد منتصر هل الأمراض الخطيرة التى تصيب فقراء المسلمين هى عقاب لهم لأنهم مسلمين ؟؟!!
• بالطبع لا ، لم تكن الأمراض عقاب للبشر على عدم إيمانهم بدين بعينه ، لأن الله أرحم بكثير مما يعتقد السُفهاء ، وصبره على حتى من لا يؤمن به ليس له حدود ، فهو إله المحبة والسلام فيخلو قلبه الذى يتسع للبشرية بأكملها من الكراهية والشماتة ولغة التشفى التى رأيتها واضحة فى هذا التعليق الفيسبوكى !! فرحم الله مصر وأهلها من هذا الإستعلاء الدينى الذى لا يعرفه الله لكن يُتقنه البشر الذين يعتقدون أنهم بهذا " يُقدمون خدمة لله"



#حنان_بديع_ساويرس (هاشتاغ)       Hanan_Saweres#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بإختصار كِدة .. حَصَلِنا الرعب !!!!!
- فَرَمَانات سَلفية للبابا - تواضروُس الثانى- وبدون تهانى
- يومها .. أنا كُنت هُناك
- موضة 2012 لمسيحيى مصر !!!
- وأنا أسألكم أيضاً ، هل يجوز لكم أن .... ؟؟؟؟
- عفواً .......فأنها عذراء
- إلى الأمام ، من أجل أوطان حُرة كريمة
- الإزدراء على صفحات الجرائد ،وليس على صفحات الفيس بوك
- -الأم تريز- بريئة من -أخت تريز-
- تحذير... الكهنة سَيُسببون أزمة فى التوك توك !!
- الأقباط يدفعون ثمن أغلى قميص فى مصر!!!
- طبعاً مفهوم ليه .... !!!
- أنا آسف ..... مش هاعمل كدة تانى !!!!
- هذا رائع جداً ....... ولكن ؟؟؟؟؟؟؟
- لماذا يَعتذر الأقباط ؟؟!! ولمَن يعَتذرون؟؟!!
- من كل قلبى أتمنى أن تُصبح أنت .. رئيساً لمصر
- هل حقاً .. هذا هو الرئيس الأفضل للأقباط ؟؟!!
- عفواً ، فأنت أول من حرض على هدم وحرق الكنائس
- المتغيرات فى تركيبة الطبقة العاملة ودورها، والعلاقة مع الأحز ...
- من حكيمدار العاصمة إلى عمرو أديب ، الدواء به سُمّ قاتل


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حنان بديع ساويرس - هل تَحَول الصيف إلى شتاء يوم عيد النصارى ؟!!