أمين عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 3966 - 2013 / 1 / 8 - 13:20
المحور:
المجتمع المدني
الثورة في سورية ومشاركة الكرد فيها وتراجع نفوذ السلطة ،تحرك الكرد بفسحة من الحرية وشاركو في المظاهرات واعلان المؤتمرات والاجتماعات وبناء مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الثقافية . وللمرة الاولى في تاريخ كرد سورية شاركو في الدبلوماسية واقامة العلاقات مع الغرب ، من خلال رحلات في واشنطن ولندن وباريس ومدن اخرى ومسؤولين . وكانت ايجابية تم تعريف قضية الشعب الكردي في سورية بالعالم . وبعد ذلك توقفت الرحلات الدبلوماسية لاشغال المسؤولين بالامور الداخلية .وعلى حسب ثقافة المورثة من حكومات الاستبداد يجب ان يقوم المسؤلون بكل شيء دبلوماسيا واعلاميا وحقوقيا وعسكريا والقرار والاجتماع .
أين هي الدبلوماسية الكردية في هذه الاوقات الحساسة والمصيرية ... مع الاسف الشديد هناك مئات من المثقفين الكرد في الدول الاوربية وامريكا وكندا . دبلوماسيتهم وتعريف قضيتهم بالراي العام العالمي فقط الشكوى من الاحزاب والمسؤولين وثقافة الشتم والتخوين دون ان يحركوا حجرا في البلدان الاوربية والمدن الاوربية
ومنبوذون كورديا حيث لايستطيعون جمع كرديين في مدينتهم وتأسيس جمعية اجتماعية او ثقافية فما بالك بالدبلوماسية والعلاقة مع اصحاب القرار والنفوذ .
ومن تعرف على برلماني او وزير اوسيناتور يجعلها علاقة شخصية لمنافع شخصية مؤقتة فردية .. الكرد لم يصل الى مؤسسة دبلوماسية وهذه نقطة الضعف الاساسية في تاريخ الكرد ويركضون وراء بعض المرتزقة الفاشلين التي تظهر حقيقتهم بانهم جزء من النظام ولا يختلف عنه بشيء .. وهم يعلنون جهارا نهارا ليس بيدهم شيء حتى الاعتراف اللفظي والدستوري بحق الشعب الكردي
وهذا مقطع من دبلوماسية رجل مغربي يعمل نادلا في احدى مطاعم فانكوفر كندا مقتطف من جريدة كندية ليكون عبرة وحكمة لمثقفينا ومحامينا ودبلوماسينا في الغرب
Aatanyالاسم : حميد
هدية: إنشاء كو ايتو
والسبب: لتمويل البرامج التعليمية في المغرب
Aatany يقضي داينرز في مطعم في فندق يو فانكوفر فور سيزونز، ويقول لهم في بعض الأحيان عن القرية حيث نشأ في المغرب. العديد من الزبائن يأتي بعيدا، تأثر Flilou ، والتي هي موطن لأقل من 1،000 شخص.
على مدى السنوات القليلة الماضية، وقد قام السيد Aatany أكثر من مجرد الحديث عن المغرب. وقال انه شكلت منظمة تدعى كو ايتو، على اسم والدته، الأمر الذي يثير للبرامج التعليمية Flilou. كما انه تم العمل مع المدارس الثانوية في جميع أنحاء كندا لتنظيم رحلات إلى المنطقة.
"أمي لم يصل إلى المدرسة"،وأوضح : "لقد بدأت المشروع بعد أن وافت أمه المنية ذاكرتها لمساعدة الأطفال في القرية، وخاصة الفتيات، يأتي والبقاء في المدرسة."
في كندا منذ أواخر 1970s، تنفق ما يقرب من كل هذا الوقت نادلا في فندق فور سيزونز. وقال انه الزيارات المنزلية العادية واستخدامها لاتخاذ الهدايا الصغيرة للأصدقاء والعائلة قلت لنفسي، أنا ذاهب لبناء تلك المراحيض،".
خلال رحلة واحدة لاحظ أن المدرسة مؤقتة في قرية ليس لديها دورات المياه.
أثار المال لدورات المياه والمواصلة
وكان المشروع القادم مركز اجتماعي، والذي هو
قيد التنفيذ، ثم البرامج الصحية وغيرها من الخدمات
في مدرسة ثانوية في ريتشموند ريتشموند، رحلات الصف 12 إلى البلدان النامية، BCاقترح رحلة إلى المغرب من عشرين طالبا كانوا يساعدون وضع بالإضافة إلى
جعل المجموعات المدرسية الأخرى في وقت لاحق هذه الرحلة، بما في ذلك واحد من مونتريال وبعض المعلمين من فرنسا، فضلا عن مجموعات من الممرضات وأطباء الأسنان.
السيد Aatany تأمل في توسيع المشروع لقرى أخرى قرب Flilou وهو يعمل على "قافلة طبية" السنوي مع طبيب في المغرب. "هدفنا الرئيسي هو دعوة المزيد من المدارس من جميع أنحاء كندا ليأتي والتفاعل مع المجتمع المحلي في القرية،".
"نحن نحاول وضع المغرب على الخريطة".
The Donor: Hamid Aatany
The Gift: Creating Ko-Itto
The Reason: To finance educational programs in Morocco
When Hamid Aatany is serving diners at the Yew restaurant in Vancouver’s Four Seasons Hotel, he sometimes tells them about the village where he grew up in Morocco. Many customers come away enthralled, eager to learn more about Flilou, which is home to less than 1,000 people.
FROM THE GIVING BACK ARCHIVE
A new start for poor children in Nicaragua
Foursome just decided to help on education in Togo
Charity is a duty that bestows a high
For the past few years, Mr. Aatany has done more than just talk about Morocco. He formed an organization called Ko-Itto, a variation on his mother’s name, which raises money for educational programs in Flilou. He has also been working with high schools across Canada to organize trips to the area.
“My mom never made it to school,” he explained. “I started the project after she passed away in her memory to help kids in the village, especially girls, come and stay in school.”
Mr. Aatany has been in Canada since the late 1970s, spending nearly all that time as a waiter at the Four Seasons. He made regular visits home and used to take small gifts for friends and family. During one trip he noticed that the makeshift school in the village had no washrooms. “I said to myself, ‘I’m going to build those washrooms,’” he recalled.
He raised money for the washrooms and kept going. The next project was a community centre, which is under way, then health programs and other services. At one point Mr. Aatany called a teacher at Richmond Secondary School in Richmond, B.C., which organizes an annual trip for Grade 12 students to a developing country. He suggested a trip to Morocco and soon two dozen students were helping put an addition on the school in Flilou. Other school groups made the trip later, including one from Montreal and some teachers from France, as well as groups of nurses and dentists.
Mr. Aatany hopes to expand the project to other villages near Flilou and he is working on an annual “medical caravan” with a doctor in Morocco. “Our main objective is to invite more schools from all over Canada to come and interact with the local community in the village,” he said. “We are trying to put Morocco on the map.”
[email protected]
#أمين_عثمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟