أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام عملية اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كٌل -1















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام عملية اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كٌل -1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1144 - 2005 / 3 / 22 - 13:57
المحور: القضية الكردية
    


د- مهام عملية إعادة البناء في PKK ومرحلة KOMA GEL

إن الدراسات التي قمنا بها باسم PKK، وعمليات النقد والنقد الذاتي، ومواقفنا التي أبديناها بصدد مشاكل إعادة البناء فيه، إنما تنورنا وتنبهنا في آن معاً إلى مهامنا المنتظرة. في حين أن تداولنا للحل الديمقراطي يزودنا بإمكانيات الاستيعاب الأفضل لموضوع KOMA GEL.
1- عندما نتوجة نحو عملية إعادة بناء PKK علينا معرفة أسباب بطلان مفعول الهيكلية القديمة جيداً ووضعها نصب الأنظار. لقد انتقدنا الهيكلية القديمة في نقاط ثلاث أساسية. أولها هو تداول مصطلح (الحزب) كامتداد لمصطلح (الدولة) وموصل إليها. فالحزب المتمحور حول الدولة في تناقض ديالكتيكي مع الديمقراطية الحرية والمساواة وتطويرها شكلاً ومضموناً. وPKK لم ينقذ نفسه كلياً من هذا المفهوم. موضوع النقد الذاتي الثاني كان بصدد وجهة النظر إلى (السلطة). فالحزب المتكون حسب هدف بلوغ السلطة سيُرجىء الدمقرطة المجتمعية ويؤخرها على الدوام ولن يقوم بتفعيلها. والكوادر الناشئة بموجب ذلك، وعوضاً عن الاعتماد على الشعب، تلجأ إما إلى بلوغ السلطة بذاتها أو الإعتماد عليها بالأغلب. وما يجذب اهتمامهم دائماً هو الحياة المعتمدة على سمسرة السلطة. وقد بيّنا أن هذا التقرب بالذات قد حول ثلاثة تيارات ثورية هامة إلى مذاهب للرأسمالية. فتيارات الاشتراكية المشيدة والديمقراطية الاجتماعية والتحررية الوطنية، وبسبب اتخاذها بلوغ السلطة المبكرة أساساً لها بدل الديمقراطية، عانت التشرذم والانحلال أولاً لتصبح مجرد حركات احتياطية للنظام الرأسمالي فيما بعد. أما النقد الذاتي الثالث فكان يخص موضوع (الحرب). حيث اعتُبرت وسيلة مقدسة - أياً كان نوعها – دون استيعاب طبيعتها وماهيتها. بيد أن كل حرب خارجة عن نطاق الدفاع المصيري الاضطراري تعتبر جناية بحد ذاتها. وقد تواجدت الحروب وراء كل الهيمنات الاستعمارية البارزة في التاريخ. حتى الأحكام والقواعد والتمأسسات المجتمعية كانت متمحورة حول الحرب. وكان يُعتَقَد بأن الظفر في الحرب هو دعامة لكل الحقوق. وكان ساطعاً عجز هذا المفهوم عن أن يكون اشتراكياً وديمقراطياً. إذن، كان لا بد لأي حزب اشتراكي أن لا يتمحور حول الدولة، ولا يهدف إلى السلطة، ولا يتمركز حسب الحرب باعتبارها العنصر المصيري التعييني الذي يتوارى وراء كل الأمور الأخرى. كما ونَوَّهنا بحساسية فائقة إلى أن التوجه نحو عملية إعادة البناء دون معرفة الذات سيؤدي للوقوع في نواقص وأخطاء جدية مجدداً.
إذن، والحال هذه، يجب أن يتطابق تعريفنا لمصطلح (الحزب) مع عمليات النقد والنقد الذاتي تلك. أي يلزمنا تعريف للحزب بحيث لا يتمحور حول الدولة أو يضع السلطة والحرب في مركز التحولات المجتمعية الجديدة. وبما أن السلطة والحرب تتواجد في أُسّ الرأسمالية كآخر نظام للمجتمع الطبقي. فعلى الحزب الرامي إلى تجاوز الرأسمالية أن يُخرج السلطة والحرب من أساس المجتمع. ولا يتحقق هذا بدوره سوى بتحويل الوجود المشاعي والموقف الديمقراطي للمجتمع إلى مجتمع ديمقراطي وحر وعادل متساوٍ. وإذا ما أخذنا هذه العناصر نصب الأعين سيكون تعريفنا للحزب على أنه التنظيم الرُّكن لحركة اجتماعية تصوغ برنامجها بموجب هدف التوجه إلى مجتمع ديمقراطي وحر ومتساوٍ وإجراء التحولات اللازمة لذلك. وتَلُمّ شمل كافة الفئات والشرائح الاجتماعية المنتفعة من هذا البرنامج تحت لواء استراتيجية مشتركة، وتعتمد على أشكال عملياتية وتنظيمية واسعة النطاق وعلى رأسها منظمات المجتمع المدني إلى جانب الحركات المعنية بالبيئة والفامينية والثقافية، ولا تهمل الدفاع المشروع كتكتيك أساسي.
أما الاسم الذي بمقدورنا إطلاقه على نظريتنا كوجهة نظر أساسية تحدد المسار لمضمون تعريفنا للحزب، فممكن أن يكون مجدداً (الاشتراكية العلمية) كما كان سابقاً بشرط أن يكون بموجب هذا التعريف. أو يمكن تسميتها أيضاً بـ (الاشتراكية الديمقراطية) كتعبير مشترك للثلاثي الأساسي: الفلسفة التي تعتبر التعميم الأشمل لعلم الاجتماع، والأخلاق باعتباره الوعي الحر للمجتمع، والسياسة التي تفيد بإرادة التحويل والتغيير. المهم هنا تعريف المضمون، لا الاسم. لا حزب بدون نظرية، فمثلما لا يمكن التفكير بجسد بدون عقل، لا يمكن التفكير أيضاً بحزب بدون نظرية. يجب أن تشمل النظرية مسألة الأخلاق، وكذلك أن تستوعب السياسة كفن يعبر عن إرادة تغيير المجتمع، بقدر شموليتها للتعبير الأعمّ للتطور العلمي، إلى أن يتم استخدام علم الاجتماع والأخلاق والسياسة معاً بشكل متواصل وتحويل هذا الثلاثي إلى ظاهرة تسير بآلية تلقائية في تغيير المجتمع وتحديثه.
العقلية هي قوة المعنى وطاقته في الحزب. وجلي تماماً ضرورة استيعاب عقلية الحزب لعلم الاجتماع استيعاباً كاملاً. فعلم الاجتماع، الذي يشمل كل سياق التطور العلمي ويُعتَبَر المتمم الأخير لكافة العلوم، هو القوة التنويرية للمجتمع المراد تحديثه. فالظاهرة المجتمعية التي عُمِلَ على تنويرها قديماً بالمدارس الميثيولوجية والدينية والفلسفية، قد دنت خلال مسيرتها الطويلة من التعبير الاجتماعي والعلمي لها، ولو بشكل محدود. فالاستيعاب العلمي للمجتمع يَنمُّ عن قوة لا تُضاهى. من هنا فإدراك السوسيولوجيا ولو بحدود، هو الجانب الأقوى في التغيير المجتمعي. ولكنه غير كافٍ. إذ يجب المعرفة تماماً أن كل الأنشطة الميثيولوجية والدينية والفلسفية والعلمية الجارية على مدى التاريخ البشري، هي بتحليلها الأخير ذات مصدر مجتمعي، وقد أُنشئت بغرض تسليط الضوء على حقيقة المجتمع ومشاكله وطرق حلها وتأدية متطلباتها. أي أنها لا تتواجد منفصلة عن المجتمع. وبدون فهم المجتمع يستحيل فهم الفرد أو الأشياء أو الطبيعة. ويتخفى وراء الكوارث اللاحقة بالمجتمع بيد الإنسان كلٌّ من: الحرب والسلطة، الدولة والجهالة، والبطش والظلم. وكلما استوعبنا المجتمع، كلما استطعنا اختراق نطاق مؤسسات البطش والجهالة تلك. وبما أن الدولة والسلطة والحرب هي الثمار الشاذة للذكاء التحليلي، فتجاوزها أيضاً غير ممكن سوى بتكاتف واتحاد الذكاءين التحليلي والعاطفي. وعلى كل المهتمين بمسائل الدولة والسلطة والحرب – وبالتالي السلام – أن يولوا الأهمية الأولية للفهم القدير والكافي لمصطلح (المجتمع).
كما يتحتم أن تكون الأخلاق جزءاً لا يتجزأ من ذهنية الحزب وعقليته. تعد الأخلاق أصلاً الشكل العام للحرية المجتمعية. وهي بتحليلها الأخير علم يفيد بالوعي. وأي مجتمع غابت فيه الأخلاق تعد حريته منتهية. بمعنى آخر، المجتمع اللاأخلاقي مجتمع فانٍ. إذن، والحال هذه، يعد اعتماد الأخلاق أساساً وعدم الانزلاق في اللاأخلاقية مبدأً أولياً لا يستغنى عنه في المساعي الرامية إلى تحديث المجتمع. ومن المحال انتظار استمرارية التيارات الاجتماعية التي لا تولي الأخلاق حيزاً لديها. فالعازمون على تحديث المجتمع وتغييره عليهم ألا يقطعوا روابطهم بأخلاق الحرية بتاتاً.
أما العلاقة القائمة بين العقلية والإرادة السياسية فمعنية بالعملياتية. فالإدراك والأخلاقية لا يمكن أن يجدا معناهما أو يبلغا قوة الحل إلا بالتحامهما بالعملياتية. بينما تعتبر الأخلاقية والعلمية المفتقرتان إلى السياسة مشحونتين بالزيف والرياء، وتعبران عن بيع الذمة والاستسلام باسم القوى المهيمنة المتسلطة بالتأكيد. فالسلطة والمعرفة معاً تعنيان أن يكونا جزءاً لا ينفصم من الأخلاق الرسمية. ويعود وهن تأثيرات مواقف رجال العلم والعديد من التصرفات الحكيمة، بل وحتى تضادها مع أهدافها ولعبها دوراً نقيضاً لمصالح المجتمع؛ إلى إغفالهم لهذه الرابطة القائمة. هذا ويعتبر الانشغال الدارج في حاضرنا بالأخلاق فحسب أو العلم أو السياسة بشكل منفصل، التقرب الأخطر الذي يفتح الأبواب على مصاريعها أمام كل الكوارث الحاصلة. ولربما الأمر الذي نعوزه اليوم إلى أبعد حد هو تفعيل المواقف الرامية للقضاء على هذا الانقطاع والانفصال، والتي – أي المواقف – تتطلب بدورها بلوغ عقلية حزبية قديرة بأسطع أشكالها.
من هنا، يتسم تعريفنا للعقلية الذهنية بأهمية قصوى. وإذا لم نعتمد هذا النمط من العقلية أساساً ولم نجعله قابلاً للتطبيق والتنفيذ، فلن ننجو من العاقبة الوخيمة والعقم الذي وقعت فيه تيارات الاشتراكية المشيدة والديمقراطيون الاجتماعيون والتحرريون الوطنيون بالتحول إلى قوة احتياطية للنظام القائم. لهذا فإننا نولي أهمية كبرى وأولية لعنصر العقلية في تعريف مصطلح الحزب لدى شروعنا بالتوجه نحو عملية إعادة البناء. وكلما كان الحزب قوياً ورصيناً ببنيته العقلية من هذه الناحية، كلما أصبح قادراً على توجيه برنامجه وتنفيذه بنحو وطيد وأقرب إلى الصحة عبر استراتيجية وتكتيكات كفوءة. وفي حال العكس فلن ينقذ نفسه من فقدان أهم الخطوات المكتسبة مجدداً، بل لن يقدر على إعاقة انهيار الكيانات المؤسسة بعد أكثر الثورات نجاحاً وظفراً. واشتراكية السوفييتيات مليئة بالمواعظ من جانبها هذا. فالمسألة ليست مجرد التحام نظري وعملي، أوتحديد عقلية حزبية معتمَدة. فالنظرية والعقلية الحزبية ذات المضمون غير الواضح، وغير المعرَّف بموجب الأهداف المرتآة، تتحولان في منتهى المآل إلى عوامل تُفرز تطورات خاطئة في الممارسة العملية. لذا يجب بسط الالتحام بين النظرية والعملي بشكل سليم.
لا تجد سلامة النظرية معناها إلا إذا انعكست على البرنامج. فالبرنامج بالنسبة لحزب ما يعبر عن المقاييس الأساسية للتغيير المجتمعي. ومن الصعب إطلاق اسم (حزب) على جماعة تفتقر إلى البرنامج أو تصوغه ولا تهضمه. وكلمة (الحزب) بذاتها تعني القسم الضيق أو الجزء. ولها مسيرة طويلة من المغامرات التاريخية. ومن الممكن تسمية أول مجموعة مرشدة وخبيرة في المجتمع بالحزب. وأول مجموعة حاكمة في الهرمية هي الحزب. ولدى التوجه نحو بناء الدولة تقوم الفئة الإدارية بتأسيس الحزب الحاكم باعتبارها المجموعة الأيديولوجية والعملية المنظمة في الوقت عينه، في حين أنها تترك المجتمع في الأسفل بلا حزب بربطه بذاتها ذهنياً وحثه على الهرولة وراء الانتاج. وفي الحقيقة فإن العقائد الطوطمية لأصول السلالات والقبائل إنما تعني أحزابها أيضاً. تقاليد الجماعات أيضاً هي حزب بمعناه البدائي. وعلى حد المعلومات المأخوذة من التاريخ، تمثل قبيلة سيدنا ابراهيم أول حزب شعبي تحرري جاد للقبائل الفقيرة المحاربة ضد البابليين ونماردة الآشوريين وضد الفراعنة المصريين أيضاً. وكان هذا الحزب شعبياً وتمردياً في آن معاً، ويمكن تسميته أيضاً بالحزب الشعبي المتمرد. في حين أن سيدنا عيسى قام لأول مرة بتقسيم صفوف القبيلة اليهودية والشروع في حركة حزبية للفئات الفقيرة، أو بالأحرى البلوغ بحزب الفقراء السابق (الأسنيين) إلى مستوى أرقى. والديانة المسيحية أيضاً حاربت كحزب للفقراء ضد الإمبراطورية الرومانية على مر ثلاثة قرون. وسيدنا محمد (ص) ابتدأ تمرده على أشراف مكة بمجموعة محدودة من الفقراء. ويمكن اعتبار الخوارج و القرامطة والعلويين في الديانة الاسلامية كحركات حزبية ممثلة لنفس الشرائح القبلية الفقيرة وعناصرها البروليتارية.
ومذاهب العصور الوسطى هي أحزاب منفردة، حيث تمثل شريحة اجتماعية بما يوافق أوضاعها الطبقية والعقلية. والنظام الحزبي في النظام الرأسمالي أمر معروف. فكل هذه الحركات التقليدية البارزة على مر التاريخ بعقائدها وتنظيماتها تعبر عن برامج وتنظيمات منفردة بذاتها. وما البرنامج سوى عقائد اجتماعية تم الإجماع عليها والجزم بها والارتباط بها، والقابلة للتنفيذ على أرض الواقع. أي أنه عقائد وأفكار صيغت على شكل مبادىء. وأكثر العارفين بكيفية الارتباط بمبادئهم، هم أولئك الناجحون في تجسيدها في كافة نواحي حياتهم. في حين أن البقاء بلا مبدأ ولا برنامج، يعني فيما يعنيه اللاهدف والسير حسب مهب الريح والانغماس في النزوات الشخصية ونقاط ضعفها. من هنا، يُعَدَّ المرتكزين إلى عقلية نظرية وأخلاقية وسياسية مكتسبة نتيجة الجهود الدؤوبة والمضنية، والمحوِّلين إياها إلى برنامج يفيد بمبادىء التغيير الاجتماعي بشكل ملموس؛ قد خَطَوا بذلك أهم خطوة على طريق التحزب. بينما يكون تحزب من لا يخطون هاتين الخطوتين مشوَّهاً وخاطئاً ولا يتعدى نطاق التعاطف. فالتحزب عمل في غاية الجدية، وربما هو التعمق الذاتي والتحلي بالفضائل واكتساب المهارات والقدرة على تربية النفس لعشرات السنين. فعلى سبيل المثال، نصادف وجود القديسين والقديسات الذين جهدوا لتربية أنفسهم في مغارة طيلة أربعين عاماً في تاريخ الأديان والمذاهب. وعلينا التقرب من عقلية الحزب وبرنامجه بوجهة النظر التاريخية هذه.
وفي تاريخ PKK أيضاً ثمة متعبدون للعقلية الكبرى والارتباط المبدئي. إذ هناك حقي، مظلوم، كمال، محمد خيري، فرهاد، معصوم، تايلان أوزكور، برزان أوزتورك، زيلان، بريتان، برمال والكثيرين الكثيرين ممن لا يحصى عددهم من أمثلة الصداقة الناجحة في تمثيل الحزبية المقدسة. وجميعهم يماثلون معنى قراءة كتاب ثمين القيمة والمعنى. ومقابل ذلك يمكن أيضاً مشاهدة الكثيرين من الأعضاء الخونة، الأغبياء، المنحرفين، الكُسالى واللامبالين، السذج، وضيقي الأفق والمهتمين بالأمور اليومية فقط. هذا ويتواجد عدد لا يستهان به من الناشطين كحمّالين مفتقرين إلى العقلية الكبرى الشاملة والقيم البرامجية.
البرامج ليست مبادىء أو آراء أبدية ثابتة لا يمكن تحديثها. بل يتمثل الموقف الأصح في تحديث البرنامج في الفترات المرحلية الهامة، باعتبار أن التغيير أمر دائمي. أما الأمر الذي يجب إبقاؤه ثابتاً دون تغيير فهو الحفاظ الدائم على حيوية قوة التحزب المتجدد كمساعٍ لإيجاد الحلول بعناية فائقة وباستمرار لمتطلبات المجتمع الأساسية. وكذلك معرفة كيفية العيش بهذه الجهود والعقائد والنجاح فيها حتى الرمق الأخير.
من المهم بمكان وضع هذا الإطار نصب الأعين واستذكاره دوماً لدى التوجه نحو تغيير البرنامج في PKK. فعملية البناء لا تعني – حسب ما يظن البعض – تصفية الذات أو النزول إلى مستوى جمعية بسيطة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية القضية ، الكردي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- هآرتس: ربع الأسرى الفلسطينيين في سجون -اسرائيل- اصيبوا بمرض ...
- اللاجئون السودانيون في تشاد ـ إرادة البقاء في ظل البؤس
- الأونروا: أكثر من مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجوع والعطش
- الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- الاونروا: الحصول على وجبات طعام أصبح مهمة مستحيلة للعائلات ف ...
- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- منظمة حقوقية يمنية بريطانيا تحمل سلطات التحالف السعودي الإما ...
- غرق خيام النازحين على شاطئ دير البلح وخان يونس (فيديو)
- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام عملية اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كٌل -1