أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - اعلان موت وطن














المزيد.....


اعلان موت وطن


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 3963 - 2013 / 1 / 5 - 12:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اني لابصق عليكم جميعا والعنكم ولا استثني احدا منكم
لا ادري اي عاهرة تلك السياسة واي حمقى او خونة هم القادة.بعضهم بلغ من الحماقة حتى خدمة اعدائه اكثر من عملاء اعدائه وقتلة ابيه واخوته بسبب من حقد شخصي ضد قائد اخر والاخر لبغض شخصي وغرور وعجزفة يتحول اسدا ضد ابناء ملته من الابرياء والشرفاء المقاومين لانه اتباع عدوه المنافس وهو وعدوه من ملة واحدة ويجبن ويتراجع بعد انفجارات اعلامية واستعراضات قانونية فكاهية امام الانفصالين والارهابين ليقدم كل التنازلات المطلوبة منه وبذلك ينفذ الاجندة الاجنبية الامريكية والخليجية في جر البلد في اتون حرب اهلية ومعارك طائفية وتنجزئة وتقسيم ليموت وطن كان اسمه العراق ولن نرى اي تقسيم للعراق نافع لان هناك مناطق مشتركة متنازع عليها واقليات متعددة وموارد وثروات تاجج النزاع الدائم. ليبقى النزاع بل وليشتد حتى بعد التجزئة .ولن يدفع ثمن الصراع الا الفقراء البسطاء وسيهرب قادة الخضراء خضراء الدمن الفاسد في اسوء الاحوال. في نظر المراقب الاجنبي الذي يتابع الذي يتابع الحدث من الخارج كأنه يرى بان الكل سارق والكل طائفي والكل قاتل والكل حاكم والكل مهرج والكل للكل باختصارعدو في نظر المحلل السياسي الغربي ويحق له ذلكفي حكمه على قادة العراق اذا كان شريفهم عاجز واقواهم فاسد و ذلك الكل يتهم غيره بالفساد والطائفية والعمالة والجريمة سواء كانوا من طائفة واحدة ام وسواء كانوا من قومية واحدة ام لا بل سواء كانوا من حزب واحد ام لا وما الشعب الا قطيع اعد للذبح او للمحرقة دواب يصلون بها الى الكرسي الذي بني على جماجم شعبنا في نظر تلك القيادات
سالوني مرة عن البديل قلت لهم الثورة وحدها من تعيد للوطن حياته وللشعب كرامته



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذيان لحظة الاحتضار
- خيمتنا قد سرقت وانتهى الدرس يا غبي
- علاقة الفلم المسيء الى الرسول محمد بالانتخابات الامريكية
- الدوافع والاهداف وراء الاساءة لرسول الاسلام
- تكتيكات استراتيجية محور الشر المعاصرة ضد العراق والتكتيكات ا ...
- الربيع الامريكي في الاردن طالبان الاردن قادمة
- مبادرة نصرة القدس والمقدسات
- 10 ملايين لعنة للأحصنة المحصنة
- من تحريم الاندومي الى انفصال كردستان والله زمان
- معركة سورية معركة الشرق الاوسط كله
- العنصرية والطائفية ضد الانسانية انهم يتاجرون بدمائنا جميعا
- محور الشيطان من انفصال كردستان وصولا الى حكم الاخوان
- الازمة العراقية والانتخابات الامريكية سحب الثقة انموذج
- العلاقة بين الشعب العراقي وبعض ساسته ازمة ثقة ام نظرية المؤا ...
- عراق الازمة الدائمة من ازمة سحب الثقة مرورا بالتجزئة وانتهاء ...
- عراق ما بعد الانسحاب العسكري الامريكي
- فادفنوا امواتكم وانهضوا الاحتلال الاقتصادي للعراق بين اكسون ...
- الوطن او الموت الاحتلال الاقتصادي للعراق وراء الازمة السياسي ...
- سقط القناع العراق ما زال تحت الاحتلال الجزء الاول بايدن الصه ...
- بعد اربيل غيت اما ان تكون او لاتكون


المزيد.....




- بعد زيارة وزير خارجية أمريكا.. بنما لن تجدد اتفاق -الحزام وا ...
- اتهامات بالتحريض وترهيب الشهود.. النيابة الإسرائيلية تفتح تح ...
- سوريا تحت قيادة الشرع تفتح صفحة جديدة مع الخليج، فهل تنجح بإ ...
- إسرائيل تصعد عملياتها العسكرية في جنين: نسف 21 منزلا وسقوط خ ...
- لقطات جوية تكشف حجم الكارثة.. أحياء بأكملها تغرق في كوينزلان ...
- كيف تتلاعب روسيا بالرأي العام في أفريقيا؟
- هل نجح نتنياهو بتغيير ملامح الشرق الأوسط؟
- الأطفال الفلسطينيون المرضى والجرحى يصلون إلى مصر بعد فتح معب ...
- المتمردون من حركة -إم 23- يدعون حكومة الكونغو الديمقراطية لل ...
- مصر.. خطاب للسفارة الأمريكية اعتراضا على تصريحات ترامب


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - اعلان موت وطن