أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - لقاء بيروت ...لقاء عابر سبيل














المزيد.....

لقاء بيروت ...لقاء عابر سبيل


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3963 - 2013 / 1 / 5 - 09:05
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لقاء بيروت هي عبادرة عن سلسلة من اللقاءات حرت ومازالت تجري بين الرئيسين علىسالم البيض وعلي ناصر محمدالشي الجديد في لقاء بيروت هذا المرة هو الاعلان الرسمي عن اللقاء والتقط الصور والدعاية القوية من قبل البعض وهم معروفين لنا والتكهنات الاعلامية ونحن ندرك ان لقاءبيرون لقاء عابر سبيل بين الرئيسين لتطيف الاجواء و العلاقة بينهم واعادة فتح قنوات التواصل بنهم بعد ماجري وجري في الاشهر الماضي من ازمة في العلاقات بينهم وكشف الرسائل المتبادلة بينهم ونشرها ووووووالح وانا سعيد بقدوم الرئيس على ناصر الي بيروت ومساعها المبذولة و اتمني ان تستمر مثل تلك اللقاءات بين القيادات الجنوبية بهدف تعزير التقة مع بعضهم البعض وتصفيات الحسابات القديمة والتصالح والتسامج واعلاق ملفات الماضي وفتح صفحة جديدة من العمل الجاد والحقيقي نحو خلق الية عمل لادارة جنوبية لملف القضية الجنوبية كما ان اللقاء هدف الي ايصال رسالة وصلت من بيروت الي اطراف جنوبية معروفة مازالت تقاسم السلطة والثروة في الجنوب مع الموسيسة القبلية العسكرية الحاكمة في اليمن ولا اتوقغ ان يكون هناك اثر ماء للقاء بيروت في المشهد السياسي الجنوبي فاللعبة السياسية القائم على اساس المشاركة في الحوار اليمني مازال قائمة والسلطة والموسيسة القبلية الحاكمة وبالتخالف مع الرئيس عبدربة منصور مازالت تتمسك بنفس الاساليب القديمة في ادارة قواعد اللعبة السياسية المتعلقة بمشاركة ابناء الجنوب في الحوار اليمني وعملت على استقطاب العديد من المفلسين وبائع الضمائر للمشاركة من كل مكان في الحوار اليمني بمباركة اطراف اقليمية ودولية وفي الوقت نفسة مازالنا نحن نفتقر الي الادارة والعمل الموسيستي لا ادارة ملف القضية الجنوبية وقواعد اللعبة السياسية مع كل الاطراف المعنية ومازال الكثيرين من يدعون الشرعية في تمثيل ابناء الجنوب يفقدون لهذة الشرعية بمافيهم الرئسين علي وعلي وبالتالي علينا اليوم التفكير الجاد للحروج من المازق الحالي والانتقال الي العمل الموسيتي والجماعي وتاسيس قاعدة قوية لادارة حقيقية لملف القضية الجنوبية مع كل الاطراف المعينة وفق ماهو موجود من قواعد اللعبة السياسية التي يسندعليها الموسيسة القبلية العسكرية الحاكمة المتخالفة مع الرئيس عبدربة منصور واعوانة والاخوان المسلمون في ادارة الحوار اليمني واستقطاب العديد من الاطراف على اسيس انها جنوبية والزح بها في المعترك السياسي والذخول والمشاركة في الحوار اليمني ونحن في الوقت نفسة نفتقر الي الخطاب الاعلامي والادارة الاعلامية القادرة على مواجهات الوعي الزايف لاعلام السلطة والاعلام العربي التي يتلاعب بالعقول ويبت الاشاعات بهدف اثارت النزعات الطائفية والمناطقية وتخويف الشارع الجنوبي من عدم المشاركة وبت الدعايات بالعقوبات الدولية على ابناء الجنوب وهي اساليب نلمسها ونشاهدها وتمارس من قبل الوسائل الاعلامية المتعددة التابعة للموسيسة القبلية الحاكمة والمتخالفة مع الرئيس منصور والاخوان المسلمون سوي كانت محلية او عربية
وهو الامر التي يدفعني الي القول اننا اليوم في امس الحاجة الي العمل الجماعي لتاسيس قاعدة قوية تسند الي البيانات والمعلومات في ادارة ملف القضية الجنوبية ومشاركة كل ابناء الجنوب من الكفاءات الموهلة والعلمية في ادارة ملف القضية الجنوبية في المشهد السياسي الجنوبي و اليمني وفي المحافل الاقليمية والدولية ونامل تحقيق ذلك في اقرب وقت ممكن فالاعلام صنع خبر ومواجهات اشاعة واخبار وتحرير وعي وسلاح فعال جدا في المعترك السياسي الحالي في المشهد السياسي الجنوبي واليمني والمحافل الاقليمية والدولية



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياصاحبي..: كم بكل قبيلة هبيلة...؟.
- تنظيم القاعدة في شمال افريقيا تنامي في النفود وحرب بالوكالة
- حملة للتصامن لطلب التدخل لدى السلطات السويسريه بمنح الاخ شمر ...
- الاقتصاد البريطاني يعاود النمو بفضل الألعاب الأولمبية وتراجع ...
- الحرب الأميركية الإسرائيلية الظالمة ضد إيران قد بدأت بالفعل
- ثورات الربيع العربي مابين الاحتوي والالتفاف والاختطاف وصول ا ...
- هل يعتذر اليدومي رييس تجمع الاصلاح عن تاريخها الاستخباري الا ...
- اليمن و السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة اليمنية
- وفاء
- تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين الأكوادور وبريطانيا في قضية مؤسس ...
- القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان
- الحرية لشعب الجنوب وحق تقرير المصير ... وعيدكم مبارك
- الحراكشين ...قبيلة وعقيدة وغنيمة وموامرة
- بعد26 سنة مضت عبدالفتاح إسماعيل لايزال اللغز المحير في احداث ...
- توكل كرمان من داعية سلام الي داعية حرب
- بالحب تبني الاوطان ..وتقام كيان الامة
- القلوعة اطفال تلعب تمرج
- ليلة
- الرئيس علي ناصر محمد والقضية الجنوبية
- مشروع وثيقة الحوار الوطني الجنوبي-الجنوبي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - لقاء بيروت ...لقاء عابر سبيل