|
الهجوم على النهج الديمقراطي القاعدي بالمغرب -الأهذاف من وراء ذلك-
الواقع المغربي
الحوار المتمدن-العدد: 3958 - 2012 / 12 / 31 - 19:02
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
الهجوم على النهج الديمقراطي القاعدي بالمغرب "الأهذاف من وراء ذلك"
إن ماتعرفه الإمبريالية من تناقضات رئيسية كتعبير عن التناقض التاريخي بين العمل المأجور و رأس المال فقد سارعت ا إلى إشعال نار النعرات الدينية و العرقية بمختلف مناطق العالم بين الشعوب المستضعفة قاطبة من أجل تحقيق هذف السيطرة الكاملة على العالم و إعادة... إقتسام مناطق النفوذ بما تحمله الكلمة من معنى ، وحثى يتسنى لها من خلال ذلك طمس حقيقة الصراع الطبقي الدائر بين الإمبرياليات و الشعوب أي علاقة النهب و الإستغلال الطبقيين ، تحث شعارات السلام و السلم العالمي في ظل الرأسمالية و الذي لايعدو أن يكون كلاما فارغا لأنه يخفي أسباب الحرب الإمبريالية الرجعية الحقيقية و الطبقة التي تشن هذه الحرب و التي تجري في مصلحتها هذه الحرب .
و إنسجام وطبيعة النظام القائم بالمغرب ذوا الطبيعة اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية وبإعتباره الإبن الطيع للإمبريالية (الفرنسية و الأمريكية خصوصا)، وففي خضم الأزمة العالمية التي تعرفها الإمبرياليات كما وضح و كعلاقة جدلية بينه وبين الإمبرياليات خصوصا و أنه منذ الإستقلال الشكلي الذي عرفه المغرب منذ معاهدة "إيكس ليبان الخيانية و التي بموجبها تم بيع المغرب أرضا و شعبا من طرف النظام القائم فإن هذا الأخير يعيش أزمة إقتصادية بنيوية بشكل عام ، أدرك أنه و للخروج منها يجب خوصصة كافة القطاعات الإجتماعية أي ضرب الأساس المادي للجماهير الشعبية المغربية ، و هذا ماتجلى في طبخ مجموعة من المخططات الطبقية "مدونة الصحة، مدونة الشغل ، ميثاق التربية و التكوين ونسخته المشوهة المخطط الإستعجالي ...) و كذا مجموعة من القوانين الرجعية (قانون الصحافة ، قانون الإرهاب ...) .
هذه المخططات الطبقية قد تلقت مقوامة من طرف الجماهير الباسلة والتي قدمت خيرة الشهداء و المعتقلين و المعطوبين و من اللذين تصدوا بصدورهم العارية لذبابات النظام إبتداءا من 23 مارس 1965 التي كانت الشرارة الأولى التي ستحدد طبيعة الصراع الدائر بين التحالف الشعبي و التحالف الطبقي المسيطر .
و إذ أن قطاع التعليم قد شكل إلى جانب مجموعة من القطاعات الأخرى أهم حقول الصراع الطبقي الدائر بين النظام القائم و الشعب المغربي الذي كان دائما بالمرصاد أمام مخططات النظام الهاذفة ضرب حقوق الشعب الذي بصم بروحه محطات مجيدة من تاريخه المشرف ( إنتفاضة 81، 84....) والتي إن عبرت لتعبر عن حجم القمع الموجه لإخمادها من طرف النظام المتربع على جماجم هذا الشعب.
إن الحركة الطلابية المغربية و قيادتها الفكرية و السياسية النهج الديمقراطي القاعدي تحت راية الماركسية اللينينية قد شكلت بالنسبة للنظام القائم سدا منيعا أمام مخططاته الطبقية، نظرا لصمود و قتالية الإطار أوطم و مناضليه الشرفاء اللذين لم يثوانو في الدفاع عن الجماهير الطلابية تجاه أعدائها ، المتربصين بها و المطروح في أجندتهم الخيانية ضرب كفاحية الإطار و إجثثات أي فعل نضالي مع كسر القاعدة الجماهيرية التي إستطاع الطلبة القاعديين تأطيرها سياسيا و فكريا و الرفع من و عييها تجاه المهام الموكولة إليها من أجل تحصين مكتسباتها التاريخية العادلة و المشروعة .
إن الثقة التي وضعتها الجماهير الطلابية في مناضليها القاعديين قد زادتهم صلابة في وجه أعداء الحركة الطلابية و الفكر الثوري إذ على أرضية البرنامج المرحلي الذي طرحه الطلبة القاعديين خاضت جماهيرنا أبناء شعبنا الكادح معركة" المجانية أو الإستشهاد "من أجل مواجهة مخططات النظام الأوليغاشي و عملائه اللذين لم يثوانى النظام في الدفع بهم من أجل ضرب الحركة و قيادتها النهج الديمقراطي القاعدي، كمعبرحقيقي عن هموم الجماهير الطلابية و الشعبية معا ماضيا و حاضرا و غدا .
إن أعداء الحركة الطلابية قد شكلو ا إحدى تجليات الحظر العملي على المنظمة الطلابية أوطم، فإذا كان النظام قد راهن في فترة زمنية على القوى الظلامية الرجعية أي العدل و الإجرام كمكون يمثل كل ماهو رجعي بالمعنى الحقيقي في ضرب الحركة و محاولة تغيير مجرى الصراع بماهو صراع طبقي كما حددته الماركسية كنظرية حية و مرشد للعمل في نفس الأن إلى صراع وهمي يتخد" الخير و الشر" كنقيضين يستند إليهما في تحديده للوضع بشكل عام اي نقل الصراع من الأرض إلى السماء" صراع الديانات الذي بموجبه يحل بذلك الإيمان بذل الثورة" أي طمس العدو الطبقي للجماهير الشعبية وخلق وهم خيالي لايوجد إلى في أذهان هذه العصابة الإجرامية التي ما أن أعطى لها النظام الضوء الأخضر حتى سارعت إلى حشد طاقمها الأتي بعضهم من الجزائر و تونس و السودان و المدجج بكافة أنواع الأسلحة وتحث أعين النظام ، وطبعا فتقدير الطلبة القاعديين للوضع الراهن أنذاك و إنسجام مع قناعاتهم الراسخة في مواجهة أعداء الفكر فقد رفعوا شعارا علميا ينسجم و طبيعة المرحلة الحاسمة في تاريخ الحركة الطلابية أوطم "لابديل عن مواجهة القوى الظلامية" والذي على أرضيته خاض المناضلين القاعديين بمعية الجماهير حربا شرسة في كافة المواقع الجامعية ضد الطروحات الرجعية لهذه الجماعة المتطرفة والتي تمخضت عن إستشهاد رفيقين غاليين هما الرفيق المعطي بوملي شهيد موقع وجدة سنة 1991 و الرفيق أيت الجيد بنعيسى بموقع فاس 1993 قدما زهرة حياتهما فداءا لمبادئ المنظمة أوطم دون أن ننسى كذلك المئات من المعتقلين و المعطوبين اللذين ردوا بعنفهم الثوري المشروع ورموا القوى الظلامية الرجعية في مكانها المناسب مزبلة التاريخ و أضافوا إلى تاريخهم المشرف أحد الحروب الطاحنة في مواجهة الفكر الظلامي و العنف الرجعي . إن رهان النظام القائم لم يكن في محله و أصيب بخيبة أمل بعدما راهن على العدل و الإجرام في كسر الحركة و إيقاف زحف الجماهير التي إستطاعت إلى حدود الأن تحصين مكتسباتها أمام الفشل الدريع لمخططات النظام الطبقية ، وطبعا و كعادته القديمة الجديدة سيلجأ خصوصا بعد ترتيب أوراقه بعد وفاة الكومبرادور الراحل الحسن الثاني إلى تغيير الأدوار ، فبعدما لجأ في حقبة معينة إلى توظيف القوى الظلامية الرجعية في تصفية المناضلين بالوكالة سيلجأ هذه المرة إلى تغذية نار النعرات الشوفينية الرجعية و التي لاتختلف في الجوهر عن سابقتا السالفة الذكر .
ففي ظل الأزمة الإقتصادية البنيوية بشكل عام التي يعيشها النظام فإن المسألة الأمازيغية بالمغرب قد إتخدت شكلا أخر من أشكال الإستغلال، إذ بعد الإحتواء الذي عرفته في الأونة الأخيرة من طرف النظام ستشكل إحدى الرهانات المطروحة في أجندته وحثى يضرب هذا الأخير عصفوريين بحجر واحد سيقوم بطبخ مؤامرة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية من أجل تضليل الجماهير الشعبية على مستوى الشارع و أخص بالذكر مكون من مكو نات الشعب المغربي الأمازيغي لتغيير مجرى و حقيقة الوضع الطبقي بالبلاد، كذلك على مستوى الحركة الطلابية المغربية سيقوم "بإنتاج" مايسمى من داخل الجامعة المغربية زورا وبهتانا بالحركة الثقافية الأمازيغية البعيدة كل البعد بعد السماء عن الأرض عن المسألة الأمازيغية و الإنسان الأمازيغي ، إن النظام قد وجد ضالته بعد عناء طويل كبده الهزائم تلو الأخرى أمام قتالية الحركة الطلابية التي وقفت سدا منيعا أمام مخططاته فماكان منتظرا منه طبعا سوى تدعيم نار النعرات الشوفينية وسط مكونات شعبنا الباسل من أجل ضرب وحدته المثينة و المتماسكة عربا وأمازيغ و أفارقة .
لقد شكلت القوى الشوفينية الرجعية كتجلي من تجليات الحظر العملي على المنظمة أوطم نفس السيناريو الذي إعتمد عليه النظام في مرحلة دخول القوى الظلامية الجامعة ، إذ بمجرد تهيئتها ودعمها بكافة الإمكانات اللازمة لمواجهة الحركة الطلابية و قيادتها الفكرية و السياسية النهج الديمقراطي القاعدي ستبدأ بتنفيذ الأعمال البوليسية الذنيئة الموكولة إليها بمحاولة جر الحركة الطلابية إلى مستنقع العرقية و الشوفينية المقيتة من نشر صراعات بين العرب و الأمازيغ أي تحويل مجرى الصراع الطبقي وخلق صراع لغوي "أي عرقي" لن يستفيد في الأخير منه سوى النظام .
إن الصراع ليس صراعا دينيا بين الحضارات أو لغويا بين القوميات و الأجناس، هو صراع بين من يملك ومن لايمتلك، بين المستغلين "بالفتحة" و المستغلين "بالكسرة" وكل مثل هذه الأفكار الرجعية فمكانها الملائم المستنقع ، لقد أضحت هذه العصابة الإجرامية من العملاء و المخربين ايادي النظام التي لن يثوانى في توجيهها لضرب الحركة بالوكالة، فعلى أرضية عرقية مقيتة كانت الهجومات تتأسس للنيل من مبادئ الإطار أوطم ، الذي خاضت جماهيره الطلابية بمعية المناضلين القاعديين معركة المجانية أو الإستشهاد على أرضية البرنامج المرحلي و ما الحروب الطاحنة التي دارت بمواقع الصمود لخير دليل على جسامة التضحيات التي قدمها القاعديين فعلى أيادي هذه العصابة تم إستشهاد خيرة أبناء سعيدة و زروال الشهيدين الرفيقيين الغاليين
"الشهيد ع الرحمان الحسناوي بموقع الراشيدية الصامد" الذي إزداد بتاريخ 1982/05/06 بمدينة كلميمة، من عائلة كادحة انخرطت في صفوف المقاومة وجيش التحرير ابان الاستعمار المباشر ومنذ بلوغه سنتين من عمره تطلقت امه الحسنية (ابنها الوحيد) من ابيه محمد حسناوي وتربى رفقة امه بقصر زرارة بكلميمة، تابع دراسته الابتدائية بنفس القصر ودراسته الاعدادية والثانوية بمدينة كلميمة إلى ان حصل على شهادة البكالوريا شعبةعلوم تجريبية فالتحق في الموسم الموالي بكلية العلوم والتقنيات بالرشيدية تخصص SVT واجتاز بنجاح السلك الاول وحصل على شهادةDEUG بميزة مستحسن، تخصص الجيولوجيا ثم التحق بالسلك الثاني شعبة Géophysique.
وقد انخرط في صفوف فصيل النهج الديموقراطي القاعدي منذ سنته الاولى وكان من ابرز مناضلي التوجه.
الا ان ايمانه بالتضحية والاستشهاد في سبيل المبادئ الثورية جعله يستشهد على يد اعدائه الرجعيين (الحركة الثقافية الامازيغية) يوم السبت 22 ماي 2007 بالحي الجامعي بالرشيدية بعد انزال مكثف ومن جميع مناطق المغرب مدججين بكل انواع الاسلحة( هروات، سيوف، سواطير، زبارات...) وامام انظار الاجهزة القمعية السرية والعلنية. حيث مزقت جسمه إلى اشلاء كالكلاب المسعورة، وقد افاد والد الشهيد إلى الرفاق بعد زيارته لتقديم العزاء والمواساة لأسرته انه لم يتعرف على جثة ابنه ( ثقوب غائرة يرأسه، اصابع مبتورة، جسد منخور...) ولم تكتفي هذه العصابات الصهيونية باغتياله وحسب بل اخذت دمه الزكي وامام انظار الطلبة وكتابة مجموعة من الرموز ذات البعد الشوفيني العنصري على جدران الحي الجامعي.
تأتي عملية الاغتيال هاته في محاولة النظام القائم وحلفائه الموضوعيين وعلى رأسهم القوى الشوفينينة الرجعية والقوى الظلامية الزج الحركة الطلابية ومحركها النهج الديموقراطي القاعدي إلى مستنقع المهادنة والاستسلام ، لكن سبقى اسم الشهيد حسناوي عبد الرحمان حاضرا في كل المحطات النضالية ووصمة عار ترافق الحركة الشوفينية الرجعية على طول خطها.
وكذا الشهيد الغالي محمد الطاهر ساسيوي الذي إزداد
بتاريخ:20/11/1983 بقصر قصبة ويغلان بمدينة الريصاني، من عائلة فقيرة ، تابع دراسته الابتدائية بنفس القصر والاعدادية باعدادية تبوعصامت والثانوية بثانوية الحسن الثاني بنفس المدينة إلى ان حصل على شهادة البكالوريا سنة 2005 شعبة العلوم التجريبية فالتحق بكلية العلوم بمكناس فسجل بالسنة الأولى شعبة PC،و التحق في السنة الموالية 2006-2007 إلى التسجيل بكلية الحقوق بمكناس شعبة قانون خاص اللغة العربية.
وقد التحق فور تسجله بكلية الحقوق بالطلبة القاعديين وكان يراوده حلم الثورة كل لحظة، إلا ان أيادي الغدر القوى الشوفينية الرجعية ستعصف بأحلامه بعدما تربصت به وهو عائد من كلية الحقوق يوم 22 ماي 2007 على الساعة 12:30 فهاجمته عصابة مكونة من 8 أفراد مدججة بالسيوف والسواطير وانهالت عليه بالضرب امام اعين اجهزة القمع( قرب محطة البنزين TOTALعلى مقربة من طريق الرباط) حتى استشهد بعدما تم نقله إلى المستشفى المحلي بمكناس.
جاء استشهاد الرفيق ساسيوي بعد استشهاد رفيقه في الدرب والنضال حسناوي عبد الرحمان بالرشيدية يوم 12 ماي 2007 على نفس ايادي الغدر القوى الشوفينية الرجعية، ليبقى هذان الاسمان عنوانا واحدا للشهادة في سبيل المبادئ الماركسية اللينينية و شاهدان على جريمة القوى الشوفينية وحليفها النظام.
إن هذا الإغتيال كان ضريبة الإنتماء لخط الجماهير و كذا دفاعا عن المواقف السياسية و الفكرية للطلبة القاعديين و اللذيين كانت لهم نظرة أخرى في ما يخص حتى قضية الصحراء الغربية .
فالموقف الذي أعطاه الطلبة القاعديين المتجلي في حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير تماشيا و إيديولوجيتهم الماركسية اللينينية وحق الشعوب في تقرير مصيرها قد كان ضربة قاضية بالنسبة للنظام القائم الذي كان يبحث عن الإجماع المزعوم .وطبعا فالهجومات كان هذفها هو ضرب الحركة الطلابية المغربية وقيادتها كذلك ضرب الحركة الطلابية الصحراوية و مناضليها هذه الأخيرة التي كانت إحدى العراقيل بالنسبة للنظام الذي هيئ مهزلة أخرى إسمها الحكم الذاتي الهاذف إلى مصادرة حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير .
إن هذا الإغتيال الجبان لم يزد النهج الديمقراطي القاعدي و الجماهير الطلابية إلى صمودا في وجه الأعداء المتربصين بالحركة الطلابية ، لا القوى الظلامية الدينية و الشوفينية منها أو الوجوه التصفوية و التحريفية التي أرادت دائما تحريف مسار الحركة و زحزحتها وحثى تبقى الحقيقة واضحة وضوح الشمس يمكن القول في وجهكم أيها التروتسكيون أنصار الثورة المضادة (((الطلبة الثوريين))) أن مكانكم المستنقع ، ورعايتكم للنزعات العرقية و الشوفينية المقيتة و تنسيقكم الكامل مع القوى الشوفينية الرجعية تحت مسميات الديمقراطية ذاك وجه نبيكم "المنبوذ تروتسكي" فليس بغريب على من ينسق مع الإمبرياليات صندوق النقد الدولي و بلجيكا و البرازيل أن يقف أمام أحلى المستنقعات لديه "الفاشية" المقيتة .
إن النهج الديمقراطي القاعدي كان و لازال وسيظل رغم الأعداء ومهما تعددت وجوه المتربصين من ظلامية و فاشية و تحريفية رمزا للنضال و الصمود وحثى لايتوهم البعض أن المواجهة الضارية الأن التي يواجه فيها المناضلين الشرفاء الفاشية ستكون مناسبة لمهاجمة الإطارأوطم فذاك حلم بعيد المنال لأن القاعديين وهبوا أنفسهم للتضحية في سبيل الماركسية اللينينية و مبادئ الإتحاد الوطني لطلبة المغرب لا العمل في الإيطارات المشبوهة و حبك المؤامرات و الدسائس في السر و العلن .
لقد أدى الطلبة القاعديين قسما خالدا على نعش شهدائهم على الضرب بيد من حديد ودون رحمة أعداء الشعب و كل المتربصين بالحركة الطلابية المغربية من القوى الشوفينية الرجعية و الظلامية وصولا إلى الإنتهازية و التصفوية ، و لأنهم يملكون التاريخ فعلى
ضربه سائرون ، فسجل ياتاريخ عندما سيزلزل النهج الديمقراطي القاعدي من تحت أقدام أعداء الشعب المغربي ..
عاشت الثورة المغربية
عاشت الحركة الطلابية صامدة و مناضلة
عاش النهج الديمقراطي القاعدي منبعا للثوار
#الواقع_المغربي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-ضد القوى الشوفينية الرجعية بالمغرب -
-
-إحدى مشتقات التروتسكية بالمغرب (أكادير) إنما هم التصفويون ا
...
-
-في سياق أحداث الجامعات المغربية الأخيرة-
-
-محاميد الغزلان - سيدي إفني ...- قمع و إعتقالات بالمغرب .
-
الحركة التقافية الأمازيغية بالمغرب من ميثاق شرف ضد (العنف) إ
...
-
القوى الرجعية -الدينية و العرقية -مكانها مزبلة التاريخ لا صف
...
-
القوى الظلامية الرجعية و القوى الشوفينية الرجعية وجهان لعملة
...
المزيد.....
-
سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي:
...
-
أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ
...
-
حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال
...
-
-أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
-
متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
-
الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
-
الصعود النووي للصين
-
الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف
...
-
-وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب
...
-
تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|