أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لطيف الوكيل - نظام المحاصصة الى أين؟














المزيد.....

نظام المحاصصة الى أين؟


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 3953 - 2012 / 12 / 26 - 23:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    




الصراع السياسي والاقتصادي فالاجتماعي يدور في جميع برلمانات الدول الديمقراطية بين الحكومة والمعارضة ،بعكس الصراع في البرلمان العراقي يدور بين ثلاثة متحاصصين بلا سلطة تشريعية رقابية ولا فصل واستقلالية بين السلطات التنفيذية، التشريعية القضائية.
لا سيما وأن جميع أعضاء البرلمان يشكلون تحاصصا او توافقيا جميع أجزاء الحكومة، أي انعدام الفصل والاستقلالية بين الحكومة والبرلمان
.
أن نظام المحاصصة سيقود العراق الى الهاوية ،قد جاء مرارا قبل وبعد تشكل هذه الحكومة الفاشلة
اقرأ للكاتب مسلسلي

" انتقاء الحكومة العراقية بالمعارضة البرلمانية
"من سأنتخب للبرلمان العراقي "

تحليل سياسي لآخر ملامح هاوية المحاصصة التي فرطت بديمقراطية و بوحدة العراق وحسن الجوار.

رغم قرار مجلس الأمن،الذي اسقط نظام البعث، هو ان يكون العراق الجديد موحد ديمقراطي ومسالم مع دول الجوار.


بارزاني يزور السليمانية للتضامن مع حزب
طالباني: الرئيس في صحة جيدة ولا لزوم لاقتراح بديل

حقول نفط ملك الشعب وفق الدستور احتلوها وسموها مناطق متنازع عليها ويهربون نفط منها الى إيران وتركيا وتهرب العملة بعد غسيلها وأكيد للإرهاب المستديم حصة منها والهوية الوطنية الكردية اصبحت امن الشيخين العشائريين طالباني وبارزاني كل واحد منهم مسيطر على إقطاعيته في محافظته بمليشياته ويوسعها على حساب الأرض المجاورة التي أصبحت مُتنازاع عليها بحجة أنها مختلطة السكان. عقلية إقطاعية لا تستوعب كردستان الكبرى التي يتاجرون بها كتجارة صدام والقذافي بالعروبة.

http://alhayat.com/Details/465896


المالكي دفع التوتر مع كردستان إلى أقصاه دفاعاً عن النظام السوري؟

أنّ عدد البيشمركة يتجاوز 200 ألف عنصر وهو العدد الذي يفوق تعداد القوات المسلحة العراقيّة
».
لماذا يحتاج الإقليم الى هذا العديد رغم انه لا يدافع بل يرحب بالمعسكرات الإيرانية والتركية وطائراتها التي تقصف فوق كردستان العراق متى ما شاءت وشاء لها الهوى، ثم ان
.حصة الشعب الكردي من الدخل القومي العراقي والبالغة 17% منه تذهب لتغذية هذا الجيش الجرار وليس لإطعام الكرد بل من اجل قمعهم وتسلط عشيرة بارزاني وطالباني عليهم.
.
بارزاني كان ضد ثورة الشعب السوري وبضغط من الكرد تحول إعلاميا فقط ضد البعث السوري ومازال طالباني يحابي السفاح بشار ولم يقدم الإقليم الكردي إي عون مادي او عسكري للثورة السورية وان تلك الخلافات بين المتحاصصين تأتي للاستهلاك المحلي فقط.



بغداد: سيناريو الهاشمي يلاحق العيساوي

ان تهمة الإرهاب وفق المادة 4 من الدستور جاهزة وتنطبق على كل من أفراد نظام المحاصصة، لان برلمان المحاصصة يخلو من المعارضة ولم يبقى للخلافات السياسية إلا التراشق بالعمليات الإرهابية، التي يذهب المواطن البسيط ضحيتها وان أي إدانة لأي من الحاكمين هي إدانة لنظام المحاصصة لان، الكل مشتركين او متحاصصين بالجريمة بحق شعب العراق وديمقراطيته.

http://alhayat.com/Details/464717

11كتيبة
مقاتلة تعلن تشكيل الجبهة الإسلامية السورية لإسقاط الأسد وبناء مجتمع إسلامي حضاري

انصياعا لإسرائيل نأت ديمقراطية الغرب بنفسها عن الصراع في سورية واكتفت بالتأييد الإعلامي للثورة السورية لان موقف محابي لفاشية البعث مخزي أمام شعوبها ، لكنها تحصد شر أعمالها بترك الاسلام السياسية يعلو ليكن بديل
بدل الديمقراطية وأهداف الثوار حرية وكرامة.
.
سياسة المحاصصة خصوصا حكومة المالكي فاقت العالم
بأخطائها كدولة مارقة للقانون الدولي استجابة لإيران، حيث تبنت دعم حكم علوي ضد شعب أموي.
ورغم معرفتهم بانتصار الثورة السورية الشجاعة، انهم يزرعون بادعاءاتهم الطائفية جذور التفرقة بين شعبي العراق وسوريا كما هو حال تفصيل العراق الى ثلاث ولايات سنية شيعية كردية وفق قرار مجلس الشيوخ الأمريكي الذي قدمه بايدن نائب اوباما، لذلك. أي عراقي يدعم تجزئة العراق بهذا الشكل الثلاثي هو عميل عميل بدراية وانصياع او دون علمه.
لكن اذا طالب الكرد بحكم ذاتي أو دول كردية تبقى مطالبهم ملامح وطنية.

الدكتور لطيف الوكيل

12/26/2012

Dr. Latif Al-Wakeel

[email protected]

http://alhayat.com/Details/464832

http://yanabeealiraq.com/writers_folder/latif-alwakil_folder.htm

http://www.kaniya-sipi.de/modules.php?name=News&file=article&sid=3680



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل سياسي للعراق وجاره الكردي شمال والخلفية الأمريكية للنف ...
- ضد الاقتتال بين بغداد وأربيل
- أوباما الأوفر حظا من رومني
- هل يعرف القارئ أن المملكة العربية السعودية يجتاحها ربيع عربي ...
- انهيار نظام المحاصصة يعقب سقوط البعث السوري
- أوجلان وأوردغان ، لبعضهما ينتصران
- البرلمان العراقي يوافق على تعويض الخطوط الجوية الكويتية.
- الإرهاب السياسي
- تفادي عسكرة دولية للازمة السورية
- البرلمان العراقي يناقش تقريرا أمنيا غالبية التفجيرات تسجل ضد ...
- برلمان المحاصصة يعترض على 70 بليون دولار للبنى التحتية
- الحل حكومة أغلبية برئاسة الجلبي او الشهرستاني.2
- عودة أذناب الاستعمار بعد انتصار الثوار
- شؤون سياسية سورية كُردية عراقية
- الشأن السوري محور دولي
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية2
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية
- النموذج اليمني لحل أزمة سوريا
- انتخابات اليمن إضفاء شرعية على الخطة السعودية
- سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لطيف الوكيل - نظام المحاصصة الى أين؟