أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - قصةعجل بني اسرائيل بين القرآن والكتاب المقدس















المزيد.....

قصةعجل بني اسرائيل بين القرآن والكتاب المقدس


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3950 - 2012 / 12 / 23 - 12:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله:عقيدتنا نحن المسلمين ان الله هو واحد ولا اله غيره وعلينا الاقرار بذلك وعقيدتنا ان كل الرسل والانبياء ارسلهم الله وعلينا الاقرار والايمان بهم وعقيدتنا ان كل الكتب التي انزلت مع الرسل هي من الله وعلينا الاقرار بذالك والايمان بها فالقرآن منزل من الله والكتاب المقدس بشقيه العهد القديم والجديد ايضا منزل من الله فلذالك من خلال رحلتي مع الكتاب المقدس بشقيه وجدت تقاربا وتشابها كبيرا بين آيته وآيات الكتاب المقدس في كثير منها ولكن لفت انباهي خلال هذه الرحله الاختلاف الكبير بين قصة العجل الذي صنعه بني اسرائيل بعدخروجهم من مصر في فترةغياب موسى من الحلي التي استعاروها من المصريات قبل خروجهم هناك اختلاف بينماورد في القرآن حوله وبين ماورد في الكتاب المقدس فهل هذا هو نوع من التحريف الذي طال الكتاب المقدس كما اشار الى ذالك القرآن الكريم في قوله تعالى:"فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظاًّ مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ ./سورة المائده /أم ان من ألف القرآن كما يدعي البعض غير وان ماورد في الكتاب المقدس هو الاصح لنطالع قصة ثور بني اسرائيل كما وردت في القرآن في قوله تعالى: ( قال فما خطبك يا سامري ( 95 ) قال بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها وكذلك سولت لي نفسي ( 96 ) )سورة طه
لنتابع القصه كما وردت في الكناب المقدس في الكتاب المقدس سفر الخروج الاصحاح الثاني والثلاثون:


وَلَمَّا رَاى الشَّعْبُ انَّ مُوسَى ابْطَا فِي النُّزُولِ مِنَ الْجَبَلِ اجْتَمَعَ الشَّعْبُ عَلَى هَارُونَ وَقَالُوا لَهُ: «قُمِ اصْنَعْ لَنَا الِهَةً تَسِيرُ امَامَنَا لانَّ هَذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي اصْعَدَنَا مِنْ ارْضِ مِصْرَ لا نَعْلَمُ مَاذَا اصَابَهُ».
2. فَقَالَ لَهُمْ هَارُونُ: «انْزِعُوا اقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي اذَانِ نِسَائِكُمْ وَبَنِيكُمْ وَبَنَاتِكُمْ وَاتُونِي بِهَا».
3. فَنَزَعَ كُلُّ الشَّعْبِ اقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي اذَانِهِمْ وَاتُوا بِهَا الَى هَارُونَ.
4. فَاخَذَ ذَلِكَ مِنْ ايْدِيهِمْ وَصَوَّرَهُ بِالْازْمِيلِ وَصَنَعَهُ عِجْلا مَسْبُوكا. فَقَالُوا: «هَذِهِ الِهَتُكَ يَا اسْرَائِيلُ الَّتِي اصْعَدَتْكَ مِنْ ارْضِ مِصْرَ!»
5. فَلَمَّا نَظَرَ هَارُونُ بَنَى مَذْبَحا امَامَهُ وَنَادَى هَارُونُ وَقَالَ: «غَدا عِيدٌ لِلرَّبِّ».
6. فَبَكَّرُوا فِي الْغَدِ وَاصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ وَقَدَّمُوا ذَبَائِحَ سَلامَةٍ. وَجَلَسَ الشَّعْبُ لِلاكْلِ وَالشُّرْبِ ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِبِ.
7. فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اذْهَبِ انْزِلْ! لانَّهُ قَدْ فَسَدَ شَعْبُكَ الَّذِي اصْعَدْتَهُ مِنْ ارْضِ مِصْرَ.
8. زَاغُوا سَرِيعا عَنِ الطَّرِيقِ الَّذِي اوْصَيْتُهُمْ بِهِ. صَنَعُوا لَهُمْ عِجْلا مَسْبُوكا وَسَجَدُوا لَهُ وَذَبَحُوا لَهُ وَقَالُوا: هَذِهِ الِهَتُكَ يَا اسْرَائِيلُ الَّتِي اصْعَدَتْكَ مِنْ ارْضِ مِصْرَ».
9. وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «رَايْتُ هَذَا الشَّعْبَ وَاذَا هُوَ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةِ.
10. فَالانَ اتْرُكْنِي لِيَحْمَى غَضَبِي عَلَيْهِمْ وَافْنِيَهُمْ فَاصَيِّرَكَ شَعْبا عَظِيما».
11. فَتَضَرَّعَ مُوسَى امَامَ الرَّبِّ الَهِهِ وَقَالَ: «لِمَاذَا يَا رَبُّ يَحْمَى غَضَبُكَ عَلَى شَعْبِكَ الَّذِي اخْرَجْتَهُ مِنْ ارْضِ مِصْرَ بِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ وَيَدٍ شَدِيدَةٍ؟
12. لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ الْمِصْرِيُّونَ قَائِلِينَ: اخْرَجَهُمْ بِخُبْثٍ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الْجِبَالِ وَيُفْنِيَهُمْ عَنْ وَجْهِ الارْضِ؟ ارْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ وَانْدَمْ عَلَى الشَّرِّ بِشَعْبِكَ.
13. اذْكُرْ ابْرَاهِيمَ وَاسْحَاقَ وَاسْرَائِيلَ عَبِيدَكَ الَّذِينَ حَلَفْتَ لَهُمْ بِنَفْسِكَ وَقُلْتَ لَهُمْ: اكَثِّرُ نَسْلَكُمْ كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَاعْطِي نَسْلَكُمْ كُلَّ هَذِهِ الارْضِ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَنْهَا فَيَمْلِكُونَهَا الَى الابَدِ».
14. فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
15. فَانْصَرَفَ مُوسَى وَنَزَلَ مِنَ الْجَبَلِ وَلَوْحَا الشَّهَادَةِ فِي يَدِهِ: لَوْحَانِ مَكْتُوبَانِ عَلَى جَانِبَيْهِمَا. مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَا كَانَا مَكْتُوبَيْنِ.
16. وَاللَّوْحَانِ هُمَا صَنْعَةُ اللهِ وَالْكِتَابَةُ كِتَابَةُ اللهِ مَنْقُوشَةٌ عَلَى اللَّوْحَيْنِ.
17. وَسَمِعَ يَشُوعُ صَوْتَ الشَّعْبِ فِي هُتَافِهِ فَقَالَ لِمُوسَى: «صَوْتُ قِتَالٍ فِي الْمَحَلَّةِ».
18. فَقَالَ: «لَيْسَ صَوْتَ صِيَاحِ النُّصْرَةِ وَلا صَوْتَ صِيَاحِ الْكَسْرَةِ. بَلْ صَوْتَ غِنَاءٍ انَا سَامِعٌ».
19. وَكَانَ عِنْدَمَا اقْتَرَبَ الَى الْمَحَلَّةِ انَّهُ ابْصَرَ الْعِجْلَ وَالرَّقْصَ. فَحَمِيَ غَضَبُ مُوسَى وَطَرَحَ اللَّوْحَيْنِ مِنْ يَدَيْهِ وَكَسَّرَهُمَا فِي اسْفَلِ الْجَبَلِ
20. ثُمَّ اخَذَ الْعِجْلَ الَّذِي صَنَعُوا وَاحْرَقَهُ بِالنَّارِ وَطَحَنَهُ حَتَّى صَارَ نَاعِما وَذَرَّاهُ عَلَى وَجْهِ الْمَاءِ وَسَقَى بَنِي اسْرَائِيلَ.
21. وَقَالَ مُوسَى لِهَارُونَ: «مَاذَا صَنَعَ بِكَ هَذَا الشَّعْبُ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيْهِ خَطِيَّةً عَظِيمَةً؟»
22. فَقَالَ هَارُونُ: «لا يَحْمَ غَضَبُ سَيِّدِي! انْتَ تَعْرِفُ الشَّعْبَ انَّهُ شِرِّيرٌ.
23. فَقَالُوا لِيَ: اصْنَعْ لَنَا الِهَةً تَسِيرُ امَامَنَا. لانَّ هَذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي اصْعَدَنَا مِنْ ارْضِ مِصْرَ لا نَعْلَمُ مَاذَا اصَابَهُ.
24. فَقُلْتُ لَهُمْ: مَنْ لَهُ ذَهَبٌ فَلْيَنْزِعْهُ وَيُعْطِنِي. فَطَرَحْتُهُ فِي النَّارِ فَخَرَجَ هَذَا الْعِجْلُ».
25. وَلَمَّا رَاى مُوسَى الشَّعْبَ انَّهُ مُعَرًّى (لانَّ هَارُونَ كَانَ قَدْ عَرَّاهُ لِلْهُزْءِ بَيْنَ مُقَاوِمِيهِ)
26. وَقَفَ مُوسَى فِي بَابِ الْمَحَلَّةِ وَقَالَ: «مَنْ لِلرَّبِّ فَالَيَّ!» فَاجْتَمَعَ الَيْهِ جَمِيعُ بَنِي لاوِي.
27. فَقَالَ لَهُمْ: «هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ الَهُ اسْرَائِيلَ: ضَعُوا كُلُّ وَاحِدٍ سَيْفَهُ عَلَى فَخِْذِهِ وَمُرُّوا وَارْجِعُوا مِنْ بَابٍ الَى بَابٍ فِي الْمَحَلَّةِ وَاقْتُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ اخَاهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ».
28. فَفَعَلَ بَنُو لاوِي بِحَسَبِ قَوْلِ مُوسَى. وَوَقَعَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاثَةِ الافِ رَجُلٍ.
29. وَقَالَ مُوسَى: «امْلَاوا ايْدِيَكُمُ الْيَوْمَ لِلرَّبِّ حَتَّى كُلُّ وَاحِدٍ بِابْنِهِ وَبِاخِيهِ فَيُعْطِيَكُمُ الْيَوْمَ بَرَكَةً».
30. وَكَانَ فِي الْغَدِ انَّ مُوسَى قَالَ لِلشَّعْبِ: «انْتُمْ قَدْ اخْطَاتُمْ خَطِيَّةً عَظِيمَةً. فَاصْعَدُ الانَ الَى الرَّبِّ لَعَلِّي اكَفِّرُ خَطِيَّتَكُمْ».
31. فَرَجَعَ مُوسَى الَى الرَّبِّ وَقَالَ: «اهِ قَدْ اخْطَا هَذَا الشَّعْبُ خَطِيَّةً عَظِيمَةً وَصَنَعُوا لانْفُسِهِمْ الِهَةً مِنْ ذَهَبٍ.
32. وَالانَ انْ غَفَرْتَ خَطِيَّتَهُمْ - وَالا فَامْحُنِي مِنْ كِتَابِكَ الَّذِي كَتَبْتَ».
33. فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مَنْ اخْطَا الَيَّ امْحُوهُ مِنْ كِتَابِي.
34. وَالانَ اذْهَبِ اهْدِ الشَّعْبَ الَى حَيْثُ كَلَّمْتُكَ. هُوَذَا مَلاكِي يَسِيرُ امَامَكَ. وَلَكِنْ فِي يَوْمِ افْتِقَادِي افْتَقِدُ فِيهِمْ خَطِيَّتَهُمْ».
35. فَضَرَبَ الرَّبُّ الشَّعْبَ لانَّهُمْ صَنَعُوا الْعِجْلَ الَّذِي صَنَعَهُ هَارُونُ.
ماتقدم نرى وحسب ماجاء في 1الاصحاح اعلاه ان من صنع عجل ليعبده بني اسرائيل هو هارون النبي اخ عيسى ووزيره بينما القرآن ينفي عن هارون النبي هذا الفعل وينسبه الى السامري وهذا الذي لفت انتباهي وجعلي اقدم لكم تلك المقارنه في هذا الموضوع بينما جاء عنه في الكتاب المقدس وماجاء عنه في القرآن وشكرا للمتابعتم التقيكم ان شاء الله في مقال قادم ورحله قادمه مع الكتاب المقدس ومقارنه بين ما جاء فيه وبين ما جاء في القرآن الكريم ولكم خالص الود مع التحيه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحله مع الكتاب المقدس, العهد القديم الاحكام والوصايا
- رحله مع الكتاب المقدس واحكام ووصايا
- هل هناك تجهييد اجباري (تجنيد ألزامي)في الاسلام
- رحله مع الكتاب المقدس,خروج بني اسرائيل من مصر2
- عندما يقوم غير المسلم بالجريمه يقال عنه انه لم يقتل بدافع دي ...
- رحله مع الكتاب المقدس,قصةخروج بني اسرائيل من مصر
- رحلة مع الناسخ والمنسوخ ,انواعه واراء فقهاء المسلمين 2
- رحله مع الائمه الفقهاء في اقوالهم فيما نسخته اية السيف
- رحله مع الكتاب المقدس, قصة موسى
- انها اراء وقناعات لايستطيع احد فرضها على الاخر فما علاقة الد ...
- رحله مع الكتاب المقدس,قصة يوسف
- رحله مع الكتاب المقدس,قصة ذبح ابراهيم لاابنه
- رحله مع الكتاب المقدس,قصةهلاك قوم لوط
- رحله مع الكتاب المقدس, قصة النبي (ابرام)ابراهيم
- أذا كان القرآن يقول ان مريم وجدت حبلى من جبريل الانجيل فالان ...
- ليس الاعتزاز بالنسب سمة عرب الباديه وحدهم/ردا على ماجاء في م ...
- رحلةةٌ مع الكتاب المقدس/قصة ولادة السيد المسيح عليه السلام
- رحلةٌ مع الكتا ب المقدس/ قصة النبي نوح عليه السلام
- ذا كان كما يزعمون ألقرآن نص بشري ومؤلفه حاخام يهودي فمن يجب ...
- رحلهٌ مع الكتاب المقدس/ قصة التكوين


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - قصةعجل بني اسرائيل بين القرآن والكتاب المقدس