أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - 2013 الأكثر دموية...والأطول في تاريخ سوريا الحديث















المزيد.....

2013 الأكثر دموية...والأطول في تاريخ سوريا الحديث


نوار قسومة

الحوار المتمدن-العدد: 3948 - 2012 / 12 / 21 - 01:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


2013 سيكون العام الأكثر دموية والأطول والحاسم في تاريخ سوريا، هذه ليست قراءتي للأبراج والنجوم وإنما ما أتوقعه لهذا البلد. لا أعتقد بوجود حسم قبل عام 2014 أي أن الجميع سينتظر موته البطيء إلى انتهاء ولاية بشار الأسد. الائتلاف "القطري" بزعامة "الكراكوز" معاذ الخطيب ليس سوى إحياء للمجلس الوطني الفاشل والميت ولن يؤدي إلى أي شيء على الواقع سوى رفع معنويات الكتائب الإسلامية وإيهامها بأن الحسم اقترب. الائتلاف لم ولن يغير شيء، فقطر تحرك الدمى والإخوان ومشتقاتهم من الأحزاب الوهمية يهيمنون على هذا الائتلاف (حوالي ثلثي الأعضاء)... إذاً المفيد منه بالنسبة لمن فرضه علينا، هو الاستمرار بتحريك الشارع بطريقة العصى والجزرة.
لا أعتقد أنه حتى الغرب ومعه الولايات المتحدة راغبون فعلاً بإسقاط النظام الآن وبهذه الطريقة، لأن ذلك سيعني تفتيت وليس تقسيم سوريا. المطلوب إذاً هو إضعاف النظام وتدمير الجيش السوري وإرسال أكبر عدد ممكن من الإسلاميين إلى الموت في سوريا قبل الوصول إلى حل أو صفقة.
دمشق لن تسقط ومن المستحيل أن تسقط ورغم بعض الإخفاقات التي تكبدها الجيش السوري علينا أن نتذكر بأنه لا يرتبط بعقيدة عسكرية تقيم للخسائر البشرية حساب كبير.
العام 2013 سيكون عام المجازروالتي ستكون أساسية للانتقال إلى أي حل سواء كان تسوية أو تقسيم. ما أريد قوله لثوار حمد أن عليهم أن لا ينتظروا فرجاً قريباً بل موتاً كثيراً. وما أريد تنبهيهم إليه أن الفحولة والشجاعة المفاجئة والمفرطة التي حلت على الجبناء والمنحطين هي نتيجة "الفياغرا" القادمة من الخليج وما أن تتوقف إمداداتها ستعودون إلى عنّتكم السابقة.

عندما يتكلم الشرع
الشرع الذي هُمش من بعض الحكماء في النظام ليبقى نظيفاً يبدو أن دوره قد اقترب. أهم شيء ربما نستخلصه من الحوار الذي أجراه معه إبراهيم الأمين (كيف وأين جرى الحوار؟!) أو الذي ربما صاغه "بتصرف" هو أن الصحيفة تريد أن تؤكد أن الشرع سيكون ضامناً لعلاقات سوريا مع إيران وروسيا وحزب الله. مما يعني أن حلفاء النظام السوري أدركوا أن المحافظة على سوريا الدولة أهم من المحافظة على رأس النظام وبدأوا بالتفكير جدياً بالبديل الأنسب والأفضل وهو السيد فاروق الشرع. الأسد ونظامه أيضاً هم تحت ضغط شديد لأن من يعرف تركيبة النظام يعرف أن الشرع لم يكن ليقول ما في "قلبه" أو ليترك هذه المهمة إلى صحيفة الأخبار لو أنه لا يملك سنداً وداعماً في الداخل والخارج وما أعنيه بالداخل أشخاص من النظام يدعمون الشرع ويقفون وراءه.
رحيل الأسد المتوقع (في عام 2014) واستلام الشرع مقاليد السلطة يشكل نصف الحل ويفتح الباب أمام الحواروإبرام صفقة مع الغرب والولايات المتحدة. تبقى المشكلة أن هناك أطراف لا يريدون حلاً للأزمة لأنهم ببساطة يريدون هدم كل ما له علاقة بالنظام السوري وبالتالي تدمير الدولة بشكل كامل مما يعني "استحالة" إنهاء العمليات العسكرية قبل سنوات من الآن لأن توقفها سيعني انتصار الإسلاميين وتدمير سوريا.
على الرغم من الوضع العسكري الصعب على الأرض إلا أن هذا الوضع يحمل إيجابية كبيرة هو أن كل الخلايا الإسلامية والمحسوبين على التيار الإسلامي والمرتزقة وصلوا إلى مرحلة الذروة من القوة والعدد والسلاح وانتهوا من مرحلة التعبئة والعمل السري وأصبحوا مكشوفين وبالتالي إذا ما تمت صفقة مع الولايات المتحدة سيؤدي ذلك إلى إرغام ممولي هؤلاء وداعميهم (قطر والسعودية وتركيا بشكل رئيسي) على إيقاف إمدادهم بالسلاح والمال، وهنا سيكونون أمام خيارين إما إلقاء السلاح والبقاء في سوريا وإما القتال إلى أن تنفذ ذخيرتهم وبالتالي مغادرتها إلى الجنة. المعركة تبدو صعبة لكنها مع اشتداد صعوبتها فإن الانتصار فيها يكون صاعقاً ...طبعا سيبقى هناك بؤر ومناطق اشتباكات لسنوات عديدة لن تؤثر هي وأصحابها على عودة الحياة الطبيعية للبلد.
الحوار الذي قد يبدأ العام القادم سيكون بين النظام وحلفائه من جهة وبين الدول الراعية والممولة للكتائب الإسلامية المرتزقة من جهة أخرى وهذا لن يبدأ قبل النصف الثاني من العام القادم وبعد أن يستعيد الجيش السوري توازنه نسبياً. مستقبل سوريا لا يقرره السوريون، فلا تراهنوا على مرتزقة رخيصة كسوسو الأتاسي أو عميل "عصامي" للمخابرات الألمانية أو شيخ جامع وحفيد جاسوس. تذكروا أحبيتي أن هؤلاء كومبارس، من جاء بهم قادر أن يرميهم في سلة القمامة كما رمى الغليون والقضماني وسيدا وصبرا ومجلسهم من قبل.
عدو الغرب الحقيقي هي الجماعات الإسلامية المتشددة كتنظيم القاعدة والإسلام بشكل عام وما يحمله هذا الدين من طاقة وقدرة تخريبية مذهلة. الخلاصة التي أدركها الغرب أن أفضل طريقة لتجنب أذية هذا الدين هي بتوجيه هذه الطاقة إلى داخل حدود الإسلام وضرب المسلمين ببعضهم، أو بمعنى آخر عوضاً عن الصدام الحضاري مع الإسلام صدم الإسلام ببعضه البعض. وهذا ما جرى ويجري بالعراق ويحصل أيضاً في سوريا التي أصبحت الآن ساحة لتصفية الحسابات بين الأطراف الإسلامية... حتى في دويلة صغيرة مثل لبنان فإن الشيعة والسنة يبحثون عن تصفية حساباتهم في سوريا.

حماس وقطر... مؤامرة قديمة
دخول حماس والتحالف معها، والأفضل أن لا نسميه تحالف بل زواج مصلحة بين جماعة متشردة ونظام يعشق الإتجار بالمقاومة، كان أكبر خطأ ارتكبه النظام السوري. فكيف لنظام يعيش حالة عداء وصراع وجود مع الإخوان المسلمين أن يُدخل حماس وهي فصيل فلسطيني من الإخوان إلى عقر داره ويمكّنها من فرض نفوذها في المخيمات الفلسطينية وعلى حساب حلفائه التقليديين كالجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية.
وهنا يمكننا أن نراجع أيضاً علاقة النظام السوري وتقاربه مع قطر التي توجت بالعلاقات الحميمة بين موزة وأسماء وتوجت أيضاً في ظهور تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين...(وهنا لمحبي نظرية المؤامرة ربما بإمكانكم أن تفكروا معي قليلاً بهذه القضية التي تشغل بالي: قطر مولت القاعدة في العراق وسوريا فتحت لهم المجال للعبورعبر أراضيها.... النظام السوري في بداية الأزمة أطلق بعض معتقلي القاعدة ممن ثبت فيما بعد أنهم شاركوا في عمليات ما يسمى بجبهة النصرة ومنهم فلسطينيين!!! وكل المؤشرات تدل أن النصرة لها علاقة بالقاعدة في العراق وتتلقى تمويلها من قطر؟! المالكي الذي كان يهاجم النظام السوري في 2009 ويتهمه بزعزعة استقرار العراق هو الآن من أشد الداعمين له؟!) ... إذا هناك احتمال ولو واحد بالمئة أن تكون...... مسرحية الشرق الأوسط دموية وشيقة لكن لا يمكن إدراك حقيقتها إلا في الكواليس... على أي حال لن أخبركم التتمة وسأتركها لخيالكم فأنا لست من المهووسين بنظرية المؤامرة!
لنعد إلى دور قطر المشبوه مع الحركات الإسلامية والقاعدة والإخوان المسلمين وهي الدويلة التي تستضيف أكبر قاعدة أميركية في الخليج والتي بدأ أميرها حمد حبوه السياسي بالغزل مع إسرائيل وتأسيس قناة الجزيرة التي أصبحت فيما بعد ذراعاً إعلامية للإخوان ومشروعهم السياسي.... قطر-وهنا سألفت النظر إلى مسألة قد لا يعرفها البعض- كانت ترسل ضباطها إلى سوريا وتحديداً منذ استلام بشار الأسد للحكم لاتباع دورات "ركن" في الجيش السوري الذي يختلف جذرياً بالتسليح والعقيدة عن الجيش القطري "الغربي". هدف حمد والذي كان في هذه الأثناء قد أبرم اتفاقاً مع الإخوان المسلمين من إرسال الضباط القطريين هو لتجنيد ضباط في الجيش السوري، وبعض هؤلاء الضباط القطريين أصبحوا الآن مسؤولين في المخابرات القطرية عن الملف السوري. وللمهتمين أكثر بالموضوع أنصحكم بالعودة والبحث حول مع من كان هؤلاء يجتمعون في سوريا ومن كان رفاقهم وأساتذتهم في دورات الركن، ربما هذا الخيط قد يقودكم إلى الكثير من المصائب والخيانات التي تحصل الآن وستحصل قريباً على الأرض.
اختراق حماس للمخيمات الفلسطينية كان القاعدة الأولى لعودة الإخوان إلى سوريا وكلاب حماس متورطون بلا شك في الأزمة تسليحاً وتدريباً وتمويلاً. وهنا نستذكر كلام المناضل الكبير خالد مشعل بعد انتصاره على العدوان الجائر من إخوانه الإسرائيليين: "نحن أوفياء وسنبقى أوفياء لمن دعمنا".... الحقيقة يا "أبا الوليد" هي أن الإسلامي و"الإخونجي" تحديداً، من الصعب عليه إلا أن يكون منافقاً وخائناً وكذاباً وممارساً للتقية السياسية. أنت لا تُلام فهذه أخلاقك وعقيدتك وغريزتك ومصلحتك... من يُلام هنا هو الأحمق الذي اعتقد أن بإمكانه ترويض الذئب وتحويله إلى كلب.

النظام السوري علماني؟!
كذبة أن النظام في سوريا علماني تشبه كذبة أن "الثورة" الإسلامية هي من أجل الديموقراطية والحرية.

سوسو الأتاسي نجمة البندورة في مراكش
في مؤتمر "أصدقاء" سوريا الذي جرى في مراكش تم عرض فيلم مهم لجندي مجهول في هذه المعركة "الإنسانية" لا تتحدث وسائل الإعلام كثيراً عن دوره الهام والعظيم، وهو جلالة ملك المغرب محمد السادس (عليه الصلاة والسلام) والذي تفوق بحسب هذا الشريط على آل الحريري وعقاب صقر في توزيع البطانيات والحليب والأدوية على اللاجئين السوريين...
أما نجمة الحفل بلا منازع فهي سهير الأتاسي الشهيرة "بسوسو" التي ألقت على الحاضرين قصائد شعر ونثر أبكت الجميع وخصوصاً عندما فجرت قنبلة وأعلنت أن "الشعب يريد بندورة" ... طبعاً سوسو تجنبت التلميح إلى الخيار أو الجزر حرصاً على مشاعر الحرائر رغم أنها أطلقت "صرخة كبيرة" عندما تحدثت عن "جبل" قاسيون.... الكذبة الأهم في الهراء الذي خرج من فمها هي عبارة (دمشق أهلي هناك) المؤثرة...بالفعل كانت ستكون مؤثرة أكثر لو أن أهلها ليسوا في بيروت وباريس ويقيمون على نفقة الدم السوري وبالمال الذي تجتره هذه المرتزقة.... ثم تخبرنا سوسو... أننا لم نشاهد "أبو فلان" الذي ينتظر يداً عوضاً عم يده المقطوعة و" أبوعلان" الجائع .... كلامك يا سوسو صحيح والوضع مؤلم ... لكن عذاب هؤلاء هو سبب تصدر شخصية حمقاء لا قيمة لها بأي مقياس لهذا المنبر. صمتت سوسو ثم شكرها داود أوغلو على المعلومات "القيمة" !!! لتحمر خدودها "كالبندورة" الفاسدة خجلاً من هذا الغزل "التركي".

أهلاً إسرائيل...إدلب ترحب بكم و"بأولادكم"
هناك حدود للخيانة والعمالة والنذالة لكن هؤلاء الخونة في إدلب والذين شاهدتهم في تقرير القناة الإسرائيلية لا يعرفون أية حدود. طبعاً "الأصدقاء" الإسرائيليون دخلوا (وهي ليست المرة الأولى) عن طريق قيادات الإخوان المسلمين "المرابطة" في تركيا.. وقد دخل عملاء للمخابرات العسكرية الإسرائيلية أكثر من مرة إلى إدلب.
أنا أحب اسرائيل وأكره بشار وأكره المنتخب السوري وعلم سوريا.. هذه ليست أغنية لشعبان عبد الرحيم... وإنما أفعال وأقوال من يسمون أنفسهم بالثوار في سوريا.... قد نتفق معاً إذا كان الموضوع يتعلق ببشار الأسد فقط، لكن هؤلاء الخونة كما هو واضح لا يكرهون بشار أو نظامه وحسب، بل هم حاقدون على كل شيء له علاقة بسوريا، على علمها، و حتى على منتخبها لكرة القدم.... وهم في المقابل كما شاهدنا في تقرير القناة الإسرائيلية يعشقون إسرائيل وأرييل شارون!! طبعاً هنا مبروك لمنتخب سوريا الفوز ببطولة غرب آسيا بالرغم من الألم والظروف الصعبة وليخسأ هؤلاء الخونة والمرتزقة والبجم والبداوة الذين شجعوا منتخبات تلعب ضد منتخب بلادهم وهي جريمة لا تختلف عن الخيانة العظمى. هناك فرق بين الثورة وبين الخيانة والارتزاق.... هذا منتخب كل سوريا وكل السوريين أيها الرعاع وليس منتخب بشار الأسد.



#نوار_قسومة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في انتظار حريق دمشق
- سوق الموت السوري
- مات المجلس ...عاش الائتلاف
- سوريا وتوازن الطبيعة
- الإرهاب في الثورة الفرنسية -1- إرهاب الدولة وتبريره


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - 2013 الأكثر دموية...والأطول في تاريخ سوريا الحديث