أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - حصان طروادة الاخوانجي السلفي في خدمة الامبريالية














المزيد.....

حصان طروادة الاخوانجي السلفي في خدمة الامبريالية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3945 - 2012 / 12 / 18 - 17:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- مسمى حصان طروادة هو ما يصح اطلاقه على العصابات التي حضنها النظام السوري كما تحضنها تركيا اليوم واقصد عصابات القاعدة او ما يسمى اليوم جبهة النصرة و ايضا عصابات حماس لقد حضنهم لانه يعرف ان ايدلوجيتهم تناسبه اي يشطبون اي وعي اجتماعي بصراع الطبقات ويضعون خطابا لا تاريخيا يغطي ويمرر الفساد ويثير نعرات تموه على نهب الفئات الفاسدة في السلطة ..حصان طروادة اطلق من مافيا الاخوان المسلمين الخونة والسلفيين والقاعدة وينفذ اجندته في خدمة الامبريالية وربيبتها اسرائيل والرجعية القطرية السعودية الحريرية الخليجية

- مصر الاخوانجية اغلقت قناة السويس في وجه بواخر سورية تنقل المازوت اي انها تريد موت الناس والفقراء منهم من البرد..ولا بأس القول ان مصر الامية التي انتخبت الاخوانجية هي من قتلت مع تونس الاخوانجية اكثر من اربعين الف سوري عندما تختار شعوب محششة واقصد اميي مصر وتونس الذين دمرهم السادات ومبارك ثم الاخوانجية بتعميم الامية عندما يختارون جماعات اسلامية ايديولوجيتها تقوم على الفتنة بين مكونات الشعب فانها تكون قد اعطت الضوء الاخضر لتدميرها وتدمير شعوب عربية اخرى ..ايدلوجية الاخوانجية و السلفيين والقاعدة تقوم على تدمير المجتمعات ولو صرح احدهم بتكفير اي فئة او تصنيفها بالكافرة او اي وصف عنصري اخر في اوروبا الغربية لحوكم او طرد كما جرى مع ائمة انجاس من تونس ومصر والمغرب والجزائر ولبنان وغيرها

- تعليقات عصابة ال كوبوني من قادة حماس على الاقل موسى ابو مرزوق و عزت الرشق على مجازر مخيم اليرموك تدل على تورط مافيات حماس في اللعبة القذرة اليت لاناقة للشعب الفلسطيني وفيها ولا بعير في سورية ..فلا علاقة لفلسطين باحفاد الخونة من امراء النفظ والغاز ولا علاقة لشعب فلسطين بمستعمرات قطر وال سعود والصباح ونهيان وخليفة الصهيونية فهم عبيد لاسيادهم وكل الاسلام النفطي الصادر من فضائيات هذه المستعمرات اسلام امريكي خياني تماما كما اسلام اردوغان الاطلسي لا اكثر ولا اقل..وهذا لايعني ان عصابة رام الله افضل وهي تتجهز لاستقبال مجرم حرب بحق الشعب السوري و خائن وعميل لايستحق الا مصير كل خائن ونقصد حمد ال ثاني ؟..فتفي على حماس ليلحق بفتح الاثنان انجس من بعض ومقاولاتهم لاتنتهي ولو كانت مع قطر الصهيونية وضد شعبهم

- " الدّين هو تنهيدة المخلوق المضطهد, هو روح عالم بدون قلب, كما أنّه عقل الظروف الاجتماعية التي يغيب فيها العقل. الدّين هو أفيون الشعوب ".كارل ماركس

- جبهة النصرة والاخوانجية وعصابات ليبيا وقطر و الرياض الناتو يدكون المخيم مخيم اليرموك بقذائف الهاون ويقترفون الجرائم وباسلوبهم الرخيص يستدرجون المخيم الى دمار كلي كما حصل في داريا وبمجزرة ديرياسين ثانية باتت ملامحها في تشريد اهالي مخيم اليرموك تمهيدا لتصول وتجول عصابات طالبان ومرتزقة الريال و مستعمرة قطر الصهيونية و دفع هذا النظام الى الايغال في الارهاب والعسكرة وهو اسلوبه المفضل

- ربما يعتقد المجرم ضد الانسانية اردوغان نفسه الخليفة الاسلامي الجديد بينما كل المؤشرات تقول انه ليس سوى عاهرة للسي اي ايه وان مهماته الاسلامية محددة بخدمة اردوغان والاخوانجية والسلفية للاجندة المصلحية الامريكية الصهيونية اي اصعاف مصر وسوريا و تطبيق سايكس بيكو بات واضحا في ليبيا المحتلة وتشرذمها و تفتتها او في الصومال وافغانستان

.......................
لييج - بلجيكا
كانون الاول 2012
....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:ابراج الضوء على صدرها
- مخابرات تركيا ومهزلة استنساخ النموذج الباكستاني الطالباني؟؟
- قصيدة:تقاليد النسيان
- قصيدة:مانغا تضحك بالحب والموت
- المحتوى العربي على الانترنيت قليل واغلبه وهابي يدفع للتقوقع ...
- السذاجة العبودية لاتباع الاخوانجية والسلفية ضرورة لتمويه مصا ...
- قصيدة:لثغة الخيال على حال المناخ
- قصيدة:قاموس صبية البحار
- قصيدة:هل اطيل المكوث في نهارك؟
- قناة الميادين ولا هوت التحرير وغياب المادية التاريخية
- العنصرية الوهابية كأفضل طريقة لتدمير الانسان واستعباده
- الشاطرفي زمن الاخوانجية كوطني واسلامي.. مفارقات ملياردير الا ...
- قصيدة:على فردوس الندى
- قصيدة:حوافرامراء النفظ والغاز
- شتاء من فرط التماهي
- حماس التي سيحرر رئيسها القدس من مستعمرة قطر الصهيونية؟
- قصيدة:لا شبيه لخريف يتأمل قناديله
- قصيدة: الممسوس بوقعكِ المغسول
- قصيدة:التحديق بنار ورماد
- فاشية مرسي والغنوشي مقوننا بالاعلان الدستوري و التصريحات


المزيد.....




- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - حصان طروادة الاخوانجي السلفي في خدمة الامبريالية