أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - نثريات عاطفية في الحب والعشق والنساء














المزيد.....

نثريات عاطفية في الحب والعشق والنساء


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 3944 - 2012 / 12 / 17 - 23:06
المحور: المجتمع المدني
    




الحب يمثل الوجه الجميل للحياة
----------
الاذكياء هم الذين يعرفون الحب ويتقنونه كفن في حياتهم ويعتمدونه منهجا سلوكيا ومصدرا اخلاقيا
----------
الحب عندي انواع كما الفواكه والذ انواعه هو حب النساء كانه الفراولة بين مجموع الفواكه
----------
من خبرتي بالنساء وجدت ان المراة اما ان تحب او لا تحب ولكنها لا تكره ولا تسعى نحو الكراهية بعكس الرجل فان لم يكن يحب فانه يكره
كل له طبيعته
---------
حبي للنساء

حبي من امراة ثانية يزيدني حبا للمراة الاولى ويكسبني خبرة ومعرفة بالحب اكثر لكي تتوطد علاقتي مع المحبوبة الاولى
وما الحب الا للحبيب الاولي
لا داعي للغيرة ايتها النساء
هذا هو طبع الرجل كلما ازدادت علاقته بالنساء كلم
ا زاد حبه عمقا واخلاصا ووفاء لحبيبته وكلما اتسع قلبه وازداد كرما وعطاء
والحب للرجل هو الطاقة اللازمة لاكتمال شخصيته من قوة عقلية ونفسية وجسدية وطاقته بالحياة للعمل والانتاج والنجاح
امنحي الحرية للرجل ايتها المراة كي تنعمين بخيرات الرجل وبرجل مثالي يملأ قلبك وعقلك وجيبك ويضفي عليك السعادة والهناء والمتعة بالحياة ولكي تحصلي على حريتك ايضا بالمقابل
------------
اشتهيها

اشتهي ان اكون بحضنها ولو للحظة واحدة
اشتهي ان اغفو على صدرها ولو للحظة واحدة
اشتهي ان اقبلها ولو لمرة واحدة
اشتهي ان اسمع صوتها ولو لمرة واحدة
اشتهي ان المس خدها ولو للمسة واحدة
اشتهي ان يهفهف شعرها على وجهي ولو لمرة واحدة
اشتهي عناقها ولو لمرة واحدة
اشتهي ان اعيش كل سعادتي معها ولو لليلة واحدة
------------
لماذا احبك ؟

عيناك تمنحني القوة العقلية
تفاصيل جسدك تمنحني القوة الجسدية
انوثتك تمنحني القوة النفسية
صوتك يجدد لي الامل بالحياة
رائحة عطرك تمنحني الاحساس بالسعادة والهناء
لمساتك تعيد عمري للشباب
طيفك يحسسني بوجودي
ذكراك تنشط الدم في عروقي
ابتسامتك تدفعني لان اقتحم الحياة بكل جرأة وشجاعة واقدام
من اجل هذا وغيره الكثير احبك
------------
حب في الذاكرة

ما زال خيالها يطغى على كل الصور للاشياء المحيطة بالمكان
ما زال عطرها يعبق بالمكان
ما زال صوتها يصدح بالمكان
ما زالت تحتل كل المكان
غادرت منذ سنين ولكنها ما زالت في المكان
في قلبي محفورة ذكراها بخاتم الحب الابدي
وفي ذاكرتي مسجلة في العمق تستعصي على النسيان
احبها حب الانسان للانسان
ليتني اقدر على النسيان
------------
يا فاتنتي ...!!
هل لي ان اترنح بين القباب البلورية ؟
وهل لي ان اسجد بين الاعمدة الرخامية ؟
وهل لي الثم منبع خمر تحده الشفاه القرمزية ؟
وهل لي ان امسد شعرا كشعر الغجرية ؟
وهل لي ان اقبل جيدا كجيد غزالة جفرية ؟
وهل لي ان اراقص حسناء حورية ؟
وهل لي ان اقضي ليلة حمراء مع غانية شرقية ؟
الليلة يرقص قلبي فرحا فهيا نشرب من ينبوع الحب سوية
استقي الخمر من شفتيك كما استقي الخمر من كأسي الاحمر
---------
نزوة عشاق

تعارفنا في دقيقة
تبادلنا الاعجاب في دقيقة
تبادلنا الغزل في دقيقة
تبادلنا الحب في دقيقة
اختلفنا وتخاصمنا في دقيقة
كان قد مضى خمس دقائق ثم افترقنا كان شيئا لم يكن



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين الحضارة والانسان والسلام والمحبة
- مفهومي للحب وعلاقتي مع النساء وفلسفتي الذاتية
- العلاقة الطبيعية الحرة بين الرجل والمرأة هي اساس الحب
- الحب الاجتماعي هو ممارسة وتجربة حياة وفلسفة وجود
- المفهوم العلمي للزواج وعلاقة الرجل بالمرأة ضمن المجتمع الانس ...
- المرأة اثمن هدية طبيعية في الوجود
- الايمان مخدر للعقل ومانع للتفكير والابداع والتطور
- اسمي انسان والطبيعة موطني وعمري ملايين السنين
- لا ديمقراطية مع من لا يعترف بها
- الآيدولوجية الدينية لم تعد تفي بالمتطلبات الحضارية المعاصرة
- الدين اداة حضارية قديمة مكانها معرض التراث الحضاري
- مسيرة الثورة يلزمها حرية واستقلال كي تواصل المسير
- انا انسان راقي علماني بالفطرة
- الدين هو ازمة الانسان في كل زمان ومكان
- جريمتي في وطني بين اهلي وشعبي اتباع الاسلام
- علمونا وهما وكذبا ان لنا وطنا وتاريخا
- ممارسة الحياة تؤدي للمعرفة التي تلغي الحاجة للأيمان
- انماط الايمان واشكاله وانواعه وشخصية المؤمن
- الترادف بين العلمانية والطبيعة المادية
- الفكر الطبيعي والفكر الغيبي بين العلمانية والالحاد


المزيد.....




- أزمة الجوع والتجويع الإسرائيلي الممنهج تتفاقم في غزة وبرنامج ...
- بين لهيب الحرب وصقيع الشتاء.. الجزيرة نت ترصد مآسي خيام النا ...
- في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع ...
- سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون ...
- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - نثريات عاطفية في الحب والعشق والنساء