أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - رد على ملاحظات نشرها السيد بيرم ناجي متابعة لمقالي المنشور في الحوار المتمدن تحت عنوان بعد 13 ديسمبر 2012 إلى النقابيين الذين لم تستوعبهم بعد ماكينة اللبراليين و الأحزاب الإصلاحية الانتهازية















المزيد.....

رد على ملاحظات نشرها السيد بيرم ناجي متابعة لمقالي المنشور في الحوار المتمدن تحت عنوان بعد 13 ديسمبر 2012 إلى النقابيين الذين لم تستوعبهم بعد ماكينة اللبراليين و الأحزاب الإصلاحية الانتهازية


بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 3943 - 2012 / 12 / 16 - 20:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رد على ملاحظات نشرها السيد بيرم ناجي متابعة لمقالي المنشور في الحوار المتمدن تحت عنوان ـ بعد 13 ديسمبر 2012 إلى النقابيين الذين لم تستوعبهم بعد ماكينة اللبراليين و الأحزاب الإصلاحية الانتهازية ـ
سأكتفي بالرد على مسالة واحدة فقط بدت لي مهمة في ملاحظات السيد بيرم ناجي لعلاقتها بالراهن السياسي والنقابي أما بقية الإشارات فسيكون لنا فيها حوار قادم.

حول مواصلة تنفيذ المهام الثورية و دور النقابات

يتساءل السيد بيرم ناجي ردا على توجيهي الرسالة إلى النقابيين فيقول:
[هل المهام الثورية هي مهام النقابيين و النقابات؟
هل المنظمة النقابية هي من سيقوم باستكمال مهام الثورة ؟ و ضد من ؟ ضد ". كل ممثلي رأس المال".
فهل الثورة التونسية ثورة نقابية - اشتراكية ؟
و بعد اتهام اليسار بالانتهازية و الاصلاحية و اتهام القادة النقابيين ب" المتسلقين والقوادة و الانتهازيين والبيوعة والسماسرة في الإتحاد العام التونسي للشغل " مع من ستواصل" تنفيذ المهمات الثورية المطروحة"؟]
أولا أجدني مضطرا لتذكير السيد بيرم وهو الذي دعاني في آخر مناقشته لأتذكر دعوة ماركس برودون الى عمل مشترك ورد برودون على ماركس ببعض أطروحات ماركس حول العمل النقابي وهي أطروحات للأسف الشديد يمر عليها اليساريون والسيد بيرم واحد منهم مرّ الكرام ويغضون الطرف عنها مستبدلين جوهرها الثوري بأطروحات نقابوية إصلاحية لا ترى في العمل النقابي غير عمل إصلاحي ولا ترى في تنظيم العمال النقابي غير تنظيم لتأبيد عملية إستغلال رأس المال للعمل وتفصل بين العمل النقابي والعمل السياسي أي بين مهمات الخدامة ونضالهم النقابي لتحسين وضعهم المادي في ظل نظام العمل المأجور وبين مهامهم في الأصل والتي هي القضاء على نظام العمل المأجور ذاته .
ورد في الإيديولوجيا الألمانية لماركس
"حتى إذا اشترك أقلية من العمال وأضربوا سيجدون أنفسهم سريعا مضطرين للتصرف بشكل ثوري، وكان من الممكن أن نتعلم ذلك من انتفاضة 1842 في إنجلترا والانتفاضة السابقة في ويلز 1839 ذلك العام الذي وجد فيه الهياج الثوري للعمال أول تعبير كامل له في "الشهر المقدس" والذي أعلن بشكل متزامن مع التسليح العام للجماهير."
كما جاء كذلك في مؤلفه الأجور والأسعار والأرباح في عام 1865
"يجب على الطبقة العاملة ألا تضخم من هذه النضالات اليومية، يجب ألا ينسوا أنهم يحاربون ضد نتائج ولكن ليس ضد أسباب تلك النتائج. وأنهم يؤخرون الحركة المتجهة إلى أسفل ولكنهم لا يغيرون مسارها وأنهم يقدمون مسكنات ولا يعالجون المرض. يجب إذا ألا يغرقوا في هذه النضالات ... والتي تنشأ بشكل متكرر من الهجمات الدائمة لرأس المال ومن التغييرات في السوق. وبدلا من الشعار المحافظ القائل "أجر يوم عادل مقابل يوم عمل عادل" يجب أن يحفروا على رايتهم الشعار الثوري: القضاء على نظام العمل المأجور
ولا يفوتني ان أذكر السيد أكرم ناجي أن شعار سوفييت بيتروجراد سنة 1905 كان" "ثمان ساعات عمل وبندقية "
إن إجابتي وبكل بساطة على تساؤلات السيد بيرم ناجي
[هل المهام الثورية هي مهام النقابيين و النقابات؟
هل المنظمة النقابية هي من سيقوم باستكمال مهام الثورة ؟ و ضد من ؟
ضد ". كل ممثلي رأس المال".] وبكل بساطة هو نعم . ولكن قبل ذلك لابد أن أوضح أن المهام الثورية هي مهام كل قطاعات الجماهير المستغلة والمفقرة والتي تتناقض مصالحها مع مصالح رأس المال وبالتالي فهي ليست مهام يختص بها جزء من الجماهير أو قطاع أو فئة دون سواها . فالحركة الثورية يجب النظر إليها في كليتها دون تجزئة وكل هيئاتها وقطاعاتها تتكامل في فعلها النضالي لما تكون مستقلة فالهدف واحد لذلك فليس لها أن تكون إلا ثورية وفي صف الثورة تماشيا مع مصلحة منتسبيها. لا أدري على ماذا اعتمد السيد بيرم ناجي في إسناد المهام الثورية لجزء من الجماهير و أبعد جزء آخر عنها ومنحها لهيئات وتنظيمات جماهيرية و منعها عن أخرى ومنها النقابات. لاشك أن مرجعية أفكار السيد بيرم ناجي في ذلك هي تلك المرجعية التي أعتبرها شخصيا مرجعية أصبحت أحد العوائق الموضوعية أمام تحرر جمهور المنتجين والمستغلين فنظرية الحزب الممثل للطبقة والقائد لها والباث للوعي من الخارج للجماهير العاملة والذي عليه أن يصوغ لها مطالبها وتكتيكاتها ويستولي على السلطة باسمها ويقودها إلى الاشتراكية والدولة العمالية وووو لم يكن وفي كل التجارب التي عرفناها إلا شكلا من التنظيم البيروقراطي التسلطي الذي استبدل إرادة وسيادة الطبقة أو الجماهير وإمكانية المشاركة الواسعة الجماهيرية في بناء السياسات ورسم الخطط بكل ديمقراطية بسلطة أقلية من المتحزبين في أعلى هرم الحزب بيدهم كل مقاليد و ادواة الهيمنة على الأغلبية ولنا في التاريخ القريب تاريخ الثورات ما يؤكد ما نقول وهو موضوع آخر للنقاش والجدل ليس هذا مجال التوسع فيه بإفاضة.
لنترك كل هذا جانبا ولنهتم بالوضع النقابي التونسي الراهن ولنبين كيف أن المهام الثورية من مهام النقابة و النقابيين وأنه مطروح على المنظمة النقابية بوصفها أحد منضمات الخدامة أن تكون أحد مكونات الحركة الثورية وتنخرط في مواصلة تنفيذ المهام الثورية حتى إسقاط النظام.
لاشك أن الصيرورة الثورية ومنذ 17 ديسمبر قد أحدثت فرزا داخل المجتمع بين قطبين قطب الجماهير الواسعة المستغلة والمفقرة والتي لم ينقطع فعل نضالها منذ 17 ديسمبر وقطب قوى الانقلاب على الحركة الثورية. وبقدر التنوع الذي عليه القطب الأول والذي يشمل الخدامة والمعطلين ومستخدمي الدولة من الأجراء وشريحة واسعة من الباعة والحرفيين و أصحاب الدكاكين والمزارعين الفقراء والعمال الفلاحيين إلا أن هذه الشرائح جميعا تلتقي موضوعيا على مشترك ألا وهو أن لا مصلحة لها في تواصل سياسات التفقير والاستغلال والتهميش و أنها تطمح إلى تغيير جذري للمجتمع وللنظام القائم على قاعدة حقها في موارد البلاد وثرواتها والذي يتطلب أن تكون لها السيادة الكاملة على التصرف في هذه الموارد والثروات والقطع مع سيطرة الأقلية على ذلك. لقد كان هذا هو السبب الحقيقي الذي دفع الجماهير في 17 و بعد 17 إلى الانتفاض على نظام بن علي و الاستمرار في ذلك حتى أحداث سليانة الأخيرة ولكن ولئن كان هذا الهدف لا يظهر في كل مرة بالشكل الواضح فإن ذلك لا يعني بالمرة انتفاؤه وغيابه فكل انتفاضات الجماهير بعد 14 جانفي وبعد 23 أكتوبر كانت تعبيرا مكثفا عن هذه المهمة و ممارسة ملموسة لتنفيذها إلا أن ظروفا كثيرة حالت دون تحول هذه الانتفاضات المتواترة والمتباعدة زمنيا ولكنها غير المنقطعة إلى انتفاضة شاملة تقدر أثناءها الجماهير على تغيير شروط صراعها مع قوى الانقلاب على حركتها و الإطاحة بها. فعل المقاومة هذا والذي بدا بعد 14 جانفي مشتتا هو المطروح اليوم صهره والارتقاء به إلى عمل مقاومة متواصل لا يتوقف إلا بتحقيق الهدف النهائي وهذا هو دور كل الثوريين وكل الهيئات الثورية وكل الهيئات أينما كانت الجماهير منتظمة ومن هذه الهيئات النقابة والتي لها دور محوري باعتبار منتسبيها والذين هم في الأساس قلب هذه الكتلة وهذا القطب الثوري لذلك يتوجب على الخط النقابي الجذري المناضل داخل النقابات أن ينقل المعركة مع قوى الانقلاب على الحركة الثورية إلى الساحة النقابية وضد البيروقراطية ليس كمعركة منفصلة عن معركته من أجل إسقاط النظام ككل " وكما قلت في المقال موضوع متابعة السيد بيرم ناجي "المطلوب هو خوض المعركة مع البيروقراطية المتنفذة في الإتحاد لتصحيح مسار هذه المنظمة النقابية ودفعها في الاتجاه الذي يجب أن تكون فيه . اتجاه يضع مصلحة العمال والكادحين والمفقرين والمهمشين قاعدة لكل سياساته و يتبنى صراحة مطالب الجماهير ويدافع عنها و يقطع مع السياسة الانتهازية سياسة الوفاق. اتجاه مناضل بسياسة مستقلة عن كل ممثلي رأس المال يتبنى صراحة ويعمل على مواصلة تنفيذ المهمات الثورية المطروحة."
نعم المعركة مع البيروقراطية هي مهمة مباشرة من ضمن المهام المباشرة الأخرى والتي منها إسقاط حكومة النهضة. كما أن المسالة يا سيد بيرم ناجي ليست في تخيّر حكومة على حكومة أخرى لا تختلف عنها إلا في رموز القمع ومعتلي الكراسي ومن سيكون مسيطرا على أجهزة النظام المسالة ليست في شكل ومظهر السلطة بل في طبيعة السلطة المسالة ليست شكل الحكم بل في الحكم نفسه. الديمقراطية البرجوازية يا سيد بيرم ناجي ومهما كان شكلها هي ديكتاتورية الأقلية ضد الأغلبية ديكتاتورية رأس المال وأصحاب النفوذ من المالكين على كل مجريات الشأن السياسي و الاقتصادي وغيره بواسطة المال والسلاح والإعلام. المعركة كلها هنا.
من هنا كانت رؤيتنا للإضراب وكان موقفنا في الدعوة لتحويله إلى معركة طبقية تتجاوز الحدود التي رسمتها له البيروقراطية والدوائر اللبرالية و الإصلاحية التي تحركها. من هنا دعونا لتحويل الإضراب إلى إضراب سياسي وطني شامل و إلى عصيان اجتماعي يكون بداية انتفاضة شاملة جديدة لمواصلة تنفيذ المهام الثورية حتى إسقاط النظام لإدراكنا أن دورنا ودور كل الثوريين هو الدفاع والنضال مع الجماهير وفي صلبها من أجل مصلحتها النهائية ومصلحتها النهائية هي الإطاحة بالنظام وهذا منطق وصيرورة بالضرورة مختلفة عن المسار الذي يعمل من 14 جانفي على تعويم الوضع الثوري و إخماد جذوته وركوب مطالب الجماهير و اختزالها في الأخير في عملية تحشيد لانتخابات لن تكسب منها غير رأس المال. إن دعوتنا لتنظم الجماهير في مجالس ثورية مواطنية ديمقراطية وقاعدية هو أيضا الإجابة الثورية الراهنة والمباشرة لمسالة التنظم ولمواصلة المعركة ضد قوى الإنقلاب على الحركة الثورية إن أطروحاتنا يا سيد بيرم ناجي لا علاقة لها لا بـ" النزعة النقابية " ولا بـ " النقابية الثورية الحمراء"؟
إنها أطروحات منحازة لحقوق الأغلبية ضد كل أنظمة الإستبداد و الإستغلال أطروحات لا تدين بأي أيديولوجيا ولا باي مقدس أطروحات تتأسس على المشترك الثوري الإنساني وعلى خط المقاومة الثورية التاريخي وتعمل على مواصلته.
تحياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بشير الحامدي
تونس في 16 ـ 12 ـ 2012



#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس بعد 13 ديسمبر 2012 إلى النقابيين الذين لم تستوعبهم بعد ...
- تونس بمناسبة 13 ديسمبر إلى متى سيظل الخدامة قوة ضغط بيد قوى ...
- تونس حراس النظام هكذا باعوا انتفاضة سليانة أيضا
- تونس مهماتنا ثورة مستمرة وليس إصلاحا توافقيا
- تونس الدرس من قمع إحتاجاجات سليانة : لا حل وسط مع قوى الإنق ...
- الحرب على عزة حرب للإجهاز على كل مقاومة في فلسطين وفي كامل ا ...
- تونس عنف المليشيات السلفية جزء من استراتيجية تواصل الانقلاب ...
- من أجل شروط أفضل للصراع ضد قوى الإنقلاب التوافقي من أجل مواص ...
- تونس 23 أكتوبر من ضدّ من ؟ من مع من؟
- تونس المؤتمر الوطني للحوار البيروقراطية النقابية ودور الوسي ...
- إليهم في مخافر الفاشست في فايض
- لا خيار غير العصيان الاجتماعي الشامل لإسقاط سلطة الانقلاب
- تونس الهيئة الإدارية للتعليم الأساسي قرارت ليست في مستوى تط ...
- الجبهة الشعبية في تونس تحالف سياسي انتخابي أم قطيعة مع مسار ...
- العصابة السلفية في تونس مليشيا بيد حكومة النهضة
- المطلوب اليوم كسر مركزية أجهزة ومؤسسات النظام والإطاحة به
- صراع الأقوياء في سوريا أو حرب عصابات رأس المال.
- الدرس مجددا بمناسبة أحداث سيدي بوزيد اليوم 26 جويلية 2012
- نقاش مع المنصف رياشي بعد قراءة مقاله غاب الحزب الثوري وغابت ...
- العنوان لا يحتمل غير إهداء والإهداء لأم جيفارا


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - رد على ملاحظات نشرها السيد بيرم ناجي متابعة لمقالي المنشور في الحوار المتمدن تحت عنوان بعد 13 ديسمبر 2012 إلى النقابيين الذين لم تستوعبهم بعد ماكينة اللبراليين و الأحزاب الإصلاحية الانتهازية