إنهم يحرثون الأرض للتخلف- لماذا نحن متخلفون .

استاذنا الكبير سامي

كالعادة تخرج علينا بل تفاجئنا بأطروحة تبدو للوهلة الاولي غريبة بعض الشيئ ولكنك تسير بنا في منطق سليم واسلوب سلس الي تحدي ان نعمل عقولنا ونتعمق في الفكرة

لا اظن ان بامكاني ان ادير ظهري علي هذا المقال الذي اجبرني علي ان آخذ نظرة طويلة

الي الخلف فأري انك علي حق

والي الامام فأجدني اشمأز من تلك العقول وتنتابني رعشة برد كما لو ان الشيطان مر علي قبري

اشفق علي الاجيال القادمة وكيف سيواجهون هذا الشر

لو تكرمتم وقرأتم مقال الدكتور عبد الخالق حسين بنفس العدد

نصل الي رؤيا مأساوية بحق

يبدو انه في رحم المستقبل جنين اعظم كارثة وصراع لم تعرفه البشرية بعد

بالمناسبة قلت سيادتكم

فلن يجرؤ إسلامى على تشريع الرق والسبى

الحقيقة انت متفائل

بالفعل كان هناك نقاش في لجنة الدستور يطالب فيه بعضهم بعدم النص علي تجريم (تحريم) الرق لان الاسلام لم يحرمه و يكون اي نص كهذا خروج علي الاسلام

تذكرت ايضا ما قاله بعض فقهائهم في حلقة عن ملكات اليمين في قناة اقرأ

المحاورة كانت بسمة وهبة والضيوف جمال قطب ومبروك عطية (لاحظ ما يتمناه عطية)

http://www.youtube.com/watch?v=1qLtqtcWZoA

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل ـ نائبـة الأخـوان المجـرمـين ـ هي نفسها مختـونـة أم مجرد كلام لا تطبقه هي على فرجها العفن ولا تختن بناتها ولكنها تفرضه على بنات العوائل الفقيرة ؟؟؟ مثلها مثل شيوخها الملتحيين وفتاوييهم النتنة وتشجيع المجاهدين الأسلامين لتفجير أجسادهم وسط ناس أبرياء ,لأجل الأستشهاد والطيران لجنة العهر والنجاسة المحمدية,ولنوال وسام الشرف حوريات ذوات بكارة مطاطية ,وغلمان لا ينزفون وخمور وسكر, والله أكبر بجلالة قدره سيسلمها لهم بشخصه الكريم...أهذا هو الربيع العربي أم ربيع تقطيـع ونكــاح فـروج البنات الصغـيرات...

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الحارة للبيب دوما سامي لبيب المحترم
كالعادة تقدم تحليل في غاية الروعة لاستراتيجية الاسلام السياسي وغاياته واساليبه
اعتقد ان الاستراتيجية المضادة لهم الواجب تبينيها هي المحافظة على مقومات الدولة المدنية والمحافظة على الحريات العامة والخاصة وعلى قيم الديمقراطية
وانا معجب حقا ياداء مجموعات القوى المدنية المصرية على مختلف الوانها وتشكيلاتها وهي قد نجحت لحد كبير بالفصل بين جماعات الاسلام السياسي والاسلام كدين فعندما يهتف الجمهور يسقط يسقط حكم المرشد بكل راحة ولا حرج في حين ان نظريا المرشد يريد الحكم بشرع الله كما يدعي فهو هتاف بسقوط حكم شرع الله بطريقة غير مباشرة وكذلك نجد ان الاسلام السياسي بدأ بالتنصل من من مطالبات بعض اعضاءه مثل زواج القاصرات وختان الاناث ومضاجعة الوداع ورضاعة الكبير...الخ دليل على تراجعهم امام الرفض المجتمعي لهكذا مطالب حتى ولو كانت من شرع الله وانا اعتبرها مقدمة لرفض شرع الله بالكامل
اعتقد انهم قد دخلوا في بداية الانحسار السريع وما نشاهده الان اكبر دليل فعلى الرغم من دعاوي شيوخهم بالتصويت بنعم ودخول الجنة بالمقابل نجد نصف المجتمع لا يريد هذه الجنة وتركها لهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام السياسي يستغل ما يمنحه اياه المجتمع المدني من آليات ليقوضه من الداخل لما يصل الى الحكم
قالوا ان الثورة على الحكام حرام شرعا ثم لما سقط النظام هرولوا الى سدة الحكم بالتأثير على مشاعر الشعب وصاروا هم من صنعها ومن خطط لها
قال الغنوشي ملا تونس رضي الله عنه على حد تعبير امام جامع القيروان ان الثورة التونسية خرجت من جبة القرضاوي وما امامنا الان كشعب هو فقط منحهم الفرصة والثقة بهم لكسب الدنيا والاخرة
هل يقدر المجتمع المدني على الصمود امام الخطاب الديني الصادح في المساجد والداعي لتكفير كل من لا يوالي النهضة ورجالاتها او مرسي الخليفة ابن عمر بن الخطاب الذي عبر القرون ليعود اليوم وينشر الحق والعدل ويعيد بناء دولة الاسلام؟
الشعب لا يزال غارقا في فقره وجهله الذين زادت حدته فهل سيقدر المجتمع المدني على كشف الزيف الذي يتلحف به حكامناالجدد الذين اغرقوا البلاد في تجارة الممنوعات والزطلة والفياغاراالتي دخلت السوق التونسية بعد الثورة كهدية من قطر مهملين عجز سوق العمل وارتفاع الاسعار المشط ليفهم الشعب ان الحل الفعلي يكمن في محاربة الفقروالبحث عن فرص تشغيل وكرامة وطنية لا في تعويضات ربانية موعودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الحارة للسيدة رويدة سالم المحترمة
لقد ورد في تعليق السيدة رويدة سالم رقم4 في تجارة... الممنوعات والزطلة
و(الزطلة) في دول المغرب العربي تعني ...(المخدرات) ولهذا ...انوه...ونتمى نشاهد رفضا للاسلاميين في تونس كما يحدث الان بمصر
وتحياتي ومودتي مجددا للسيدة رويدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية اليك ما اروعك وما اروع ما تطرحه نعم يظن اغلب المثقفين وينظر الى اطروحات الاسلامين على انها ساذجه وتدل على سطحيتهم وهم لا يعلمون ان الهدف الاساس من هذا الطرح اشغال الناس بتوافه الاشياء لابعادهم وعدم اقترابهم من المحذور الاكبر وهي عقائد الاسلام الاساسيه اضرب لكم مثل بسيط ما يطرح في العربية السعوديه بين فينة واخرى كقيادة المراة للسيارة الهدف منه الهاء الناس بهذه التوافه لفترة طويله حتى تتجاوزوا هذه المرحلة اعد لهم اخرى والهدف الاساسي هو نظام الحكم لدى العائلة الحاكمة من ان لا يقترب اليه احد وكذالك فعلت الانظمة الدكتاتوريه الحاكمة من الهاء الشعب بتوافه الاشياء

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى مجدى سعد
هناك نقطة لم أشير لها فى المقال فكونى أعتبر الإسلام السياسى تعبير عن مصالح الطبقة الرأسمالية الطفيلية فهى نقطة أصيلة ومحورية فيستحيل تواجد كيان سياسى لا يعبر عن مصالح طبقية-وبالنسبة للتيارات الإسلامية فيكون هذا التوجه الطبقى فى فكر النخبة والقيادات غائب عن ذهن المنضمين والمتعاطفين لأرى المؤيدين أصحاب تشوه نفسي وجدوا فى الإسلام السياسى تحقيق لرغبات نفسية مريضة كنزعتهم للهيمنة الذكورية والعنف والتمايز فلن تجد إسلامى إلا وتكون له وجهة نظر حادة ضد المرأة مثلا
بالنسبة لما عرضه الأخ عبد الخالق فى مقاله فأنا أختلف أشد الإختلاف فالغرب ليس غافل ولاعبيط ولا طيب بل من الذكاء الشديد وهو من زرع التيارات الإسلامية ويتبناها ويوفر لها الرعاية فهى تخدم مصالحه كثيرا كما فى افغانستان ودول الخليج وهو من يربيها على حجره لتكون مستقبل الدول الإسلامية فتقوض نهضتها وتقاوم الحركات التحررية والتقدمية فيه وتحفر قبور هذه الشعوب
الغرب من الذكاء والإدراك والوعى ليدرك أبعاد الإسلام والإسلاميين ويعلم جيدا أنهم حلفاء مهما بدا غير ذلك و لن يفلحوا فى مواجهته وسيكونون معاول هدم رائعة لنهضة بلادهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى آشورية
واضح من مداخلتك حجم الغضب الذى يعتريكى من هؤلاء المتأسلمين الذين لا يتورعون فى إستحضار كل حمولة التراث العنيف الذى ينتهك المرأة والإنسان.
أقول شيئا عن هؤلاء المتأسلمين فهم يتحركون فى إطار السلوكيات والنهج الذى يستهويهم فإذا كان من يقودهم لديه خطة إستراتيجية لتفعيل الحكم الإسلامى تحقيقا لمصالح وغايات محددة فيمكن القول أن نخبهم والتابعين معهم من كوادر ومريدين ومتعاطفين يتحركون فى إطار ثقافة تلبى حاجاتهم النفسية المضطربة فهناك رغبات نحو الهيمنة والسيادة الذكورية على المرأة نتيجة ضعف التنمية لذا سيجد هؤلاء المتزمتون مرادهم -هناك رغبات وهوس جنسي ليبدع الشيوخ فى الخوض فيه وتمريره مثال الفتاوى التى تعتنى بمجاهدى سوريا-هناك حالة من الغضب الشرس نتيجة قهر إجتماعى وحالة تهمييش إقتصادية وإحباطات تجد التنفيس فى الآخر سواء أكان مسلما لا ينهج نفس فكرهم أو آخر من دين مختلف فالقضية هنا هو إتاحة مرمى لضرب النار لتنفيس العنف الكامن
أرى أن الأمور لا تأخذ على الإطلاق منحى قناعات وتوجهات فكرية بل هى نزعات نفسية تجد هواها فى منهج يتيح لها التنفيس والإحساس بالإرتياحية والتوازن

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية صديق الرائع سامي لبيب
الدكتاتور يذهب الى الشعب متجازو الاحزاب! ففي الاحزاب بشر مثقف وعارف لذا يلجأ السلفيون الى البسطاء و ليهم كالعجينة و سحبهم الى مواقفهم.الدكتاتور يغازل عواطف ناس بسطاء, فقد الهب هتلر الشعب بخطبه القومية وسحب البساط من اليسار والشيوعيين,وعمل صدام نفس الشيء,اذكر قال حب وطنك كما تحب امك كما هي لا تغيير شيء فيها, بهدا صدام جعل العرف والتقليد مقدس لا بد من تكريسه,اي لا تغيير للحالة البائسة للوطن من قمع وظلم بل احبه كأنه القدر المحتوم اي غذبني واني احبك اكثر. فالسلفية تناجي زوايا مظلمة لعواطف البؤساء غير المتعلمين فهم جماهيرهم و باعدادها يفوزن في الانتخاب.ان عدم التطور في السعودية له هندسة من قبل الانكليز.ان لا تصنيع و تعليم عالي اي لا ظهور لطبقة عاملة اي بقاء المجتمع على زمن العبودية, وبهذا الشكل بقى الملك السلفس الوهابي في السلطة بلا تقدم,وهو في الوقت نفسه مفيد للامبريالية, فلا صراع طبقي ضد ملك البترول. حارب الامريكان العراق بالحصار الاقتصادي, قالوها صراحة ان الدراسة في جامعات العراق متطورة,فكان الحصار ضد الشعب وليس ضد صدام ونظامه, وهكذا نشروا السلفية في العراق.ع

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي سامي
اسمح لي ان اختلف معك

نعم الغرب اذكياء ولكن لا احد محصن ضد الكذب والخداع

عشت بينهم هنا في انجلترا عمر طويل 40 سنة بعد اشهر

مع حصافتهم الا انهم بدافع احترامهم للقوانين والحريات قد كبلوا ايديهم حيال الاسلاميين

اخطأوا في حساباتهم عنجما تبنوا سياسة التعددية الثقافية كما يسمونها والتي سمحت بتغلغل التطرف الديني وتكون الجيتوهات

هناك مناطق اصبح الاوروبيون لا يدخلونها برادفورد وجنوب لندن ومناطق في برمنجهام

الدولة تورطت ووجدت نفسها تمول التطرف

بالتأكيد تعرف قصة ابو قتاده ومن فبله حمزة المصري ولكن ماذا عن الطبيب الباكستاني الذي حاول نسف مطار جلاسجو بسيارته الملغمة ولولا انه حاول اقتحام حائط صلب لم ينجح في تحطيمه لكانت فاجعة اخري علي غرار الاندر جروند

لا ادري ان كنت تعلم ان الاسلاميون يسيطروا تماما علي قسم الهجرة فاغلب
موظفيها باكستان وكذلك مطار هيثرو

هناك في مطار هيثرو غرفة يسمونها
multi faith prayer room
حولوها الي مسجد ولا تخلوا ابدا من الاذان والتكبير والقراءة الجهورية ولا مجال للخلوة لمن يريد الصلاة من غيرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما عن وسائل الاعلام فقد اصبحت البي بي سي التي كانت مشهورة بحيادها وموضوعيتها تختلف اختلافا طفيفا عن قناة الجزيرة

لم تعد تجرؤ بالتعرض للاسلام من قريب او بعيد اضطرت اكثر من مرة الي سحب برامج قبل عرضها تلاشيا لغضب الاسلاميين

وحتي القناة الرابعة المعروفة بجرأتها اجبرت ايضا علي سحب برامج عن الاسلام

والجامعات الشهيرة مثل اكسفورد وكامبردج تكاد اتحادات طلابها بلا اي مبالغة ان تكون جماعات اسلامية او افرع من الاخوان المسلمين يشوشون علي اجتماعات او محاضرات من يتوقعون نقده او تعرضه للاسلام

ويدعون الي قاعاتها من علي شاكلة القرضاوي

اما عن رجل الشارع البسيط فهو يتلقي صورة منقحه مجملة عن الاسلام

نأتي الان للساسة

نجد باراك حسين اوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون يتلقون معلوماتهم من مستشارة كلينتون المحجبة

لا ادري ان كنت تذكر السياسي الانجليزي الراحل اينوخ باول الذي تكلم في احدي خطبه ببرمنجهام 1968(كان خطيبا مفوها) عن انهار الدم التي تنبأ بها عقب صدور قانون المساواة العنصرية الذي اعطي المهاجر غير الشرعي الحق في استئناف قرارات قسم الهجرة علي اساس التفرقة العنصرية

وتحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى أيها الصديق العزيز / سامى لبيب
بالفعل هو صراع سياسى بين الحداثة والتراث البدوى العفن ، ومما يؤسف له أن البترودولار يلعب الدور الأكبر والأبرز فى صراع الحضارات هذا . وماطرحه الأخ مجدى سعد فى تعليقاته رقم 10 ، 11 يدل دلالة واضحة على مدى تأثير البترودولار فى اتخاذ القرارات فى أوروبا وأمريكا . خاصة تلك القرارات التى تتغافل عن التأثير المدمر للاسلام السياسى على الحداثة والحقوق والحريات التى دشنتها معظم دساتير العالم المتحضر ! كنت أعتقد أنهم يتغافلون عن ذلك التأثير المدمر على دولنا فقط ، فاذا بالأخ مجدى سعد يخبرنا بأن ذلك التأثير طال دولاً عريقة فى التحضر كبريطانيا ، ونال من نزاهة وحيادية اعلامها تجاه عنصرية وفظاظة وتخلف الاسلام السياسى وسلوكيات القطيع التى ينتهجها هؤلاء فى كل مكان لفرض رؤيتهم للحياة على الآخر بشتى الطرق الغير مشروعة والغير أخلاقية فى أغلبها . يبدو أن الرشاوى البترودلارية طالت حتى كبار الساسة وصناع القرارات فى أوروبا وأمريكا فتغاضوا عن الكثير مما يرتكبه الاسلام السياسى هنا وهناك !
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامى ,فى الواقع المشهد ضبابى بشكل كبير فى مصر تحت قبضه هذ العصابه المجرمه الدمويه ,ان اى خطا فى الحسابات سوف تكون كارثيه بدون جدال على الشعب المصرى البائس والتعيس ,المعطيات كلها تشير ان حكم الاسلاميين سوف يكون خراب ودمار ومجاعات ومن المحتمل جدا ان تفلس الدوله تماما وتحدث ثورات للجياع وحروب اهليه وكم هائل من المعاناه والظلم وبحور دم ,الاسلام السياسى لايصلح لاداره دوله او حتى سوبر ماركت ,لاتوجد عندهم الكوادر السياسيه والاقتصاديه والعلميه وفن الاداره والاكاديميين ذوى الخبره ,.انهم شيوخ فارغى العقل وجهله واغبياء وايضا دمويين ,فلو تم ومرروا الدستور المزور واتوا ببرلمان اخوانى ووزراء اخوانيين واحكموا قبضتهم ,لو تم هذا فان النتيجه سوف تكون بدون جدال مروعه وكارثيه ,طرات لى فكره لماذا لايلجا رجل مثل البرادعى ورفاقه برفع دعوه عاجله للمحكمه الدوليه ويطعنوا فيها على نتيجه هذه الانتخابات المزوره وعندهم دلائل عديده على وقوع عمليات التزوير الفاضح

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اصبح من واجب القوى الديمقراطية الاستعداد ووضع الخطط المضادة لمرحلة العنف القادم من قبل الاسلام السياسي
وما محاصرة المحكمة الدستورية من قبل الاخوان والسلفيين ومحاصرة مدينة الانتاج الاعلامي من قبل بلطجية المدعو حازم ابو اسماعيل كمقدمة للعنف لاسكات الاصوات الرافضة لهم ولظلاميتهم
لقد اصابهم الذعر من قدرة الاعلام الحر على احراجهم وجعل المجتمع يرفضهم ويرفض شريعتهم
لقد انتقلوا لمرحلة التنفيذ عصام العريان يصرح من على قناة المحور بان الاخوان سوف يسلحون مليشياتهم جماعة حازم البلطجي تهاجم صحيفة الوفد وقائمة الاهداف تشمل 20 صحيفة و10 قنوات تلزيونية
لا تعطوهم فرصة ممارسة العنف دون رد على الشباب الثوري الاستعداد والتسلح ايضا والتصدي للقوة بالقوة ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي

في مداخلتيي اعلاه اردت ان اوضح انه لو كان الغرب من الذكاء والادراك كما تظن لكان قد حرص بينما يزرع تلك الانظمة الاسلامية ويتحالف معها ان يحمي نفسه ومجتمعاته من نفوذهم وتغلغلهم

ما اردت ايضاحه هو انني ربما اتفق معك في ان لعبة السياسية القذرة قد تبيح او ربما تحتم احيانا التحالف مع الشيطان

لكن بالقطع ليس من الحنكة او الذكاء ان تترك بابك الخلفي مفتوحا علي مصراعيه امام الشيطان يسرح ويمرح كما شاء

عندما نتحدث عن الطابور الخامس لا اظن ان هناك مثالا اقوي من حال الاسلام في الغرب

ما اوردته اعلاه كان امثلة بسيطة عن ما يحدث هنا في بريطانيا

اذا تفضلت ستجد نص خطبة اينوخ باول في الرابط ادناه والحقيقة اري كم كان محقا وكم كانت نبوءته دقيقة

ظلموه بعد هذه الخطبة ونعتوه بالتطرف والعنصرية وفقد مستقبله السياسي

ولكنهم الان يقرون بانه كان علي حق

http://www.martinfrost.ws/htmlfiles/rivers_blood2.html

هناك ايضا كتاب يحذر و يتنبأ بما سيحدث ويستحق القراءة

Londonistan: How Britain is Creating a Terror State within

Melanie Phillips

وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى صديقى حكيم فارس
فى المقال إشارات واضحة أننا أمام مخطط للتيارات الإسلامية يرمى إلى تقويض المجتمع المدنى والإجهاز على الحريات والديمقراطية فى سبيل الهيمنةوإخضاع المجتمع وتطويعه لمشروعهم وما الممارسات إلا تكتيكات للوصول إلى مجتمع القطيع ولكنى بالفعل لم أتصور أن يأتى التصادم سريعا بين القوى الإسلامية والمدنية فكنت أتصور أن يستمروا فى خطوات التمكبن بهدوء ولكنه الغباء السياسى أو قل الإفلاس والهرولة وعدم القدرة على المناورة أوتقديم شئ على الأرض لذلك فضحت هذه الوجوه القبيحة نفسها بسرعة
كنت اتوقع ان يبادر السلفيين بمواقف غبية متهورة بينما يظهر الأخوان بمواقف معتدلة ولكن الغباء والشراسة فرض نفسه
أرى إنكشاف وجهوهم القبيحة سريعا أدى لنتائج جيدة فإنظر إلى نتائج الإستفتاء التى لاأعتبرها تتناول الإستفتاء على الدستور بقدر ماهى تعبير عن قبول ورفض الرئيس والأخوان لتتغير مواقف شرائح كانت معهم ورجحتهم فى انتخابات مجلس الشعب والرئيس وهذا له دلالة رائعة أن فضحهم ورفضهم جاء سريعا
كماأرى أن جبهة الإنقاذ يزداد حضورها وقوتها أكثر شريطة أن تستمر فى توحدها انا متفائل على المستقبل فالصراع بدا سريعا ومتلاحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذرا للمعلقين فى إستبقائى الرد على الصديق المحترم مجدى سعد حتى تتاح له فرصة للحوار وخصوصا انه جذب لرأيه الصديق زاهر
عزيزى مازلت أختلف معك وأرى أن الإختلاف هو فى قراءتنا للغرب-صحيح انا لا اعيش فى الغرب ولكن ثقافتى حاضرة عنه وهى التى تسعفنى فى قراءته قراءة صحيحة
الغرب من الذكاء الشديد وغير متغافل وإلا ما كان غربا متقدما-لا تستطيع أن تقنعنى بغفلة السياسيين الغربيين وصناع القرار فيه-قد نقبل غفلة الجماهير ولكن من يديرون الماكينة الغربية على دراية تامة بمسار النملة!
عزيزى توجد أكبر اجهزة مخابرات فى العالم منذ أمد طويل ترصد حركة البرغوت!
توجد آلاف مراكز الأبحاث فى العالم!
توجد سياسات ومصالح وخطط جعلت بريطانيا مثلا هى التى تخلق وتدعم دول وأحزاب إسلامية!
يوجد تنسيق ورعاية تامة للتيارات الإسلامية تتم فى السفارات الغربية
يوجد دعم هائل للأنظمة الخليجية والجماعات الإسلامية
هم يدركون الإسلام والتيارات السلفية فيه وفتحوا اراضيهم للجؤهم-هم يدركون أن هذا الهاموش المتخلف لن يستطيع النيل من الحضارة الغربية-هم إستفادوا من الهوجة الإسلامية فى محاصرة اليسار- هم واثقون من قوة حضارتهم امام تلك الثقافة البدوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى استاذ سامى و تحياتى لنخبة المعلقين اعلاه وتعليقاتهم رااائعة جدااااا
لا ازال اتسائل_هل احيانا يجب ان نتبنى وجهة نظر راديكالية؟اى ان نتعامل مع تلك التيارات و الافكار الاصولية بمنطق (لا حرية لسارقى الحريات) ؟ هل اى فكر مهما كان متشدد او معتدل حينما سيبدأ بتهديد غيره بالترهيب او التطهير العرقى فيجب التصدى له؟

نحن فى العمق الآن فعلا يا استاذ سامى-(انت لك وجهة نظر فى تقبل المتسامح و لكن ايضا ليس لدرجة ان نترك الناس يؤذون انفسهم او غيرهم) -والزملاء المعلقين تحدثوا عن ما فيما معناه اللهو بالنار او الخطأ فى ترك سارقى الحريات من الاصوليون حتى تمكنوا من فرض افكارهم المتطرفة (عن غباء او ذكاء اهوج لم يدرك العواقب)
(هل اوروبا اخطأت؟ هل تسرعت؟ هل هم يلعبون بالنار؟ هل يجب ان نتعلم من اخطاؤهم؟)

و السؤال القوى: ماذا هنا كمثال -لا دينيين او انسانيين علمانيين- لو ان المجتمع ذو الاسلام المتسامح رفضنا و لفظنا بحجة اننا كفرة؟؟ هم لن يقطعوا رقبتنا لكن سيضطهدوننا اجتماعيا ربما؟ اى دين معتدل يعاملنا كمنبوذين ان لم يقتلنا. هل انا مخطأ؟

الموضوع هذه المرة فى العمق فعلا-رائع انت كعادتك استاذنا سامى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هم يبحثون عن عدو بديل تجيش على اساسه المصالح بعد سقوط الشيوعية-هم يدركون انهم امام عملاء رائعون ينفذون السياسات بشكل رائع ولا مانع أن نتركهم يلعنوننا حتى لا تفضح عمالتهم
هم يفضلون ان يكون الشيطان فى البيت حتى يفضحوه-فلنفتح الباب الخلفى لهذا الشيطان ولكنى ارصد همساته وادرك ان حضوره سيمنح مناعة للحضارة الغربية فلابد من فيروس ليقوى أجهزة المناعة وينشط حيوية الحضارة
نعم السياسة قذرة ولكن المصالح الناتجة من هؤلاء الأغبياء المتخلفون على مستوى إستثمارهم فى تحقيق مصالحنا رائعة وعالعموم هم تحت الميكروسكوب والسيطرة
سر قوة الغرب والذى جعله يصمد امام اكتساح النازية ثم المد الشيوعى هو انه يفتح الباب للكل ان يصرخ ويعبر ويتشنج ويتطرف فلنجعلهم يفشوا غيظهم ويظهروا تخلفهم أمام شعوبنا وفى كل الاحوال هم تحت المراقبة
عندما يسمح الغرب للحثالة ان تمشى فى اراضيه فهو يدرك تماما انهم ذباب امام صلابة حضارته وعدو حضارى رائع يجعلهم يستنفرون ويجيشون الجيوش التى تعنى استمرار مصانع السلاح فى استثمارتها
لا تقلق ياعزيزى فالغرب من الذكاء والقوة وما يحدث هو خلق اثارة فى المجتمع الغربى وتقوية مضاداته الحيوية وعملية إلهاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ايضا من قراءتى للتعليقات و المقال لفت نظرى شئ يمكن اكون استنتجته متأخر شوية.
هل بجانب لعبة المصالح السياسية و الاقتصادية و رعاية التيارات الاصولية المتطرفة , هل فى بعض الدول العربية (مصر كمثال و يمكن معها تونس و العراق) فيها حضور قوى للتيارات المدنية العلمانية بكل اطيافها (ليبرال و يسار و قومية لا دينية و غيرهم) مما يدفع دول كامريكا لتحجيمنا بإلهاءنا فى صراع مع التيارات الدينية؟

وهل نحن قادرين على الانتصار فى تلك المعركة فتشعر الجهات إيّاها التى ترعى المتطرفين اننا اقوياء و يعملوا لنا الف حساب و يجرون للتعاون معنا بدلا من البحث عن حلفاء سلفيين او اخوان؟

انا متأكد ان العلمانية هى المستقبل (و المذهب الانسانى سيلطمنا على وجوهنا و قفانا الآن او بعد حين لنفيق من الخرافات) لكن هل الوقت اقترب ام اننا لازلنا بعيدين عن هذا الامر؟

ملحوظة صغيرة عن احوال مصر: نعم اتفق مع من قال ان الاسلاميين كل ما حيتزنقوا حيلجأوا للعنف و ادينا شايفين اليوميم دول (اشى تزوير على اشى قلة ادب و ارهاب و غيره و غيره) الصدام معاهم جاء بسرعة بس المهم امتى حتنتصر التيارات المدنية.

دمتم بخير و الموضوع على صفيح ساخن

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد قراءة تعليقات استاذ سامى #19 و #17- اتفق مع وجهة نظره فهى وجيهة و هو قال فيها كل شئ و بصراحة رد جيد ولو ان سيد مجدى طرح ايضا ملحوظات مهمة و لكن تعجبنى ثقة سامى لبيب_لكن لا انكر يا استاذ سامى ان ما تتحدث عنه و ما تفعله اوروبا هو لعب بالنار-نعم هى مقامرة كبرى-ان تربحها فتصبح عملاق او تخسرها على اى خطأ فى حساباتك فتكون كارثة.

اوروبا صلبة و تاريخها صلب لكن اى خطأ سيكلفهم الكثير و من بعدها سيكلفنا نحن الكثير لكى ندافع عن المدنية و الحداثة ضد تتار القرن الواحد و العشرين..

بالمناسبة يعجبنى يا سادة اسلوب سامى لبيب, احيانا يجعلك تصل للمعلومة مباشرة و احيانا يتقمص دور الطبيب و يحقن العلاج بالتدريج (انظروا لفقرته فى المقال التى تبدأ ب (نجاح المجتمع المصرى) و سترون كيف هو يمرر العلاج تدريجيا-انا فهمتها الآن فقط :-)

اسلوبك رائع يا سامى لكن انا خائف من ان يتم رفضنا و اضطهادنا كعلمانيين الى ان تترسخ قيم الحداثة بالتدريج لدى المتسامحين دينيا و يبدأو فى اولى خطواتهم نحو ادراك خرافة ما يعتقدون به و يبدأو فى البحث المنطقى الجاد عن مشروع حضارى لا خرافى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي

اولا احب ان اعتذر عن خطأ في جنسية الطبيب الذي هاجم مطار جلاسجو فهو عراقي الاصل وليس باكستاني واضيف انه كان له شركاء في المخطط بريطانيون (بالميلاد) مسلمون

لا اشك لحظة في سعة ثقافتك وشمول رؤيتك واكن عظيم الاحترام لك واقدر وجهة نظرك حتي وان اختلفت معك في بعض تفاصيلها

عندما نفحص تقديرك لكفائة اجهزتهم الاستخبارية والبوليسية والتي من المفترض ( لو كان صحيحا انهم يسمحون بأنشطة الاسلاميين في الداخل) ان يضعوهم تحت الميكروسكوب اقول انهم في هذه الحالة اثبتوا فشلهم التام

فبعد احداث 911 الشهيرة كان من المفترض حال صحة فرضيتك ان لا تحدث هجمات ارهابيه مثل هجمات اسطانبول 2003 وقطار في مدريد 2004 او تفجيرات يوليو 2005 في الاندر جروند في لندن

من الانصاف ان نقول انه ليس باستطاعة اجهزة الامن مهما كانت كفائتها منع كل الهجمات الارهابيه لكن هذا يرجعنا للسؤال الذي عبر عنه الاخ المعلق عاشق الحرية باللعب بالنار

وفي مجال اخر

لا شك ان الاسئلة تقفز الي ذهن المتابع عندما يقرأ ان شقيقة زوجة توني بلير الذي كان رئيسا لوزراء بريطانيا(1997-2007) والذي هو الان عضو اللجنة الرباعية قد اعتنقت الاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى رويدة-لى رؤية بناء على دراسة تاريخ وتراث الشعوب العربية -فهذه الشعوب غير متدينة بالمعنى المتعارف عليه بل فى الحقيقة لاتوجد شعوب تعشق الدين لذاته لأنه ببساطة فكرة تجد هوى لدى الجماهير متى حققت لهم إحتياجاتهم النفسية والمادية فهكذا الدين
الذى جعل حضور للتيارات الإسلامية أنها جاءت فى حالة ضبابية وإحباط وإخفاق تنتاب الشعوب الإسلامية فلا حرية ولا كرامة ولا لقمة عيش كريمة فى ظل أنظمة إستبدادية فلننحاز لهولاء المتأسلمون الذين يتكلمون عن الحق ويوعودننا بالعدالة وأنهار اللبن والعسل فى ظل غياب مشروع حضارى مدنى-لذا قفز الإسلاميون على ما يقال عنه ثورات الربيع ولكن ستكون نهايتهم من مبعث قبولهم فتعاطف الجماهير معهم لأملهم فى لقمة عيش كريمة وأنهار اللبن والعسل مع حرية وكرامة وهذا لن تتحقق هذه الآمال ليثبت إفلاسهم وكذبهم وتضليلهم ويظهر الوجه القبيح الذى سيتفوق على الأنظمة الإستبداية السابقة
تبقى الآمال فى الجماهير التى كسرت حاجز الخوف وعرفت طريق النزول للشارع كما أرى أن ثمة ظاهرة ستتحقق وهى أن وعى الجماهير سيتخلق فى الشارع بدون نخب وكوادر تقوده ليلفظ حكم الإسلاميين ويفضح عجزهم وزيفهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى محسن المالكى واهلا بك على صفحتى وممنون لتقديرك
لى رؤية عن الإسلام السياسى استطيع أن أدعمها بالكثير من الشواهد والإثباتات وهى أن تصعيد الإسلام فى نفوس المسلمين ليجد هوى وحماس لايكون فى كون المسلمين عاطفيين تجاه الدين بقدر ما يكون الدين محقق لميدان ضرب نار وهذا ما يفعله الإسلام السياسى-بمعنى أن المسلم يعانى من حالة ضغط نفسى وغضب من مجمل الظروف التى تحيط به ونتيجة جهله وتجهيله لا يدرك ماهى مسبباتها أو يدرك ولكن عاجز عن مواجهة القوى الباغية ليتيح الإسلام الفرصة فى تفريغ طاقة الغضب بميدان لإطلاق النار فعلى سبيل المثال تجد تطرف إسلامى كاره وشرس ضد المسيحيين فى مصر لايوجد مايبرره فهل كونهم كفار فى المنظور الإسلامى يستدعى العداء والكراهية وهل إيمانهم هذا يعيق خطط التنمية-بالطبع لا يوجد مبرر سوى السماح للغاضبين والحانقين على معيشتهم البائسة ان ينفسوا طاقة غضبهم فى مرمى سهل لضرب النار!
من هنا تأتى خطورة الإسلام السياسى أنه يتصاعد على العنف والتخريب ويضلل الجماهير عن البوصلة لتصبح الكيانات الضعيفة فى المجتمع كالمرأة والآخر مكان سهل لتنفيس الغضب وإثبات الذات لتجد هذه الرغبة هوى
مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هذا بحق جحيم عزة الجرف ؟
أي حرية وعدالة يمثلها حزبها هذا لتلغي سبعة قوانبن وبرمشة عين بعد أن حصلت عليها المرأة المصرية عبر نضال طويل اجتثت بها جزء من حقوقها المغدورة لتأتي هذه العزة هكذا وتخطفها
فبالنسبة لقانون الزواج فهل ما كان على اساس الفارق 25 عام هو مقبول ليأتوا هؤلاء الأسلاميون ليجعلوه مفتوحا هكذا يشيل من امتلك المال اي طفلة ارادها له ؟ !
يا لهول ما ينتظر الشعوب من هؤلاء البررة الأنتهازيين المأجورين , ما يحدث له دلالة بالأضافة الى هوسهم الجنسي وما شابه ذلك وهو أذلال الشعب وتخنيعه وترضيخه وسحقه من خلال ترعيبه وزيادة تخلفه ليكون لقمة سائغة للغرب المستعمر ليس الا
اليس هذا سوقا للنخاسة والمتاجرة بالأنسان؟
أما عن الغاء اللغة الأنكليزية فهذه طامة كبرى اخرى تضاف الى طاماتهم , اليوم الشعوب العربية تعتمد على الغرب شائوا ام ابوا ذلك
هم مأجورين للغرب وعملاء له وهذا بسبب اكيد غبائهم وافلاسهم في الوصول لصفة
الأنسانية
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علينا ان نفهم ونعي ان عهد الاخوان حتي الان علي قصره اثبت انه اسوأ من عهد مبارك

مبارك سرق اموال شعبه والاموال يمكن تعويضها

اما حكم الاخوان فهو يحطم القيم والنفوس وهذه لا يمكن تعويضها

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
خرج الشعب لاسقاط الدكتاتور, سارع الاخوان الى لملمة امر الطبقة البرجزازية المصرية, تفاهم الاخوان سريعا مع رموز السلطة على شكل السلطة و رجالاتها القادمة. و صار حسني مبارك كبش الفداء من اجل انقاذ مصالحة الطبقة البرجوازية الطفيلية, ان مطالب الاحرار ارعبت النظام و السلفية من المحيط الى الخليج و حماتها في امريكا و تل ابيب, لذا اوعز الدور الى سي مرسي ليكون ممثل البرجوازية الطفيلية فبدل العسكر جاء المعمم, و البرجوازية الطفيلية كما يقال عاه...ر تجلس في مختلف الاحضان من اجل مصالحها, والثورة المضادة اليوم تشحذ كل قواها من اجل اغتيال المد الثوري الطبقي في مصر, فالاخوان اليوم سيكونوامُستُغلي الفقراء الجدد, سلاحهم الجديد الخبيث لطمس الصراع الطبقي و حرف مطالب الجماهير هو الدين والامة الاسلامية وكل الزيف الخرافي, لقد عمل القوجية بخداع الشعب بامر الوحدة و القومية, وكانوا خونة القومية.الان الاخوان ممثلي الطبقة البرجوازية يعملون على المتاجرة بالدين والعمل على طمس الصراع الطبقي, لذا يحاولون تخريب كل انجاز طبقي باسم الدين من اجل تركيز سلطتهم.لكن الشعب يريد الخبز والحرية والتقدم .لا ينجح الاخوان

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى صديقى الرائع علاء الصفار
اثرت نقطة جلبت القلق فى داخلى عن صناعة المستبد والتماهى فيه فإذا كانت ألمانيا إبتليت بهتلر لتعبده حتى ورط بلده وقادها إلى الخراب فتاريختا العربى القديم والحديث حافل بتمجيد المستبد فلا تجد حاكم عربى إلا حظى بالعبادة والإنبطاح أمامه- فعندكم بالعراق كان صدام وعندنا بمصر عبد الناصر فالسادات فمبارك لنجد اننا كنا نعانى التعسف والإستبداد ونحتفل بأعياد ميلادهم
هل هو تاريخ قابل للتكرار بحكم ان الظروف الموضوعية والثقافة لم تتغير كثيرا لنجد مثلا تأليه مرسى كأخوانى وابو إسماعيل كسلفى فبالرغم من إفلاس الأول وسياساته الفاشلة وتعديه على القانون والدستور والقضاء وكذب الثانى وتدليسه فهما يحظيا بجمهور يؤيدهم بحماس على طول الخط فلا وجود للمصداقية ليقول ان مرسى أخطأ هنا وأبواسماعيل أخفق هناك- هذه هى مآساتنا عزيزى وقد تعرضت لهذه النقطة فى مقالى السابق( الزيف واللامصداقية كنتاج ثقافة الخوف)
هل نستمر فى نفس المسلسل من تمجيد الحاكم والإرتماء تحت نعله ليكون فى هذه المرة أكثر عبودية وتماهى لإختلاط الزعيم بالشعار الدينى أم ان انتفاضات الشارع المصرى لن تسمح بهذا الإستنساخ!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأسف في أوربا نفسها تجد هولاء المتطفلين أندسوا بالحيلة والضحك على الذقون في كل الدوائر والمؤسسات الحكومية...فكان الأجدر للأنسان الغربي مراقبة هؤلاء المهاجرين المتطفلين الأسلاميين,الداعين بأنهم معتدلين, تمسكنوا لحد ما تمكنوا,وأعطوا صورة لهؤلاء بأنهم ضد التعصب الديني ومع المدنية والديمقراطية ووو, لكننا نجدهم ومن خلف ظهورنا(كل افعالهم بالخفاء..مثل عجائب محمدهم كان يجريها بالخفاء والكل نيام) يعطون معلومات وصورة مغلوطة عن المهاجرالمختلف عنهم وأقصد الأنسان المسيحي...فنرى(الأوربيين) يتجسسون وراء مسيحيات ومسيحيين لأن الأخر أقصد(المهاجرالمسلم المقنع )همس في أذان الأوربي شيئا سيئا عنه,والغرض تشويه سمعته وصورته...والأنسان الأوربي يتزحلق بسرعة أمام المغريات أو الكلمات الكاذبة المعسولة ,أو قد يكون همس شيئا سياسيا ألفها من خياله الشيطاني ليرعبه كما هو سراطهم الملتوي المتعرج ليزيح العائق أقصد المسيحي عن طريقه لكي يسرعوا بأسلمة هذه الشعوب بسرعة...وأخر الأخبار لهؤلاء المدلسين يصرحون ويدعون بأن الكنيسة تريد أقامة حرب عالمية,لكي يخفوا عيوب جماعتهم..وصرحوا بهذا في أحدى مدارس لتعلم اللغة للمهاجرين...

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه المقاله تؤكد شيء واحد , و هو : (أن الأخوان وصلوا للشعب ؛ بعكس غيرهم , لذا , هذا يؤكد أن الأحزاب العلمانيّه و الأشتراكيّه لا يهمها الشعب و مصلحته , بل يهمها الثروه و السلطه , فلو كان يهمهم الشعب لوصلوا لقلوب الشعب قبل الأخوان , و لكن , نسيوا الشعب , و الشعب بدوره نساهم .
إذاً , هؤلاء العلمانيون و الأشتراكيون ؛ يعترفون بأن الأخوان وصلوا للشعب أفضل منهم , و لكن لا ينسبون التقصير لهم , بل ينسبون الذكاء للأخوان , و هذه هي المهزله بذاتها) .


تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى صديقى الغائب الحاضر زاهر
الصراع مع التيارات الإسلامية هو صراع بين الحداثة والبداوة فى مظهره وحتى طبقات عديدة منه ولكنه فى عمقه الغير ظاهر صراع طبقى بين الرأسمالية الطفيلية والجماهير المنهوبة وقد أشرت فى مقالى لهذا كما أشار صديقنا علاء فى مداخلته فلا يوجد صراع ثقافى ثقافى لذاته وأقول عندما يكون الوعى الطبقى حاضرا سينهار الإسلام السياسى سريعا
نعم السياسة الغربية نفعية برجماتية تجاه الإسلام السياسى ولكن ليست غافلة-يمكن ان نستعير قول عاشق للحرية ومجدى سعد أنها تلعب بالنار ولكن أضيف أنها تلعب بالنار بوعى وذكاء وتمكن وتدرك جيدا أنها تحتضن عدو كرتونى هى التى صنعته وتدرك آفاقه وتعرف كيف تستثمر حماقاته
دعنى اشبه السياسة الغربية بتشبيه قبيح-فهم يشبهون من يفتح بيت للدعارة ليأتى العربى يمارس الجنس وهو يظن فى ذاته فحولة وفخر أن القضيب العربى يغزو بنات الفرنجة بينما هو بائس فى أدائه ويدفع كثيرا لقاء دقائق مع عاهرة ليأتى فى اليوم التالى شغوفا يطلب المضاجعة
لا يوجد وجه للمقارنة حتى نظن ان البداوة ستنال من قلاع الحضارة الحديثة -انهم فى أسوأ الأحوال يجعلون الإسلام العدو الأخضر ولكنه فى حجرهم !

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية اخ عبد الله
انت مدافع عن الاخوان وصعودهم وباسم صندوق الاقتراع الذي هو مدعوم من هليري كلنتون وربك الذي هز دماغها وجعلها ترقد في السرير,ههه.نحن مع الديمقراطية وهي ليس صندوق نقود العروس انها ممارسة واخلاق تسندها القوانين العصرية وليس الدين, فهي منتوج علماني كانت ضد رجال الدين و الاقطاع المستندين على النذالة والخرافة,استعباد وحروب صليبية, صندوق الانتخاب هو ليس سقيفة بني ساعدة ليأتي ابو بكر ويستلم السلطة ام يزيد ابن معاوية والشريعة هي الحكم,ليسود الفساد الاسلامي الاموي والعباسي وصرنا عبيد الدولة العثمانية, واليها يأخذ خراج الامة العربية لتركيا ونحن ممنونين للوالي لنكتشف زيف الوالي ودولة خرافة اسلامية لكن بعد ان اصبحنا في ذيل العالم و بعدها هرب والي المسلمين و سلم العرب للانكليز.تركيا صارت دولة ذات عمار و تقدم من اموال العرب الذين جائوا بالنبي والدين.سيد عبد الله كنت اتوقع منك موقف علمي حضاري من التاريخ وليس مصدقا بصندوق العروس,السقيفة,الوسيلة كما سرقت السلطة من ال البيت وصار السلف الفاسد يقود الامة, اليوم هجوم خرافي على شعب مسلم قبل ولادة مرسي (يزيد) وجنسيته و ولادة امريكا,اصحوا يكدعان

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك و لكلامك .
لنترك الولايات المتحده الأمريكيّه جانباً ؛ فهي دوله ليست سهلة المنال , بل هي دوله عظمى , و أنا أحبها فقط لشيء واحد , و هو : أنها دوله تؤمن بوجود الله , و لو كانت علمانيّه .

نحن هنا سنركز على نقطه حيويّه , و هي :
كيف وصل الأخوان إلى قلوب الشعب؟... و لماذا لم يصل الأشتراكيين و العلمانيين إلى قلوب الشعب؟... و ماذا فعلت القوانين المدنيّه السابقه للشعب المصري؟... هل قضت على : الفقر + البطاله + الجهل + الفساد؟... و لماذا ثار الشعب على نظام كان يطبّق القانون المدني و أسقطوه؟ .

نعم , أحب الأخوان لحبي لديني , و هذا حقي المشروع كمسلم مؤمن , و أنا ضد العلمانيّه و الأشتراكيّه لسببين , هما :
1- أنهم لم يقوموا بشيء مفيد -حتى الآن- لشعوبهم , فالأشتراكيين لا يبدعون إلّا عبر الأنقلابات , و التاريخ خير شاهد .
2- أن هؤلاء (العلمانيين و الأشتراكيين) لا يركزون إلّا على إنتقاد الإسلام , فهم لا يقولون (مثلاً) عن طريقة برامجهم المستقبليّه , بل يقومون بشتم الإسلام , فبرنامجهم الأقتصادي و السياسي و الأجتماعي و الثقافي هو نقد الإسلام فقط , فماذا يرجي الشعب من أناس لا يملكون برنامجاً؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك عزيزى على سالم فى السيناريوهات التى تتوقعها لمستقبل مصر فى ظل الحضور السلفى الأخوانى ولا أتفق معك فى كونه ضبابيا فالمشاهد ظهرت بشكل جلى ولم يعد شئ غامض
لم أتوقع أن تظهر مراميهم الإستبدادية ووجوههم القبيحة سريعا هكذا-فكنت أتصور أن نحظى ببدايات لينة ترسم صور وردية ولكنهم من الغباء والفجاجة ليفضحوا انفسهم سريعا فنشهد كل التجاوزات فى انتهاك القضاء والحريات والإعتداء على المتظاهرين
أتوقع أنهم لن يستمروا ولن يجثموا كثيرا على أنفاسنا ليس من منطلق إغتيالهم للمجتمع المدنى فحسب بل سيتم إجتياحهم من ثورة الجياع وتلك الأغلبية الصامتة التى لم تقول كلمتها بعد
اخفاقهم لن يكون من قلة الكوادر الفنية التى تدير البلاد فهذا شئ سهل فسيجدوا الكثيرون الذين يعملون فى إطارهم ولكن الإشكالية أنهم لن يخدموا الطبقات المتوسطة والفقيرة فهم إمتداد لنفس طبقة النظام القديم لتتبدد اى آمال للشعب فى أن هؤلاء الملتحين سيقدمون شيئا لتقوم الثورة على سياساتهم ومنهجهم الإستبدادى واغتيالهم للمجتمع المدنى -ما أخشاه هو إنسحاق المجتمع المصرى أمام الطغاة فهناك ميراث أسود لخضوعه ولكن هناك أيضا روح جديدة بالفعل
تحياتى ومودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسعد بمداخلاتك عزيزى العاشق للحرية فهى لها وقع خاص فأنت لا تشارك لتعطى رؤيتك الفكرية وكفى ولكن كل كلمة تعطى إحساس بهمومك وإهتمامك بقضية الإنسان المصرى والعربى فتحية لك
هل تصدق اننى كنت أنوى كتابة مقال بديلا عن هذا المقال فى هيئة قضية للمناقشة حول الرؤية التى طرحتها فى مداخلتك 18لتدور حول إستقصاء رأى حول فكرة الحرية والديمقراطية وهل تُمنح لمن لا يؤمن بها أم يجب حرمانهم منها بحكم عدم إيمانهم-كما كانت هناك نقطة إضافية فى هذا المقال الفكرى عن تساوى الجميع فى نيل حقوق متساوية فى التصويت فكيف يستوى صوت مثقف يدرك الدستور مثلا مع صوت جاهل لا يقرأ ولا يعلم عن ماذا يصوت لمجرد انه إنساق وراء هذا الفصيل أو ذاك بدون وعى
بالنسية لمستقبل العلمانيين فى ظل هيمنة التيار الدينى فأرى انها قضية الإسلاميين الاولى لحرث الأرض لمجتمع شمولى منبطح ولن يتوانوا فى ممارسة كل الوسائل القذرة ولكنى اقول ان هذا الصراع سيقوى شوكة الفكر العلمانى والليبرالى والمدنى بحكم ان منظومة العصر والتطور تساندهم علاوة على ان المجتمع المصرى تشرب كثيرا من الحداثة والمدنية ولن يتنازل عنها بسهولة فالرجوع للخلف لن يمون سهلا
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالك هل الغرب غافل عن تأثير الإسلاميين فى بلاده أم لا فقد قدمت حضرتك رؤية متوازنة عندما قلت أنهم يلعبون بالنار ولكن أضيف انهم يلعبون بالنار ويعرفون جيدا كيف يلعبون بها ويسيطرون عليها فهى طوع ايديهم وحضارتهم وثقافتهم تجعلهم يسحقونها بسهولة لتتداخل مصالح سياسية ونفعية برجماتية فجة فى الطريق وتدريب خلق ميدان لضرب النار لتنشيط الحضارة الغربية بمواجهة فيروس فتزداد مناعته
بالنسبة لسؤالك عن موقف أمريكا من التيارات العلمانية والليبرالية فى مصر فأقول بداية أن امريكا تدرك جيدا التيار الإسلامى هو الجاهز لتولى السلطة وتمت تنسيقات عديدة قبل الثورة وبعدها لذا هى تفضل حضور التيار الإسلامى لما يقدمه من عمالة علاوة على شراسته فى الإحكام على البلاد إضافة أنه سيساهم مساهمة رائعة فى تفتيت هذه البلاد وجرها للوراء فالسودان والصومال نموذجان والباقى فى الطريق
أمريكا لن تساند القوى الديمقراطية إذا كانت ستقف أمام مصالحها ومخططاتها وخصوصا التيارات الشعبية واليسارية
بالنسبة للعلمانية فالشعب المصرى يجهلها ويمتعض منها كأنها كفر ولكنه يمارسها فى كثير من المشاهد فهو يرى مثلا السياسة قذرة ولا يجب إقحام الدين فيها

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
مبروك عليك الاخوان سيد خلف. ان امريكا حبك ومستقبل غيرك, هي اول دولة في العالم معادية للاسلام! كيف بعد سقوط الاتحاد السوفيتي قالت امريكا ان الاسلام هو عدونا.هكذا هجموا على افغانستان ال طالبان و بعد افلام عديدة لاسامة بن لادن و خطاباته التي ظهرت للعالم كان الهدف لجعل اوربا تحقد على الاسلام.هذا هو دور امريكا الخبيث في معاداة الاسلام نحن لسنا معادين للدين سيد خلف نحن معادين للخرافيين و معادين للمتاجرين بالدين, اخيرا قامت امريكا بتقطيع عميلها بن لادن ورميه في البحر وسيد خلف يمجد امريكا, ما احترامي اما هناك غباء سياسي او انك عميل امريكي لتهاجم العربي الاشتراكي و تصفق لامريكا محبة الدين الاسلامي سيد خلف امريكا تقول و قالت نحن ليس لدينا اصدقاء و خاصة مسلمين بل لدينا مصالح و سوف نحرق الكعبة بعد العراق اذ تطلب الامر! سيد خلف هل انت من اهل الكهف دنت فين والحب فين ال امريكا تحب الدين.و هكذا قطعت راس صدام والقذافي و بن لادن المسلمين يا رجل الا تتعظ الا تخشى على راسك ليس فقط من امريكا بل من الجماهير التي تعبت من عملاء امريكا!من اسقط حسني مبارك,سيد خلف الشعب المصري! زمن الشعب جاي اصح سيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التحيّه لك سيدي | علاء .
شيء جميل أنك معي من جانب عدم عداوة الدين , و أنا معك بعداوة الخرافه .

المهم , مثال : نجد الكثير من اليساريين لا همّ لهم سوى الإسلام و عداوته , فهم -حتى الآن- لم يكتبوا عن برامجهم الثقافيّه و الأجتماعيّه و الأقتصاديّه و السياسيّه , و كأن ليس لهم برامج إلّا عداوة الإسلام .
لذا , نتمنى أن يقوموا بالكتابه عن برامجهم بدلاً من التهجم على الإسلام , أنظر (مثلاً) لحال اليساريون بالغرب , لم يقوموا بشتم الدين , بل كل تركيزهم منصب على برامجهم , و لكن , اليساريون عندنا لا يكتبون عن برامجهم , بل يكتبون عن عدائهم للإسلام , مما جعل الناس ينظرون لهم نظره مريبه .



تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى فؤادة-أصابك الفزع والإشمئزاز من عضوة مجلس الشعب التى تنتمى للإخوان المسلمين وتدعو لإلغاء الخلع وإعطاء كل القوامة والسيادة للرجل ثم تزيد الطين بلة بمشروع قانون يلزم الأب بختان بنته أى الأب الذى لا يلتزم بذلك يكون مصيره السجن!
أفهم ثورتك وغضبك كإمرأة تناضلين من أجل حقوق إنسانية بسيطة للمرأة لتجدى من يهوى عليها بمعوله هى إمرأة
أقول لك ياعزيزتى ليس هذا المشهد الوحيد الفج فما رأيك فى المنقبة التى تتتباهى بنقابها وتلعن الغير محجبات-مارأيك فى الأم التى تجعل ابنها الصبى يسود ويتحكم فى إخواته الشابات-مارأيك فى الزوجة التى تضرب من زوجها لتعلن بعد ذلك أن هذا حقه وتمنحه نفسها فى المساء -هل تريدى المزيد
تناولت فى مقال سابق وأعتقد أنه يحتاج مقال آخر صور من التشوه النفسى للمرأة وكلمة التشوه النفسى كلمة مهذبة بديلة عن المرض النفسى ليتبين لنا أن تأصيل الثقافة الإسلامية يعنى ببساطة أن نحصل على نصف مجتمع أنثوى مازوخى ونصف ذكورى سادى لذا أرى الأمور شديدة السواد والتخلف وللخروج من هذه البركة العفنه يلزم نضال قوى من أجل تأصيل وحفاظ على المجتمع المدنى فى ظل هذه الهجمة البدوية الشرسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى استاذ سامى ليك و لنخبة زوارك هنا كالمعتاد دائما.
اشكرك على ثناءك و لا انكر انك اثرت خيالى اكثر بتعليقاتك #35 و #36.

اثرت خيالى فيما يحمله المستقبل لتياراتنا المدنية بكل اطيافها الاجتماعية و السياسية-نعم انا قلق قليلا و لو انى اعرف ان الحداثة اقوى من التيارات الاصولية(قطار الدنيا لن ينتظر من اجل سواد اعين الاصولية-بل هى من تلتزم باللحاق بالقطار او سيتركها خلفه)

عن ملحوظتك بخصوص المساواة الثقافية بين الناس فى التصويت او الاستفتاءات او مسألة كفالة الحرية لمن يريد ان يسرق حقوقنا و حرياتنا -نعم لو اتيحت لك فرصة فى يوم ما لمقال عن هذا الامر سيكون شئ جيد جدا ربما لطرح آلية تعطى و تكفل الحقوق و الحريات و تحميها ايضا)

عن امريكا-نعم و دعنى اقول انه كمثال السوفييت قدموا لمصر اكثر مما قدم الامريكان لنا على مدار 70 عام (قارن بين ما فعله لنا السوفييت منذ الستينات و ما حدث بالمقابل بعدما ارتمينا فى حضن الكتلة الغربية-ما اقصده ان السوفييت بجانب مصلحتهم فهم كانوا اصحاب مبدأ شريف نوعا ما -اما الامريكان فبراجماتية المصالح هى فقط ما يحركهم- لو ادركوا قوتنا كعلمانيين فسيعملوا لنا الف حساب)
مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأسلام كديانة عنصرية ذات طبيعة عدوانية همجية وحشية بدوية متخلفة,له((أي الأسلام)) تفصيل لكل شيء,يقول الشيخ وجدي غنيم على قناة القدس:(( الأسلام يتدخل بكل التفاصيل,الحاجب اللحية الشارب,دخول الحمام..الخ,ميجيش حد يقول هو الأسلام بيدتخل في التفاصيل..ويجيب نفسه..طبعا هو الأسلام كدة ))البعض من أخوتنا اليساريين اللذين تعودوا لغة الهتافات عبر النت(( ولاأقصد استاذنا سامي,يحاول أن يصور المسألة,على انها صراع طبقي..ويستحضرون بعض هتافات هيجل وماركس)) اسمعوا ياسادة كل هذه العقائدتستطيع أن تسميها عقيدة((البوذية الهندوسية المسيحية.. الخ )) أما الأسلام فهو مشروع دولة وهنا خطورة الأسلام,الأسلام لاتصلح ضده هتافات الرفاق لأن المتأسلمين سيسحقونهم,لايفل الحديد الا الحديد,والحديد موجود ..أطلاق يد الأقليات في العالمين العربي والأسلامي,يجب اعادة تكوين المنطقة من جديد على غرار نموذج جنوب السودان ويجب كذلك أن تكون للأقباط كلمة ,وهذا هو الوتر الحساس,تخيلوا دولة قبطية حداثية علمانية حليفة للقوة الغربية وتشتاحها الثقافة الغربية في الصميم على غرار اسرائيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لما ستكون هناك دولة قبطية حداثية علمانية حداثية معادية للأسلام,ونأمل أن يحقق أخوان مصر احلامنا كما حققها اخوان السودان,هنا سنقصم طهر الأسلاميين لأن كل الأقليات العرقية والدينية ستتحرك,الكل في المنطقة عينه على الأقباط((كلنا كأقليات عيننا على الأقباط)) متى سيكون الموعد مع الدولة القبطية المجيدة سليلة الأمة الفرعونية الخالدة,صدقني يااستاذ سامي,سنقصم الأسلام ولو بعد حين لأن الأقباط سليلي الحضارة الخالدة لن يضلوا نائمين,والأضطهاد الأسلامي سيزهر في صدور الأقباط حلم الدولة الخالدة,على غرار اليهود بعد الحرب العالمية الثانية,صدقني ياسامي لبيب ,الأسلاميين سيعطوننا دولة رغما عن الذين خلفوهم,وهنا يجب أن تأتي المرحلة الثانية تعميم النموذج الحضاري الغربي على هذه الدولة بحيث تكون نسخة كاربونية عن اسرائيل((دولة ديمقراطية لادينية فيها احزاب بقدر شعر الرأس,علمانية,وهذا أهم شيء,وابعاد كل ماله علاقة بالدين عن النضام السياسي,والقضاء على كل ماله علاقة بالتخلف وتحديدا مسألة أحياء اللغات القديمة وتعزيز المشاعر القومية,بعيدا عن ثقافة العربان

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لما ستكون هناك دولة قبطية حداثية علمانية حداثية معادية للأسلام,ونأمل أن يحقق أخوان مصر احلامنا كما حققها اخوان السودان,هنا سنقصم طهر الأسلاميين لأن كل الأقليات العرقية والدينية ستتحرك,الكل في المنطقة عينه على الأقباط((كلنا كأقليات عيننا على الأقباط)) متى سيكون الموعد مع الدولة القبطية المجيدة سليلة الأمة الفرعونية الخالدة,صدقني يااستاذ سامي,سنقصم الأسلام ولو بعد حين لأن الأقباط سليلي الحضارة الخالدة لن يضلوا نائمين,والأضطهاد الأسلامي سيزهر في صدور الأقباط حلم الدولة الخالدة,على غرار اليهود بعد الحرب العالمية الثانية,صدقني ياسامي لبيب ,الأسلاميين سيعطوننا دولة رغما عن الذين خلفوهم,وهنا يجب أن تأتي المرحلة الثانية تعميم النموذج الحضاري الغربي على هذه الدولة بحيث تكون نسخة كاربونية عن اسرائيل((دولة ديمقراطية لادينية فيها احزاب بقدر شعر الرأس,علمانية,وهذا أهم شيء,وابعاد كل ماله علاقة بالدين عن النضام السياسي,والقضاء على كل ماله علاقة بالتخلف وتحديدا مسألة أحياء اللغات القديمة وتعزيز المشاعر القومية,بعيدا عن ثقافة العربان

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى صديقى جحا وأهلا بك بعد غياب
سأختلف معك كالمعتاد وخلافى معك أننى أرفض بشدة كل ماطرحته عن التقسيم والدولة القبطية-هذا الكلام ليس مقبول من منطلق وحدة مصر فقط التى تعتبر الضمانة الحقيقية لوجودها ولكن من منطلق أن قراءتك للمشهد خاطئة ويعتريها الحدة فليس صحيحا ان الدين يستطيع ان يخلق فعلا بل البشر هم من يصنعون الحدث والتاريخ فلن تجد مثلا دينا عنصريا إقصائيا مثل اليهودية ورغما عن ذلك فالمجتمع اليهودى المعاصر فى مجمله يرفض العنصرية وله قيم حضارية وكذلك المصريين عاشوا أجيال لا تعتريهم نزعة التقسيم والتشرذم بل حتى الآن لن تجد لدعوة التقسيم هذه صدى فى نفوس المسيحيين والمسلمين وحالة جنوب السودان بعيدة كل البعد عن واقعنا فنحن نعيش فى مساكن متجاورة وتجمعنا محبة ومودة فى الغالب
عزيزى القضية هى حالة مجتمع يفتقد البوصلة ويعانى حالة من عدم الإتزان والإخفاق والإحباط ويكون التعصب والتشدد الدينى تعبير عن تنفيس طاقة غضب تستغله الأنظمة فى إلهاء الشعب عن قضيته الحقيقية
عندما يتم تأصيل الحرية والديمقراطية وتتوفر العدالة الإجتماعية لن تجد لهؤلاء الأشباح مكان-هو شعب واحد ضد التقسيم ولا يستطيع العيش منفصلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---