|
ندوة طنجة (02/12/2012): أي عمل نقابي نريد وما هي آفاقه؟
حسن أحراث
الحوار المتمدن-العدد: 3937 - 2012 / 12 / 10 - 01:41
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
تقديم: 1- مشاركتي في هذه الندوة محكومة باهتماماتي النقابية والسياسية، وليس اهتماماتي الحقوقية؛ 2- تناولي لموضوع الندوة "أي عمل نقابي نريد وما هي آفاقه؟" قائم رأسا وبدون عموميات (تصلح لأي زمان ومكان) على وضع الأصبع على جرح الاتحاد المغربي للشغل، بغاية فهم الإشكال المطروح والعمل على تجاوزه. في البداية، أحيي الحضور وأشكر الجامعة الوطنية للتعليم بطنجة على هذه الدعوة. وفي البداية دائما، أحيي نضالات الجماهير الشعبية بطنجة، وأدين القمع المسلط على المناضلين بها. كما أحيي الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة للإجرام الصهيوني في غزة وخارج غزة، الإجرام المدعوم من طرف الرجعية والامبريالية. وأعتبر إسقاط نظام رجعي أكبر دعم للقضية الفلسطينية، كقضية وطنية... عودة الى الموضوع: لا يخفى أن المسألة النقابية بالمغرب تطرح نفسها بإلحاح، وخاصة في الآونة الأخيرة مع تناسل النقابات وخلط الأوراق الى حد الميوعة. فماذا عسانا نقول وببلادنا "زعيم" نقابي من طينة شباط؟! فيكفي أن نعرف أن حميد شباط زعيم نقابي، وأنه مطروح بالنسبة للبعض التنسيق مع نقابته، سواء في هذا القطاع أو ذاك، لنتمثل حجم الكارثة ومستوى التحدي المطروح في الحقل النقابي... وأطرح بالمناسبة الأسئلة التالية: ماذا عن الزعيم النقابي أفيلال؟ أين وصل ملفه القضائي؟ وهل ببساطة انتهى عهد المحجوب بن الصديق؟ إننا نناضل سياسيا من أجل فضح جرائم الماضي وكشف حقيقة العديد من القضايا المعلقة، سواء تعلق الأمر بالنظام أو بزبانية النظام، أحزاب أو أفراد، وماذا عن الماضي النقابي؟ فهل الذاكرة تهم السياسي دون النقابي؟ إن قوة اليسار المناضل تكمن في مدى قدرته على خوض غمار هذه المعركة، سياسيا ونقابيا وحقوقيا، وبدون مساومات أو توافقات تكرس استمرار التردي النقابي الحالي الذي يخدم النظام والمافيات النقابية... إن المسألة النقابية كانت دائما مطروحة، بل كانت دائما مؤجلة. ومع التطورات التي عرفتها نقابة الاتحاد المغربي للشغل (رب ضارة نافعة)، أخذت المسألة النقابية حيزا مهما في نقاشات المناضلين، علما أن الهم النقابي لم يغب أبدا عن اهتماماتهم. وشئنا أم أبينا، فما جمعنا اليوم، ليس غير ما يحصل داخل الاتحاد المغربي للشغل. وليس طبعا الوضع التعليمي، أو الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للجماهير الشعبية. ولن يكون غريبا تخصيص الحيز الأكبر من مداخلاتنا لهذا الموضوع بالذات... وعلاقة بالموضوع، أستطيع أن أقول ومنذ البداية، أن من بين العوامل الرئيسية لضعف العمل النقابي بالمغرب، بل إن العامل الرئيسي، هو ضعف العمل السياسي. فبالنسبة لي، لا يمكن أن يتطور العمل النقابي، طبعا في الاتجاه الإيجابي، ولن يصل الى المستوى المطلوب، دون فعل سياسي جدري قوي ومؤثر في موازين الصراع الطبقي ببلادنا، وطبعا في الاتجاه الإيجابي. فمهما تطور العمل النقابي لن يستطيع أن يضمن مواصلة تطوره داخل دائرة مغلقة لا تتفاعل مع المتغيرات السياسية وقوانين الصراع الطبقي... مع العلم أن هناك عملا سياسيا ممنهجا يسعى الى تكريس الوضع النقابي الحالي وضمان استمراره، ليس من طرف النظام فقط أو القوى الرجعية، وهذا طبيعي من منطق الصراع الطبقي، وقد سبق للنظام أن شق أحزابا ونقابات وجمعيات. بل من طرف بعض أحزاب اليسار أو المحسوبة على اليسار كذلك داخل CDT وUMT وFDT وODT... إن القيادات النقابية تكبح أي تطور حقيقي للعمل النقابي!! إن القيادات النقابية متواطئة ومورطة في الكثير من المؤامرات التي حيكت وتحاك ضد الطبقة العاملة... إنها تخدم أجندات النظام في آخر المطاف، سواء بالواضح أو بالمرموز... وليس الآن فقط، بل حتى البارحة، ودائما... لكن، ما هو موقفنا من هذه القيادات الشائخة؟ لا أقصد هجر العمل النقابي لفائدة العمل السياسي. إن العمل النقابي الكفاحي واجهة نضالية لا يمكن تجاهل أهميتها في المساهمة في تطوير وعي العمال السياسي وفي دعم العمل السياسي. وهنا أفتح قوسا، وأضيف أننا في حاجة ماسة الى إبداع أساليب عمل جديدة ومتطورة لدعم العمل النقابي وليس لإضعافه. وقد يجرنا النقاش الى موضوع تنسيقيات محاربة الغلاء، والتي رغم ذلك لا يمكن أن تكون بديلا عن النقابة، نتمنى أن يفتح النقاش في مناسبات أخرى بالنسبة لهذه التجارب النضالية المتميزة... وباختصار: إن النقابة ليست جمعية خيرية لحل المشاكل (النقابة الخبزية). وكل من يدعي القيام بالعمل النقابي بعيدا عن العمل السياسي (تندير النقابة فقط)، فإما أنه غير مستوعب للعمل النقابي (وهذا خطير)، أو أنه يكذب ويغلط (وهذا أخطر). ونفس الشيء بالنسبة للعمل الحقوقي أو غيره... ولنعد الى التاريخ: - من كان وراء تأسيس الاتحاد العام للشغالين بالمغرب؟ - من كان وراء تأسيس الكنفدرالية؟ - من كان وراء تأسيس الفدرالية؟ - من كان وراء تأسيس المنظمة الديمقراطية للشغل؟ ولماذا صار العمل النقابي ميدانا للسمسرة والارتزاق؟ لماذا تفريخ النقابات؟ لماذا صار المجال النقابي مرتعا للنظام من خلال حساباته ومؤامراته؟ لماذا تراجع العمل النقابي، على الأقل مقارنة بسنوات خلت، قبل تأسيس الكنفدرالية أو بعدها؟ من بين الأسباب، وعلى رأس هذه الأسباب، كما سبقت الإشارة، تراجع العمل السياسي. وقد آن الأوان لرفع التحدي، خاصة ودينامية وزخم 20 فبراير وإشعاع الانتفاضات الإقليمية (تونس، مصر...). طبعا النقابة تدافع عن المطالب المادية والديمقراطية للشغيلة، والطبقة العاملة بالدرجة الأولى. وطبعا، النقابة آلية للصراع ضد رأس المال... لكن، النقابة التي نريد أكبر من ذلك بكثير، خاصة إذا أجبنا على سؤال "من نحن؟": نريد نقابة مكافحة ومنخرطة فعليا في كل معارك الطبقة العاملة والشعب المغربي... نريد نقابة مكافحة ومنخرطة فعليا في حركة 20 فبراير وفي كل انتفاضات الشعب المغربي... ألا يهم نقاباتنا موضوع الاعتقال السياسي؟ أما كان على نقاباتنا أن تستحضر ما حصل بتونس ومصر وتستخلص منه الدروس؟ إننا لا نريد نقابة تضعف العمل السياسي... إننا لا نريد نقابة تكذب على الطبقة العاملة وتوظفها في معارك ليست معاركها... إننا لا نريد نقابة لتهدئة الصراع وتلطيفه... إننا لا نريد نقابة توقع اتفاق 26 أبريل 2011... واتفاق 26 ابريل 2011؟ أما كان يجب انتزاع مكتسبات أكبر من نتائج اتفاق 26 أبريل في أوج حركة 20 فبراير؟ وفي ظل ارتباك النظام ورهانه على حزب العدالة والتنمية؟ أيننا واتفاق 20 فبراير بما له وما عليه؟ أين النقابات والاقتطاعات من أجور المضربين؟ ألم يحن بعد أوان الإضراب العام؟ أسئلة كثيرة وقد لا تنتهي... إننا في كثير من الأحيان ندعو النقابات، نقترح على النقابات... وكأننا غير معنيين سياسيا، أو أننا لا نعرف نقاباتنا وقياداتها/مرتزقتها!! وبالمناسبة، أين اليسار داخل النقابات؟ ما هو موقف اليسار من البيروقراطية أو من القيادات المافيوزية داخل CDT وFDT؟ أين كان اليسار إبان المؤتمر العاشر للاتحاد المغربي للشغل؟ هل نظمت الجموعات العامة؟ لماذا تعيين المؤتمرين؟ هل نوقشت المقررات إقليميا وجهويا؟ كيف نؤسس للديمقراطية على أرضية غير ديمقراطية؟ لماذا عدم التشبث بالتقرير المالي؟ ربما يقول قائل: المهم هو نجاح المؤتمر... لكن، أي نجاح بعد تحكم المافيا في قيادة الاتحاد؟ إننا نؤدي الآن، إن الطبقة العاملة تؤدي الآن، ثمن النجاح المزعوم للمؤتمر العاشر... وأسجل أن مرور المؤتمر العاشر بسلام (اكتساب المشروعية/الانتقال السلس للزعامة/للسلطة) قد فتح الباب واسعة أمام التطورات اللاحقة، أمام الإجرام اللاحق... بالنسبة لي لا أتصور إمكانية وجود نقابة ديمقراطية بالمغرب.. وأعتقد أن "دمقرطة النقابة" ليست المهمة الأساسية المطروحة اليوم. فالقيادات النقابية تعي جيدا أن مصلحتها تكمن في استمرار الوضع الحالي الذي يتقاطع ومصالح النظام القائم... إن القيادات النقابية منسجمة مع نفسها وتقوم بما يدعم مسارها ويثبت خطاها... وماذا عنا نحن؟ هل المطلوب هو انتزاع أو الحفاظ على مقعد بالقيادة؟ هل المطلوب الآن هو صياغة المقررات الجميلة؟ لم لا، لكن هل يكفي صياغة هذه المقررات والمراهنة على الاحتكام إليها؟ أعتقد أن بعض الرفاق يتعاطون مع النقابة وكأنها الجمعية... إن المطلوب هو مواصلة الصراع ضد البيروقراطية، هو فضح البيروقراطية، هو فضح الفساد ورموز الفساد، بل والإجرام... إن المطلوب هو الارتباط بالعمال والقواعد النقابية تحت نيران البيروقراطية وليس بموافقتها، وذلك من خلال آليات عمل محلية قاعدية... وليس تحمل المسؤولية في قيادة نقابة رجعية، ولو بغاية "دمقرطتها"... إن انخراطي في نقابة ما، ولو تكن رجعية، يتأسس على ارتباطي بقواعد تلك النقابة (العمال)، من أجل تطوير الوعي السياسي لتلك القواعد ومن أجل تنظيمها... فنقابة جميلة (قانون أساسي جميل ومقررات جميلة ومواقف جميلة...) وبدون قواعد، كأيقونة للزينة فقط وللتباهي فقط... إن المطلوب كسرعة أخرى (وإنها السرعة الأولى) بناء الذات السياسية وتقويتها، وأقصد حزب الطبقة العاملة، بدل استنزاف الجهود في "دمقرطة" ما لا يمكن "دمقرطته": حرب دانكيشوتية... فموخاريق سيبقى موخاريق، وكذلك فاروق وبهنيس والمنياري وغيرهم... ولا أخفي، أني لا أتصور إمكانية العمل الى جانب البيروقراطية داخل الأمانة الوطنية، الى جانب رموز الفساد... وأتساءل، كيف نقبل بعد كل هذا الإجرام المافيوزي بالدعوة الى الجلوس مع قيادة مافيوزية؟ والخطير أن أجالس القيادة المافيوزية سابقا وأدعو من جديد لمجالستها، وأدين في نفس الوقت من اختار أن يبقى داخل الاتحاد، ودون حتى أن يجالس القيادة المافيوزية... لماذا قلنا: "فاروق ارحل"؟ يجب أن يستمر نضالنا من أجل أن يرحل فاروق، وحتى موخاريق... هل موخاريق أرحم من فاروق أو أنظف منه؟ يجب أن يستمر فضحنا للمافيا داخل الاتحاد... يجب أن ننطلق من حيث يجب أن ننطلق: ماضي النقابة وحاضرها... ماليتها، ممتلكاتها، مواقفها... يجب أن يستمر نضالنا من أجل فتح مقرات الاتحاد... لماذا فرطنا في مقر الرباط؟ من كان يسير مقر الرباط؟ أليس التوجه الديمقراطي؟ أي درس يجب أن نستخلصه هنا؟ هناك مشكل طبعا، من الصعب القفز عليه: من نحن؟ نحن التوجه الديمقراطي... وماذا عن مكونات التوجه الديمقراطي؟ لماذا، بالنسبة للبعض، رجل مع التوجه الديمقراطي وأخرى مع البيروقراطية؟ ماذا راكمنا؟ كم عددن؟ ماذا نمثل؟ ربما لا يهم العدد، وماذا عن الكيف؟ إنها أسئلة حارقة وحقيقية، أسئلة مؤرقة... وماذا عن صيغة فك الارتباط؟ إن صيغة فك الارتباط تبين بوضوح أو تكشف عجزنا عن خوض معركة البقاء داخل الاتحاد... إن فك الارتباط يجعلنا بقوة الأشياء خارج الاتحاد... وإذا وضعنا فك الارتباط خارج الاتحاد وحدنا، فالأمر غير مقبول، ولا معنى لتزكيته... أما إذا وضعنا الى جانب القواعد النقابية، فقد نقبله كأمر واقع. ولن نزكيه لسببين: - إيماننا بالارتباط بالقواعد النقابية أينما وجدت؛ - إيماننا بخوض المعركة من داخل الاتحاد كلما أمكن ذلك. ليس تقديسا للاتحاد، ولكن ضدا على تشتيت الطبقة العاملة... لكن، غير المقبول هو فك الارتباط وادعاء البقاء في الاتحاد، خاصة في علاقتنا بالقواعد... لنقل الحقيقة: إننا في نقابة جديدة، ومن حقنا التشبث برصيدنا داخل الاتحاد. وقد نضيف حقنا في خوض معركة العودة الى الاتحاد... الآفاق، نقابيا وارتباطا بما يجري داخل الاتحاد: تخللت مداخلتي العديد من الأفكار المرتبطة بالآفاق (بناء الأداة السياسية، مواصلة الصراع ضد البيروقراطية، خوض معركة البقاء داخل الاتحاد...)، وفيما يلي مقترحات عملية في نفس الاتجاه: - فضح القيادات النقابية بدون استثناء (CDT وUMT...) من طرف كافة المكونات السياسية للتوجه الديمقراطي، بدل تزكيتها من خلال تقاسمها كوطا القيادة أو من خلال التنسيق السياسي؛ - تنسيق الجهود والمبادرات من طرف كافة القطاعات، خاصة داخل الاتحاد، سواء التي فكت الارتباط أو التي أبقت عليه؛ - توحيد المعارك النضالية من طرف التوجه الديمقراطي داخل كل النقابات (CDT وUMT...)...
#حسن_أحراث (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان حول السجون: در الرماد في ا
...
-
مقرر الأمم المتحدة الخاص بالتعذيب: أي مسؤولية للحركة الحقوقي
...
-
الحركة الحقوقية المغربية في ميزان عائلة الشهيد أيت الجيد
-
منع التضامن مع المعتقلين السياسيين!!(المغرب)
-
آن الأوان لتأسيس تيار ماركسي لينيني مغربي
-
حفدة بن عبد الكريم الخطابي في مواجهة حفدة الاستعمار
-
ندوة -وحدة اليسار... الآن-
-
حركة 20 فبراير والاعتقال السياسي (المغرب)
-
عن ندوة حول الاعتقال السياسي بأسفي (المغرب)
-
الصراع المتواصل ضد البيروقراطية (المغرب)
-
بنكيران (المغرب): مستقبل المستقبل..
-
الآلة القمعية تضرب في الشاون (المغرب)
-
-دمقرطة- النقابة: مسار مغلوط..
-
الرميد، -الصقر-، يستنجد بالحمائم..
-
المناضل عزالدين الروسي: من إجرام الى إجرام...
-
المناضل عزالدين الروسي.. عانقت الحرية يوم فاتح ماي، لأنك تحب
...
-
النضال من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين بالمغرب
-
رسالة مفتوحة الى عبد الحميد أمين (المغرب)
-
الخيارالوحيد أمام القوى اليسارية هو الارتباط بالجماهير الشعب
...
-
حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية ا
...
المزيد.....
-
السيد الحوثي: الامريكي منذ اليوم الاول بنى كيانه على الاجرام
...
-
السيد الحوثي: السجل الاجرامي الامريكي واسع جدا وليس لغيره مث
...
-
Greece: Great Strike Action all Over Greece November 20
-
25 November, International Day for the Elimination of Violen
...
-
25 تشرين الثاني، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
-
استلم 200000 دينار في حسابك الان.. هام للموظفين والمتقاعدين
...
-
هل تم صرف رواتب موظفي العراق؟.. وزارة المالية تُجيب
-
متى صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 وطريقة الإستعلام ع
...
-
استعد وجهز محفظتك من دلوقتي “كم يوم باقي على صرف رواتب الموظ
...
-
-فولكسفاغن-.. العاملون يتخلون عن جزء من الراتب لتجنب الإغلاق
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|