|
يكفي يكفي لقد اوجعتم رؤؤسنا بالكذب
فلاح حسن الجواهري
الحوار المتمدن-العدد: 3936 - 2012 / 12 / 9 - 21:34
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أنا لاأفهم وفق سياق المنطق والتحليل ،لماذا يأخذ البعض بتحليل الأمور الى وجهةٍ تبريريه محضة ؟ . فهي لابد وأن تكون واحدة من عدة أسباب اما جهل جيني في تلافيف المخ واما ارتزاقاً أو تملقاً للمحافظة على المصلحة الشخصيه واما متورط بشئ مع من يبرر له المواقف . وهذه تحدث أكثر في الجوانب السياسيه لمن بيده مقاليد الأمور والنتيجة وبالتأكيد ستخلف من هذا الرجل الحاكم فرداً كاذباً ومنافقاً وما أصطلح عليه بالتوجه الدكتاتوري . وأمامنا سفر تأريخي طويل لبعض من صُفّقَ له وبرر أعماله للزعيم الأوحد وللدكتاتور والطاغيه والذي لايستمع الى النصيحة ولا يتعض ممن سبقه ، وخصوصاً من تَحفّ به أعداد ممن لايستهان بهم ممن يسمون بالمستشارين . وهذه المقدمه أو التوطئه كل كلمة منها ينطبق على عراقنا سواء أكان ذلك قبل الغزو والأحتلال الأمريكي له أو بعده .والأكثر بروزاًعلى مستوى المفردات المارة الذكر. واذا استعرضنا الجديد من هذه الوجوه (الدونكوشوتيه) التي ظهرت على المسرح العراقي لوجدناها بالعشرات وربما بالمئات .فقط الأستثناء من المغنين والمغنيات أيام زمان . وقد تم تعويضها مع الأسف الشديد بألحان حسينيه بعيدة عن المصيبة الحسينيه نفسها .وقد تمثلت ببعض الأسماء الكربلائيه والتي تطورت الى الحان عاطفيه يمكن توليفها مستقبلاً . ومن جملة ما تقدم من هؤلاء المئات العازفين على المدح والتبرير فقط دون العلاج ،استاذنا القاضي (منير حداد) الذي يستخدم العبارات والأيات القرآنيه محاولاً تطبيقها على ما يبرره لسياسة السيد (دولة) رئيس الوزراء نوري المالكي في كل مناسبه وموقف . وربما أعطيه بعض الحق وليس كل الحق ،لأن الأثنين قد اشتركوا في اعدام صدام حسين على عجل ولا زالت الرهبه ماثلة أمامه اثناء تنفيذ حكم الأعدام بقوله عنه ( كان متماسكاً وخيم الوجوم على من كان في غرفة الأعدام ذات الرائحة الكريهة أمثال موفق الربيعي ). والسؤال هو :ــ الى أي حد يبقى بهذه التبريرات والتي يشغل نفسه بها ؟ . والحق وليس كل الحق أقولها مرةً أخرى ،فأنه مطمئن الى وجود ملاذ آمن له في الكويت(1) . يا سيادة القاضي (العادل) من بداية مقالي الى آخر كلمة منه تحوم حولك لأنك تَطرقت كثيراً في التبريرات وأنا أتابع كتاباتك ومنهجيتك، وقد أعددت مقالات متنوعه للرد حسب الظروف المتوقعه في حينها . وأنت تعلم عندما تغيب العدالة تحل اللامبالاة والأطمئنان محل المسائله والقصاص . وكلامك في مقالك المعنون (يارئيس الوزراء لاتأخذك في الحق استقاله )على وزن (لاتأخذك في ألله لومت لائم) المنشور على موقع الحوار المتمدن تُريد به التبرير لتصرفات رئيس الحكومة ، وكأنه غير معني بكل ما يجري من حوله والذي يشغله فساد الوزير أو المدير العام فقط وأنه خارج المسؤوليه العقابيه، وعنوان مقالتك واضحة المفردات . فلماذا لاتشمله الأستقاله حاله حال من ذكرت ممن استقالوا من مناصبهم؟ .كل الويلات التي تجري على رؤوس العراقين منذُ الأحتلال الأمريكي ولحد الأن يتحملها حزب الدعوه وحكومته الموقره ،لأن الحزب لم يسير على الأسس التي تبناها المفكر الشهيد محمد باقر الصدر (2) .ولأنه لايسمع النصيحة من أي طرف طالما هناك (جوقه) مهواسه تبرر له الأفعال ،وأنت ياسيادة القاضي تعرفهم وأنت واحد منهم في تسلسل قائمة (الطبّالين) وكل واحد منهم على طريقته الخاصة بالعزف. هل سمعت ياسيادة القاضي بتهديده ووعيده بأنه يحتفظ بملفات الفساد المالي والأرهابي لبعض الأشخاص ؟.وأنه متى ما شاء سيشهرها حينما يتحرك البعض لمطالبته بالأستقاله أو عندما يحسّ بأن أحد أزلامه من (دولة القانون) قد ظهرت منه رائحة السرقه . ماذا نفسر هذه التصرفات الطفوليه ؟ طيب لماذا لم يخلصنا منها دفعةً واحده وبذلك يجنبنا وجع الرأس الذي أصاب رؤوس العباد حتى وصل الأمر عند البعض الى اصابته بداء (الشقيقه؟. هل تعلم ياسيادة القاضي بأن وزير ياباني شنق نفسه لأنه وجد (فضيحة اداريه في وزارته) وعاقب نفسه قبل أن يعلقبه القانون مع العلم أن هذا الوزير لم يكن يصلي ولا يرفع شعارات دينيه ؟. لا تحاول ياسيادة القاضي أن تؤل الأمور تأويلاً تعسفياً لايقوم على دليل عملي مُقنع فهو عندما يطلب من الوزير الفلاني الأستقاله بمعنى أنه يعطيه فرصة النجاة الى أن يهرب .هل أنت منتبه الى ذالك؟.وماذاتقول ؟ فهو شريك واضح على من سهّلَ عملية سرقة المال العام ولتمديد الوقت . كل هذا وأنت تقول مغالطاً بأن العراقيين لايشكون من المالكي وانما يشكون من صبره على المفسدين .وهذه عبارة انشائيه تبريريه تشجيعيه على دوام الحال . ياسيادة القاضي المحترم ،هل أجريت استبياناً وتوصلت الى هذه النتيجة ؟ هل تتابع المواقع الألكترونيه والتعليقات من مواقع رصينه وأنت تكتب بواحده منها ،كيف أن المسؤوليه تقع على من يتولى زمام المسؤوليه السياسيه في العراق. والى متى هذا (الصبر) المغالطه وهو يروم التمسك بكرسي الرئاسة للدورة الثالثه وألله يستر وأنت تقول :ــبأن الأحتفاظ بملف مشبوه يدين شخص ما يعدّ تضليلاً للعداله عن مجراها وخصوصاً ملفات الآرهاب لذا تنطبق عليه المادة الأرهابيه الرابعة .ماهي الأجراءات القانونيه لمثل هذه الحالات؟ وكم من الوقت سيمنح السيد المالكي (الفرص) كما تقول لهؤلاء المفسدين حتى يسهل لهم عمليات الفساد المالي والأداري ؟والمعنى القانوني يقول بأنه سيكون المسؤول الأول عن هذه التصرفات وحتى على من يثني عليه بتواضعه الجم ومجالسته لبائع الرقّي كما تروج له وتقارنه أحياناً بالزعيم الراحل عبد الكريم قاسم وشتان بينهما !. وقد وجهت له (النصائح) في مقالتكم المذكوره آنفاً ، وهي نصائح (اماميه) وقد درسها السيد المالكي حوزوياً .وتحذيرك جيد وأنت مشهور وسريع في هذه الحالات كما سارعت اليه وطلبت منه أن يضغط على أعضاء محكمة التمييز لأصدار الموافقه على تجريم صدام حسين بمعارك (الأنفال) حتى لايقال بأنه شهيد وهو في قبره !!. لقد كتبتُ مقالاً بعنوان (ليجرب المالكي ولو لمرةٍ واحده رجاءً ) ((الشيوعي المنقذ)) والذي اعتبرته الوحيد الذي لايفكر بالسرقه واستغلال المنصب وهدر المال العام وبعيد عن الفساد المالي والأداري وأوردت بعض الأمثله لبعض الوجوه اليساريه التقدميه في الأمكان الأستعانه بهم ، وهم أولى بكثير من هؤلاء (الحراميه) الذين يعرفهم السيد المالكي ويحتفظ بملفاتهم (حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب) كما يقول. وأعتقد بأن نصائحك ونصيحتي سوف لايستمع لها (صمٌ بكمٌ)مع العلم بأن (الجايات أكثر من الرايحات). وسيبقى رقم (30) مليون عراقي كما تقول يضرسون !. فليست عناوين مقالتك الملفته للنظر تكفي لمداوات جروح العراق وانما التطبيق لما تقول .وعكس ذلك سيكون كمّنْ يكتب على تيار ماءٍ جاريٍ فلا التهديد ولا الوعيد وعبوسة الوجه التي يتمتع بها السيد المالكي وألحان خطاباته بدون(بريك) سوف تجدي.وانه سيتخذ الأجراءات (الغير مسبوقه) للتصدي الى هذا الأتجاه أو ذاك . وهذه الحاله تذكرنا بالفلم الكارتوني (توم أند جيري)المشهور والذي يحبه الصغار والكبار حينما يدب اليأس لدى الفارة نجدها سرعان ما تبرز ورقة التعهد بينهما للتهديد فيتراجع القط الى حين . سنبقى على هذه الدوامه (الجيريه) ولتحترق البصره طالما موجود من يدافع عن تصرفاته ويبررها ويجد لها العذر ولم يستمع الى قول الحق أبداً ( لقد جئناهم بالحق ولكن أكثرهم للحق كارهون ). ياسيادة القاضي (المنير) نور ألله مرقدك ولو لمرةٍ واحده الّفِتْ نظره الى بعض الأخطاء والتصرفات الساذجه .لاتخف ...وربما يقول لك في يوم من الأيام ولغيرك (اسكت لو أكشر عليك بصل) مع العلم أن رائحة البصل والثوم واحده في الفم . قل الحق ولو على نفسك ولا تزيد مناسيب النفاق وأنت تمثل العداله والأنصاف .ولا تحاول ربطها بالسلطه وتصبح عاده بحيث يتشجّع المرتشون وآكلي السحت الحرام ويتظاهرون بالبراءة وكأنهم من الورعين .قل بقوه وكلمتك الحق ولا ترتجف كما ارتجفت عند مقابلتك لصدام كما تقول بمقابلتك التلفزيونيه (3) . وقبل أن أختم مقالتي برقم (13) أرجو أن تفتونا مأجورين بما هو آت 1) ما ذا تقول من حملات السيد المالكي على تنظيمات جيش المهدي التابع للتيار الصدري بعنوان (صولة الفرسان) المجولقه بالقوات الأمريكيه (الصديقه) في البصره وبعض المدن العراقيه؟ وحديثاً هجوم المرتزقه على مقر صحيفة طريق الشعب ومقرات الحزب الشيوعي 2) ما ذا تقول باعفاء السيد المالكي عن مزوري الشهادات الدراسيه ممن يحملون الشهادة الأبتدائيه لأنهم (لايدركون) وماذا عن بقية حملة الشهادات العليا ممن حوله ؟ 3) ماذا تقول بتهديده من أن هناك رؤوس قد أينعت وحان قطافها بقضية البنك المركزي والى أين وصلت هذه الضجه؟ 4) أين وصلت (ورقة الأصلاح) المزعومه التي اقترحها لتغيير مسار العمليه السياسيه والتي مضى عليها حوالي الثلاثة أشهر ؟ 5) ماهي ملفات الفساد المالي والأداري والأرهابي التي يحتفظ بها حالياً ويروج لها بالأقساط ويتستر عليها ويظهرها عند الحاجه ؟ 6) ما هي أسباب التحرش بالغاء البطاقة التوينيه وهو في حالة دراستها منذُ عامين لأن فيها ما يشوب رائحة الفساد المالي ثم تراجعه عن القرار نتيجة الضغط الشعبي ولأحتمالات أخرى مستقبلاً ؟ 7) الى أين وصل السيد المالكي بتهديده ( وهوسته) بتشكيل حكومة الأغلبيه حتى يتفرغ مقربيه وأتباعه (الحيتان) الى النهب أكثر بدون رقابه ؟ 8) أين وصل أمر التحقيق بشأن شراء الطائرات الكنديه المدنيه المستعمله وكان أحد مقربيه وهو المستشار ابن عبد العزيز البدري مروج الصفقه ؟ 9) ما هي اجراءات السيد المالكي حينما صدر الحكم على أحد قيادي حزب الدعوه المدعو عبد الفلاح السوداني وزير التجارة (الخاتل) في بريطانيا ؟ 10) ماذا سيفعل وما هي الأجراءات التي سيتخذها بشأن (الكومشن) المالي التي تمت بموجبها صفقة الأسلحة الروسيه التي (نبّه)اليها علي الدباغ المستقيل لسيده المالكي؟ 11) ما هي اجراءات السيد المالكي حول اتهام المستشار (سامي العسكري) للسيد بهاء الأعرجي رئيس لجنة النزاهة البرلمانيه من أنه حاول أرشاء أحد قضاة التحقيق في قضية البنك المركزي باعطائه (5) مليون دولار مقابل غلق القضيه ؟ 12) ما هي الفائده التي سيجنيها السيد المالكي من تأزيم الموقف مع اقليم كردستان ثم سيتراجع عن تهديده الأعلامي ؟ 13) وفي هذا الرقم المشؤوم وكل شئ مشؤوم في هذا البلد وأنت تعرف لماذا .الى متى يبقى البعير واقفاً على التل وتحته يسير طوفان الفساد في كل مناحي الحياة العراقيه ؟ فاصل كلام فلسفي :ــ يقول الأستاذ خضير الخزاعي نائب رئيس الجمهوريه المعين وهو أحد قادة حزب الدعوه (تنظيم العراق)(( اليد التي تتوضأ لاتسرق !!!) تمام تمام .وعندما كان وزير التربيه .ماهي مخلفاته فيها ؟. السويد/ فلاح حسن الجواهري 8/12/ 2012 الهوامش ـــــــــــــــــــ (1)يفتخر السيد القاضي (منير حداد) بكل شئ عن الكويت شعباً وبرلماناً وأميراً. وهو على حق لأنه بلد حلّ به وآواه وأشبعه حينما ترك العراق في عهد النظام السابق .ومقاله واضح بعنوان (أصدقائي يضيئون في مجلس الأمه) ومقابلته في قناة الوطن الكويتيه واضحه ، حينما يقول بأنه كان يشجع بحرارة الفريق الرياضي الكويتي .وهل لايوجد له أصدقاء في برلماننا يتحلون بالفضائل والحنكه السياسيه والخبره والولاء الوطني كما يقول عن مجلس الأمة الكويتي .ومعنى ذلك أن التشريعات الصادره من مجلسنا البرلماني يشوبها النقصانالأخلاقي والخلل وليس هناك توقير للشعب العراقي .وأن أمير الكويت قد تَرفّعَ عن الدنيا وتسامحا مع أخطاء الغابرين ( ممتاز) ولازال العراق يتوسل بدويلة الكويت لرفع البند السابع عنه والتعويضات الهائله لازالت مستمرة برقاب الشعب . 2) نتيجةً لعدم مسايرة الحزب لبرنامج وأسس الشهيد الصدر تشضى الى ما يسمى بتيار الأصلاح وحزب الدعوه تنظيم العراق وآخر الى تنظيم الداخل والى التيار الأسلامي الديمقراطي الفاشل في الأنتخابات البرلمانيه والذي يتزعمه الأستاذ محمد عبد الجبار الشبوط اليساري السابق . 3) انظر مقالنا المنشور على موقع ينابيع العراق وصوت العراق بعنوان (صدام حسين من المحكمة الى منصة الأعدام ) وملحقها (الحلقة المفقوده) في نفس المواقع .
#فلاح_حسن_الجواهري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فليجرب السيد المالكي ولو لمرةٍ واحده رجاء (الشيوعي المنقذ )
-
الأبتكارات الوهميه لحزب الدعوة
-
احذروا فخّ المالكي
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|