أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - مــن هــم الخونــة، ومــن هــم الــوطنيـــون بــرأيــكــم؟















المزيد.....

مــن هــم الخونــة، ومــن هــم الــوطنيـــون بــرأيــكــم؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1138 - 2005 / 3 / 15 - 10:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


تكثر في الآونة الأخيرة الأبواق التي تشن جميعها حملة شعواء على كل من ينتقد النظام في سوريا، وكل من يطالب، أو يدعم الخروج السوري من لبنان...لدرجة التخوين
ماأسهل أن نصدر الأحكام!! ماأسهل أن نشحذ سكين الذبح في عالم العربان!!! ...بعضهم كان ينتقد التواجد السوري في لبنان، وما يقدمه من خدمات لاتصب الا في بعض الجيوب، وماسببه من تأزم للعلاقات الأخوية التاريخية، وماالى ذلك....وبكل سهولة ويسر ...تجد هؤلاء البعض يقفزون من هذا الموقف لذاك المغاير ...دون أن يرف لهم جفن!!! لاغرابة ...فمن لاموقف ثابت له، ومن لا مبدأ له ....ينزلق بسهولة، ويتقافز كالبهلوان ...لكنه ينسى أنه سيدفع في النهاية رقبته ثمنا لقفز البهلوانات ...ويعرف تماما أن مصير ومكان هذه القفزات تصب جميعها في خدمة أغراض شخصية ومصالح بعيدة عن مصالح الشعب الحقيقية ....فحسب معتقداتهم والتهم التي يوجهونها بحرصهم الشديد على وطنهم سوريا ....وكونهم المواطنين الصالحين ، وغيرهم الخونة !!!!!!ولأنهم يعتقدون أن هذا لمصلحة أمريكا ومخططاتها مع فرنسا واسرائيل في المنطقة ، وأن هذا ليس هو الوقت المناسب لطرح المطالب المشروعة للشعب !!....ويعنون الوقوف بجانب السلطة في سوريا !!!! ناسين أو متناسين أنهم عندما يطلبون من مواطن قضى جل شبابه وعمر أولاده ، وأسرته في سجون النظام السوري ...كيف يمكن لهذا المواطن أن يغفر بهذه السهولة ويسامح جلاديه ...؟؟؟؟ كي لاتأتي أمريكا!!!!
من منا يريد أن يرى أمريكا على الأرض السورية؟؟؟؟ من منا اختار، ورضي أن تكون أمريكا جارته؟؟؟؟ من منا يريد أن تكون الحلول أمريكية؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع لا أحــــد مجرد أن يحمل في قلبه قليلا من حب سوريا لايريد لهذا أن يحدث.... لكن الأسئلة التي يمكن طرحها على أصحاب النخوة والصحوة الأخيرة الوطنية !!!! لماذا يقف هؤلاء المطالبين بحقهم في الحرية والديمقراطية في كل يوم وخاصة هذه الأيام ، ولماذا لايقف هؤلاء أيضا مع أمريكا ...لكنهم بالتأكيد ليسوا مع أسلوب وممارسة النظام السياسية ....على الأقل في الداخل السوري.... انه نظام الشقيقة البعثية في العراق من جلب أمريكا للمنطقة ، وقدم لها العراق على طبق من اللامقاومة ....لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟ مانريده من سوريا هي الرؤيا الصائبة والعقلانية والوطنية السليمة للمنطقة ولمصلحة المواطن السوري ...لأنه هو من يحمي الوطن ...لأنه الشعب الذي يحمي الوطن وليست السلطة .....ولا رجال أمنها ....فان لم ينفتح على الشعب ستكون الخسارة فادحة...من يخسر حريته على الدوام هو المواطن ...هو الشعب ...ان بوجود النظام القمعي ، أو بوجود أمريكا .....لكن السؤال الذي يتبادر لذهن المواطن العادي ...ماذا قدم لنا نظام البعث منذ أكثر من أربعةعقود؟؟؟ لنقم معا بمسحة صغيرة وجردة جد بسيطة للوضع في الوطن( سوريا) ...
ـــ ماهية الوضع الاقتصادي للمواطن....دخله ....أجرة السكن ...الطبابة ....الخدمات .... التوظيف ونسبة البطالة ....ناهيك عن الحريات .....والقوانين ...قانون العسف الجائر المسلط على رقاب الشعب منذ ( 42 عاما) قانون الطواريء ...لا قانون للأحزاب ( حزب البعث هو الحزب القائد) لاقانون للجمعيات ...لاقانون صحافة ولا وجود لصحافة حرة ...لا قضاء يحمل شيئا من النزاهة ...لا فصل للسلطات ...فساد في كل الدوائر من أصغرها حتى أكبرها ، وعلى كل الأصعدة ...النهب والسلب للقطاع العام ...توظيف يتم عبر المحسوبية والتملق والانتساب لحزب السلطة ...لا كرامة للمواطن في أرضه ...أعداد هائلة من المفقودين ، والذين لم يستطع أهلهم أن يعرفوا مصيرهم حتى الآن ( وماعليك الا العودة لوثائق أمنيستي أنترناسيونال ، او هيومان رايت ، أو منظمات حقوق الانسان في سورية) لتعرف أعدادهم عدا المحرومين من التجنيس ...عدا المحرومين من العودة لوطنهم ....عدا سجناء الرأي القابعين في السجون حتى الآن ، وكل جرمهم أنهم حاولوا أن يجعلوا من سوريا وطنا لحلمهم وطنهم الذي يحبونه على طريقتهم المغايرة لرؤية السلطة ...هذا هو جرمهم ...أرادوا اصلاح ماارتكب بحقهم وحق بلدهم منذ عشرات السنسين ...عدا المحرومين من جواز سفر يخولهم الخروج والعودة مثل كل مواطني الأرض في الكون ...عدا من لا يخرجوا أ و يعودوا دون المرور على دوائر الأمن في كل مرة ...وكأنهم يحملون الموت لوطنهم ...أو بالأحرى زيارتهم في كل مرة تحمل الحب ممزوجا بالموت والقهر......دولتنا ياسيدي دولة أجهزة ..وطواقم من هذه الأجهزة لاحصر لها ..حملناها معنا هدية للبنان ...دخلنا لبنان كقوات عسكرية للردع ...لكنا أدخلنا نظام الأجهزة اليها ...وبهذا صارت لنا اليد العليا، والذراع الطويلة في الصغيرة والكبيرة اللبنانية ...أهذه هي الأخوة؟؟؟؟ ألهذا السبب وجدت قواتنا ؟؟؟وهل شاركنا بتحرير الجنوب ؟؟؟ اذا كنا كذلك لماذا لانحرر الجولان ، وقد مضى على احتلاله ( 38 ) عاما وهل لدينا قوة لردع عدوان عسكري على أرضنا ؟؟؟ ألسنا دولة الصمود ، والتصدي؟؟؟ ودولة المواجهة؟؟؟ ودولة شوكة بحلق الاستعمار؟؟؟ وما الى ذلك من خطب وعبارات شبع منها وأشبع المواطن ...لدرجة أنه يضحك منها هازئا وساخرا فالواقع على الأرض ماهو؟؟؟
حسب التصريحات المعترف بها من الطرف السوري غير القوات العسكرية المقدرة ب( 14 ألف ) جندي هناك مايقارب الأربعة الى خمسة آلاف عنصر أمني علينا سحبهم من لبنان ...السؤال الذي يتبادر للذهن ...لماذا هذا الكم الهائل من عناصر الأمن ؟؟؟وهل وجودهم ضروري للردع ؟؟؟وما دور الجيش اذن؟؟؟ أم وجودهم ضروري لحماية لبنان من التدخل الأمريكي والصهيوني وتغلغله في لبنان ...اذن لماذا لم تستطع عناصر أمننا بما فيها عناصر مابنيناه من أمن لبناني مرتبط بالأمن السوري لماذا لم تحم رمزا وشخصا بمركز المرحوم رفيق الحريري؟؟؟ماهو دورها اذن ؟؟؟ثم عند عودة هؤلاء ماهو الدور الجليل الذي سيسلم لهم؟؟؟؟ وأين يمكننا توظيفهم ؟؟؟ في المزارع التعاونية مثلا؟؟أم مزارع الدواجن؟؟؟أم حقول النفط؟؟؟ربما نستخدمهم ساترا لحماية الحدود!!!!لكنهم بحقيقة الأمر سيوظفون على رقابنا...
لنسأل مواطنا عاديا كما قلت محايدا لاموقف سياسي له ...علما أن مواطننا مبعد ومركن بعيدا عن السياسة ولا يتعاطاها...كون من يعتنقها غير معتنق البعث ..مصيره الجحيم ...والنبذ اجتماعيا ولو ظاهرا ...انه البعبع ...مع هذا لو سألناه رأيه وأعطيناه الأمان ليجيبنا...
هو المجوع ...المقهور ....المحروم... المهان .... لا حرية ولا كرامة له على أرضه ...يبيع ويشتري به أصغر عنصر أمن ...خاصة ان لم يكن ابن فلان أو ينتسب لحزب السلطة ...أو للجبهة الوطنية التقدمية العظيمة ، والتي لاعمل لها سوى التزويق والتصفيق ...مخشبة ...محنطة ....هذا المواطن مرتبط بأرضه محب لها ...لايريد أن يرى أمريكا تستبيحها ...لكنه أيضا يحلم بحياة أفضل ...في كل الحالات وضعه لن يتغير ....ان مع أمريكا ، أو مع النظام !!!
ماستحمله أمريكا لايختلف كثيرا عما حمله النظام منذ عقود ، ولم يحسن بوضعه شيئا..
وان سألنا امرأة ...بهذا الخصوص علما أن أي متحدث في السياسة لا يمكنه مهما كان موقعه ...معارضا أم سلطويا...فانه لايخطر له ببال أن تشاركه المرأة السياسة أو يهمه رأيها في سياسة بلدها !!! لكن ، وبحكم كوني امرأة ، وأصر على دور المرأة في الحياة العامة ...وفي تقرير سياسة بلدها ...أبدي رأي هنا ، وبما يجري، وأطرح السؤال التالي:ــ
ماذا فعلت سلطة حزب البعث العربي الاشتراكي للمرأة ؟؟؟منذ تسلمها السلطة ...ماهي المكاسب العظيمة ، والانجازات الكبرى التي حصلت عليها المرأة السورية؟؟؟
قانون الأحوال الشخصية بتعديلاته الطفيفة ، والتي لاتكاد ترى بالعين المجردة على أرض الواقع ...مازالت بالية ، وجائرة ، وتحتاج لنسف كلي ...ومازالت نساء سوريا ترفع صوتها وتنادي عاليا لتغيير هذا القانون...
أما دورها السياسي في الأحزاب، ومراكز السلطة ...فهو مجرد ديكور ...لاعمل لها فقط كي نقول للعالم ...أننا نؤمن بمشاركة المرأة في سياسة بلدنا ...وفي حقيقة الأمر لا يعدو دورها في مجلس الشعب مثلا ...سوى الختم، والتصفيق ,,,بل البصم ...كأي أمي جاهل للقراءة والكتابة..دورها تلميع ماتجود به السلطة كغيرها من الرجال في مجلس الشعب أيضا !!! أما الاتحاد النسائي السوري ...
فهو مثله مثل كافة النقابات أيضا ...مختوم بخاتم السلطة ...لا انتخابات ولا يحزنون ..وعبارة عن بوق ، ولم يقدم خلال الأعوام الطويلة منذ نشأته سوى بعض الخدمات في مجال محو الأمية ، وتعليم الخياطة ، وبعض المهن التدريبية ...وغيرها من الخدمات البسيطة والاحتفالات الرسمية ...عفوا بالاضافة لأكل التبولة....
لو أردت المتابعة فلن أنتهي ...لأن الألم ، والوجع ...أكبر من أن يحصر ، أو يقال في مقال ...والواقع أكبر من السطور ، والجمل ...ومن يتنطحون للتخوين ...وينصبون من أنفسهم حماة للوطنية ..ماعليهم سوى قراءة الواقع بعينين ....لا عين واحدة ...وببصيرة وتبصر قبل اطلاق الأحكام ...وقطع البطاقات الوطنية والخوينية ...دون حساب لضمير وطني وشريف ....
مع هذا هناك على الدوام حل ...ودائما هناك حلول لمن يريد الأخذ بها وانقاذ الوطن من المحنة القادمة ...لصالح الوطن ، والمواطن ...لصالح سوريا ومستقبلها ...لضمان أمنها ......هو رؤية مشاكلها الداخلية ...والانفتاح على الشعب ورؤية مايريده ...لأن من يحمي الوطن هو الشعب ...عندما نحمي حريته وهذا يأتي بمايلي ...حسب رؤيتي المتواضعة كامرأة تحب بلدها وتريد له كل الخير:ـــ
أولا ــ الغاء قانون الطواريء...
ثانيا ـــ اطلاق سراح كافة معتقلي الرأي ...دون استثناء، وخاصة نشطاء حقوق الانسان، والمجتمع المدني..
ثالثا ــ اطلاق الحريات ...حرية الصحافة، والنشر والتعبير المرئي والمسموع والمقروء...وحرية التظاهر والتجمع ...
رابعا ـــ عودة المهجرين طوعا أو قسرا، والكشف عن كافة المفقودين في المعتقلات، والتعويض لأهلهم ...مع الكشف عن مرتكبي الجرائم بحق انسانيتهم،
ومحاكمة .المسؤولين عنها
خامسا....ـ الغاء المادة 8 من الدستور ، والتي تقول أن حزب البعث هو الحزب القائد.
سادسا ـــ انعقاد مؤتمر وطني يضم كافة الأطياف السياسية للشعب السوري ...ينبثق عنه لجنة لوضع دستور جديد للبلاد يتناسب مع المرحلة ، ومصلحة الشعب والوطن ...أكثر تطورا وديمقراطية ، ويتم التصويت عليه من قبل الشعب ...
ويشتمل على قانون للأحزاب ، وقانون جديد للجمعيات وللصحافة ....ثم يتم تحديد موعد لانتخابات ديمقراطية تشمل كل المناطق في الوطن
سابعا ـــ الاعتذار للشعب عن الحقبة السابقة، وما ارتكب فيها من مجازر، ومظالم بحق المواطنين، وفتح صفحة جديدة نقية في التاريخ السوري.......



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بـلا عنوان ، وهل للموت في الحـــلــة عنوان؟
- فـي يـوم المرأة العــالمـي- بحث حــول التمييـــز ضــد المــر ...
- فــي بــلادي
- معــك يـامــوقـع الحـــوار في مشـــوار النـــور ضــد الظـــل ...
- لمـــاذا؟؟
- أيــــها الغــريــــب
- المجتمعــات العــربيــة ، وجرائــم الشـــرف - في مشرقنا خــا ...
- انتبهـــوا حيــاتــكــم مصــورة بالألـــوان
- من رائـــدات النهضة النســــائيــــة
- كـــنـــا صــغــارا
- صــــوت ســــوري مـع لبنـــــان في محنـتـــه
- تـــجربــــة امــرأة ــ قصة دعــد
- مـن ذاكــرة حــوران ــ عليــاء
- حلــم الخــروج مـن المـوت
- هنيئا للشعب العراقي في خطوته الأولى نحو الانعتاق والتحرر وبن ...
- امــرأة لاتشبــه أخــرى
- تــذيبنـــا كمــلــح البحــر
- هـذا العــالـم مجنــون
- انتـظــرتــك طــويــلا
- بـــاب يســمــونــه الحــريـــة


المزيد.....




- معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...
- نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
- التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - مــن هــم الخونــة، ومــن هــم الــوطنيـــون بــرأيــكــم؟