أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - أنا الشعب ... أنا الشعب «لا أعرف المستحيل» (2)















المزيد.....

أنا الشعب ... أنا الشعب «لا أعرف المستحيل» (2)


سامي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 3935 - 2012 / 12 / 8 - 12:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشعب المصري العظيم لا يواجه اليوم مرسي والإخوان المسلمين وحدهم، بل يواجه استعمارا شرسا يسعى لاغتيال مصر في صراع استمر على مدى 60 عاما منذ عام 1952 حتى الآن، تعرضت فيها مصر لمعانات ضخمة، وحققت انتصارات مبهرة، في معارك عسكرية وسياسية واقتصادية تفوق كل إمكانيات مصر بما لا يمكن تصوره. ولقد سبق كل ذلك استعمارا بريطانيا استمر 74 عاما يحمل نفس الهدف وهو إزالة الهوية المصرية وسرقة مصر من المصرين ونهب ثروات بلادهم. كما أوضحت في مقالي السابق.

الشعب المصري اليوم بكل أطيافه قد توحد أمام خطر عظيم، وليس كما يدعي البعض أنه انقسم. الشعب المصري كله يقف صفا واحدا في مواجهة عدو مجرم، لدرأ أخطار الإرهاب الاستعماري الجسيم الذي ليس له هدف سوى سرقة مصر من شعبها. العدو الذي يواجهه الشعب المصري ليسوا هم مصريون وليس لهم أي انتماء لمصر ولا لشعبها بأي حال حتى نزعم أن الشعب منقسما على نفسه كما يدعي الدكتور البرادعي. لكن الواقع يختلف عن ذلك التصور كثيرا، فالشعب الواحد يواجه عدوا خطيرا يتكون من عصابات الإخوان المسلمين والسلفيين وغيرهم من عصابات الإسلام السياسي الخطرة، الذين يتبنون الفكر الصهيوني لتخريب مصر وإهدار ثرواتها وإذلال شعبها وتسليمه ليد المستعمر بخطة إجرامية محكمة دبرت بمعرفة المستعمر نفسه. وتقوم الجماعة الإرهابية الخائنة بتنفيذ ذلك المخطط الإجرامي. فالأمر ليس انقساما بل حربا معلنة بين الخير والشر، حربا ببين الشعب المصري الحر كله وبين أعداء الشعب من البدو الوهابيين الذين آوتهم مصر فخانوا عهدها وكرم أهلها، بتحالفهم مع عدو له أهداف استعمارية معلنة ليست خافية على أحد.

"من النيل إلى الفرات" ذلك الشعار الذي وضعته العصابات الصهيونية في مؤتمراتها في مدينة بال السويسرية في نهاية القرن التاسع عشر هو الذي دارت حوله رحى كل الصراعات والحروب العالمية والمحلية في كل الأرض حتى اليوم. العلم الإسرائيلي الذي يضع خطين زرقاوين ليمثلا النيل والفرات تجمعهما نجمة إسرائيل ليعلن في كل يوم بشكل قاطع العداء لكل شعوب المنطقة، فيظهر إسرائيل كأسد الزائر يفتح شدقتيه وتبرز أنيابه لالتهام كل شعوب المنطقة. كان التفكير السليم يقتضي وحدة العرب كأمر ضروري لإمكان إنقاذ شعوب المنطقة بما في ذلك مصر من خطر الاستعمار الصهيوني لأراضينا كلنا. وكانت القضية الفلسطينية هي خط الدفاع الأول الذي كان ينبغي لنا التمسك به للدفاع ليس فقط عن حق الشعب الفلسطيني بل عن كل شعوب المنطقة التي تتعرض اليوم للمذابح. ليتنا نفتح أعيننا لنرى ما يحدث في سوريا والعراق ولبنان وفلسطين ومصر وليبيا والسودان واليمن والصومال. لكل ذلك رفع جمال عبد الناصر شعار القومية العربية والوحدة الإفريقية لم يكن في خلفية تفكيره سوى درء الخطر الذي يتهدد كل المنطقة. لقد كان عبد الناصر وطنيا مخلصا يرى من بعد الخطر الجسيم. لكن الوهابية المجرمة التي أوجدها ودعمها الاستعمار البريطاني منذ القرن الثامن عشر وتوارثها الاستعمار الأمريكي كانت شوكة مسممة في ظهر العرب وكل المنطقة، فعملت على تحقيق الأهداف الصهيونية بدعم قيام وتوسع دولة إسرائيل. لذلك كانت السعودية هي العدو الرئيسي الذي حارب عبد الناصر وعملت عل تشويه سمعته بكل ادعاء كاذب مع تبادل ذلك مع الدعاية الصهيونية المسممة وذلك ما ردده الخونة والجهلة والمأجورين من الصحفيين والكتاب. كل شعوب المنطقة اليوم في محنة ماعدا أرض الوهابيين الخونة التي تبيع كل شعوب المنطقة لإسرائيل. وزرع الإنجليز شوكة الإخوان في كبد مصر لتعمل مع الوهابية في خدمة الصهيونية لتخرب وتؤرق حياة الشعب المصري حتى تسرق منهم مصر بحضارتها وخيرها.

الحرب الدائرة الآن هي بين ثقافة شعب متحضر يدرك ويُقدِّر كل أبعاد الموقف، وبين قوى غاشمة تحشد جموع المنظمات الإرهابية الخطرة المدعومة بالسلاح الذي يصل إليها من إسرائيل والسعودية وأمريكا عن طريق ليبيا وفلسطين، مع أموال بلا حدود، وتعتمد على أيديولوجيات دينية متخلفة ومخادعة للتأثير على الجهلة من الشعب. وقد ثبت بشكل قاطع أن أغلبية الشعب الواعي أصبح مدركا لطبيعة الصراع ضد الخونة. نحن اليوم نخوض معركة أخطر بكثير من كل المعارك السابقة. مُرسي مع عصابته من الإخوان المسلمين هم الصورة المرئية لقوى إسرائيلية أمريكية حاشدة أقصى قواها ضد الشعب المصري. وأخطر ما في المعركة الدائرة الآن أن الشعب الأعزل يحارب وحده بعد أن نجح العدو في عزل الجيش عن الشعب. الشعب العظيم يواجه قوى الشر في العالم بدون جيش وبدون قيادة وبدون خطة مسبقة وبدون سلاح، بل يعتمد فقط على ثقافته التي وحدته للكفاح. ثقافة حضارة تزيد عن سبعة آلاف سنة مع خبرة طويلة باستعمار مجرم أعطت للشعب العظيم من الحنكة ما تُمكنه من التوحد للتحرك الثوري والقيام بعمل فريد غير مسبوق يواجه به الاستعمار الجديد !!! الحشد المعنوي للشعب في غاية من الأهمية حتى يتمكن من عبور تلك الهوة المخيفة وامتصاص كل السلبيات التي تطرحها القوى المعادية، مع التوعية بالواقع الذي يعتبر من أهم واجبات الإعلام الثوري اليوم.

صراعنا قد يطول ... المشكلة تتجسد في نجاح الاستعمار في الفصل بين الشعب وجيشه

شعب مصر العظيم أصل كل الحضارات في التاريخ يقف اليوم على خط المقاومة الرئيسي في مواجهة مع كل قوى الشر العالمية بكل أسلحتها العسكرية والاقتصادية والتكنولوجية... بينما الشعب يدافع عن حضارته التليدة التي تفجرت نورا نشرته للإنسانية كلها منذ فجر التاريخ ... الشعب العظيم سيتغلب على البربرية الصهيونية وسينتصر على التخلف الحضاري الأمريكي الذي يساند الشر الصهيوني بغباء. لقد سبق للشعب أن اجتاز معارك عسكرية ضخمة فوقف أمام العالم كله في عام 1956 وغلب!!!. ووقف مرة أخرى أمام كل قوات العالم لمدة ست سنوات كاملة أمام خط بارليف وفي ختامها في عام 1973 عبر أكبر مانع مائي عبره جيش في تاريخ الحروب وغلب!!! واليوم شعب مصر بدون قواته المسلحة يقف بكل تحدي وقوة أمام قوى الشر والتخلف في العالم... فتحول كل الشعب لجيش قوامه 80 مليون مقاتل يحارب قوات الشر، فهل تقوى علينا كل قوات الشر العالمية؟؟؟ إنا لمنتصرون عسكريا وبدون جيش بإذن الله للمرة الثالثة أمام الاستعمار والتوسع الإسرائيلي الجبان والإرهاب الإخواني البشع !!!

هل فقدنا الأمل تماما في جيش مصر؟ من الواضح أن الجيش مُسيطَر عليه من الداخل بالإخوان المسلمين، ولكن الجيش من داخله لا يمكن أن يخلو من الوطنيين الذين ينتظرون الفرصة للانضمام للشعب. ليس من السهل خروج الجيش. وعلى سبيل المثال خروج المدرعات ليس بالأمر السهل كما يتصور البعض. هناك الكثير من الأخبار عن القبض على أعداد كبيرة من ضباط وجنود الجيش الثاني بتهمة الشروع في قلب نظام الحكم، وهذه ليست المرة الأولى. الجزاء في هذه الحالة يكون رادعا ومخيفا فالكثير منهم يتم تنفيذ فيهم حكم الإعدام رميا بالرصاص. تحرك الجيش من أصعب ما يمكن خصوصا تحت قيادة طنطاوي الذي كان يحكمه بالحديد والنار من خلال أنظمة مخابراتية غاية في التعقيد، ولهذا كان مبارك متمسكا بطنطاوي كوزير للدفاع، ولم يمكن الإطاحة بمبارك إلا من خلال طنطاوي نفسه. أما الشيء الغير مفهوم فهو الإطاحة بطنطاوي ورجاله وغالبا كان هناك دورا أمريكيا بالغ العمق. ورغم تلك الإجراءات من الحيطة الشديدة فمن الواضح أن الإخوان المسلمين متخوفين جدا من الجيش حتى أنهم لم يسمحوا بخروجه لحماية المنشآت الحيوية بمصر كما كان يفعل طنطاوي بجسارة. انضمام الجيش للشعب هو أمل كل المصريين وكلما ضعفت قوى الإخوان كلما تجدد الأمل. وهنا يلزم التنويه أن الثورة في عام 1952 احتضنها الشعب من اللحظة الأولى فأصبحت ثورة جيش لحساب الشعب ولذلك نجحت وصارت ثورة مكتملة من أول يوم. أما ثورة 25 يناير فمن أهم أسباب عدم اكتمالها انفصال الجيش عن الشعب. فإن لم يكن للثورة جيش يحميها ليس من السهل أن تكتمل وذلك ليس في مصر وحدها بل في كل العالم. لذلك أتصور أن الشعب سيعمل بكل قوته على إسقاط الإخوان المسلمين وستكتمل الثورة عندما يتحرر الجيش من إساره ليلتحم بالشعب، وذلك يتطلب جهدا ودما كثيرا حتى يتحقق الهدف. الشعب المصري العظيم الذي حطم كل الأعراف العسكرية عندما عبر خط بارليف سيصنع المعجزة.

الشعب ليس له خيارا آخر فإما أن نكون أولا نكون. إما أن نعود بمصر أم الدنيا لمجدها محررة من كل أشكال الاستعمار وإما أن مصير مصر ومستقبلها نساء ورجال مع أولادها وبناتها مخيف جدا، لا يقبله أي مصري على نفسه وكرامته. الموقف لا يحتمل أي تردد في الاختيار بين الموت والحياة المهينة تحت عصابة من الأشرار الخطرين. مصر لن تكون الصومال ولا السعودية أبدا، بل إن أشرار الإخوان المجرمين مع باقي العصابات المتأسلمة بما يضمروه للمصريين من شر سيجعلونها أكثر خرابا من الصومال وأكثر تخلفا من السعودية وأكثر إرهابا من إيران. مصر مطلوبة مذبوحة مُحطَّمة مقسَّمة حتى تأخذ إسرائيل نصيبها الأكبر من مصر دون عناء، ويتحول المصريون للاجئين مطرودين أسوء حالا من الفلسطينيين يلقي بهم في الصحراء الغربية. وأنا أتصور هذا المشهد المروع أتذكر ما كان يقوله بعض من ضللوا المصريين في هجومهم على عبد الناصر "واحنا مالنا ومال فلسطين" . إن إهمال القضية الفلسطينية حتما يؤدي بنا لأن نصبح لاجئين في حال أسوء بكثير جدا مما تعرض له الشعب الفلسطيني. المصريون اليوم يحاربون وأمامهم صورة مخيفة جدا عن مصير رهيب لشعب مصر الموت أفضل منه بكثير.

ولعل الدستور الجديد يُفصح عن المصير الذي ينتظر شعب مصر في ظل الإرهاب الإخواني البشع الذي سيعمل على تقسيم مصر وطرد المصريين وتشريدهم من بيوتهم لبناء المستعمرات الإسرائيلية التي ستستقبل المهاجرين الجدد من كل الأرض. الدستور الجديد الذي يفرضه مرسي على الشعب المصري بأسلوب أقل ما يوصف به أنه أسلوب همجي إرهابي لا يمكن لشعب متحضر أن يقبله. إن كنتم ترتكبون كل أنواع الجرائم بكل استهتار بالمخالفة للقانون الآن فماذا ستعملون بالمصريين في ظل دستور يبيح لكم ارتكاب كل أشكال الجريمة دون حسيب. والأخطر من كل شيء أنه دستور مدروس بعمق ليتيح نقل الحدود إعدادا لتسليم أرض مصر لإسرائيل. لا يوجد في كل عصابة الإخوان المجرمين من عنده مثل هذا الذكاء ليضع دستورا بهذا النص العبقري الإجرامي الذي يضمن خراب مصر والقضاء على المصريين وذبحهم طبقا للقانون. إنه دستور معمول في إسرائيل لتحقيق أهداف بني صهيون مطلوب تطبيقه على شعب مصر حتى تحقق إسرائيل حلمهما الكبير من النيل للفرات تحت إشراف خائن إرهابي هارب من السجن، مدرب على أعمال الإرهاب بأمريكا تدعمه وتشرف عليه المخابرات المركزية. أقول للأغبياء الذين وضعوا النص العبقري للدستور، لقد فات عليكم أن المصريين عندهم من الذكاء والثقافة والتحضر ما يكشف حيلتهم القذرة. كما أن عندهم من الوطنية واستعداد الفداء ما يمنع الخائن مرسي من تنفيذ الجريمة المكلف بها من قبل المخابرات المركزية لتحقيق أحلام إسرائيل الخيالية.

وللحديث بقية



#سامي_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا الشعب .. أنا الشعب 1- «لا أعرف المستحيل»
- «ديمقراطية أولاد السفلة» تسحق مصر
- الفصل الثاني من السيرة الذاتية للأنبا شنودة الثالث
- «الشرف العسكري» كما يراه العوا والإخوان
- «عام جديد 2012»... آه لو يعود.. ليعود الفرح والحب وحرية الرو ...
- «العدوان الثلاثي» الجديد على مصر
- شرف مصر المُهدَر بين عسكريين أشرار وتجار دين فجار
- «الانتخابات» مهزلة
- ارحل ... لقد انتهى وقتك... رصيدك نفذ
- للشعب القبطي البطل أهدي كتابي في يوم احتفاله التاريخي
- «مصر دي بلدنا» ولن نفرط فيها يا خونة
- «السفاح» ومصر التي لم نعرفها أبدا
- بين الأنبا شنودة وعمرو بن العاص و«موقعة الكلب»
- حكومة أخرى في مصر برئاسة شرف
- وللحريةِ الحمراءِ بابٌ بكل يدٍ مضرَّجَةٍ يُدقُّ
- ماذا يحدث في مصر من بعد الثورة
- من يحرق مصر؛ شعبها وثورتها «يا سيادة المشير»
- ديمقراطية الإرهاب والفوضى تضرب مصر
- كان عرسا تحول لمأتم قتلت فيه الديمقراطية مع آمال مصر
- تاريخ «الدستور المصري» وصراع حول الديمقراطية


المزيد.....




- -جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال ...
- مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش ...
- ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف ...
- ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
- حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر ...
- البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
- -أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك ...
- ملكة و-زير رجال-!


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - أنا الشعب ... أنا الشعب «لا أعرف المستحيل» (2)