أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ياسين الحاج صالح - حوار متجدد في شأن الثورة السورية















المزيد.....

حوار متجدد في شأن الثورة السورية


ياسين الحاج صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3934 - 2012 / 12 / 7 - 20:43
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    



1. You’ve been jailed for sixteen years, harassed for your political positions. What is life like for you today in Damascus?
عشت في أوضاع مريحة أغلب الوقت. تغيرت أشياء قليلة في نمط حياتي بين بداية الثورة واليوم. صرت أقل حركة، وخصوصا منذ أن صارت دمشق مقطعة بالحواجز في كل مكان خلال الشهور الأخيرة. أقضي وقتي متابعا تطورات الثورة، والكتابة عنها، بما في ذلك عدد لا بأس به من المقابلات. أعتمد في العيش على عملي الكتابي، وهو يدر علي دخلا كافيا. وأحصل على مساعدة أصدقاء في شؤون الحياة اليومية وبعض التسهيلات. استغنيت بعد شهور من الثورة عن الهاتف المحمول. وأتدبر أمري بخصوص الاتصالات. قراءتي للكتب تراجعت كثيرا للأسف، وقدرتي على التركيز في القراءة أقل.
عموما ليس لدي أسباب شخصية للشكوى. ولا أسباب عامة للرضا!
2. Many observers say there is no unified opposition – no viable alternative to the Many current ruling system. Do you agree?
لا أعترض كثيرا على ما يقوله هذا التشخيص، لكني شديد الاعتراض على ما قد يُبنى عليه من مقاصد وسياسات، وبخاصة تذرع أي جهات دولية بانقسام المعارضة كي تنأى بنفسها عن المحنة السورية. السوريون أكثر من يدرك ضعفهم، وهم يبذلون جهودا لتشكيل قوة فاعلة متفاهمة. هناك قدر من التحسن في هذا الشأن، ومن شأن عون دولي يُسعف السوريين في مواجهة النظام أن يقلل انقسامات المعارضين السوريين، علما أن بعضها لن يزول أبدا، وسيكون جهدا مهدورا العمل على جمع الجميع في إطار واحد.
وضع اللايقين الحالي يتوافق مع دوام الانقسام وضعف الجميع، وليس مع تجاوز الانقسام والضعف. وهناك حاجة إلى مقاربة ديناميكية، تدرج قضية البديل وتجاوز انقسامات المعارضة في سورية في سياق مساعدة السوريين على تغيير النظام الأسدي الذي هو مضخة انقسام وتحلل مستمرين في المجتمع السوري.
3. What are the core reasons for the lack of unity in the Syrian opposition today? What will it take to bring the opposition together as a coordinated force?
سورية مثل العراق أيام صدام ومثل ليبيا أيام القذافي، أكثر بكثير مما هي مثل تونس ومصر. هذا بلد تعرض لتجفيف سياسي جائر طوال عقود، وداوم النظام على قطع أية رؤوس سياسية أو أي أشخاص محترمين أو أية سلطات اجتماعية مستقلة، ثقافية أو اقتصادية أو دينية، أو حتى رياضية. الشيء الوحيد الذي كان ينتج بوفرة في سورية خلال نصف قرن من الحكم البعثي، وبخاصة خلال أكثر من أربعين عاما من الحكم الأسدي، هو الأتباع والإمعات والصغار.
وسورية أيضا مجتمع معقد، أكثر من أكثر البلدان العربية الأخرى، واعتمد النظام الأسدي سياسة "فرق تسد" في حكمه له كما قد يفعل عدو، فعمل على تغذية انقساماته، وتأليب مجموعاته الإثنية والدينية والطائفية على بعضها. وكذلك في تصنيع أحزاب موالية أو نصف موالية، وفي اجتذاب المعارضين الأكثر ترددا إليه بالترغيب والترهيب. ليس سهلا أن يخرج السوريون على العالم ببديل ناجز في مثل هذه الشروط.
وأعود إلى القول إنه خلافا للمقاربة السكونية الشائعة التي تريد بديلا جاهزا كمقدمة لزوال النظام، فإن الأجدى هو مقاربة ديناميكية تربط بين تشكل أجسام سياسية مؤثرة ومتعاونة وبين التخلص من النظام.
قبل الثورة كان الجسم السياسي السوري المعارض صغيرا وأشد تناثرا. بعد الثورة اتسع كثيرا كحجم، وبدرجة أقل كتنظيم. وكلما اقترب سقوط النظام أقدر أن حجم هذا الجسم سينمو، وبقدر ما تنظيمه أيضا. وبالتالي فإن ما هو جيد لإسقاط النظام هو الجيد لظهور بديل متماسك.
4. With the Syrian National Council maintaining such a prominent role abroad, do you think they can lead a political transition in Syria?
كان للمجلس الوطني ميزة كبيرة وحيدة، هي أن لا سياسة له غير الثورة. هذا مصدر قوته، وهو بصورة ما مصدر ضعفه. إذ لم يستطيع المجلس أن يجعل من ذلك أساسا لسياسة أكثر تأثيرا على مستوى الثورة والمكون العسكري الصاعد والقوى الدولية. وبعد أكثر من عام من تشكله، كان المجلس قد راوح في مكانه وأظهر ضعفا في القيادة وفي الهيكلة الداخلية. وتعلم أن المجلس صار جزءا من ائتلاف وطني أوسع يبدو أن له السياسة نفسها.
على كل حال، كل شيء يتحرك في سورية، والتشكيلات السياسية القائمة تحتاج إلى إعادة بناء نفسها بعد حين. وقد يحتاج الائتلاف الوطني إلى إعادة هيكلة قبل مرور وقت طويل. وفي جذر مشكلة المجلس الوطني أصلا التوسع الكبير والسريع لقاعدة العمل العام في سورية، مع عدم ملاءمة الخبرات والاستعدادات الذهنية للاستجابة بمرونة لهذا التوسع. ومثل هذا يمكن أن يحصل للائتلاف الجديد أيضا.
أما من حيث السياسة، فأعتقد أن السياسة الواجبة اليوم للتشكيل الجديد هي الجمع بين الجذرية حيال النظام، وبين أقصى مرونة وانفتاح على أية مجموعات سياسة واجتماعية سورية، فضلا عن حشد ما يمكن من دعم الدولي للقضية السورية.
5. Do you see any hope for a ceasefire in Syria, after the failed truce over Eid al Adha? What would it take to make them happen? Do you think the UN has any hope of negotiating a solution?
أبدا. هذا نظام حرب مستمرة، لم يسبق أن التزم بعهود أو مواثيق إلا مع الأقوى منه. وحرب النظام قديمة، لم تبدأ مع الثورة، بل عمرها من عمره. ولم يظهر حافظ الأسد ووريثه يوما احتراما لمحكوميهما السوريين (أو للبنانيين والفلسطينيين الأضعف)، وقد سبق للأب أن قتل عشرات الألوف من السوريين (وألوفا من اللبنانيين والفلسطينيين) قبل عقود، والابن ماض في تحطيم الرقم القياسي لأبيه والتفوق عليه.
أما في غير أوقات الحرب الساخنة، فقد فرض النظام على السوريين حرب استنزاف من طرف واحد، بفعل بهم ما يشاء، ويتوقع إلا يواجه بأي مقاومة منهم. فإذا سمعتَ يوما أن نظام الاحتلال الأسدي وافق على هدنة والتزم بها جديا، فهذا يعني أنه صار أضعف من الثورة، وعلى وشك أن يسقط.
يمكن أن يلتزم النظام بهدنة أيضا إذا ووجه بتهديد دولي ذي صدقية بأنه إن لم يفعل فسيواجه بقوة كاسحة.
على الأمم المتحدة أن تدرك ذلك. السوريون يسمّون هذا النظام "عصابة" أو "قوات احتلال". والأمم المتحدة تنصح نفسها جيدا إن استوعبت ما يعنيه هذا الكلام.
6. Do you think the UN has any hope of negotiating a solution?
ليس قبل أن يضطر النظام إلى ذلك. هذا نظام لا يتفاوض إلا مع الأقوى منه، ولا يعرف التزاما حيال الأضعف، داخليا وإقليميا. وهو بلا شك يحترم إسرائيل ويراعيها أكثر من السوريين. نخطئ قليلا إذا فكرنا أن النظام الأسدي يتعامل مع سورية كبلد عدو، لا كوطن. كان في مصر وتونس نظامان استبداديان. سورية وليبيا بلدان محتلان. لا وطن للأسد وللقذافي قبله غير السلطة المطلقة. وطن بشار الأسد ليس سورية، بل "سورية الأسد"، المملكة التي له فيها سلطة مطلقة. سورية حاف هي وطن السوريين.
لذلك فإن من يريد تفاوضا جديا مع النظام عليه أن يكون أقوى من النظام. وهو لن يعترف بأحد كطرف سياسي إلا إذا أجبر على ذلك، ولن يجبر على ذلك إلا بكسر احتكاره للحرب وأدواتها. هذا وضع مؤلم لبلدنا، يجعله مسرحا لصراع بالغ العنف والاتساع، لكن هذه هي حالنا، ويجب أن ندركها بكل صفاء ذهن. من شأن الأوهام حول النظام الأسدي أن تكون أشد كلفة وإيلاما من كل ما وقع حتى اليوم.

7. Does Russia have enough influence in Damascus to steer the key political players, in the regime and the opposition, toward a truce?
لا أعتقد أن روسيا تستطيع دفع النظام في اتجاه معين. إذا تخلت عن النظام تضعفه كثيرا، لكن مساندتها له لا تضمن لها تأثيرا مهما عليه، وخاصة لأن النظام يخوض حرب بقائه، ويفتقر إلى الحد الأدنى من المرونة التي تتيح له أن يعطي شيئا كي يحتفظ بشيء، أو يتغير في أشياء مهمة، كي يستمر في أشياء مهمة. هذا نظام إما أن يبقى كما هو، أو أن ينهار ويسقط كليا. ولذلك حتى لو أرادت، لا تجد روسيا نفسها قادرة على التأثير عليه كي تنقذه من نفسه.
ولا تأثير لها بالمطلق على متن المعارضة الذي يعتبرها بالأحرى عدوا. قد يكون لها تأثير على صنف من المعارضين الأقرب إلى النظام، لكن هؤلاء لا تأثير لهم على أي شيء يجري على الأرض.
مرة أخرى الهدنة غير متصورة من جهة النظام ومعه. سقوطه وحده يمكن أن يعطي السوريين السلم الداخلي الذي يحتاجون إليه بعد خمسين عاما من نظام الحرب البعثي.
8. Is the growing influence of some Islamist militant groups, like Jabhat al Nusra, strengthening support for the regime?
لا أرى مظاهر لذلك، لكنها وفرت ذريعة للنظام كان يحتاجها، وكان يقولها قبل ظهور "جبهة النصرة" مطلع هذا العام. ولا ريب أنها ترفع عتبة تماهي قطاعات من الجمهور بالثورة، وبخاصة في أوساط الأقليات. قد يمكن القول إن ظهور مجموعات إسلامية في الثورة ثبّت المترددين في ترددهم، بمن فيهم "معارضون" سياسيون من نوع ما. ودفع جمهورا من الطبقة الوسطى المتعلمة التي كانت ترتاح للثورة في طورها السلمي والمدني إلى التشاؤم والانكماش على نفسها، وتسهيل قرار الهجرة من البلد لمن كانوا يشاورون أنفسهم في الأمر.
في الأوساط المتعلمة والناشطة سياسيا لا أحد مرتاح لهذا التطور. لكن يتغلب دافع التخلص من النظام على أي شيء آخر لدى أكثرية جمهور الثورة.
ولا أتبيّن أن أحدا كان مع الثورة تحول إلى جانب النظام بفعل ظهور هذه المجموعات الدينية.
9. How much support do you think the regime has left? What is keeping it going?
يبدو لي أنه لا يزال يحظى بدعم كبير في الوسط العلوي الذي يدفع فاتورة الدم الأعلى دفاعا عن النظام. وبدرجة أقل في أوساط أقليات دينية ومذهبية، ربما تفضل النظام، لكنها ليست مستعدة للتضحية في سبيله. وبلا شك يحظى بدعم قطاعات سنية متدينة ارتبط دورها العام بالنظام، مثل الشيخ البوطي والشخصيات الرئيسية في جماعة القبيسيات وجهاز الإفتاء الرسمي. فضلا عن البرجوازية العليا المتنوعة الأصول، التي يوحدها أنها ظهرت وأثرت في ظل هذا النظام.
أما السر في استمرار النظام فهو تفوقه في عدة الحرب وأدواتها من جهة، وتلقيه دعما سخيا من قوى دولية معروفة، إيران وروسيا بخاصة، وشعوره بأنه يتمتع بالحصانة ما دام قتل فوق 35 ألف سوري حتى اليوم وفق أكثر التقديرات تواضعا، دون أن يواجه بما هو أكثر من اللوم.
السؤال الوجيه في هذا الشأن هو كيف استطاعت الثورة الاستمرار طوال هذا الوقت في مواجهة نظام يشن عليها حربا منذ البداية، ولا تكاد تحظى بدعم مادي وعسكري ذي شان من أحد؟ والجواب يحيل إلى السخط العميق الجذور في أوساط أكثرية السوريين، وإلى إدراكهم أنهم سيكونون عبيدا لا اعتبار لهم إن بقي هذا النظام.

10. What do you think the US and its allies need to do to help resolve the crisis in Syria?
أول نقطة أن يدركوا أن تطاول المحنة السورية يغذي التطرف داخل المجتمع السوري، وهذا لن يتضرر منه السوريون وحدهم، بل المحيط الإقليمي، وربما يفيض خارجه أيضا. لذلك فإن حجر الزاوية في ما يمكن أن يكون سياسية غربية فاعلة هي مساعدة السوريين على التخلص من نظام بشار الأسد في أقرب وقت. وهو ما يقتضي في رأيي المزج بين سلاح فعال للمقاومة المسلحة، وبين العمل على نزع سلاح النظام أو محاصرته عسكريا.
وثانيا ليس لهم أن يتوقعوا من أي معارضين سوريين أن يتبنوا أولوياتهم. من شأن ذلك أن يفقد هؤلاء المعارضين شرعيتهم في سورية، ويثير ردود أفعال مضادة ضدهم وضد الجهات الغربية التي قد يوالونها.
ثالثا ليس لهم أن يتوقعوا ثمنا سياسيا من أي نوع لدعمهم. الشعب السوري وفيّ، ويشكر من يساعدوه، ويتعامل معهم بانفتاح وحسن نية، لكنه لن يسير في ركاب أحد، ولن يدفع نفسه أو كرامته ثمنا للعون.
ربما يقال: إذن لماذا يدعم الغربيون إسقاط النظام الأسدي؟ لهم مصلحة على المدى الأبعد في تطور حياة سياسية سوية في سورية والعالم العربي. ولهم مصلحة في التعامل مع نخب وطنية تنال شرعية داخلية في مجتمعاتها قبل كل شيء آخر. المبدأ أن ما هو جيد لنا هو الأقل سوءا للغربيين على المدى الأطول، والجيد لهم في بلدانهم هو الأقل سوءا لنا. أما الجيد لهم في بلداننا فقد يكون الأسوأ لنا. دعم نظم مستبدة فاسدة، تراعي المصالح الغربية لا مصالح شعوبها، يؤدي إلى ظهور التطرف المعادي لهذه النظم وللغرب في بلداننا.
ثم إن الجيد للسوريين عموما سيئ للجهاديين، وتاليا أقل سوءا للغرب. لذلك لا ينبغي محورة سياسات السوريين، ولا حتى سياسات الغربيين، حيال الثورة السورية حول مواجهة الجهاديين. هذا مجرد عنصر في أجندة أوسع، لا يحتاج السوريون إلى من يوضحها لهم. نعرفها جيدا.
نريد سورية بلد مستقلا عن غيره، لا تنضبط سياسته بغير تفضيلات السوريين وانحيازاتهم. والسلام.



#ياسين_الحاج_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة والإسلاميين بين سورية ومصر
- ليس في التاريخ ثورات -ع الكاتالوغ-
- هل نستطيع تصور النظام السياسي السوري بعد الثورة؟
- ثورة سورية أم ثورة إسلامية في سورية؟
- معضلة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين السوريين
- ياسين الحاج صالح - كاتب سوري - في حوار مفتوح مع القارئات وال ...
- بعد تفخيخ دمشق... تفجيرها!
- حوار متجدد في شؤون الثورة السورية وشجونها
- هل الثورة مكتفية أخلاقيا؟
- أخيرا، استراتيجية أميركية حيال الصراع السوري... خاطئة
- الثورة السورية ومسائلنا الكبرى الثلاثة
- حوار في شؤون الثورة السورية وشجونها
- سياسة بين سياسيين، وإلا فحرب بين محاربين
- جماعة -ما تبقى-: السنيون السوريون والسياسة
- جوانب من -الاقتصاد السياسي- للحرب الأسدية الثانية
- الموجة الإسلامية الثالثة والثورة: بعض الأصول والدلالات والآث ...
- الثورة في خطر!
- مأزق الثورة السورية
- حوار حول كتاب -بالخلاص، يا شباب!-
- حوار حول الثورة السورية والموقف الدولي


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ياسين الحاج صالح - حوار متجدد في شأن الثورة السورية