أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - نضال نعيسة - طوفــان الإنترنت















المزيد.....

طوفــان الإنترنت


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 1136 - 2005 / 3 / 13 - 10:29
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


هل نشكر بيل غيتس ,أم الحضارة الغربية,أم العقل البشري الجبار الذي يبدع بلا حدود ,ويعطي بلا قيود حين تفتح له نوافذ الحرية ,وحين يرحل البلطجيون والقراقوشيون والجباة الجشعون عن صدره وعقله وقلبه؟ أم جحافل وجيوش العلماء والمبدعين وجهودهم الجبارة في إيصال هذا المبتكر المعلوماتي الفذ والاختراع الفريد إلى ماهو عليه من تطور واتقان وكمال؟ أم نشكر أنفسنا أولا وأخيرا كوننا قادرون على مواكبة مسيرة هذا العقل الخلاق برغم ظروف الإحكام والإغلاق ومحاولات العودة إلى الوراء وإلى كهوف الظلام؟أم نشكر سيرورة التاريخ المتصاعدة والوثابة بثقة وتؤدة إلىالأمام ,لتعلن ذاك الاتحاد الإنساني العولمي الرائع والقادم لا محال؟

يفاجأ المرء فعلا,ويدهشه حجم تلك المعلومات الهائلة ,وذاك الكم اللامحدود من المواضيع والأبحاث في السياسة والاقتصاد ,والمجتمع ,والطب ,والعلوم والتكنولوجيا,والتاريخ والجغرافيا ,والمال ,والتسلية ,وملء الفراغ وإلى آخر القائمة الزاخرة بكل الألوان, والموجودة على شبكة الإنترنت والمتوفرة بسهولة ويسر.ولا يبحث المتصفح للشبكة عن أي موضوع,أو اسم ,أو فكرة أو عنوان إلا ويجد له امتدادات وتشعبات لا حصر لها هنا وهناك.ولذلك لا أحاول أبدا أن أقدم أي نوع من المقالات أو الدراسات التي تعتمد على الأرقام والوقائع والمعلومات والإحصاء ,كونها متوفرة بكثرة,وأكون بذلك لا أقدم خدمة تذكر سوى نقل المعلومات ,وهذه ليست من وظيفة الكاتب في هذه الأيام ,طالما يستطيع أي فرد أن يفعل ذلك بنفسه.وأنا أخاف أيضا أن أتهم بالسرقة الأدبية ,والفكريةPLAGIARISM.وأحاول جاهدا أن أعتصر مافي ذهني ,وما يجول في خاطري ورؤاي الشخصية الخاصة. وعود على الموضوع ,فإن هذا الإختراع يقدم خدمات جلّى لجمهور غير محدد من القراء, للطلاب والباحثين والمتصفحين على حد سواء ,إضافة إلى الرواد العابرين ,وقارئي العناوين ,والطفيليين الذين لا عمل لديهم سوى كبس الأزرار,والارتياد العشوائي غير المحدد الأهداف . وإذا علمنا المعنى الحرفي لكلمةGOOGLE ,وهو أحد محركات البحث الرئيسية الموجودة على الشبكة,وتعني أي رقم عددي وبجانبه مئة صفر إلى اليمين ,لعلمنا الحجم الحقيقي الهائل المتوفر من المعلومات ,والطموح الكبير لمن يتولى التفكير بهذه الخدمة الجديدة,رغم عدم بلوغ حجم المعلومات المتداولة والمتوفرة جزءا يسيرا من هذا الرقم الهائل,وحيث من المستحيل الوصول إليه في أي وقت من الأوقات القريبة.وطبعا ولكي نكون موضوعيين,لا يمكن بحال من الأحوال تغطية هذا البحث الهام والكبير في مقال هزيل ,يتناوله المتلقي كسندويش وهو واقف على موقف الباص.ولكن الكلام بشكل عام,وتسليط حزمة ضوئية خفيفة على جانب هام فيما يتعلق بتأثيرات الإنترنت على الشارع وصناع القرار,وتحديدا الجانب السياسي الأهم لدى شرائح واسعة من الناس.

فلقد وجد كثيرون في الإنترنت هروبا وخلاصا من كافة أشكال الرقابة المفروضة وخاصة تابوات الدين والجنس والسياسة المعروفة في مجتمعات القيود الصارمة والظلام حيث ترعبهم الكلمة الصادقة والموضوعية ,وتزلزل الكيانات الهشة القائمة على الكذب والخداع والتزوير والشعارات.ولذلك وجد القراء الباحثون عن الحقيقة العارية ,والكلمة الصادقة,والصورة المجردة وغير المنمقة, الملاذ والموئل في إشباع النهم البشري الفطري الباحث عن الخير والحق والجمال.وكان التعبير في الإنترنت الهارب من العقليات العصملية وغباء وتشنج الرقباء في وزارات الثقافات يتراوح بين الكتابات الساقطة والبدائية, والشتائم والسباب,والموضوعية,والعقلانية والمعتدلة والمتطرفة,والأكاديمية العلمية الدقيقة الصارمة المحسوبة بالغرام والمملة أحيانا ,ولا تهم إلا عددا قليلا من القراء.ومهما يكن من أمر ,وبغض النظر عن تقييمها ,فقد كانت تلك الكتابات تلبي بشكل ما طموحات ,وتطلعات ,وأذواق القراء على اختلاف مشاربهم وأهوائهم ,واتجاهاتهم وأذواقهم.ويشكل هؤلاء نسبة لا بأس بها من مجموع القراء الهزيل نسبيا في هذه الأصقاع.وهذا ماولد بدوره تراجعا في قراء الكتاب , والصحف الصادرة.كما كان الإنترنت أيضا متنفسا للكتاب الذين لم يجدوا مكانا لهم في الإعلام الرسمي المحافظ والرصين.أو أولئك الذين اتخذوا قرارا بالصيام الطوعي عن الكتابة ,والتعبير عن الذات كونهم لا يريدون أن يزج وتلوث أسماؤهم بوباء الإعلام الحكومي الرسمي ,وعدم قدرتهم على تبني وطرح أفكار واتجاهات لا تتماشى مع العقل ومنطق الحياة.ولذلك فضلوا الصمت الدائم إلى أن بدأت تلوح في الأفق تباشير الأنترنت القادم من مدن الوهج والألق والأحلام.فامتشقوا الأقلام والـ"كي بورد" وعادوا للعمل من جديد بهمة ونشاط,غير آبهين بقوانين وقيود وقراقوشيات العصمليين التعساء.وتعتري المرء أحيانا الدهشة في جرأة طرح الكثير من القضايا,وهذا أحد أهم فضائل الأنترنت والمعلومات والفضاء اللامتناهي من الحريات.وظهرت أسماء كثيرة,كبيرة ,وصغيرة,وعابرة لسبيل الصفحات لم يكن أحد يسمع بها قبل سنوات.كما حاولت الأقلام التقليدية الدفاع عن مواقعها ,والبقاء على قيد الحياة بعد أن شح رصيدها ,وانعدمت مصداقيتها ,كونها استمرت دهرا في التطبيل والتزمير و"التزويق" والنعيق في الهواء.ولكن في نهاية المطاف شكل ذلك نقلة نوعية كبرى ,لم يشهد لها التاريخ مثيلا من قبل ,طبعت الحياة بكافة جوانبها بطابع جديد ,يحمل تغييرا ,وتطويرا جديا وجديدا وأكيدا في النهاية,وسيضع البشرية بشكل عام في موضع جديد مختلف كليا وتماما عما كانت عليه الأمور سابقا.

كما كان هناك الإعلام الممول من جهات ومصادر متعددة الأهداف والغايات,ولكنها جميعا تصب في بوتقة واحدة غايتها التعتيم والتجهيل ومسح وغسل الدماغ,وترويض وتدجين أكبر عدد ممكن من الجمهور للإبقاء على الوضع على ماهو عليه إلى ماشاء الله.وقد انتشر الكثيرمن المواقع التي تعنى بالشأن العام,وتقدم الواقع والأفكار كما هو حتى بدون تصحيح الأخطاء الإملائية والنحوية,وهذا مالا يفعله الإعلام الرسمي الذي يحاول الظهور بمظهر الرصانة ,والعبسات مثلما يفعل معظم الزعماء.ويقدم الواقع دائما على أنه ورديا وجميلا وناصع البياض في ظل القيادات التاريخية للزعماء ,واشتهرت وكثرت لذلك مواقع جديدة في الإنترنت واستد الطلب عليها ,وأصبح لها قراء مدمنون ,وجمهور عريض من المتابعين ,وهي مهاجرة بمعظمها كونها متحررة,وليبرالية,ومتنوعة ,ومنفتحة وتعرض كل شيء دون مواربة ورقابة وخوف من قبضات الفولاذ والحديد والنار التي جعلت الأوضاع العامة في أسوأ حال.واستطاع أفراد عاديون ,ومثقفون واعون بسطاء,يديون ويشرفون على مواقع النور والإشعاع من تهديد دول كاملة وحكومات متسلطة وفاجرة, وبوزارات إعلام مهيبة, وجحافل مأجورة من الكتاب والمتعيشين على النفاق ,وإنزال الرعب والخوف بقلوب الجنرالات والماريشالات أصحاب التكشيرات ,كل ذلك بسلاح الكلمة الحرة التي تقوض أعتى شموليات الظلام, وقلاع الإغلاق.وما قرارات المنع والحجب هنا وهناك إلا تأكيدا على هذا الواقع وهذه الحال.

وقد كانت الكتابات التي تتعاطى بالشأن العام,والأخبار التي لا يمكن للمرء من أن يحصل عليها بسبب حالة الحصار والتقييد المفروضة,وتخلف الخطاب السياسي والإعلامي بشكل خاص في مواكبة التغيير النوعي الحاصل في مختلف المجالات,هي الغالبة والتي يبحث عنها معظم القراء. والتي كانت تفضح كل الممارسات والمخبوءات وتقديم كل تلك الأفكار والتوجهات التي لا يمكن للمرءأن يراها, بل من المستحيل تماما أن يجدها في الإعلام السلطوي .ولذلك أعرض عنه الجمهور بشكل كلي تقريبا.وفي مرحلة لاحقة ,أصبح لا ضرورة لوجود ذاك الإعلام سوى لإبراز أخبار تحركات,ونشاطات الزعماء التي لا تهم أحدا من القراء على الإطلاق.وظل الشأن العام الجوهري غائبا ,وغير موجود تقريبا في وسائل الإعلام الحكومية.لذلك اشتدت الحاجة والطلب على سوق الإنترنت الإعلامي كونه يظهر كل شيء ,وبعيدا عن أعين وسلطة ,وسيطرة الحكومات.هذا الوضع الجديد ,وغير المألوف بدا مؤرقا ,وقاتلا أحيانا للسلطات التي وجدت نفسها تماما في موقع الدفاع عن النفس وخسرت زمام المبادرة أمام القوة الضاغطة الجدية والصاعدة للإنترنت.وظهر واضحا أن الكفة بدأت تميل باتجاه هذا الطوفان الجديد ,الذي لن يستطيع أحد الوقوف في طريقه ,أومنع تقدمه ومده الفيضاني الهائل. وقد تمت الإشارة لهذا الموضوع في أكثر من كلمة ,وإيحاء ومن أعلى المستويات الحاكمة في كلمة أو تصريح وخطاب.وهذا يشير بوضوح جلي إلى القوة الفعلية والتأثير الكبير,والأهمية التي أصبحت توليها السلطات للرياح القوية الآتية من آفاق الصفحات الويبية وليس من المعارضين في الداخل ,والذين أصبحوا بمجملهم في سجن ما بشكل من الأشكال,وممنوعين من التحدث والكلام,واتجهوا هم بدورهم إلى صفحات الإنترت للتعبير وطرح الأفكار. وأصبح لزاما التفكير بالإتجاه"الخطر"الذي بدأت تنحوه الأمور.لا سيما أن أحدا ما لم يعد يسمتع للخطاب التقليدي العقيم والجاف,ومن اضطر أن يستمع إليه لا يصدق منه شيئا في أغلب الأحوال.وهذا ماجعل الخطاب الرسمي في أزمة حقيقية لم يعرف مثيلا لها في السابق.وأصبح الأنترنت مع مرور الزمن حاجة وضرورة لا غنى لمجاميع مختلفة من الناس.

ولقد اختلفت في الواقع ردود الأفعال ,والمواقف من هذا الطوفان القادم الأغرب من الخيال,بغض النظر عن قدرته الخارقة في احداث اختراقات كبرى هنا وهناك, أحيانا بقدرمن اللامبالاة,أو الرقابة الحذرة, أوترك الأمور تسير ,وتجري حتى لحظة ما تقتضي التدخل,ولكن قد يكون قد فات الأوان,أو التدخل الفوري كما حصل في حالات كثيرة حيث تم اللجوء إلى نفس الحماقات السابقة في فرض التعتيم والإغلاق والمنع والحجب والحصار.وظهرت ضعف وهشاشة هذه البنى السلطوية القائمة كليا على الزيف ,وتبني الشعارات الفضفاضة التي لاتعبر مطلقا عن واقع الحال.لذا كانت المواجهة مع الحقيقة بالنسبة لها أمرا قاتلا وصعب التصور,بعد أن بنت كياناتها على أوهام سياسية ,وأفكار سلفية قومية ودينية لم تعد مؤاتية أبدا في هذه الأيام. ولاسيما بعد التراجعات الكبرى ,والانهيارات المتعددة لهذه المشاريع في أكثر من مكان.واشتهرت مواقع بعينها كونها كانت هدفا جماعيا متفقا عليه لكي تتعرض للحجب والإخفاء ,وهذا ما أكسبها مصداقية أكبر وجعلها هدفا للبحث وكسر الحجب من جمهور القراء ,ولذلك فقد أدت قرارات الحجب ,كالعادة,عكس الغاية والهدف المأمول منها.وأصبحت هذه المواقع في الواقع تحظى باهتمام أكبر من ذي قبل.فهل من الضروري واللازم إعادة نفس السيناريوهات الفاشلة؟.

والمأساة ,والمشكلة والطامة العظمى أن يلجأ البعض إلى نفس الإجراءات السابقة والحماقات التي جربتها البشرية في أكثر من مكان وزمان وفشلت فشلا ذريعا ومريعا واستطاع الإنسان التغلب على ,وقهر الظلم والاستبداد الذي ولى إلى غير رجعة .فيما يحاول هؤلاء المتأستذون ,والمتجهبذون الجدد العودة,بغباء ورعونة واضحة, إلى المربع الأول الذي انطلق منه الإنسان في صراعه الحثيث ضد قوى الجهل والتخلف والطغيان والانحطاط.والتي انتهت كلها في صالح الإنسان وحركة التارخ السائرة إلى الأمام.

طوفان الإنترنت الطاغي والمعلومات يتقدم يومي,ويجرف بطريقه كل ماتبقى من فلول الحقب السوداء البغيضةا, ويحدث الاختراقات تلو الاختراقات في الجدران المتهالكة والآيلة للسقوط, ولن تنفع معها أية محاولات لسندها وتدعيمها والدفاع عنها, إلا باللجوء للغة العقل والمنطق التي تتنازل وتتراجع وتعترف بالمتغيرات وقوة ضغط الرأي العام المتصاعدة والتي يجب أن توجه السياسات لا تقارير المخابرات .وأن يُقرأ الواقع على هذا الأساس .وبناء عليه تحاول أن تتلاءم مع التطورات والتغييرات التي أحدثها الإنترنت وثورة المعلومات التي لايمكن بحال أبدا الوقوف في طريقها أو الرجوع ,ولو خطوة واحدة إلى الوراء,وما على الجميع سوى التهيؤ والاستعداد للانطلاقة الكبرى إلى الأمام.
إنه الطوفان الساحق الماحق فانتظروه.

نضال نعيسةكاتب سوري مستقل.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليل العــربان الطويل
- طغـــــاة بلا حـــدود
- المجتمعات الذكورية والفحولة الشمولية
- عصـــر التحــولات
- تراث المخابرات في كتابات الأدباء
- إيــّـاك ....ثمّ....إيــّـاك
- ما قبـل العاصفـــة
- دســاتير برسـم البيـع
- مرشـــح رئاســي
- البقــــرة الحلـوب
- سقــــوط الرهانات
- سورية العظمـــى
- هل نحن أمة من الجهـــلاء؟
- دروس في الديمقراطيـــة
- الحـــــرب الإليكترونية
- بالـــونات الهواء
- مجانيـــن بلا حــــدود
- لوحــــة من الصحراء
- عندما يموت الكبــــار
- الموت على الطريقة العربية


المزيد.....




- قد تكون أول دليل على السرطان.. علامات لو ظهرت على ساقيك لا ت ...
- تردد قناة مصر أم الدنيا الجديد 2024 على القمر الصناعي نايل س ...
- 5 مشروبات تمنحك عظامًا أقوى لو عندك نقص فى الكالسيوم.. إنفوج ...
- نائب عميد معهد الكبد: إجراء عمليات السمنة بدعم من مبادرة حيا ...
- تكنولوجيا -أربيل- الهندية تحول بنادق الإسرائيليين إلى أدوات ...
- ما هي أسباب إصابة الأطفال بالسرطان؟
- احذر من هذه المكملات الغذائية الثلاثة الشهيرة واعرف مخاطرها ...
- سوسو الثرثارة ليش بتحكي للجيران.. تردد قناة كراميش 2024 KAR ...
- عيادات الإقلاع عن التدخين فى المبادرة الرئاسية.. حيل نفسية ل ...
- مَتّى المسكين.. راهب مصري عارض البابا شنودة واعتزل في مغارة ...


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - نضال نعيسة - طوفــان الإنترنت