|
من داخل الملعب.....! 3/3
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 1136 - 2005 / 3 / 13 - 10:12
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
"تفاصيل صغيرة تنشر لأوّل مرّة..." في مطبخ الدم...
بدأت جموع هؤلاء المشاغبين تتوافد صوب الملعب البلدي ، وسط مدينة – قامشلي – بيد أن متعهد المباراة منعهم من ذلك بسبب التعليمات المتشدّدة من قبل إدارة النادي ، ومن بينهم ثلاثة من الشبّان الكرد المستقلّين د. سيف الدين سليمان – د. أحمد خلو-محمد حفيظ ....! لم ترعو هذه الحشود المتقاطرة والتي توقفت أمام المدخل الجنوبيّ الغربي ّ للملعب، بل اقتحموا الباب ، ودخلوا الملعب في الساعة الحاديّة عشرة ظهراً – قبل بدء المباراة بثلاث ساعات، فاجتاحوا المدخل كالموج الهائج العارم ،ومعهم أكياسهم السوداء ، وحقائبهم ، وترامسهم المائية المملوءة بالحجر الأسود الذي اصطحبوه معهم حين وصولهم أول مدخل المدينة كي يلتقطوا الحجارة المعدّة للسكّة الحديدية ، وهي حجارة ليس ما يشبهها في المدينة من حجارة كما يعرف ذلك أخصائيو الجيولوجيا ، وهي دليل نيّة مبيتة ، وسبق إصرار على الإساءة....! لجنّة الاستقبال – خلف الباب ، وفي وسط الملعب ، وفي المدرّجات ، تفاجأت بهذا الحشد الهائج الذي – اكتسح – الملعب ، ناشراً صخبه في كلّ مكان، دون أن يتقيّد بالتعليمات التي أبدوها، فاتّجه – إلى المدرّج الشرقيّ – المخصّص لجمهور الجهاد ، غير آبه بتوسلات اللّجنة للتقيّد بالنظام والتعليمات الخاصة ، ولكن ، هيهات!. وسط هذا اللغط ، والضّجيج ، والصّراخ الذي يصل السماء ، تابع الجمهور الضيف احتلال مدرجات سواه ، كي يواصل – رعونته – ويترجمها ، وهو ما لفت نظر مدير المنطقة العميد تيسيرالخطيب ، الذي لحق به- على الفور - أعضاء الهيئة الإداريّة يطلعونه على خطورة ما يتمّ ، وعدم التزام جمهور دير الزور بالتعليمات الخاصة ، وقاموا بدعوة أحد إداريي الفتوة ، راجين منه أن يوعز إلى جمهوره للدعوة إلى مدرّجه الخاص، فرفض ذلك ....؟!.... اضطرِّ مدير المنطقة للتوجّه – بنفسه – إلى الجمهور الديريّ – وعبر مكبّر صوت أحضر له –بهذا الخصوص – بيد أنّه واجه سيلاً من الشتائم و الأصوات المنفّرة المستهزئة منه "تصغيراً وقذفاً وتعفيطاً" كما يقال....! أول إجراء احترازيّ لجأ إليه – مدير المنطقة – أن قام بوضع حاجز من رجال الشّرط بين مدرجي الجمهور الضيف والمضيف ، تحسّباً لأيّ طارئ باتت بوادره تلوّح ، وإن كان جمهور قامشلي لمّا يدخل ساحة الملعب بعد !... في الساعة الواحدة ظهراً سمح لجمهور المدينة بالدخول ، كي يجد مدرّجه المخصّص له يعجّ بالجمهور الضيف !، فأخذ يحتلّ بدوره ما تبقّى من مدرّجات ليترافق ذلك مع نزول – الفريقين – إلى ساحة الملعب للبدء بالتحمية ! ولكن ، أنّى له ذلك ، فصراخ الجمهور الضّيف يصل عنان السماء، فها هو ذا يزمع على إلهاب الملعب بشعارات همجيّة، تصعق الآذان ، تؤجّجها بأكثراللافتة التي دونت عليه عبارة : "الموت القادم من الشرق" الإنذار الذي لم يقرأه أحد : - بالرّوح بالدم نفديك يا...صدام....! - بالزّور بالكوّة *– يربح الفتوّة...!... بالكوّة بالزو رتربح ديرالزور. - ..... الطالباني..! - ....... البارزاني..! كي يردّ جمهور – قامشلي –على هتافاتهم الاستفزازيّة التي تريد إخراج اللعبة من مسارها ، وإعطاءها بعداً سياسيّاً ، لم يخطر ببال هؤلاء: - يسقط صدام...! - ..... - ...ثمّ راح أحدهم يرفع صورة صدّام بكلتا يديه في تحدّ ،أخرق ، سافر، لجمهور قامشلي – ويجري بيده حركة مشينة ، دليلاً على درجة أخلاقه ، وأخلاق وفكر صاحب الصّورة أبي عديّ....! وليغدو أبناء – قامشلي – مرمى للحجارة الصوّانية السوداء القاسية التي باتت ترتطم بالرؤوس ، وتنهال على جمهورالجهاد ماداموا في المدرّج المقابل ، دون أن يكون لديهم ما يردون به عليه ، فهم عزّل ، تم ّتفتيشهم على الباب الرئيس،ولم يسمح لهم حتّى بإدخال صحيفة رياضيّة ، أو قلم ، أو سبّحة...! لم يكن من بدّ أمام هؤلاء – أبناء المدينة – إلا أن يفرغوا المدرّج ، ولكن ،أنّى لهم ذلك ،أنّى لهذه الآلاف أن تلوذ بالفرار خارج الملعب، ووابل الحجارة يسقط فوق رؤوسهم ، وأعمدة اللافتات سرعان ما تنفكّ عنها أقمشتها ،و في عجالة لاتصدّق، فإذا بها قضبان حديدية ، ترتفع وتهوي على الأجساد ، بل كي يظهر ملثّم على غرار من يسمون ب: المقاومة "5"– يخرج مسدساً كاتماً للصوت ويطلق العيارات الناريّة على الحشد المضيف...!؟ أجل ، أنّى لهذا الجمهور أن يفرّ، ما دام ممرّ النجاة لا يتجاوز عرضه – المتر – الواحد ، كي يصبح – دريئةً- سهلةً ، لحجارته، وضربات زبّانيته الذين راحوا يتصرّفون وكأن ّ من أمامهم أعداء حقيقيون، إذ انهالوا بالضّرب المبرّح على أجسادهم ، خبط عشواء ، دون تمييز أحد عن سواه،كي تجد الرؤوس مدماةً، بل والدماء تسيل من هذه الكتلة البشريّة المذهولة دون ذنب اقترفته البّتة...! عدد الجرحى وصل المئات ، والدماء تسيل على ملابسهم، بل وتترك آثارها على أرض الملعب، وكأنّ معركةً بين جيشين تتمّ الآن، أو لكأن ّهطلاً من دم أحمر باغت المدينة !.. - منظر مؤلم ! - صورة لن ينساها كل من أبصرها...! - جرحى..؟ - دماء..؟ - دماء...؟ شرط لم يفعلوا شيئاً ، أو فعلوا ما يريدون... - إنّه سؤال يدعو إلى الاستغراب...! وفجأةً ، يصل صوت مراسل إذاعة دمشق :" من ملاعبنا الخضراء "– معلناً سقوط ثلاثة أطفال ضحايا بالتزاحم ، وأن ّمندسين دخلوا الملعب ، حيث أن البثّ بات يتناسى ما يدور في ستّة ملاعب أخرى من سوريا في اللحظة نفسها ، وهو ما لم يحدث في تاريخ هذا البرنامج من قبل ، كي يصل النبأ المؤلم إلى كل المدينة . تتقاطر أفواج أهل المدينة – وأنا منهم - صوب الملعب ، أولاً ، فالمشفى الوطنيّ ، ثانيا ً ، بحثاً عن فلذات أكبادهم ، أو بداعي الفضول ، أجل ، لقد كنت من عداد هؤلاء ، و من توجّهوا في تلك اللحظة للاطّلاع على ما تمّ، وحلّ من رزء بالأهلين ، بحسب الشائعة ، بعد مكالمة من خارج سوريا ، حيث تساءل أحد أصدقائي من الإعلاميين : أو صحيح ما سمعناه؟... ولعلّ أصداء "موت" الأطفال الثلاثة تناهى إلى مسامع اللاعبين في المحافظات الأخرى ، وهم في الملاعب ، فها هم لاعبون من فريق الكرامة ؛ يبدون ألمهم لما حلّ بأطفال قامشلي – وجمهورها ، وهو ما ركّزت عليه كاميرا التلفزيون السوريّ بعد أيام قليلة من المباراة ، كي نكون أمام لقطة لهؤلاء ، لا آلم....ولا أحزن ، ولا أفظع منها البتة!!.... مدير المنطقة – يلتقط بارودةً من يديّ أحد الشرط ، يطلق الرصاص في الهواء الطلق ، ويخرج جمهور – قامشلي – خارج الملعب مذعوراً، مستجيباً لنداء مدير المنطقة،كي يبقى الجمهور الضّيف يكسر كلّ ما يقع بين يديه ، وقٌدميه ، في الملعب ، وإخلاء الملعب للجمهورالضّيف ، يجمعه مدير المنطقة في وسط الملعب ، تحميه بنادق الشّرط ، بعد ردّة فعل الجمهور المضيف ، وحالة فزعه إثر انتشار خبر قضاء الأطفال الثلاثة ، ،وهو ما لم يكن طبعاً...!! مصعوقاً ، لاعقاً جراحاته ، جرّ الجمهور الضيف أذياله ، كي يتوجّه من يصل من أبناء المدينة إلى المشفى الوطنيّ ،ليطمئنوا على فلذات أكبادهم ممّن لم يصلوا بيوتهم بعد !؟. الشوارع المؤدية إلى الملعب كانت شبه خالية من المارّة – قياساً إلى الحدث – ما خلا تجمعات صغيرة ، هنا وهناك ، وحده الشارع المؤدّي إلى المشفى الوطنيّ، كان يعجّ بحشود الناس المضطربة ،وكأنّه يوم الحشر ، ليتفرّقوا شيئا ً فشيئا ً ، وليبدو أن كل ّ شيء قد انتهى ، فلا قتلى - يؤكد أطباء كثيرون - وكلّ الإصابات طفيفة ، لم تصل حدّ الموت ، وحكاية موت الأطفال ملفقة، فلربنا الحمد ، إذاً ...!؟.... يصل"موكب" محافظ الحسكة – سليم كبول – والشوارع المؤديّة إلى الملعب شبه خالية ، ومعه "ستّ سيارات" من الوفد المرافق له ، وثمّة من يقول بأنّ – حصيّةً – قد أصابت سيارته!، دون أن تترك أثراً ، طبعاً، وثمّة من ينفي ذلك... بعيدا ً ،ثمّة مارّة – متحلّقين – قلة ، يتساءلون عمّا حدث ، إنّهم تحديدا ًعلى بعدأكثر من مئتي متر – قرب مشفى فرمان، أو على الطريق السياحيّ ، المحافظ لم يحالفه الحظّ برؤية كل ما تمّ من فيلم هوليوديّ في العنف، ومن حقّّه أن يرى ما يشاء ، مادام أنّه الشّخص الأوّل في المحافظة ، بعد أن ربح المعركة مع المسؤول الحزبيّ الأوّل ،بل ومن حقّه أن يترك هو الآخر بصماته!!.... يخرج هاتفه المحمول، يتصل ...بمن يتّصل" ..؟" ، وهو شخص أعلى مرتبةً ، كما يظهر ، وكما أوضح ذلك الكاتب سليمان يوسف- الناطق الرسميّ باسم المنظمة الآثورية – في مقال له في الحوار المتمدن - كي يأمر من حوله من شرط: نار ..!! كي يتوسّل إليه سليمان يوسف: أرجوك سيادة المحافظ – إن من تبقّّى من الجمهور المتقهقر أتكفل-أنا- بإبعاده عن هذا المكان ،ولكن ، دون جدوى !؟. يتمركز هؤلاء – فوراً- حول" المستديرة" الموجودة غرب الملعب البلدي ، المستديرة التي أسميها : ساحة شهداء 12 آذار – يأخذ هؤلاء الشرط أماكنهم ، منبطحين حول المستديرة ، وضمنها ، يصوبون غلّ بنادقهم – بعد أن ينضمّ إليهم رجال أمن حملة مسدسات - برصاصات حيّة ،إلى بقايا المارّة ، دون أن يسألوا أنفسهم: - ولكن ، ماذا فعل هؤلاء الذين نرميهم بالنار...!؟ أربعة ضحايا يسقطون – فوراً- في نهاية الشارع ، وآخران يسقطان أيضاً في الزاوية الجنوبية للملعب، وعشرات الجرحى يسبحون في برك الدم ، دون أيّ رادع من ضمير ،أو وازع من إحساس إنسانيّ.... ولعلّ معرفة أن أحد هؤلاء كان عاملاً في مطعم لاعلاقة له ب" ترف " الرياضة ،ينقل طلبة طعام إلى بعضهم على درّاجته الهوائيّة ، لخير دليل على مستوى الجريمة، وفضيحة الفرمان المقيت .. ينجح محافظ الحسكة – وهو ربّما أوّل عمل ناجح له في مهمّته كمحافظ في الحسكة- بتأمين باصات من مؤسّسة الحبوب وشركتي ال"حسن" و"هرشو"، كي يعيد الجمهور الضيف إلى مدينة دير الزور، حيث سيعلن "عماد عطا الله"إداري الفتوة في تمام الساعة السادسة والنصف مساءً بالقول : بعثة النادي غادرت القامشلي......بسلامة- بل غدرت ..كما هي الحقيقة-وها هي الآن على بعد خمسة وعشرين كيلو متراً عن دير الزور....! بعد أيّام ، يعلن محافظ الحسكة في اجتماع مديري ّ المؤسّسات والدوائر الذي يعقد برئاسته في الحسكة قائلاً: " اتّصل بي المعنيون في القامشلي مؤكّدين أن لا داعي لمجيئي ، وأنّ الوضع تحت السيطرة ، فقلت لهم : لا بدّ أنّ آتي لأستطلع ما تم ّميدانياً..." - وكانت المجزرة ... - المجزرة الخزي ّ..... - المجزرة..... ..---------------------------- • أي القوّة ، شدوّ الفتوة ....هنا.....!... • وفد من الشيوعيين السوريين التقى في مكتب مدير المنطقة بقامشلي أولي الأمر من رجالات السلطة-ممّن تركواالمحافظة وجاؤوا إلى " غرفة العمليات" هذه ، فقالوا لهم : نحمّلكم – أيها لمسؤولون -كامل المسؤولية، وأشاروا إلى سوء تصرّف المحافظ، ولم يرحبّوا به طوال وجوده في المحافظة أنّى حضر أية فعّالية جبهوية مشتركة.، هذه الغرفة التي سيوقع مسؤولو الحزب والأمن كافّة فيها – كما يبدو – على الوثيقة المتسربة.أنترنيتياً بإباحة قتل الكرد بتاريخ 12-3- 2004. • تم استدعاء ممثلين عن الحركة الكرديّة : الاستاذ عبد الحميد درويش-نصر الدين إبراهيم-صالح كدو،وربما آخرون...أيضا ً، فدخل رئيس أحد الفروع الأمنية ليقول بتغطرس : أوعجبك يا أستاذ عبد الحميد مافعلتموه؟ ولقد كان عليه أن يصوغ سؤاله على نحو آخر: أعجبك ما فعلناه؟" بل ولعلّ أهم سؤال هنا هو :لماذا تم استدعاء الكرد وحدهم ماداموا غير مستهدفين ، بل لم لم يتمّ سماع الاقتراح المهم للأستاذ بشير اسحق سعدي لوضع حلّ رآه اسعافياً ، صائبا ، ًملحّاً ، عندما هتف إلى أمين فرع حزب البعث بالحسكة وهوفي الطريق إلى قامشلي ، فانقطع الاتصال ، ليعزى ذلك إلى عدم وجود تغطية الهاتف المحمول،ودوم أن يستفسر بدوره عن سبب الاتصال لاحقاً... ... صدر لطرفين شيوعيين : بكداش – قدري بيانان حمّلافيه السلطةالمسؤولية ، وإن كنت سأسجّل عليهما الملاحظات بخصوص وقوعهما – أيضاً - في شطح الخيال والحديث عن مؤامرة أخرى ، لاعلاقة لها هنا ، كما سيؤكّد ذلك السيد رئيس الجمهورية د. بشّار الأسد –وبمنتهى الوضوح والصراحة - في 1-5 -2004 5- قدّم التلفزيون العراقي – العراقية- في 10-3- 2004حواراً مع أحد الإرهابيين- وهو إمام جامع – وأمير-لأنّه قتل أكثر من عشرة عراقيين- قبّحه الله ،اعترف فيه هذا" المجاهد" أنه طرد من "جامعه "لأنه مارس الّلواطة في الجامع....ياللمقاومة ال...."شريفة"ياللمجاهد ال"......."!!.... -مسؤولو الرياضة في محافظة الحسكةأصدروا قراراًبإيقاف الرياضات في 16-3 -2004—ليكونوا أول من يخترقه عندما يتعلق الأمر بفريق ألعاب قوى من" مدينة الحسكة" حيث يتم إرسال الفريق إلى دمشق ويتعرض لحادث سير على مشارف دمشق ، فتكون الفضيحة....!!
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سورة فرهاد
-
2-3- تفاصيل تنشر لأول مرة من داخل الملعب
-
- تفاصيل تنشر لأول مرة من داخل الملعب-
-
12 آذار خلاصة التاريخ الكردي
-
العنف احترازاً
-
في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربا- 6: د
-
تفكيك الأعجوبة...في جوانب من مغامرة الرّحلة إلى أوربة مائدة
...
-
في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربة - 6:ب - أهواء وهوية :
-
6في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربة
-
في جوانب من مغامرة الرّحلة إلى أوربا -بين باريسين!..- 5
-
مروان عثمان
-
تفكيك الأعجوبة - في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربة في مطار
...
-
تفكيك الأعجوبة 2
-
تفكيك الأعجوبة
-
بدلاً عن دمعة :في رثاء الكاتب الكردي حمزة أحمد ....!...
-
في خطوة .............. شوفينية..!مأمون الحلاق ……..و-جامعته
-
تفكيك الأعجوبة ... في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربة !!!؟؟
...
-
شهوة الرنين *
-
شهوة الرنين
-
سنة مختلفة في رثاء ضيف ثقيل
المزيد.....
-
هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش
...
-
القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح
...
-
للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق
...
-
لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
...
-
مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا
...
-
رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
-
الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد
...
-
بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق
...
-
فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
-
العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|