(( واستمر شومان حثيثا بهذا الهراء الى الوراء طبقا لبرنامج الفقهاء ))

نهاد كامل محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3925 - 2012 / 11 / 28 - 08:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

في اجابة الاستاذ الكريم سلامة شومان على سؤالي الثاني الوارد ذكره في مقالي المنشور على موقعي في الحوار المتمدن في 26/11/2012 والذي في هذا المقال قد اثبت انا جهل الفقهاء وتحديتهم ان يجيبوني على ستة اسئلة فرضت نفسها من واقع جهل الفقهاء المدقع في امور ديننا الاسلامي التي اهميتها كبرى عند كل مسلم ومسلمة .

وقبل هذا كان قد تورط الاستاذ الكريم سلامة شومان بالجواب على السؤال الاول فكان جوابه فضيحة أضيفت لفضائح فقهائنا المحترمين وقد نشرتها على موقعي في 27/11/2012 لكل من يريد ادلة على جهل الفقهاء واتباعهم .

والان تفضل الاستاذ شومان مشكورا بالاجابة على سؤالي الثاني المنشور في 26/11/2012 كما اسلفت فكانت اجابتة ...!!!!!!! اترك للقارىء الكريم تقدير مستوى ذكاء وفقه الفقهاء واتباعهم من خلالها.

لقد كان سؤالي الثاني هو بالنص التالي :-

(( ماذا قدم ديني الاسلامي بقيادة فقهائنا من خير للمسلمين على الاقل )) ..

وجاءت اجابة الاستاذ شومان كما هو مالوف عنه حشوا لا علاقة له بالسؤال .

يقول الاستاذ شومان في اجابته ..
(( الاسلام قدم الخير وكل الخير للبشرية والايات كثيرة في القران عن كل ما يفيد البشر ))

هل رايت ياسيدي القارىء الكريم الخير الوفير الذي ذكره لنا الاستاذ شومان في اجابته هذه والخير الاوفر الذي قدمه فقهاؤنا المسلمون للبشر .. فاذا اردت ان تطلع على اصل اجابة الاستاذ شومان المليئة حد الزهاق بهذا الجهل الوفير المراق فهي منشورة في تعليقه الرقم 27 على مقالي المنشور في 26/11/2012 .

اترك لك ياقارئي الكريم كما اسلفت الحكم على مستوى ذكاء ومعلومات وفقه فقهائنا واتباعهم الكرام .

واترك للجميع بضمنهم فقهائنا واتباعهم كثير المحبة والتحية والاحترام .

#نهاد_كامل_محمود (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات