أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وكذالك يفعل المعتدلين من غير المسلمين / انسه-سيده نهى سيلين الزبرقان















المزيد.....

وكذالك يفعل المعتدلين من غير المسلمين / انسه-سيده نهى سيلين الزبرقان


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3923 - 2012 / 11 / 26 - 15:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله:وصفت الكاتبه نهى سلين الزبرقان في مقاله المعنون/مهزلة المسلمين المعتدلين /المسلمين المعتدلين الذين يرفضون الارهاب والذين يرفضون فرض الدين بالقهروالذين يدعون الى التعايش السلمي بين الاديان والذين يقيمون بين الحين والحين لقاءات اطلقوا عليها بمشاريع التقارب بين الاديان لنبذ الكراهيه والعدائيه بين الاديان ونبذ العنف والارهاب الديني بالزئبقيين
السلفيه نهج ديني يخص من يقلدهم ونهج شريحة من المسلمين ولايمثل هذا النهج الا من يعتقد به فليس كل المسلمين على ذات النهج
الشيعه ايضا نهج ديني يخص من يتبعه من المسلمين وليس كل المسلمين شيعه
السنه نهج ديني يخص من يتبعه من المسلمين وليس كل المسلمين سنه كلهم من الاسلام نعم وكل يدعي انهم يمثلون الاسلام ولااحد غيرهم
يمثله ومن يدري اما ان يكون كل نهج هو الاسلام لااعتقد ذالك اما انهم من الاسلام فانهم من الاسلام اي تلك المذاهب خرجت من رحم الاسلام اما انها تمثل الاسلام فهذا الامر يحتاج الى بحث معمق ودراسات حتى نقول ان اي مذهب هو كل الاسلام والمشكله عندك وعند غيرك أنسه-سيده نهى هو التعميم وسبق ان كتبت مقالات ردود على مقالات ابين لك وللقراء فيها ان كل الاديان لاتخلوا من اجرام ومن خروج على نهجها الاصيل واعيدها عليك وعلى الاخوة القراء
مقالات الكاتبه نهى سيلين الزبرقان------------------------------------- ردود الكاتب عبد الحكيم
1-السيرة الأرهابية لصعاليك محمد - فرخ البط عوام------------------------ رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمدلايرقى قطره في -------------------------------------------------------------في ارهاب صعليك موسى وعيسى باجزائه الثلاث

2-السيرة الأرهابية لمحمد
بينت فيها الاجزاء الثلاثه بذات العنوان كل انواع الاهاب والجرائم والتي لم يقم بمثلها المسلمون طوال تاريخهم من جرائممحاكم التفتيش الاسبانيه والتي راح ضحيتها من المسلمون مايزيد على الاربعة ملاين نسمه بين أمرأه وطفل وشيخ فقال الزئبقيون من اتباع المسيح عليه السلام وقالوا ان هؤلاء لايمثلون المسيحيه وان الديانه المسيحيه تحث على المحبه ولاتحث على القتل وان المسيحيه بمعنى كتابهم المقدس ليس فيه اياتتحث على القتل فاتنا لهم بزمرة من الايات في كتابهم المقدس التي تحث على القتل وللتذكر اليكم بعضها
1- (التثنية 20 : 16 " وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيباً فلا تستبق منها نسمة ")
2- (حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ
-3إ-أشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم")
- (هوشع 13 : 16 يقول الرب : "تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق")

- ( العدد 31: 17-18 "فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ")

- ( يشوع 6: 22-24 " وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ, مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ 7- حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. ... وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ")
- ( يشوع 11: 10-12 "وَضَرَبُوا كُلَّ نَفْسٍ بِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمُوهُمْ. وَلَمْ تَبْقَ نَسَمَةٌ. وَأَحْرَقَ حَاصُورَ بِالنَّارِ. فَأَخَذَ يَشُوعُ كُلَّ مُدُنِ أُولَئِكَ الْمُلُوكِ وَجَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمَهُمْ كَمَا أَمَرَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ.)

9- ( صموئيل الأول 15: 3 - 11 "فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ")
1-( لوقا 22: 37 "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".), فما الذي يفعله من يشتري سيفا" ؟
-(متى 10: 34 لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً )
3-( لوقا 19: 27 "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي"). فماذا قال لنا اتباع المسيح عليه السلام
قالوا لنا انتم لاتفهمون معنى هذه الايات وهذا قولهم وتفسيرهم لهذه الايات

اما بخصوص اقوال السيد المسيح في الاتي لوقا 22: 37 "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً انت لم تكمل الاية حتي تعرف مناسبة الكلمة ايها الفاضل وكلها بتقول الاتي بس رجاء اقراها كويس [b]"ثم قال لهم حين أرسلتكم بلا كيس ولا مزود ولا أحذية هل أعوزكم شيء فقالوا لا. فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفاً. لأني أقول لكم انه ينبغي ان يتم في أيضاً هذا المكتوب وأحصي مع آثمة لأن ما هو من جهتي له انقضاء. فقالوا يا رب هوذا هنا سيفان فقال لهم يكفي."المسيح هنا يقصد ان اليوم الاخير كل من لايؤمن به لايوجد فرصة اخري له فهو محكوم علية بالموت ولو انت قد قرات قول السيد المسيح اللي بيقول مملكتي ليست من هذا العالم ما كنتش هتكتب الاية مش كاملة علشان انت ما فهمتش معناها وبخصوص ان بطرس اخذ خنجر وقال له المسيح هذا يكفي فيقصد هنا ان يكف بطرس عن فعلة ولو كان عايز بطرس يمسك الخنجران لانهما كانا اثنين كان قاله هذان يكفيان مثلا اما بخصوص اية لوقا 19: 27 "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي فالمسيح هنا يقصد ان من لايؤمن به في يوم القيامة سوف يهلك ويذبح ولا يقصد هذا علي الارض اما بخصوص متى 10: 34 لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً المقصود هنا ليس الامر المادي كما انتم تاخذون به دائما المسيح يقصد هنا ان من يترك دينه او معتقده ويذهب للمسيح ويؤمن به وبصلبه سوف ينبذه اهل بيته ويطردونه لانهم لم يقبلون بالمسيح كمخلص واله فالسيف هنا ياعزيزي هي كلمته الحية التي لا تزول بزوال العالم
اليست هذه ردود زئبقية ايضا فكل من اتباع الدينات يمتاز بالزئبقيه انستي_سيدتي نهى سيلين الزبرقان وهذه الصفه لايختص بها المسلمون المعتدلون وحدهم فكل اتباع الديانات شركاء في الارهاب ولم يخلو اتباع ديناة من ارتكاب الجرائم ولاحتى اتباع الوثنيات ولاحتى الملحدون وعلينا محاربة من يدعوا الى الارهاب والى الجريمه باسم الدين اي دين وعلينا ان نسلط الضوء على كل الارهاب والجرائم التي ترتكب باسم الدين اي دين وعليك ان تدعمي الاسلاميون المعتدلون لانهم يرفضون الارهاب ويرفضون الاقصاء ويسعون الى التعايش السلمي بين الاديان لا ان تحاربيهم وعليك ان تشدي من ازرهم وان تتضامني معهم اما الانتقاد فغير ممنوع ولكن للانتقاد قواعد وضوابط واخلاق وخلق ليس من اجنداتها الشتم واللعن والسب والانتقاص والتجاوز على الحريات واتمنى منك عدم التعميم مستقبلا وشكرا لك مع التحيه والاحترام



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى/ كيف فهمها صاحب الرساله ...
- المتعه ليست زواج وحرمها الشرع
- اي زواج حتى يكون حلال شرعا يجب توفر ركنيين اساسين فيه هما مو ...
- شرح لمقال/ العار على من يفعل وليس على المشرع
- وصمة العار على من يرهن عقله للاخرين رد على المتداخله مريم رم ...
- اثبت عالم الحيوان اليوم ان من حق المسلمون ان يصدقوا ان النبي ...
- لنفترض انه هناك في شرع الاسلا م زواج مفاخذه فألعار على من يق ...
- فعلا من يطالب من المسلمين بهدم الاثار التي ابقاها الله لاعقل ...
- رساله لكل من يفتي بوجب ختان الاناث
- ختان الاناث موروث مجتمعي مورس قبل الاسلام ولم تعترض عليه الس ...
- ما لانراه مستساغا ومقبولا اليوم قد يكون مستساغا ومقبولا وغير ...
- حاسبيا يتبين لنا ان عائشه ماتزوجت النبي في سن التاسعه من عمر ...
- من صفات الداعيه أو المبشر الناجح ردا على مقالة أغتصاب الاطفا ...
- هل التحول من حال الى اخرى لدى الكائن الحي تتم وفق مايشتهي وم ...
- ماعلاقة تحويل بعض اليهود الى قردة وخنازير بنظرية التطور الدا ...
- ماهي ادلتك على صحة نظرية داروين,عمر مشالي
- أن الله يقبل بالصيام عوضا عن الاضحيه
- تأثيرات الخمر الحلال في شريعة نهاد كامل محمد
- هل الايات التي نزلت في الخمر تقصد تحريمه أم تنظيم شربه؟ردا ع ...
- كيف تتفادين, المسلم القنبله الموقوته؟ ميس أو مازيغ


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وكذالك يفعل المعتدلين من غير المسلمين / انسه-سيده نهى سيلين الزبرقان