أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليلى محمد - نحن نرى غير ذلك ولكن لن نشتمكم...بل نفضحكم















المزيد.....


نحن نرى غير ذلك ولكن لن نشتمكم...بل نفضحكم


ليلى محمد

الحوار المتمدن-العدد: 271 - 2002 / 10 / 9 - 13:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نحن نرى غير ذلك ولكن لن نشتمكم...بل نفضحكم

 

اجرت جريدة التلغراف لقاءاً مع القائم بالاعمال العراقي سعد السامرائي بتاريخ 27/9/2002، وتضمنت المقابلة مجموعة من الاكاذيب التي ارجو ان يتسنى لي الرد على كلها وليس مجموعة منها وذلك لكثرتها. وما دفعني للكتابة والرد هو مسألتين هما: الاولى هو ما تضمنه كلمة رئيس التحرير انطوان القزي حول الديمقراطية وحرية النشر، والثانية هو كلمة السامرائي( ابوابهم مفتوحة!!!! ومن يرى غير ذلك فليشتمهم!!!!!). وارجو من السيد رئيس التحرير نشرها.

اقول نعم لما قاله رئيس التحرير انطوان القزي  حول موضوع( الدخول الى سفارات الانظمة....)، ولكن اتسائل على اية انظمة ينطبق ذلك الكلام والتي دخولها يشكل مسألة مهمة للجالية والمغتربين؟

اي نظام في العالم يحترم ادنى قدر من حقوق الانسان، اي نظام مهما كان، يحسب اقل ما يمكن الحساب للمواثيق والاعراف الدولية ويضع في اجندتة تلك المواثيق ويعمل على اساسها. فقط النظام العراقي ليس لا يحترم حقوق الانسان ولا تحتوي اجندته على تلك العبارات حتى ولو شكلياً وانما يضرب تلك الاعراف والمواثيق عرض الحائح ولا يبالي ان كانت هناك امم متحدة او منظمات حقوق الانسان، ولو تسنى له شراء كل تلك الضمائر لفعل ودون اي حياء، المهم هو مصلحة نظامه وكرسيه الآيل للسقوط لا محال.

في بداية كلامي اقول للسامرائي، انني ارى غير ذلك ولكني سوف لن اشتم بل اقول الحقيقة والرد على الكذب بالصحيح انما هو الحقيقة المرة للمقابل وليس بالشتم. واذا كنت ترى غير ذلك فالامر راجع لك ولاسيادك.

عندما قرأت المقابلة احترت على ماذا ارد، ولكن بعد ان استجمعت كل افكاري وجاء في مخيلتي كل آلام العراقيين والمآسي التي مروا ويمرون بها في ظل النظام البعثي القمعي من ناحية والحصار الاقتصادي الجائر المفروض منذ 12 عام على جماهير العراق والسياسات الامريكية المتغطرسة من ناحية اخرى، والتي يئن تحت وطئتها جماهير العراق الابرياء، بدأت احرك قلمي واكتب.

 من يقرأ المقابلة يتبادر الى ذهنه ان السامرائي يوجه كلامه الى الجهلاء والغير الواعين لسياسات الحكومة الاسترالية والامريكية، أم انه فعلاً يجهل ذلك وهو الحائز على الماجستير في العلوم السياسية من فرنسا، ولكن لا عجب لذلك.

1-    ان مساندة الحكومة الاسترالية للسياسات الامريكية، هو ان جون هاورد يمثل الراعي النجيب  لمصالح الطبقة الرأسمالية في استراليا والمرتبط بالرأسمالية العالمية والتي ترعاها الحكومة الامريكية، لذلك فانه ليس غريباً هذا الدعم للسياسات الامريكية، والتجاوز لرأي الشعب الاسترالي والتي سوف يضعها تلك السياسة تحت اعباء هائلة لا يحمد عقباها نتيحة للازمة التي تتعرض لها الحكومة في الوقت الراهن. وليس كما يقول السامرائي ان ال20 ساعة طيران هو شرط لعدم التدخل!!!!!!، ولو قرأ السامرائي عن العولمة وكيف حولت الكرة الارضية الى قرية صغيرة مرتبطة المصالح اقتصادياً وسياسياً لاستطاع الاجابة بطريقة اكثر سياسيةً.

2-    ان ما يتحدث عنه السامرائي في معرض رده على المعارضة، هو انه اذا كان  يقصد المعارضة التي على شاكلة وفيق السامرائي ونزار الخزرجي والمعارضة من الحركة القومية الكردية امثال جلال الطالباني ومسعود البرزاني، والصالحي وغيرهم من تلك المعارضة المخضبة ايديهم بدماء الالاف من الجماهير في العراق وبالتالي خلا بهم صدام حسين وكعادته مع خدمه السابقين، تلك المعارضة التي تتاجر بدماء ومصير العراقيين وتعتاش منها، فاقول اولئك مطلوبون للمحاكمة اسوة بك وبنظامك البعثي على الجرائم التي اقترفتموها بحق العراقيين من قتل وتعذيب وتنكيل وتشريد وتهجير... والجرائم تتعدد كما تعرف. أما اذا كنت تقصد تلك المعارضة الشريفة التي هربت من القمع والاضطهاد، فليست هي بمدمرة لصورة العراق ولا اضنك تقصد فعلاً صورة العراق وانما صورة صدام حسين، انها تبين الوجه الحقيقي القمعي والوحشي لذلك النظام وما يعانيه الملايين من العراقيين في ظله، وتناشد العالم لمساندة قضيتهم العادلة وما يهمها هو مسقبل العراقيين وتطلعاتها نحو مصير افضل لا كما رسمها لهم صدام حسين على مدى تاريخ حكمه الاسود. ونحن هي تلك المعارضة والتي ليس من مصلحتك الاعتراف به ابداً.

سوف لا اتحدث عن ما اقترفه النظام العراقي منذ اعتلائه كرسي الحكم، فقط سوف اتناول حقبة الثمانينات ولحد الآن. او ليس شعار ( الانسان العراقي مشروع دائم للاستشهاد) هو شعار النظام البعثي ودخوله في الحروب المستمرة على حساب الملايين من العراقيين، حرب الخليج الاولى 1980-1988، وحرب الخليج الثانية التي غزا فيه الكويت ويدفع العراقيون ثمنه لحد الآن. أوَ ليس تجفيف الاهوار وقصفها بالاسلحة الكيمياوية للقضاء على المعارضين في الوسط والجنوب، الاعدامات الجماعية، القاء القبض على اي انسان عراقي فقط لمجرد الشك، اخفاء المعارضين في السجون هو من عمل النظام العراقي. اما المرأة في العراق فلها نصيب ليس بقليل من تلك الجرائم، حيث اجبارها على ترك العمل خارج المنزل لكي لا تزاحم الرجل في سوق العمل،تغيير قوانين الأحوال الشخصية بما يتلائم ورجعية النظام، (ادخال قانون غسل العار) والتي بموجبه اصبح قتل النساء اسهل مايمكن ولاية اسباب كانت، قطع رؤوس النساء( بائعات الجسد، بعد ان ضاق بهن الحياة في ظل تلك الاوضاع المأساوية في العراق) من قبل فدائيي صدام ودون اي واعز من ضمير وامام اعين عوائلهم وبشكل علني وسافر للدفاع عن شرف صدام!!!!، سن قانون العشائر الذي اكل عليه الدهر وشرب، ما عدا الحملات الايمانية والقرآنية وفرض الحجاب على النساء والاطفال ومعاقبة كل من لم يحفظ القرآن بقطع حصته التموينية...الخ، هذا غيض من فيض وطالما كتبنا عنه كثيراً، ولكن هذه المرة لتذكير السامرائي بها، قد يكون فترة بقائه القصيرة في استراليا انسته ذلك!!.

3-    ان القضية الكردية هي من القضايا المهمة في العراق نتيجة لما كان يعانيه الاكراد في ظل سلطة نظام صدام حسين البعثي القومي، من النظر اليهم كمواطنين من الدرجة الثانية الى القتل والتعذيب والتشريد والتهجير الى مناطق الوسط والجنوب من العراق فقط لمحو هويتهم الكردية وتعذيب اطفالهم في السجون لغرض اخذ المعلومات عن ابائهم واخوانهم وامهات كثيرات شاهدات على تلك المأساة ، منع تزويج العربي بامراة كردية، ، عدم اعطاء المناصب العليا للاكراد في الدولة.... والقائمة تجر، وفي سنة 1988 هاجم النظام البعثي مدينة حلبجة بالاسلحة الكيمياوية وتحت مرأى ومسمع العالم كله ومن ثم بتغطية اعلامية امريكية لتلك الجريمة المروعة التي راح ضحيتها اكثر من 5000 مواطن كردي بريء والان تتبجح وتقول ليس العراق وانما فلان ومن هو فلان لا احد يعلم، وفي وقتها كان النظام الامريكي والصهيوني السند القوي للنظام البعثي في حربه مع ايران والعالم كله يعرف ذلك ولا تستطيع اخفاء هذه الحقيقة مهما قلت. وأما عن حملة الانفال لتنظيف القرى من المتمردين الاكراد والتي راح ضحيتها اكثر من 182 الف مواطن كردي من نساء ورجال واطفال وشيوخ، والذين نجوا من تلك المجزرة الصدامية فسوف يقولون لك الحقيقة. وبعد اتفاضة جماهير العراق لاسقاط النظام البعثي في عام 1991 والتي اجهضت بمساعدة امريكية ايضاً وهو يعلم ذلك جيداً،  فقد اسخدمت الحكومة الامريكية والغرب، الورقة الكردية وبمساعدة الاحزاب القومية الكردية مثل الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني للعب على وتر القومية وحولت كردستان العراق الى جحيم وحرب بين الاحزاب القومية الكردية لتقاسم السلطة بينهما وكل ذلك كان على حساب الجماهير في كردستان العراق، ولكن لا كما يقول السامرائي حيث ان ما عاناه الاكراد على يد صدام ابداً ومهما مروا به لن يقبلوا بعودة ذلك الجلاد. وقد صدق السامرائي في هذا فقط: ان ما قدمه النظام العراقي للاكراد لا يضاهي في وحشيته اي نظام في العالم اتجاه شعبه. ولا تستغرب يا سامرائي فان الحزبان القوميان الكرديان هما تلامذة النظام وطالما حاولوا التفاوض معه لتشكيل فدراليتهم المقيتة لا لصالح الاكراد وانما لفشلهم في ادارة كردستان وتعاضم الحركة الاحتجاجية ضد سياساتهم الرجعية، وكان لا بد لتلك الاحزاب القومية بالاستنجاد باستاذكم في التنكيل( النظام البعثي)، والان تدافع بصلافة عن سياسة صدام اتجاه اكراد العراق.

4-    ان سعد السامرائي يحاول اللف والدوران حول موضوع هجرة المثقفين وهو يعلم حقيقة هجرتم، ان الحصار الاقتصادي حوّل المجتمع العراقي الى جحيم ولكن معه السياسة القمعية للنظام البعثي الي طالما تاجر بحرية الرأي وانشأء سجوناً خاصة لمن لا يدافع عنه ويمتدح سياساته، وحوّل وزارة الاعلام الى مؤسسة دعاية واعلان وتضليل للرأي العام في العراق والخارج للقبول والرضوخ لسياساته المتعجرفة. والحقيقة التي يعلمها حتى الطفل في العراق وخارج العراق ان الحركة الاعتراضية ضد النظام تتضاعف كل يوم وتلك الجبهة المنادية لرفع للحصار الاقتصادي واسقاط النظام العراقي لبناء مستقبل افضل لجماهير العراق تقوى، وهذا الرأي يُقمع لا محال داخل العراق وفي ظل ذلك النظام، وهذا ما يدفع كل يوم الى هجرة اعداد غفيرة ليس من المثقفين فقط وانما حتى الناس البسطاء والذين ذروا ذرعاً من الحصار وقمع النظام اليومي لهم ولابنائهم، وعبور بحر الاخطار للنجاة بانفسهم وبعوائلهم. وطبعاً ليس من مصلحتكم ان تدافعوا عن اللاجئين العراقيين الا اذا( اثبت عراقيته) أي قدم الولاء والطاعة لكم ولنظامكم المقيت ويصبح جاسوساً على امثاله من اللاجئين المنكوبين هذا ان لم يكن مصيره الاختفاء على ايديكم، ولن تقفوا بوجه الحكومة الاسترالية لسياستها العنصرية اتجاه اللاجئين والتي طالما أدنّاها بقوة، اللاجئين الذين يعانون الامرين من السجون الإسترالية والذين منهم من ينتظر من 3-4 سنوات ، ولن تفعلوا واتحداكم في ذلك، بل بالعكس تؤيدون تلك السياسة ضمنياً حتى لا يبقى امام العراقيين سوى العودة ليكونون وقوداً لمحرقة نظامك، وان ما تدعوه في الدفاع عن كل لاجيء ان طلب منكم فلن يصدقكم احد في هذا وللعراقيين تجربة مريرة معكم. ولا يسمح لك بتشويه سمعة اللاجئين بالافتراء عليهم واتهامهم ( يقولون معارضين لتقبلهم الحكومات والدول)، وللعلم كل انسان له الحق في الاعتراض على الجرائم التي ترتكب من قبل الانظمة بحقهم ، ولا اجد ان هذا الحق موجود في قاموسك وقاموس نظامك.     
وكلمة اخيرة اقولها للسامرائي، هو ان كل سفارة هو عبارة عن مؤسسة لادارة شؤون رعاياها في الدول المختلفة،ولكن كل سفارة عراقية في اي دولة من دول العالم ماهي الا مؤسسة جاسوسية للنظام العراقي في تلك الدول على العراقيين وعلى مختلف فئاتهم لإصطيادهم كلما تمكنوا من ذلك أو اختيالهم واخفائهم كالعادة، وليس هناك عراقي واحد له الثقة حتى في الاقتراب من سفارتكم، وان محاولتكم لاقامة قنصلية في سدني هو لسيلان لعابكم لآلاف من العراقيين المعارضين والمستقلين والبسطاء في سدني للعيش في امان بعيداً عن اعين خدمة النظام العراقي وجلاوزته، للعب دور الرقيب عليهم وارعابهم ما استطعتم. وسوف نقف ضد انشاء تلك القنصلية  ولا مكان لجلاوزة صدام في استراليا.

عد ادراجك وبلغ صدامك ان العراقيين سوف يعودون ويتمنون العودة الى العراق لبناء مسقبل مشرق لهم ولجماهير العراق، ولكن في حالة سقوط نظامه القمعي ووجود بديل تقدمي وحكومة علمانية تحترم حقوق الانسان والاقليات المختلفة، حكومة تحترم حقوق المرأة وكرامتها وحقوق الاطفال والشباب.

نحن ندين وبشدة السياسة الامريكية المتغطرسة اتجاه العراق ومحاولة ضربه وغزوه وبالمقابل ندين النظام البعثي ونطالب بسقوطه، ولكن السبيل الوحيد لذلك هو برفع الحصار الاقتصادي بدون قيد او شرط ، وعدم تدخل امريكا والغرب  في مصير الجماهير العراقية، وسوف ترون عندها كيف ان الجماهير سوف تسقط ذلك النظام وباسرع مما تتصورون.

 

ليلى محمد

الحزب الشيوعي العمالي العراقي/ استراليا

 

 

 

 

 



#ليلى_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جاهير العراق بين تهديدات امريكا وتعنت النظام البعثي
- مؤوتمرات القمة للبيئة والمجاعة ..الى اين


المزيد.....




- بعد استخدامه في أوكرانيا لأول مرة.. لماذا أثار صاروخ -أوريشن ...
- مراسلتنا في لبنان: غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عدة في ضاحية ...
- انتشال جثة شاب سعودي من البحر في إيطاليا
- أوربان يدعو نتنياهو لزيارة هنغاريا وسط انقسام أوروبي بشأن مذ ...
- الرئيس المصري يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا الوضع في الشرق الأو ...
- -يينها موقعان عسكريان على قمة جبل الشيخ-.. -حزب الله- ينفذ 2 ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب ويلتقي ولي العهد
- عدوى الإشريكية القولونية تتفاقم.. سحب 75 ألف كغ من اللحم الم ...
- فولودين: سماح الولايات المتحدة وحلفائها لأوكرانيا باستخدام أ ...
- لافروف: رسالة استخدام أوريشنيك وصلت


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليلى محمد - نحن نرى غير ذلك ولكن لن نشتمكم...بل نفضحكم