أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - ساعة الصفر الفاشيين الجدد يدقول طبول الحرب














المزيد.....

ساعة الصفر الفاشيين الجدد يدقول طبول الحرب


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3923 - 2012 / 11 / 26 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ساعة الصفر الفاشيين الجدد يدقول طبول الحرب
قادسية اللصوص شركات الشيعة وشركات السنة والمادة الدسمة بترول العراق وتفيذ مخطط تمزيق خارطة العراق وفق سايكس بيكو صهيوني ..انها حرب الشركات وتقسيم مناطق النفوذ بين الامبريالية الامريكية والامبريالية الروسية,, ادواتها مجرمي حرب، يبدوا الحرب اصبحت وشيكة وعلى الابواب امريكا تتبنى السلفيون البرزانستانيون تمولهم بالسلاح عبر السعودية وقطر وتركيا ،الامبريالية الروسية تتبنى الشيعة وتمولهم بالسلاح بصورة مباشرة وعبر ايران ايضا ، والشعب العراقي المتعصب بالدين والمذاهب الخرافية كبش الفداء في هذا الوسط ..امريكا تقف خلف تجار شركات السلفيون اللصوص يقودها السفاحين مسعور البرزاني وجلال دولار,, وروسيا تقف خلف تجار شركات الشيعة يقودها السفاح نوري المارقي وزبانيته من اللصوص .. في الامس القريب كانت الحرب الفاشية تتخذ شكلا اخر وشعارات اخرى والقاب اخرى شركات عربستان يقودها الصهيوني المقيور صدام حسين , وشركة برزانستان وطالبانستان يقودها كل من الصهاينة مسعور البرزاني وجلال دولار ، كانت تتم التعبئة الكاملة لخوض الحروب . كما يشهد التاريخ ان الحرب وحدها هزمت الغزاة والسلاطين الفاشيين ، الحرب كانت نتاج سقوط واندحار الفاشية والامبرياليين ، حروب الدين والمذاهب في اوروبا التي طالت عشرة اعوام كانت ضحاياها ضخمة الاعداد . غزات الفاشيين العثمانيين وضعت نهايتهم بالحرب ، هتلر وموسوليني وضعت نهايتهم الحرب . الفاشيين البعثيين وصدام حسين وضعت نهايتهم الحرب الفاشية . والحرب الفيتنامية هزمت اقوى دولة امبريالية في العالم . الحرب هي المؤشر الاستراتيجي وكفيلة بوضع نهاية كل من البرزاني والطالباني ونوري المارقي وجلاوزة الزريبة الخضراء ، ان شئنا ام ابينا لن يقف زحف الامبرياليين نحو السيطرة الكاملة على مناطق النفوذ في كل مخطط تستخدم عملاء شركاتها ممن تسلطهم على رقاب الشعوب ،
مؤشرات الحرب بين الفاشيين في العراق ستتسع لتمتد الدول المجاورة كايران وتركيا ، البرزاني لايمتلك القدرة على مواجهة النظام الفاشي الايراني الذي يمتلك القدرة الصاروخية الهائلة وغطاء جوي وجيش جرار .. ياترى هل تتورط تركيا في خوض الحرب مع ايران دفاعا عن برزاني القزم الذي يلعب بالنار ويحفر قبره بيده . سيحول البرزاني المجرم شمال العراق والعــــراق برمته الى محرقة ودمار هائل والاف الضحايا ، هذه الزمر الفاشية الحاكمة جاءت نتاج التعصب الديني والمذهبي والعرقي للشعب العراقي
اختار الامبرياليون حكام فاشيين انسجاما مع طبيعة التعصب الديني والمذهبي والعرقي للشعب العراقي ، جميع الحروب عبر التاريخ اندلعت لتلك الاسباب الخرافية ، في فيتنام سلمت الغرات الامبرياليين زمام الامور لاتباع البوذا عسى تخدع الشعب الفيتنامي وتحدر اعصابه بمثل هذه الخرافات الا ان الوعي السياسي لثوار فيتنام والقيادة الثورية العلمية الفيتنامية احبطت المخطط الرجعي وسحقت الرجعية المحلية لن يبقى للامبرياليين من حل سوى الهزيمة المطلقة على ارض فيتنام ، اما في العراق التخلف الديني والمذهبي والعرقي متعمق حتى النخاع هذا ما بساعد الامبرياليين على صنع انظمة من هذا النمط واشعال الحروب العرقية والمذهبية في العراق ثمنها النفط ودماء الضحايا . ستندحر الامبريالية وعملائها الفاشيين حينما يتحرر الشعب العراقي من كارثة التعصب الديني والمذهبي والعرقي بالثورة الثقافية .. كم هائل من الاعلاميين والكتاب العراقيين في الفيس بوك ينشرون بلا ضمير وبلا احساس مقالات ملوثة بالتعصب الديني والمذهبي والعرقي وبعض منهم يقولون نحن يساريين ، عار على ذلك الكاتب اليساري يثير في مقالاته ومتابعاته الثقافة الملوثة بالمفاهيم الخرافية والرجعية .لا عتب على هذا النمط من الكتاب الرجعيين لقد اصبح لدينا في العراق بسار متصهين حليف النظام الشبه الاقطاعي الفاشي ، لايتمت اليسار الرجعي المتصهين صلة بالنظرية الثورية يسار رجعي يروي جذور الفاشية في تربة العراق نحن الشيوعيين الماويين بادرنا بكشف عن وجه اليسار الرجعي المعادي للشيوعية العلمية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجد والخلود للرفيق البروليتاري الثوري فرج الياس أيوب
- تعريف الماوية للرفيق خوسيه ماريا سيسون قائد الشيوعيين الماوي ...
- بطاقة التموين استهانة كبرى بالشعب العراقي
- مساهمة الجميع في المؤتمر الاممي لدعم الحرب الشعبية في الهند
- الشيوعيين الماويين غاليسيا - اسبانيا
- المجد والفخر والخلود للرفيق الشيوعي الماوي الافغاني البارز ا ...
- من الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثو ...
- إلى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) في أفغانستان:من ا ...
- عقد اجتماع خاص للجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) لأفغانس ...
- عصرنا الراهن ليس بعصر الدين
- حول سلطة اكينو الرجعية .. الحزب الشيوعي الماوي الفلبيني
- مرسوم سلطوي مضمونه الرشوة وشراء الذمم
- التحليل الطبقي لانقلاب 14 تموزعام 1958
- رسالة تهنئة
- تشكيل حزب شيوعي ماوي جديد في نيبال!!!!!!!!
- لتحيا مبادرة اعادة بناء الأممية الشيوعية الجديدة!
- الشهيد الثوري من جيش الشعب الماوي المعاصر فلبين
- عمليات ثورية للثوار الماويين الدرب المضيء في بيرو
- بهارات Bandha: الحزب الشيوعي الماوي الهندي
- يوم العمال والعاملات العالمي ثمة ضوء على مسرح الصراع الطبقي


المزيد.....




- 15 أغسطس 1944: مغاربيون في جيش أفريقيا شاركوا بإنزال بروفانس ...
- إيران تقيد الرحلات الجوية في منطقتها الغربية بسبب -نشاط عسكر ...
- الجزائر والنيجر.. تنشيط العلاقات
- حملة المقاطعة تطيح بالرئيس التنفيذي لستاربكس والإقالة ترفع أ ...
- هل يحتاج العراق إلى قانون الأحوال الشخصية الجعفري؟
- تغيير قانون الأحول الشخصية في العراق.. تهديد للديمقراطية اله ...
- روسيا والإمارات تبحثان التعاون في إطار مجموعة -بريكس-
- -نتائجه كارثية-.. خبير أمريكي يتحدث عن هجوم مقاطعة كورسك وتو ...
- المغرب.. مديرية الأمن تعزز الخدمات في مطارين بالمملكة
- بعد تسجيل حريق بمقرها.. القنصلية العامة الجزائرية بجنيف تصدر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - ساعة الصفر الفاشيين الجدد يدقول طبول الحرب