أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - لن نذهب الى كانوسا الاخوانية















المزيد.....

لن نذهب الى كانوسا الاخوانية


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3923 - 2012 / 11 / 26 - 01:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملعون من يسجن شعبا ... ملعون من يخنق فكرا ... ملعون من يرفع سوطا ... ملعون من يسكت رأيا ... ملعون من يبنى سجنا ... ملعون من يرفع رايات الطغيان ... ملعون فى كل الاديان ... من يهدر حق الانسان ... حتى لو صلى او صام او عاش العمر مع القرآن !!... هذه الابيات الشعرية اهديها الى الطاغية محمد مرسى ..الذى يريد تركيع الشعب المصرى امام جماعة الاخوان ومرشدهم !!.. مرسى يريد بقراراته القراقوشية ان نزحف الى كانوسا الاخوانية ... وانا كأحد الثوار الذين اصيبوا فى ثورة العزة والكرامة ثورة 25 يناير اقول له : ( لن نذهب الى كانوسا ) الاخوانية !!.. لن نذهب الى كانوسا هى عبارة مشهورة فى القرن الحادى عشر عندما وقع خلاف شديد بين امبراطور ألمانيا ( هيتريش او هنرى الرابع ) والبابا (جريجورى السابع Pope Gregory VII) ... ويروي فيشر قصة الصراع بين البابا هلد براند أو جريجوري السابع وهنري الرابع إمبراطور ألمانيا فيقول: "...ذلك أن خلافًا نشب بينهما بين البابا والإمبراطور حول مسألة التعيينات أو ما يسمى التقليد العلماني، فحاول الإمبراطور أن يخلع البابا، ورد البابا بخلع الإمبراطور، وحرمه وأحل أتباعه والأمراء من ولائهم له وألَّبهم عليه، فعقد الأمراء مجمعًا قرروا فيه أنه إذا لم يحصل الإمبراطور على المغفرة لدى وصول البابا إلى ألمانيا؛ فإنه سيفقد عرشه إلى الأبد، فوجد الإمبراطور نفسه كالأجرب بين رعيته، ولم يكن في وسعه أن ينتظر وصول البابا، فضرب بكبريائه عرض الحائط، واستجمع شجاعته وسافر مجتازًا جبال الألب والشتاء على أشده؛ يبتغي المثول بين يدي البابا بمرتفعات كانوسا في تسكانيا، وظل واقفًا في الثلج في فناء القلعة ثلاثة أيام، وهو في لباس الرهبان متدثرًا بالخيش حافي القدمين عاري الرأس يحمل عكازه، مظهرًا كل علامات الندم وأمارات التوبة، حتى تمكن من الظفر بالمغفرة والحصول على رضا البابا العظيم"....

لقد شاءت الظروف أن يتبلور النزاع بين البابا جريجوري السابع والإمبراطور هنري الرابع حول شغل بعض الأسقفيات الشاغرة وبخاصة في شمال إيطاليا، إذا أصر كل من البابا والإمبراطور علي أن لكل منهما الحق في سيامة الأساقفة وتمسك كل منهما برأيه لأنه رأي أن في انتصار خصمه تحطيمًا للمبدأ الذي يسعى هو من اجله ( وهذا هو بعينه ما يحدث الآن بين مرسى وشعبه ممثلا فى القوى الثورية )!!...فهنري الرابع وجد في تمسكه برأيه محافظه على حقه الذي ورثه عن أسلافه، وان تمسكه بفرض رأيه أمر تتوقف عليه هيبته في إيطاليا وغير إيطاليا من بلاد الإمبراطورية، لذلك أسرع بتعين اثنين من أتباعه على أسقفيتي فرمو fermo وسبوليتو spoleto، على الرغم من أن هاتين الأسقفيتين تقعان فعلًا في دائرة اختصاص البابا...أما جريجوري السابع فقد تمسك من جانبه بالسمو البابوي بحكم أن البابا خليفة السيد المسيح على الأرض ووريث القديس بطرس في الغرب، كما اعتبر نجاحه في فرض رأيه على الإمبراطور أمرا تتوقف عليه هيبته ومستقبل البابوية، فضلا عن سياسته في الإصلاح الكنسي – وهي السياسة التي شرع فعلًا في تنفيذها!!!...ثم تأزم الموقف بشكل خطير عندما عين الإمبراطور هنري أسقفًا جديدًا لميلان هو الأسقف تدالد tedald في عام 1075، وحينئذ أدرك البابا أنه لابد من العمل السريع، ويبدو أن البابا جريجوري السابع كان مستعدًا للتحدي والصراع( وهذا هو نفس ما فعله مرسى عندما اصدر اعلانا دستوريا حصن فيه كل ما يصدره من قرارات ..رفضته كل القوى الثورية التى كانت مستعدة للتحدى والصراع )...


فأرسل رسالة شديدة اللهجة إلى هنري الرابع في أواخر عام 1075 انذره فيها بالعزل وهدده بالويل والعذاب أن هو لم يخضع لرأي البابوية، وفي ذلك الوقت ثارت ثائرة الإمبراطور فعقد تجمعًا في ورمز worms في يناير 1076 قرر فيه بطلان انتخاب البابا جريجوري السابع بل وعزله من منصبه....وعندما سمع البابا بذلك القرار قابله بهدوء، ودعا هو الأخر بعقد مجمع في الفاتيكان في فبراير 1076 قرر فيه توقيع الحرمان على هنري الرابع وعزله من منصبه وتحرير جميع رعاياه وأتباعه من إيمان الطاعة والتبعية التي اقسموها له.... وبذلك بدأت الحرب بينهما ومع أن موقف الطرفين كان حرجًا وصعبًا إلا أنه من الواضح أن هنري الرابع وجد نفسه في موقف أصعب من خصمه، لأن البابا كان يستطيع أن يعتمد على عطف كثير من أبناء العالم المسيحي بوصفه الأب الروحي للكنيسة، في حين كان هنري الرابع لا يستطيع حتى الاعتماد على ولاء رعاياه بعد أن وقع عليه البابا قراره بالحرمان بوصفه مسيحيًا وعقوبة العزل بوصفه ملكًا....وبعبارة أخري فإن كفتي البابوية والإمبراطورية لم تكونا متعادلتين أبدا عند بداية النزاع بل طيلة أدوار النزاع الآتية، لأن البابا كان يستطيع أن يعتمد دائمًا على أسلحه قويه أهمها شعور الشعب من حوله، فضلًا عن الأسانيد المستفادة من الكتاب المقدس التي تعطي البابا هذا الحق في حين استند الإمبراطور فيما ذهب إليه إلى : القانون الروماني الذي يمجد الإمبراطورية وسلطتها وهو مستمد من أصول وثنية يسهل على البابوية الطعن فيها... والجيش الإمبراطوري الذي ثبت عجزه في أكثر من مناسبة عن إخضاع البابوية... والواقع أن الإمبراطور لم يجد له نصير سوي تلك الفئة قليلة العدد من رجال الدين والإيمان الذين عرفوا بالسيمونية وسوء السيرة، وهؤلاء لم يكن لهم من النفوذ أو المقومات الخلفية ما يجعل منهم سندًا حقيقيًا للإمبراطور، أما ذو المكانة من القديسين وكبار رجال الدين فقد شايعوا جميعًا البابوية في موقفها المعادي للملك....

وهكذا تلفت هنري الرابع حوله فلم يجد من يعتمد عليه من الدوقات والأمراء، إذ كانوا جميعًا يخشون نزعته الاستبدادية، فكان أن عقد أمراء ألمانيا وأساقفتها مجمعًا في تريبور tribur في أكتوبر 1076 وقرروا فيه الخروج على طاعة هنري الرابع وإنذاره باختيار إمبراطور غيره على ألمانيا إن لم يغفر له البابا في مده أقصاها فبراير 1077 علي أن يقضي الفترة ما بين أكتوبر 1076 وفبراير 1077 في أحد الأديرة محرومًا من الإمبراطورية...وكان أن انسحب هنري الرابع إلي ذلك الدير الذي جعل يفكر فيه في حاله، وان كان الموقف لم يكن في حاجه إلى تفكير، ذلك أنه وجد نفسه وحيدًا أمام خصم عنيد لا يرحم، فلابد له من التراجع والاستسلام إذا أراد إنقاذ عرشه( وهذا بعينه هو مايريده الشعب والقوى الثورية من مرسى لانه امام خصم لايرحم )، مما تطلب من هنري الرابع سرعة العمل قبل أن يجتمع أعداؤه في ألمانيا فيؤدي ذلك إلى مظاهره عدائية ضد الملك تضعف مركزه( وهذا هو بعينه ما لم يفعله مرسى ) وتجعل البابا يتشدد في موقفه، واخيرًا لم يجد الإمبراطور هنري الرابع حلًا أمامه سوى أن يرحل سرًا إلى البابا، في الوقت الذي كان البابا قد بدأ رحلته إلى ألمانيا، ولكنه أسرع عندما علم أن خصمه هنري الرابع عبر الألب ساعيًا إليه، واحتمي البابا في قلعه "كانوسا" التابعة لماتيلدا ملكة تسكانيا، وكان البرد قاسيًا عندما اخذ هنري الرابع يصعد الطريق الجبلي الوعر إلى قلعة كانوسا، حيث بقي ثلاثة أيام واقفًا على الجليد أمام أبواب القلعة الموصدة في وجهه، حتى تعطف عليه البابا وسمح له بالمثول بين يديه على شرط بأن يسلم للبابوية بكل ما تطلبه دون أي قيد وكان ذلك في يناير 1077... ويُقال أن الإمبراطور دخل على البابا حافي القدمين مرتديًا ثوبًا من ثياب الرهبان المصنوعة من الصوف الخشن، حتى إذا ما وجد نفسه أمام خصمه ارتمي عند قدميه وانفجر باكيًا وهو يصيح " اغفر لي يا أبتاه المقدس " ( فهل يرتمى مرسى يقبل اقدام الشعب المصرى ويتراجع ام يركب دماغه ويتمسك باعلانه الفاشل الذى وحد القوى الثورية والمعارضة ضده ) ... الجدير بالذكر ان البابا غفر له بعد أن فرض عليه شروطًا قاسيه وزوده بالنصح والإرشاد، وقد اكتسب بهذا هنري الرابع غفران البابا وطالب بولاء رعاياه ولكن بعد أن دفع الثمن غاليًا، كلفه كرامته ومكانته، فها هو حاكم الإمبراطورية العظيم بذل نفسه أمام البابا ويعترف للبابوية بحقوقها كاملة حتى حرمانه من رعاية الكنيسة وعزله من منصبه، و أن يقف البابا منه موقف الحكم بينه وبين شعبه أن شاء أمرهم بالخروج على طاعته، وان شاء أمرهم بالامتثال له، لذلك ليس من المبالغة أن نقرر أن الضربة التي أنزلها البابوية بالإمبراطور في كانوسا كانت قاصمه، وان الأخيرة لم تسترد هيبتها ومكانتها السابقة مطلقًا بعد ذلك....

وفي بريطانيا حدثت قصة أخرى مماثلة يقول ول ديورانت : "فقد حصل نزاع بين الملك هنري الثاني وبين تومس بكت رئيس أساقفة كنتربري؛ بسبب دستور رسمه الملك يقضي على كثير من الحصانات التي يتمتع بها رجال الدين، ثم إن رئيس الأساقفة اُغتيل، فروعت المسيحية وثار ثأرها على هنري، ودمغته بطابع الحرمان العام، فاعتزل الملك في حجرته ثلاثة أيام لا يذوق فيها الطعام، ثم أصدر أمره بالقبض على القتلة، وأعلن للبابا براءته من الجريمة، ووعد بأن يكفر عن ذنبه بالطريقة التي يرتضيها، وألغى الدستور، ورد إلى الكنيسة كل حقوقها وأملاكها، وبالرغم من ذلك لم يحصل على المغفرة حتى جاء إلى كنتربري حاجاً نادماً، ومشى الثلاثة أميال الأخيرة من الطريق على الحجارة الصُّوَّان، حافي القدمين ينزف الدم منهما، ثم استلقى على الأرض أمام قبر عدوه الميت، وطلب من الرهبان أن يضربوه بالسياط، وتقبل ضرباتهم وتحمَّل كل الإهانات في سبيل استرضاء البابا وأتباعه"....وأعظم زعيم تحدى سلطات الكنيسة وتدخلاتها السياسية، واستطاع مقاومتها مدة غير يسيرة، هو الإمبراطور فردريك الثاني، وتعود صلابته إلى المؤثرات الإسلامية في ثقافته وشخصيته، فقد كان مجيداً للعربية مغرماً بالحضارة الإسلامية، حتى إن الكنيسة اتهمته باعتناق الإسلام وسمته الزنديق الأعظم ، أما المفكرون المعاصرون فيسميه بعضهم أعجوبة العالم وبعضهم أول المحدثين ....وقد اشتد النزاع بينه وبين البابا جريجوري التاسع؛ بسبب رفضه القيام بحملة صليبية على الشرق، وكانت الكنيسة تعد الملوك جنوداً طائعين لها؛ فحرمه البابا وشهر به في رسالة علنية عدد فيها هرطقاته وذنوبه، فكان على الإمبراطور أن يدفع التهمة عن نفسه برسالة وصفها ويلز بأنها: وثيقة ذات أهمية قصوى في التاريخ؛ لأنها أول بيان واضح صريح عن النزاع بين مدعيات البابا في أن يكون الحاكم المطلق على عالم المسيحية بأسره، وبين مدعيات الحكام العلمانيين، وقد كان هذا النزاع يسري على الدوام كالنار تحت الرماد، ولكنه كان يضطرم هنا على صورة ما، ويتأجج هناك على صورة أخرى، ولكن فردريك وضع الأمر في عبارات واضحة عامة، يستطيع الناس أن يتخذوها أساساً لاتحادهم بعضهم مع بعض للوقوف في وجه الكنيسة...ولذلك فشل الكثير من الأباطرة والملوك المتمردين على الكنيسة في مواجهتها، كما أن العالم الغربي المسيحي لم يستطع التخلص من قبضة الكنيسة إلا بعد الثورة الداخلية التي قادها المصلحون الكنسيون، والتي أدت إلى إضعاف الهيكل التنظيمي والسلطة المركزية وتشتيت ولاء الأفراد!!..

وفى اواخر القرن التاسع عشر وقع خلاف شديد بين المستشار الألمانى بسمارك والبابا بيوس التاسع ولكن بسمارك كان أقوى من الامبراطور هنرى الرابع ومن البابا ايضا فقال بسمارم سنة 1872 عبارته الشهيرة (nach Canossa gehen wir nicht ) اى : ( الى كانوسا لن نذهب ! ) .... أى ليس من اجل الصلح والوفاق نهون ونزحف على اقدامنا ونركع على جليد باب المرشد الذى يحكم مصر من وراء ستار هو ومكتب افساده !!! .. يا مرسى لقد اسقطنا الطاغية مبارك وكنتم فى بدايات الثورة تلعقون احذية رجاله http://youtu.be/M3_MXsNLXtsوتخرجون علينا بالتصريحات التى تطالب شباب مصر بالعودة الى البيوت لانكم كنتم تعقدون الصفقات مع مبارك واليكم فيديو الكتاتنى يوم 4 فبراير 2011 بعد لقاء قيادات الإخوان ب "عمر سليمان"... هذا الفيديو يكشف بوضوح عقلية مكتب الإرشاد ومسارهم التفاهمي في وسط حالة ثورية وعدم الانحياز الاستراتيجي لمسار الثورة والصفقات في عز الثورة وفي لحظاتها الحرجةhttp://youtu.be/UDvIDDF3n9M...يامرسى نحن شباب لايخشى الموت فالسجن والنار والحديد اهون وارحم وأكرم من ان نذهب الى كانوسا الاخوانية لكى نطلب بركات وغفران مرشدكم الاعلى حتى ترضى عنا !!.. وتعامل شعبك كرئيس ديمقراطى وليس رئيس يعمل كمندوب لجماعة الاخوان فى رياسة الجمهورية !!! من الممكن ان نتحمل رذالة قراراتك وهوسك بالخطابة والامامة ... فالقوى الثورية ليست فى خلاف مع الاخوان او معك !!.. لكن يجب ان تعرف ان للصبر حدود وكذلك للاحتمال ايضا !!..ويجب ان يعرف مكتب افسادكم ان خروج القوى الثورية ضدكم هو السياسة والمرونة من اجل الصالح العام وصالح الجميع .. فليس عن ضعف نغمض عيوننا احيانا عن بعض تصرفاتكم الحمقاء .. ولا عن صمم نسد آذاننا عن خططكم التأمرية ضد شعب مصر مع الامريكان واسرائيل !!! ولا عن قوة فى اسناننا نمضغ الزلط عندما نراك تهرول وتتباكى على حماس وتترك اطفالنا فى اسيوط تحت عجلات القطار ..انما هى المصلحة العامة لمصر الثورة وقضاء الدم على الماء يجرى بيننا ..فلا الدم يكون ماء .. ولن يكون الماء دماء !!! لذلك اقول لك ولمكتب افسادكم ومرشدكم : ( لن نذهب الى كانوسا الاخوانية ) ...

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تراجع ولا استسلام حتى يسقط خفافيش الظلام
- لابد للديمقراطية ان تنتصر فالتطور سنة الحياة
- باسم الخلافة يريدون خطف الدولة
- السقوف الايدلوجية الايرانية وثورات الربيع العربى
- لاتتركوا سيناء تذهب لجماعة ضالة لا تؤمن بمعنى كلمة وطن
- ماذا يجرى خلف الستار فى الحرب الخفية بين ايران واسرائيل؟
- تقرير استراتيجى عن الدور الامريكى بعد نجاح اوباما
- الشريعة هى «قميص عثمان» الذي يتم استخدامه لتبرير العنف الدين ...
- الشذوذ السياسى هو مشروع الصرف الصحى الاخوانى
- الفن والابداع فى زمن الاخوان
- شبكة التوريث والمصالح العائلية الاخوانية تحكم مصر
- واحد عضنا
- حروب المنطقة واضطراباتها وتغييراتها بدأت بميلاد قناة الجزيرة
- الجزيرة والرقص مع جماعة الخرفان المسلمين
- الخيانة اخوانية
- مصطلح التغيير هو (الأخونة) مخطئ من ظن يوما أن للاخوان دينا
- أنت متحرش ... اذا أنت حيوان
- هل تنتبه القوى السياسية المصرية لما يجري على حدودنا؟
- الدستور باطل وغير شرعي ومصيره الحتمي السقوط
- 17سبب تجعلنى ارفض الدستور الجديد


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - لن نذهب الى كانوسا الاخوانية