أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - أزمة اليسار - تعاريف















المزيد.....

أزمة اليسار - تعاريف


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1134 - 2005 / 3 / 11 - 11:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ازمة اليسار (تعاريف)
تكثر الكتابات ويكثر الحديث عن اليسار العربي وفشله وانهياره وتعريبه وعدم تغريبه واستقلاليته وعدم تبعيته وتكثر الدعوة الى توحيده وحل ازمته وتوحيد كافة فئاته وغير ذلك. هل هناك يسار عربي مختلف عن اليسار الهندي واليسار الالماني واليسار الصيني الخ..؟ واذا وجد فبماذا يختلف اليسار العربي عن سائر اليسارات؟ اذا اردنا الاجابة على مثل هذه الاسئلة يبدو لي اولا اننا يجب ان نتعرف على اليسار ونجد له تعريفا علميا. فما هو اليسار؟ نشأ مفهوم اليسار واليمين قبل الثورة الفرنسية حين كان نواب المعارضة في المجلس يجلسون في الجانب الايسر من المجلس. ومن ذلك الحين بدأ مفهوم اليسار يتخذ معنى معين في الحركات السياسية والاجتماعية. واليسار كما هو الحال في كل حركة سياسية او اجتماعية او حتى طبيعية هو احد نقيضين لا يمكن فصلهما هما اليسار واليمين. فلولا وجود اليمين لما وجد اليسار وفي اللحظة التي يزول فيها اليمين يزول بها اليسار ايضا.
اعتقد ان افضل تعريف علمي لليسار في المجتمع البشري هو وجود فئات من البشر تتطلب مصالحها تغيير المجتمع القائم الى مجتمع افضل منه واعلى منه مستوى من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ولذلك يمكن تعريف اليمين بوجود فئات في المجتمع تتطلب مصالحها بقاء المجتمع القائم دونما تغيير.
يبدو لي ان هذا التعريف صحيح ودقيق ولهذا فهو علمي. اذ ان هذا التعريف ينطبق على اي بلد في العالم وفي اية مرحلة من مراحل تطوره. وبهذا الخصوص لا يوجد الفرق بين بلد او اخر او بين مرحلة او اخرى الا في ظروف المجتمع في البلد موضوع البحث او المرحلة موضوع البحث. فاذا كان البحث يجري حول المانيا او روسيا او الهند او الصين او العراق فاليسار يتحدد وفقا للظروف القائمة في ذلك البلد والمرحلة التاريخية التي يمر فيها ذلك البلد.
واليسار بهذا المعنى يتغير بتغير مرحلة تطور اي بلد او بالظروف التي يمر بها. فما هو يسار اليوم قد يصبح يمينا غدا. لذلك اذا اردنا ان نكون دقيقين في تحديد اليسار واليمين في بلد ما علينا ان ندرس ظروف ذلك البلد والمرحلة التي يمر بها لكي نستطيع التوصل الى حلول صحيحة ودقيقة.
فاليسار استنادا الى هذا التعريف هو فئات من المجتمع من مصلحتها تغيير النظام الاجتماعي القائم. ولكن كيف يمكننا تحديد هذه الفئات وما هي المقاييس التي يمكن اتخاذها اساسا لتحديد هذه الفئات؟ ليس بالامكان دراسة كل فرد من ملايين البشر التي يتكون منها اي مجتمع في اية مرحلة وتحديد ما اذا كان ينتمي الى اليسار ام الى اليمين. ولذلك فمن الاسهل تقسيم المجتمع الى جماعات قد تكون لها صفات مشتركة تجعل منها وحدة ذات مصالح مشتركة. ووفقا لذلك يمكن تحديد ما اذا كانت هذه الجماعات تنتمي عموما الى اليسار او الى اليمين. وكانت اهم الصفات المشتركة لمجموعات كبيرة من المجتمع والتي يمكن اتخاذها وسيلة لمثل هذا التحديد الصفات الاقتصادية. صفات مشتركة لدى مجموعة من الناس في كيفية الحصول على معيشتها. ولذلك كان التحديد يجري على اساس فئات المجتمع الاقتصادية المختلفة، الفئات التي تقع تحت عبارات الطبقة او المرتبة. فلدى دراسة مجتمع معين على اساس تركيبه الطبقي نستطيع ان نميز مجموعات كبيرة من المجتمع كطبقة او مرتبة تكون وسيلتها للحصول على اسباب معيشتها متشابهة ولذلك تكون مصالحها ايضا متشابهة. وبهذه الوسيلة يمكن تحديد ما اذا كان من مصلحة الطبقة المعينة او المرتبة المعينة تغيير النظام القائم الى مستوى اعلى ام ابقائه على ما هو عليه بدون تغيير. ولذلك كنا في السابق نسمع عن تقسيم المجتمعات الى طبقات ومراتب وتحديد مصالحها المشتركة وتمييز اليسار من اليمين بهذه الطريقة.
كنا نسمع عن القول بان الطبقة العاملة في اي بلد كان هي طبقة تشترك في انها حرة من اية ملكية وحرة في بيع قوة عملها وسيلتها الوحيدة لكسب العيش والبقاء على قيد الحياة. وكنا نسمع عن تقسيم الفلاحين الى مراتب كفقراء الفلاحين او عمال الريف ومتوسطي الفلاحين واغنياء الفلاحين ونميز بين موقف كل من هذه المراتب تجاه تغيير المجتمع وبذلك يجري تحديد ما اذا كانت هذه المرتبة او تلك يسارية او يمينية استنادا الى مصالحها الاقتصادية المشتركة.
كنا نسمع عن تقسيم بعض فئات المجتمع في المدن الى مراتب بتي برجوازية كحرفيين واصحاب مهن مختلفة مهندسين محامين معلمين طلاب خياطين نجارين الخ.. ونحدد طبقا لذلك اذا كانت هذه الفئة تنتمي الى اليسار ام الى اليمين.
كنا نسمع عن وجود طبقة من الاقطاعيين تتشابه في طريقة الحصول على ثرواتها واستنادا الى ذلك كانوا يحددون ما اذا كانت طبقة الاقطاع تنتمي الى اليسار ام اليمين. وكنا نسمع عن وجود طبقة برجوازية تتشابه في طريقة الحصول على ارباحها ويحدد استنادا الى ذلك ما اذا كانت هذه الطبقة البرجوازية تنتمي الى اليسار ام اليمين في مجتمع معين في مرحلة معينة.
واستنادا الى مثل هذا التحليل الطبقي لمجتمع معين في مرحلة تاريخية معينة كان بالامكان تحديد الفئات التي تعود الى اليسار في ذلك المجتمع والفئات التي تعود الى اليمين فيه. وعلى هذا الاساس كان يجري تعاون هذه الطبقات والمراتب في النضال من اجل تغيير المجتمع او معاداة بعضها البعض في هذا النضال.
ان انتماء طبقة او مرتبة الى فئات اليسار في مجتمع معين شيء وعمل هذه الطبقة والمرتبة في سبيل تحقيق مصالحها شيء اخر. ان دفع الطبقة او المرتبة المنتمية الى اليسار الى العمل من اجل تحقيق مصالحها عملية تتطلب جهودا كبيرة لذلك دعت الضرورة الى وجود فئات فاعلة نشيطة تدل هذه الطبقة او المرتبة الى طريق النضال من اجل تحقيق مصالحها. دعت الضرورة الى وجود احزاب ومنظمات واتحادات من اجل ذلك. ومهمة هذه الاحزاب هي توعية ابناء الطبقة او المرتبة التي تنتمي الى فئات اليسار للعمل النشيط في سبيل تحقيق مصالحها. فنشأت احزاب للطبقة العاملة واحزاب لمراتب الفلاحين واحزاب للبتي برجوازية واحزاب للبرجوازية.
طبيعي جدا ان فئات اليسار كان لابد ان تصطدم بفئات اليمين سواء على النطاق الاجتماعي او على نطاق الدولة حين تكون فئات اليمين هذه مالكة للسلطة وكل مؤسساتها القمعية. وكنا سابقا نسمع عن شيء يسمى الصراع الطبقي ونسمع عن مفاوضات وتحالفات بين فئات اليسار في هذا الصراع الطبقي. وكنا نسمع ان هذه المفاوضات والتحالفات تجري على اساس الطبيعة الطبقية لكل من الاحزاب والمنظمات المتفاوضة او المتحالفة.
في الحقيقة كانت الحركات اليسارية في الفترة التي كنا نسمع فيها مثل هذه الاقوال في اوجها حيث حققت الكثير من الانتصارات على فئات اليمين باختلاف انواعها. كان على راس هذه الانتصارات ثورة شباط وثورة اكتوبر ١٩١٧ وكان من هذه الانتصارات بناء مجتمع اشتراكي في الاتحاد السوفييتي والقضاء على جحافل النازية في الحرب العالمية الثانية وكان تشكيل المعسكر الاشتراكي في اوروبا الشرقية وكانت الثورة الصينية والثورة في كوريا الشمالية وفي الفيتنام الشمالية وكانت الحروب الثورية في بورما والملايو حيث لم يتورع المستعمرون عن استخدام اكلة لحوم البشر للقضاء عليها. ولم يخل اي بلد في تلك الفترة من حركة قوية في الصراع الطبقي.
حين يتحدث سياسيو اليوم في العراق عن نجاحات الحركة اليسارية والحركة الشيوعية في العراق يقصدون هذه الفترة بالذات، الفترة التي كان الحزب الشيوعي العراقي فيها يتحدث عن الطبقات والصراع الطبقي والمفاوضات الطبقية والتحالفات الطبقية. ففي فترة قصيرة من ١٩٣٩ الى ١٩٤٧ اصبح الحزب الشيوعي العراقي اكبر حزب سياسي في العراق رغم انه كان حزبا سريا غير مجاز وكان دور الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني ولعصبة مكافحة الصهيونية دور بارز في هذا الاتجاه رغم ان شهداء الحزب في تلك الفترة لم يتجاوز عددهم الشخص الواحد، شاؤول طويق، الذي قتل امام السفارة البريطانية في مظاهرة ٢٨ حزيران ١٩٤٦. ان عدد الشهداء ليس بالضرورة برهان على صحة سياسة اي حزب سياسي.
وقد حددت النظرية الثورية انذاك بان الطبقة العاملة هي اقصى اليسار في التاريخ لانها الطبقة الوحيدة التي لا تقضي على طبقة مستغلة لتحل محلها وانما تقضي على كل انواع الاستغلال. واستنادا الى ذلك كنا نسمع ان الطبقة العاملة هي الطبقة الرئيسية التي تستند اليها الحركة اليسارية عموما وخصوصا الحركة الشيوعية. ولكن المراحل التاريخية تجد كذلك طبقات ومراتب اخرى لها صفة ثورية او يسارية. وكان من الممكن تحالف هذه الطبقات او المراتب مع الطبقة العاملة من اجل تحقيق مصالحها بدون ان تتخلى الطبقة العاملة عن مصالحها في سبيل مثل هذه التحالفات. ولكن الحركة اليسارية التي سادت العالم حتى اوائل الخمسينات من القرن الماضي انحلت وتفككت وتشرذمت في المنتصف الثاني من القرن. واستمر هذا التشرذم والتفكك في الحركات اليسارية حتى يومنا هذا وهو ما نسميه اليوم ازمة اليسار او ازمة اليسار العربي الخ..
هنا اعتقد يجب ان نجري تعريفا علميا اخر. تعريف الانتهازية. ان الانتهازية هي وجود بعض عناصر الفئات التي تنتمي في طبيعتها الطبقية الى اليسار ولكنها لسبب مصلحي ما تعمل في صفوف اليسار الى تضليل فئات اليسار وجرها في اتجاه ان تكون حركات ذيلية لليمين. وكنا في السابق نسمع كثيرا عن النضال ضد الانتهازية باعتباره ضرورة لا يمكن اهمالها اذا اردنا مواصلة النضال الثوري اليساري الحقيقي.
ولكن الامور تغيرت منذ المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي المنعقد سنة ١٩٥٦. فقد اتخذ هذا المؤتمر قرارات معاكسة للسياسات التي عرفناها سابقا فتحطمت نتيجة لذلك الحركة اليسارية في العالم كله واصبحت على ما هي عليه اليوم من تشرذم وضعف وركاكة يشعر بها كافة اليساريين ولكنهم لا يدركون الاسباب الحقيقية التي ادت اليها. ولذلك تضيع النداءات والدعوات الى خلق الحركات اليسارية من جديد وتوحيدها في مهب الريح ويبقى التشرذم والتفكك قائما رغم حماس واخلاص الشباب الذي يريد فعلا تحقيق وحدة للحركات اليسارية.
كان من اهم قرارات المؤتمر العشرين اعلان ان العالم لم يعد بحاجة الى ثورات مسلحة من اجل تحقيق الاشتراكية وان التحول الاشتراكية اتخذ طابعا سلميا. فاجبرت جميع الاحزاب الشيوعية ان تهمل شعارها الاساسي في اسقاط راسماليتها بالثورة والاكتفاء بسلاح الانتخابات من اجل تحقيق الاشتراكية. واختفى بعد هذا المؤتمر اي حديث عن التكوين الطبقي كأساس للتحالفات السياسية والاجتماعية واصبحنا نسمع فقط عن الشرائح الاجتماعية. والشرائح تصلح للسندويشات ولكنها ليست تعبيرا عن الطابع الطبقي لهذه الشريحة او تلك. وعلى هذا الاساس اصبح التحالف والتعاون بين الفئات الاجتماعية يجري على اساس الشرائح وليس على اساس الطبقات او المراتب. واوجدت الوسائل لتبييض اليمين وخلق صفات ثورية له لتبرير التحالف معه. ففي العراق مثلا خضع الحزب الشيوعي العراقي لمطاليب كامل الجادرجي الذي اشترط التخلي عن لغة المراحل والقيادة من اجل الموافقة على تعاون حزبه مع الحزب الشيوعي. فكانت جبهة ١٩٥٧ الوطنية تعبيرا عن هذا الخضوع وكان الحزب الشيوعي حزبا هامشيا في تلك الجبهة مما ظهر واضحا في اللحظة الاولى من الثورة اذ اشتركت جميع احزاب الجبهة في حكومة الثورة واهمل الحزب الشيوعي العراقي. وانهمك الحزب الشيوعي بعد الثورة في تأليه الزعيم عبد الكريم قاسم الى ان اسقط عبد الكريم قاسم في انقلاب شباد ١٩٦٣ الذي اصاب الحزب الشيوعي في صميم قيادته. وبعد فترة قصيرة وجد الحزب الشيوعي صفات وطنية في حكومة عارف وحزبه مما دفعه بدفع من الاتحاد السوفييتي الى قرار حل الحزب والانضمام الى حزبه، وحين جاء انقلاب ١٩٦٨ وتكلف الحزب الشيوعي بالكثير من الشهداء وجد الحزب الشيوعي في حزب صدام حسين صفات وطنية واعلن ان صدام حسين اعتنق الاشتراكية العلمية مبدأ له وهذا كان سبب انضمام الحزب الشيوعي الى حكومة صدام الفاشية وتشكيل الجبهة سيئة الصيت.
وها نحن نرى اليوم الشعب العراقي قد قسم بدلا من الشرائح الى ثلاث مكونات اساسية، الشيعة، والسنة، والاكراد. وعلى هذا الاساس تكونت الحكومات المتعاقبة التي شكلها المحتلون الاميركان ووجدوا فيها افضل وسيلة لفرض سيطرتهم الاستعمارية على الشعب العراقي. وفي كل هذا يشكل الحزب الشيوعي شريكا اذ حتى دخوله الى مجلس حكم بريمر كان على اساس انه شيعي وليس على اساس انه شيوعي.
اقتصر في مقالي هذا على هذا الحد من التحدث عن ازمة اليسار لان هذا المقال كان مخصصا بالدرجة الرئيسية الى تعريف اليسار واليمين والانتهازية.
حسقيل قوجمان



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب سريع الى الاخ سلامة كيله
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - القسم الا ...
- ملاحظات حول رايي في الحزب الشيوعي الاسرائيلي سنة 1962
- من كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
- عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2
- عودة الى موضوع قرار تقسيم فلسطين 1
- حول الطبيعة التقدمية لحزب البعث السوري
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية - جواب الى الرفيق الكس ...
- الجالية اليهودية في العراق سابقا
- من كتاب ستالين حول المسائل الاقتصادية للاشتراكية
- حول موقف الاتحاد السوفييتي من قرار تقسيم فلسطين
- هل اسرائيل ديمقراطية؟
- كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
- جواب الى الاخ خالد بهلوي
- كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراسية
- داوود الصائغ ودوره في الحركة الشيوعية العراقية
- كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - الحلقة الثان ...
- الحياة الثقافية في سجون العراق
- الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية
- الطبقة ام الحزب؟


المزيد.....




- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأوروغواي
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأورغواي خلال الجولة الثا ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - أزمة اليسار - تعاريف