أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على الأمة الإسلامية -2















المزيد.....

تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على الأمة الإسلامية -2


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3901 - 2012 / 11 / 4 - 20:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مع التوسع في حوض البحر الأبيض المتوسط بدا الأمريكيون يتغلغلون إلى العالم العربي من جانب المحيط الهندي أيضا . في المرحلة الأولى من تغلغل الولايات المتحدة الأمريكية في هذه المنطقة البالغة الأهمية اضطلع بدور مهم صاحب السفن الكبير من ولاية نيو – همبشير أدموند روبرتس ، ففي سنة 1823 راح إلى جزيرة زنجبار التي كانت آنذاك من ممتلكات سلطان مسقط سعيد بن سلطان والتي كانت من مراكز التجارة في أفريقيا الشرقية بما في ذلك النخاسة . وقد استطاع روبرتس أن يقيم اتصالاً مع حاكم مسقط وعرض عليه عقد معاهدة تجارية مع الولايات المتحدة , وقد وافق سعيد بن سلطان على منح التجار الأمريكيين امتيازات كبيرة .


في أيلول (سبتمبر) وصل روبرتس على متن " بيكوك " إلى مسقط وسلم سعيد بن سلطان رسالة الرئيس الأمريكي جاكسون .
وفي 21 أيلول 1833 تم التوقيع على المعاهدة الأمريكية المسقطية التي منحت الأمريكيين حق" الأمة المفضلة " والحصانة الديبلوماسية وحق إنشاء القنصليات . والزم بند خاص حكام السلطنة بتقديم العون لجميع السفن الأمريكية التي تقع في كارثة في مياه مسقط ،
وبإعالة طواقمها على نفقتهم . وقد كتب سعيد بن سلطان في رسالته الجوابية إلى جاكسون في 7- تشرين الأول( أكتوبر) 1833 تقريباً ما يلي : كان لي شرف تلقي رسالتكم في يوم و ساعة غمراني في السعادة والفرح لأن كل كلمة كانت واضحة كالشمس في الظهر ولأن كل حرف كان يشع ببالغ السطوع كالنجوم في الجنة ......... أعدكم بتنفيذ جميع طلباتكم ورغباتكم في ممتلكاتي(6) .

وفي سنة 1835 حين مضى روبرتس من جديد إلى مسقط لكي يسلم السلطان المعاهدة التي صادق عليها مجلس الشيخ والرئيس ، صارت " بيكوك " أول سفينة أمريكية اضطرت إلى الاستفادة من بند المعاهدة بشأن المساعدة في حالة إصابة السفن بكارثة لأنها جنحت قرب جزيرة مصيرة .
وقد ظلت المعاهدة الأمريكية المسقطية سارية المفعول طوال اكثر من100 سنة , وفي 20 تشرين الأول 1958 أستعيض عنها بمعاهدة جديدة منحت الولايات المتحدة الأمريكية امتيازات جديدة في السلطنة .
وقد استغلت الأوساط الحاكمة الأمريكية المعاهدة الأمريكية لسنة 1833 والمعاهدة المماثلة التي وقعها في السنة ذاتها روبرتس مع السيام (حاليا تايلاند) لأجل زيادة التوسع في المحيط الهندي .
وفي هذا الوضع لم يعزز حكام الولايات المتحدة أسطولهم البحري في البحر الأبيض المتوسط وحسب , بل بدأوا يبحثون بهمة وعزم عن قواعد حربية في هذه المنطقة . وقد استغلوا المعادة الأمريكية التركية لعام 1830 ومصلحة السلاطين الأتراك في بناء السفن الحربية في الولايات المتحدة الأمريكية , وفي الوقت ذاته شرعوا في واشنطن عملياً في عسكرة المحيط الهندي . ففي سنة 1835 , أي قبل أن تبني الولايات المتحدة في دييغو - غارسيا قاعدتها الكبرى في المحيط الهندي ب 1840 سنة ,شكلت الولايات المتحدة أسطول الهند الشرقية لأجل القيام بالمظاهرات العسكرية السياسية , والضغط على حكام الدول في إفريقيا الشمالية الشرقية والخليج .
وفي سنة 1878 أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية إلى البحر الأحمر والخليج العربي أسطول بقيادة الكومودور شوفلد , و قد جاء في التعليمات الموجهة له:" توطيد وتوسيع النفوذ الأمريكي في أفريقيا الشرقية والبلدان المجاورة (7) .



وقد زار شوفلد مع قسم من سفن الأسطول الهند الشرقية مرافئ الخليج العربي . ولكن هذا أيضاً لم يكف ممثل الوزارة البحرية الحربية الأمريكية التي تعود أسطولها منذ أواخر القرن الثامن عشر على انتهاك سيادة البلدان الإسلامية . فقد استغل شوفلد ضعف مواقف الإمبراطورية العثمانية من جراء الحرب الروسية التركية 1877-1878 ومؤتمر برلين حيث نسقت الدول الغربية سياستها للتدخل في الشؤون الداخلية للإمبراطورية العثمانية , فصعد على متن إحدى السفن نحو شط العرب والفرات بغية الحصول على معلومات كاملة عن الوضع في العراق وعن العلاقات المتبادلة بين الإمبراطورية العثمانية والعراق وكذلك بين السلطات التركية المحلية و شيوخ القبائل العربية .
منذ أوائل القرن التاسع عشر , أخذت هيئات المرسلين الأمريكيين تسهم بنشاط في توطيد النفوذ الأمريكي في بلدان العلم الإسلامي و في سنة 1823 تأسست في بيروت ,بدعم فعال من تاجر الأفيون اوفلى الذي أصبح قنصلاً أمريكيا ً, أول بعثة بروتستانتية أمريكية , اهتمت هذه البعثة كبير الاهتمام , لا بنشر التوراة باللغة العربية وحسب , بل أيضاً بفتح شبكة من المدارس في المشرق . وعلى هذا الأساس أنشئت فيما بعد الكلية البروتستانتية السورية التي صارت في سنة 1866 الجامعة الأمريكية في بيروت .
إن هذه الجامعة على امتداد تاريخها كله حصن للتوسع السياسي والأيدلوجي الأمريكي في الشرق . مثلا في سنة 1919 استغل مدير الجامعة هوفارد بليس ,أبن مؤسس الجامعة دانييل بليس , معرفته القريبة مع الرئيس الأمريكي ويلسون لكي يرسل ويلسون إلى سوريا ولبنان و فلسطين بعثة حكومية أمريكية برئاسة كينغ كرين بحجة دراسة الوضع السياسي في هذه البلدان . وقد أوصت بعثة كينغ كرين في تقرير قدمه الوفد الأمريكي في مؤتمر الصلح في باريس , بإنشاء دولة سورية فلسطينية واحدة تنتدب الولايات المتحدة الأمريكية لحكمها وأدارتها ‍‍‍! .
وعلى تخوم القرنين التاسع عشر والعشرين قام المرسلون الأمريكيون بنشاط كبير جداً في حوض الخليج العربي وهناك بذلت نشاط خاصاً منظمتان هما مجلس المرسلين الأمريكيين وجمعية التوراة الأمريكية . وهذه الجمعية التي عملت تحت شعار " نشر المسيحية في العالم كله في حياة جيل واحد " , وزعت في بلدان الشرق الإسلامية نحو أوائل القرن العشرين أكثر من 4 ملايين نسخة من التوراة باللغات العربية والتركية والفرنسية ونظرا للصعوبات الكبيرة في ترجمة التوراة إلى هذه اللغات ونظراً لتكاليف الطبع الكبيرة , من الواضح تماماً انه كان لابد أن تقف وراء ظهر جمعية التوراة الأمريكية أوساط نافذة تحت تصرفها ملاين الدولارات .
وبما أن هذا التدخل المكثف في حياة المسلمين الروحية اخذ يشير مقاومة الشعوب في حوض الخليج العربي , فقد تقرر في واشنطن طمس نشاط المرسلين بعض الشيء وتنويعه ، ولهذا الغرض أنشأ المستعرب الأمريكي تسفيمر – مؤلف كتاب " العربية مهد الإسلام " وعدد كبير من البحوث في الإسلام عام 1890 ما أسمى بالبعثة العربية . وبعد سنة , أسس مع معاونيه محطة للمرسلين في البصرة وفي الآونة ألاولى قرر العاملون في هذه المحطة الانصراف إلى النشاط الطبي وليس إلى النشاط الديني كتب تسفيمر بصفاقة : إن جميع المرسلين في العربية يؤكدون إن الشغيل الطبي الكفء والجراح الكفء يملكان إجازة مرور تفتح أمامهما الأبواب المغلقة ويكسبان أقسى القلوب . وحين اقتنع أسياد مجلس المرسلين الأمريكيين الذي كان يقوم قبل ذاك " بنشر المسيحية " بين العرب , بأن البعثة العربية قد اكتسبت نفوذا في منطقة البصرة ,بدأوا يقدمون لهذه البعثة عوناً مادياً كبيراً ، وفي سنة 1903 فتح معاونو البعثة مستشفى في جزر البحرين ، وفي سنة 1911 , منحوا محطة للمرسلين ومستشفى في الكويت رغم المقاومة العنيدة التي أبداها العميل السياسي البريطاني في الخليج .
وعن الأهمية التي اتسم بها نشاط البعثة العربية بالنسبة لخطط الاحتكارات الأمريكية ومشاريعها البعيدة المدى في بلدان العالم الإسلامي , كتب المؤرخ الأمريكي تشارلز هاملتون ببلاغة يقول : " يعترف الكثيرون بأنه لولا عمل البعثة العربية البديع لما استطاع التجار الأمريكيون أن يشتركوا في استغلال مصادر البترول الهائلة في الشرق الأوسط " (9) .



هذا هو بإيجاز بعض من تاريخ المرحلة الأولى من التوسع الأمريكي الذي شمل عملياً العالم الإسلامي . إن تاريخ هذه المرحلة من التدخل الأمريكي لا يزال غامضاً بكليته تقريباً ، ناهيك بأن الأوساط الحاكمة الأمريكية قد اتخذت التدابير لكي يظل مجهولاً بالنسبة للرأي العام الإسلامي في آسيا وإفريقيا . وحتى في حال تسليط النور من جانب المؤرخين الأمريكان على الحروب ضد " الدول البربرية " في أوائل القرن التاسع عشر أو على سابق تاريخ المعاهدة المسقطية لسنة 1833 يلجئون إلى " حيلة الصمت " إلى العرض الجزئي المتقطع , ساعين إلى حصر كل شيء في بعض الوقائع التي تشبه النوادر ورغم فيض المطبوعات ألتي تتناول تاريخ الاستعمار . لم يوضع لا في الغرب ولا في البلدان النامية , تاريخ إجمالي للسياسة الاستعمارية الأمريكية في بلدان العالم الإسلامي في القرن التاسع عشر .
والواقع أن ذلك كان سياسة هادفة قوامها الفتح والاغتصاب ومهمتها فرض الرقابة على أهم سبل المواصلات البحرية – البحر الأبيض المتوسط , والمحيط الهندي والمحيط الهادئ جزئي أو في تلك الأزمنة البعيدة , حاولت الأوساط الحاكمة الأمريكية أن تستولي على أكبر نصيب ممكن من الدخل من تجارة الأفيون المخزية ومن الأرباح الطائلة الناجمة عن تجارة الأفاوية وباللجوء إلى التجار والديبلوماسيين والمغامرين والجواسيس , سعى الرأسمالي الأمريكي إلى نيل التسهيلات والأمتيازات والمراسي لأجل الأسطول والقواعد , وامتيازات الاستثمار وحقوق الحضارة الديبلوماسية في الجزائر والمغرب وتونس وطرابلس الغرب والإمبراطورية العثمانية وسلطنة عمان } مسقط{ . ومنذ 200 سنة انشأ البيت الأبيض أسطول البحر البيض المتوسط وأسطول الهند الشرقية اللتين قصفت سفنها درنا والجزائر وتونس , وباستغلا ل التوراة ة والدولارات , وبتأجيج نيران التناقضات بين المتنافسين الغربيين . وكذلك بين الحكام المسلمين وبواسطة تجارة الأسلحة والتهديد بمدفعية السفن , حسب الأمريكيون أن يرسخوا أقدامهم في الإمبراطورية العثمانية وفي الخليج العربي ، وقد نظموا أعمال التخريب الأيدلوجي في المغرب العربي واعدوا الكوادر من العملاء في الجامعة الأمريكية في بيروت .
ولهذا تخفي بكل دقة وعناية المرحلة الأولى من العدوان الأمريكي على شعوب العالم الإسلامي . فلو عرف الملايين من المسلمين الحقيقة ودرسوا التاريخ الأمريكي في العالم الإسلامي لبطلت وتبددت مزاعم الإدارات الأمريكية المتعاقبة ، والدبلوماسيين والمستشرقين والكتاب والصحافيين والاحتكاريين الأمريكيين بأن الولايات المتحدة كانت ولا تزال منذ نشوئها والى الآن عدوة للاستعمار ومع حق الشعوب وحريتها بدأب وثبات وصديقة وفية ومنزهة للشعوب الإسلامية ، ولكان من المستحيل وغير المعقول الأمل في أن تصدق الشعوب الإسلامية مزاعم واشنطن في أن الأسطوليين الأمريكيين السادس والسابع قد أنشئا و بأن اكثر من 1500قاعدة حربية أمريكية قد أقيمت خارج الولايات المتحدة , وبأن القيادة المركزية السيئة الشهرة قد تأسست لأجل الدفاع عن شعوب العالم الإسلامي وحمايتها .
إن الغاية من تزييف تاريخ الاستعمار الأمريكي في الشرق وفي سائر أنحاء العلم هي طمس السياسة الأمريكية الاستعمارية الجديدة التي ترمي إلى فرض سيادة الاحتكارات الأمريكية على شعوب العالم الإسلامي وغيرها من الشعوب والاستيلاء على ثرواتها الطبيعية , وتحويل مطاراتها ومرافئها وجزرها إلى قواعد للقوات الأميركية وساحات انطلاق للصواريخ الأميركية وهي جزء من فرض السياسة العالمية الأميركية الأحادية وفرض المفاهيم الأميركية لكافة المشاكل العالمية والعناوين الماثلة أمامنا في أفغانستان والعراق والدعم اللامتناهي للإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني لا يمكن لأي عاقل أن يتناساها



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على ال ...
- السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم الق ...
- المسيح الدجال والأمجاد المزيفة للأديان السياسية
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -2
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -1
- قالت اليهود يسوع ببعلزبول أي زعيم الشياطين لوقا -1
- العنصرية والبغضاء في شريعة المسيح ابن الله !! رد على مقالة ف ...
- عقوبة الأديان السياسية في القران (الطوائف المسيحية )
- يسوع في فندق خمس نجوم – لوقا
- إخراج الشياطين وشفاء المرضى من معجزات الشيطان الأكبر - لوقا ...
- المسيحيون المتصهينون والتطرف البروتستانتي
- تعاليم يسوع احد أسباب التكالب الامبريالي على الشرق الأوسط !! ...
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -5
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -4
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -3
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -2
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -1
- الصراع السياسي الأشوري القبطي على قيادة الكنائس الارثذوكسية ...
- الصراع السياسي الأشوري القبطي على قيادة الكنائس الارثذوكسية ...
- القمني واله بني إسرائيل رد على مقالته!! الإسلام والحضارة


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على الأمة الإسلامية -2