|
التركمان حقوقهم ومعاناتهم في ندوة سياسية مطولة في مالمو
يحيى غازي الأميري
الحوار المتمدن-العدد: 3897 - 2012 / 10 / 31 - 09:21
المحور:
حقوق الانسان
بدعوة من ممثلية مركز حقوق الإنسان في العراق – المقر العام السويد/ مالمو عقدت في مدينة مالمو السويدية ندوة بحثية ( سيمنار) تحت عنوان (ماضي وحاضر حقوق التركمان وأخر الأحداث والتطورات السياسية في العراق) وذلك يوم السبت المصادف 27/اكتوبر– تشرين الأول/ 2012 حضر الندوة جمع غفير من الجالية التركمانية في السويد والدنمارك و تركيا وثلة من الجالية العراقية من المهتمين بالشأن العراقي ومتابعة اخبار أطيافه القومية والدينية وتطورات الأحداث فيه وكذلك حضر الندوة القنصل التركي في مالمو
قبل ذهابي الى الندوة بساعات كنت قد شاهد محطات التلفزة ( الفضائيات) وهي تنقل وتبث اخبار وصور لمأساة يوم دامي جديد يضرب فيه الإرهاب بقسوة مدن عراقية عديدة منذ صبيحة اليوم الثاني من أيام ( عيد الضحى ) وخصوصاً العاصمة بغداد ومحافظة الموصل والتي استهدفوا فيها تجمعات أحدى أطياف الشعب العراق (الشبك)؛ فحضرت الندوة وأنا محمل بهموم ثقيلة عن خراب حقيقي مرعب مخيف يضرب بكل عنفه وبلا هوادة وطننا الجريح وأطياف شعبه. اعود الى أجواء الندوة... افتتح الندوة بكلمة ارتجالية الإعلامي والناشط السياسي (محمد خورشيد صمانجي) مدير مركز حقوق الإنسان في السويد، مرحباً بالسيدات والسادة الحضور الأفاضل، وموضحاً أهمية عقد مثل هكذا ندوات، ومعرفاً بالسادة المحاضرين الذين سوف يتحدثون في هذه الأمسية ومعرباً عن اسفه بسبب عدم حضور البعض منهم موضحاً الاسباب التي حالت دون حضورهم؛ وهم السادة كل من: 1. الأستاذ فوزي أكرم ترزي / نائب في البرلمان العراقي، عضو التحالف الوطني عن كتلة الأحرار / التيار الصدري. 2. الباحث والسياسي الأستاذ غانم عثمان رئيس منظمة حقوق الإنسان لتركمان العراق في ألمانيا.
المتحدث الأول في الأمسية كان احد ضيوف الأمسية الأستاذ ( مهمت قبلان ) النائب في البرلمان السويدي عن حزب البيئة والخضر السويدي.
والأستاذ مهمت تقبلان من مواليد تركيا عام 1971. وهو من الناشطين السياسيين المدافعين عن حقوق الأقليات وحرية الشعوب المضطهدة، وتعد من ابرز نشاطاته السياسية والإعلامية سفرته مع أسطول الحرية عام 2010 لكسر الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007. تحدث النائب (مهمت قابلان) باللغة التركية ومن ثم باللغة السويدية بحدود 10 دقائق معرفاً بنفسه وابرز نشاطاته، وتضامنه ودفاعه عن حقوق الأقليات المضطهدة. بعدها غادر النائب (مهمت تقبلان) منصة الجلسة؛ فقدم مدير الجلسة الإعلامي (محمد خورشيد) شكره وامتنانه للنائب السويدي لتلبيته دعوة الحضور والمشاركة في التحدث. وقبل أن يعلن مدير الجلسة عن أسم المتحدث الثاني " باللغة التركية طبعاً " طلب من السادة الحضور من يجيد منهم الترجمة من التركية للعربية كي يساعدني وزميلان اخران مثلي لا نفقه اي شيء في اللغة التركية فتطوع مشكوراً الأستاذ (مقداد شاهين) ليجلس بيني وبين زميلي الاخران وهما الأستاذ (احمد الصائغ) مدير مركز النور الإعلامي والأستاذ (عصام الخميسي) رئيس الجمعية الثقافية العراقية في مالمو. ثم أعلن مدير الجلسة باللغة التركية عن أسم المتحدث الثاني الأستاذ الباحث البروفسور د. صبحي ساعتجي، الأستاذ في جامعة المعمار سنان التركية.
أدناه معلومات مختصرة عن الباحث الأستاذ البروفسور (د. صبحي ساعتجي) استعنت بالحصول عليها من شبكة الانترنيت : الدكتور صبحي ساعتجي من مواليد العراق/ كركوك عام 1946 والتي اكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية فيها ثم غادرها الى تركيا ليحصل من هناك على البكالوريوس سنة 1974 ومن ثم الدكتوراه في فن العمارة من اكاديمية الفنون الجميلة في اسطنبول. والتي أبدل أسمها حالياً الى جامعة المعمار سنان للفنون الجميلة والذي يعمل فيها الآن البروفسور صبحي استاذاً منذ عام 1994. للأستاذ البروفسور د. صبحي ساعتجي حوالي( 15) مؤلفاً منشوراً عن كركوك والتركمان ومن ابرزها كتابه الموسوم (كركوك وهويتها العمرانية).. في بداية حديثه أعرب البروفسور( د. صبحي ساعتجي) عن شكره لهذه الدعوة وعن سعادته للقاء احبة له، ثم بدأ حديثاً مطولاً عن وضع التركمان في العراق وابرز محطات اضطهادهم متذكراً بألم احداث 14 تموز 1959 في كركوك. ثم استعرض موقف التركمان من تركيا معتبراً أن التركمان العراقيين في بلدان المهجر مهاجرين لكنهم في تركيا ليس مهاجرين بل هم في بلدهم، بل في بلدهم الأم؛ وأضاف ان هنالك حوالي 120 تركماني عراقي بدرجة بروفسور يعملون في جامعات تركيا. وقد استعرض في حديثة سياسة الحكومة التركية منتقداً موقفها ونظرتها وتعاملها بازدواجية من الحكومة العراقية المركزية وحكومة إقليم كردستان العراق؛ وأردف قائلاً نطلب من الحكومة التركية أن تكون أكثر اعتدالاً في سياستها مع حكومة العراق المركزية، محملاً الحكومة التركية تبعية توقف الكثير من الأعمال والمشاريع بسبب سياستها الغير معتدلة مع الحكومة العراقية. وكذلك اعرب عن اسفه لعدم زيارة رئيس الوزراء التركي ( رجب طيب أردوغان) لمدينة كركوك خلال زيارته للعراق وذلك بسبب امني كما ادعوا لم يدخل ( أردوغان ) كركوك، وأضاف الدكتور صبحي قائلاً ( نحن نعتقد ان السبب كان من مستشاريه - ويقصد رئيس الوزراء التركي- لم يزودوه بمعلومات صحيحة ودقيقة عن الوضع في كركوك مما أدى الى عدم زيارته لها. وتحدث عن الظلم الجائر الذي ناله التركمان من الحكومات المتعاقبة التي حكمت العراق وكذلك تحدث عن انتقاده لموقف الحكومة العراقية الحالية من عدم اعطاء حقوق التركمان. وقد ابدى دعمه وارتياحه من قرار تدريس اللغة التركمانية في العراق، وتحدث عن اهميتها في الحفاظ على الخصوصية القومية للتركمان. وقد تحدث عن موقف التركمان من الدولة الكردية؛ وعن موقف التركمان من ذلك فقال نحن نبقى تركمان ونود العيش بسلام وأمان في العراق وكذلك تطرق في حديثه عن العلاقة بين تركمان العراق وتركيا والعالم التركماني.معتبراً تركيا هي الحاضنة الأم للتركمان ومعتقداً ان تركيا أكبر دولة ضمن محيطها. وبعدها سمح للراغبين من الحضور بإبداء مداخلاتهم واستفساراتهم للسيد المحاضر، وقد كانت من نصيبنا المداخلة الأولى فاعربت عن جزيل شكرنا وامتناننا في مقدمتها للدعوة الكريمة التي وجهت لنا وكذلك الفرصة الثمينة أن نكون وسط هذا الحشد الكبير ونستمع عن كثب عن معاناة وتطلعات ثالث أكبر طيف عراقي اصيل. كانت مداخلتنا من عدة نقاط مستفسرين فيها عن العدد التقريبي للتركمان في العراق، وعن حقوق التركمان بعد التغير الذي حصل في العراق بعد 9 نيسان 2003 وهل اسعفهم الدستور وعوضهم عما لحق بهم من تهميش وإقصاء وغبن، وكذلك استفسرنا عن سياسة تركيا مع العراق وتأثير ذلك على حقوق التركمان وموقف الحكومة العراقية من التركمان بسبب هذه السياسة. واستفسرنا عن موقف تركيا وتدخلها في الشأن السوري ومدى تأثير ذلك على حقوق ووضع التركمان في سوريا والعراق.واستفسرنا عن أخبار تناقلتها الصحافة عن مطالبة التركمان بالمقعد التاسع لمفوضية الانتخابات والمخصص اصلاً للأقليات، وهل فعلاً كان مخصص للأقليات؟ اجابنا مشكوراً الاستاذ الباحث البروفسور( صبحي ساعتجي) بشكل مفصل عن كل استفساراتنا، فيما استأذن احد الحضور وأجاب عن الاستفسار الأخير والذي كان حول المقعد (التاسع) الأخير في تشكيلة مفوضية الانتخابات الجديدة والذي أصبح من حصة التركمان. بعدها كانت هنالك عدة مداخلات لعدد من الحضور اجاب عنها المحاضر. بعدها اعلن مدير الجلسة عن اسم المتحدث الثالث في الندوة وطلب منه التفضل للجلوس على المنصة ، المتحدث كان الأستاذ (عبد الله بوكسور) الخبير في شؤون حقوق الإنسان من العاصمة التركية أنقرة.وقد تطرق في حديثه عن حقوق التركمان في العراق وكذلك في مختلف اماكن تواجدهم في إيران وأذربيجان. وبعدها كانت استراحة لتناول وجبة عشاء لذيذ ( برياني دجاج ) مع السلطة الطازجة والمشروبات الغازية المتنوعة والقهوة والشاي، وخلالها كانت فرصة جميلة للتعارف مع البعض مما سنحت لنا الفرصة بلقائهم والتحدث معهم.
بعد الاستراحة تكرم احد الحضور ممن التقيتهم وتعرفت عليهم أثناء الاستراحة متطوعا لغرض مساعدتي في الترجمة من التركية الى العربية، وهو الدكتور الطبيب المهذب (مصطفى محمد رافع رؤوف) وخلال استراحة تناول الطعام والقهوة كنت قد تجاذبت أطراف الحديث معه ، وقد عرفت انه جاء اليوم خصيصاً لحضور هذه الندوة " السيمنار" من منطقة بعيدة عن مدينة مالمو من مدينة ( أوروبرو) والتي تبعد حوالي 400 كم عن مدينة مالمو. وعرفت منه ان الجالية العراقية في مدينته السويدية( أورو برو) قد نجحوا في تأسيس جمعية عراقية تضم جميع ابناء الجالية العراقية. بدأت الجلسة في استكمال مداخلات واستفسارات الحضور، والتي تناوب في الإجابة عليها السادة المحاضرين، وقد شارك أحد الحضور( الدكتور جواد / الناشط في الدفاع عن حقوق الانسان /من القومية التركمانية في اذربيجان) بمداخلة مطولة بعد ان دعي الى طاولة ادارة الجلسة واخذ مكانه بجوار مدير الجلسة. وكذلك كانت هنالك مداخلة من صديقي العزيز الفنان (علي ريسان) والتي تحدث فيها عن ضرورة دعم النشاطات الفنية والثقافية التي توثق الى تاريخ الحركة الثقافية والفنية التركمانية، وتحدث بشكل مختصر عن فلمه الجديد الذي سوف ينتجه عن قلعة كركوك.
وبالإضافة لمداخلته القيمة قام الصديق الفنان (علي ريسان) بتوثيق الندوة بكامرة فيديو وسوف يقوم مركز حقوق الانسان بنشرها في بعض المنافذ الإعلامية .
لقد طرحت في الأمسية التي استغرقت أكثر من اربعة ساعات العديد من المطروحات والآراء والتصريحات والاستفسارات التي تستحق الوقوف عندها ودراستها بجدية، والتي تمحورت حول تطور الاحداث والعلاقات والتحالفات الاقليمية والدولية في المنطقة وكذلك حول سياسة تركيا في المنطقة؛ ووضع التركمان وحقوقهم بشكل عام و وضع التركمان في العراق وحقوقهم وقضية كركوك المثيرة للجدل والصراع الذي يدور حولها. وقبل انتهاء الأمسية اعلن مدير الجلسة الإعلامي (محمد خورشيد) أن الفقرة الأخيرة في هذه الأمسية الطيبة هو تكريم عدد من السادة الذوات بـ (درع) مركز حقوق الانسان في العراق اعتزازا وتكريماً لجهودهم ونشاطاتهم المتميزة في الدفاع عن حقوق الانسان والديمقراطية ومساندة الاقليات المضطهدة في دفاعها عن حقوقها.وقد تم توزيع ( الدروع) على المكرمين في اجواء احتفالية جميلة كانت الايادي تصفق بحرارة للمكرمين بينما راحت تلتقط فيها عدسات الكامرات لتوثق الصور التذكارية. ادناه اسماء السادة الأفاضل المكرمين بـ (درع) مركز حقوق الإنسان في العراق : 1. البرفسور د. صبحي ساعتجي/ كاتب وباحث/ وأستاذ في جامعة المعمار سنان التركية/مقيم في تركيا 2. الأستاذ عبد الله بوكسور/ الخبير في حقوق الإنسان / تركيا 3. الاستاذ مهمت قبلان / عضو البرلمان السويدي عن حزب البيئة والخضر السويدي / تركي الأصل 4. الأستاذ شكران هياجي / ناشط في الدفاع عن حقوق الانسان/ يدير مؤسسة لرعاية الايتام / مقيم في الدنمارك 5. الأستاذ حجي يورتان البياتي/ ناشط في الدفاع عن حقوق الانسان/ يدير مؤسسة لرعاية الايتام / مقيم في الدنمارك 6. الأستاذ محمد خورشيد صمانجي/ إعلامي وناشط في الدفاع عن حقوق الانسان/ السويد 7. الأستاذ يحيى غازي الأميري / كاتب عراقي مستقل / وناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان/ السويد
وبهذه المناسبة أسجل جزيل شكري وامتناني لمركز حقوق الانسان في العراق على ثقتهم بنا ومنحهم لنا (درع) المركز وعلى تفضلهم بدرج اسمنا مع هذه النخبة الكريمة. كتبت في 30 أكتوبر – تشرين أول 2012 السويد/ مالمو
#يحيى_غازي_الأميري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لقاء لغرض التحاور بين وفد وزارة الثقافة العراقية والجالية ال
...
-
ومضات من خزين الذاكرة... نقطة تفتيش، و زوجين قنادر، و 6 دجاج
...
-
ذكريات في الذاكرة راسخة، من العزيزية إلى أربيل
-
ردا ًعلى تعليق الدكتور - يوسف الهر- والذي ورد على مقالنا الم
...
-
تكريم العالم العراقي المندائي الفذ د. عبد الجبار عبد الله, م
...
-
قاسم عبد الأمير عجام في عيد الصابئة
-
أحد ضحايا صدام وحرب تصفية الحسابات إعدام نصب الجندي المجهول
...
-
يا لقلب أمك يا ناجي
-
من خزين الذاكرة .. أبي يهدينا بفرح غامر كتاباً مندائياً
-
الأحلام المحترقة
-
مأتم عراقي مندائي من الذاكرة المهمومة
-
محمد عنوز في كتاب من منشورات تموز
-
احتفالية لبعث الأمل ب ( طراسة ) * رجل دين مندائي جديد في سور
...
-
الشاعر السوداني الكبير محجوب شريف يكتب كي يوقظ الضمير الإنسا
...
-
أكتب إلى مهدي و ذكريات مهدي وعيون مهدي وضحكات مهدي/الحلقة ال
...
-
أكتب إلى مهدي و ذكريات مهدي وعيون مهدي وضحكات مهدي/ الحلقة ا
...
-
أكتب إلى مهدي و ذكريات مهدي وعيون مهدي وضحكات مهدي
-
تأملات وأحلام قبل وبعد سقوط النظام
-
الشيخ الجليل وصديق الحق و المدافع عن حقوق المظلومين علي القط
...
-
في مؤتمر زيورخ ... دونت شهادة الصابئة ومعاناتهم بأمانة للتأر
...
المزيد.....
-
أزمة الجوع والتجويع الإسرائيلي الممنهج تتفاقم في غزة وبرنامج
...
-
بين لهيب الحرب وصقيع الشتاء.. الجزيرة نت ترصد مآسي خيام النا
...
-
في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع
...
-
سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون
...
-
كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
-
اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
-
السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في
...
-
ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
-
السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير
...
-
غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|