أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سامي عبدالقادر ريكاني - القضية الكوردية في سورية وانعكاساتها على اقليم كوردستان العراق















المزيد.....


القضية الكوردية في سورية وانعكاساتها على اقليم كوردستان العراق


سامي عبدالقادر ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 3895 - 2012 / 10 / 29 - 18:42
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


اصبحت الاوضاع في سوريا تتعقد يوما بعد يوم مع كل الجرائم التي ترتكب فيها ,وسيبقى الاتفاق السري الذي لم يفضي بعد الى تسوية الخلافات بين الاطراف الاقليمية والدولية هو المفتاح السحري لفك لغز اسباب ادامة الحرب الدائرة على الساحة السورية , والقضية الكوردية هي من اكثر الاوراق المختلف عليها بين الاوساط المتصارعة على تلك الساحة والتي لم تحل بعد ,بل امتدت اثارها ومخاطرها لتعصف بالعملية السياسية في العراق واقليم كوردستان , وبدا مستقبل القضية الكوردية ومكانتها في المعادلة الاقليمية والدولية تشغل الاوساط السياسية والاجتماعية والاعلامية وعلى المستوى العالمي والعربي والاسلامي والكوردي.وان مايجري اليوم في المنطقة ومايجري من تحضيرات وتحشدات عسكرية وسياسية يوميء اما لحرب شاملة , او اقتراب التوصل على اتفاق دولي واقليمي على مصير سورية والتي تحاول كل جهة ومن خلال تحالفاتها داخل سورية وخارجها من الحصول على اكبر نقاط للقوة ,جغرافية كانت او بشرية او تحالفات استراتيجية اواقليمية او اقتصادية ,يمكن ان يرتكز علية في المفاوضات المقبلة حول مستقبل وشكل النظام السياسي في سوريا مابعد بشار الاسد. وهناك استراتيجيات ومخططات سرية تشير الى رغبة تفكيك كل من سوريا والعراق وتشكيل دويلات سنية وشيعية وكوردية تضم كل منهما ,على اثر هذه الاحداث ,ولعل التحشدات العسكرية التركية على الحدود السورية تزامنا مع طرحها لفكرة تطبيق السيناريوا اليمني على سوريا كحل في الايام الاخيرة , بتسليم الحكم الى فاروق الشرع نائب الرئيس السوري,انما يعبر عن خوفها من حدوث ذلك المخطط , ففضل باضعف الايمان والموافقة على تسليم الحكم في سوريا لنائب رئيسها ,كمخرج اخير لتحقيق حلمه في القضاء على حلم الدولة الكوردية , ورضي بالابقاء على سورية موحدة مع نظام قمعي ولكن خالي من دولة كوردية , مكان دولة محررة من دكتاتورها تفضي الى خلق تلك الدولة .
فمنذ بداية الازمة السورية والحكومة التركية وعلى غير عادتها في تعاملها مع دول الربيع العربيي سارعت بالتدخل بالشان الداخلي لهذا البلد , واتسمت تحركاتها بالتخبط والتذبذب بالمواقف ,والتي كانت نتيجة المخاوف التركية على انعكاسات الازمة السورية على تركيا والقضية الكوردية فيها ومن جهة اخرى ارادت الاسراع من اجل ان يكون لها اليد الطولى في تشكيل الحكومة السورية اذا ما آلت الاوضاع الى تنحي الاسد ونظامه الموالي والمدعم ايرانيا ,هذا التحالف الذي حرم تركيا منذعقود من ان يكون له موطئ قدم في سوريا, وكانت لها تاثيرات جمة على اوضاعها الداخلية و مكانتها ودورها الاقليمي والدولي, لما يتمتع به سوريا من مكانة استراتيجية في المنطقة ,ولما يتمتع به من كثرة سنية يمكن ان يعتمد عليه حكومة تركيا ذات التوجه الاسلامي اذا ماسلم الاسلاميون الحكم فيه, وسيعزز مكانتها ويحقق حلمها العثماني مرة اخرى في المنطقة الاسلامية, بعد ان فقد حليفها في العراق وحل محلها نظام هي اقرب مايكون حكومة ظل لايران ومخططاتها في المنطقة , ومعارضة لكل طموحات تركيا المستقبلية,ولعل الاصرار التركي هو احد الاسباب الرئيسية لتاخير او التأني في ازاحة النظام السوري من قبل المجتمع الدولي وحتى من قبل حلفاء تركيا نفسها كاوروبا والامريكيين ,لما سيكون لنتائج هذا الاسراع من احلال نظام اسلامي في سوريا, تتشكل من الاغلبية السنية مكان النظام الحالي, وسيكون مواليا لتركيا الذي تشاركه نفس التوجه ,والذي سيخرج اصلا من تحت عبائتها لتحكم سوريا مابعد الاسد, مما سيحول بين تلك الدول ومصالحها في المنطقة, ومما سيشكل حزاما سنيا وطوقا حول اسرائيل ,وسيعاد نفس السيناريوا العراقي في المنطقة والذي بعد تحريرها تم تسليمها لحكومة اغلبية شيعية وموالية لايران , مما سبب تهديدا للمصالح الغربية وافضت الى طرد الامريكيين من المنطقة ,ومالتلويحات الاخيرة والتهديدات من قبل المالكي للحكومة الامريكية, بالاستقواء والالتجاء الى ايران وروسيا, عبر عقد الاتفاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية معهم ,واتخاذه لهذه السياسات كورقة ضغط على الامريكيين لدفعهم لاجبار الجبهة المناوئة له على الساحة العراقية وبالاخص الاكراد للقبول بشروطه وسياساته الدكتاتورية ,الا دليل على فشل امريكا في المنطقة ونجاح غريمها, والذي يرجع سبب ذلك الى السياسات الخرقاء التي انتهجتها الحكومة الامريكية في ادارة الازمة العراقية ومساعدتهم للاغلبية الشيعية والمراهنة عليهم وعلى شخص المالكي بالاخص في الحفاظ على مصالحها في المنطقة.
ولتوضيح الصورة اكثر حول التحركات التركية والايرانية في المنطقة ودور الكورد في هذا النزاع لابد من الوقوف حول كيفية هذه التحركات وتدريجها الى ان وصلت الى نقطة تنذر بحرب شاملة سيكون الاكراد ومستقبل القضية الكوردية واراقة الدم الكوردي هي الفاتورة المقبلة التي ستدفع لقاء توافقات واتفاقات بين اصحاب المصالح والاجندات الاقليمية والدولية في المنطقة كبديل للحرب الذي لايمكن التكهن بنهايتها ومستقبلها الذي لن يكون لمصلحة احد على الاقل في الوضع الراهن, وستفوت على الجميع الاستفادة من خيرات المنطقة وخاصة ان امريكا على ابواب الانتخابات الرئاسية, واسرائيل والمنطقة تتخوف من السلاح النووي الايراني ,وبدت العقوبات الاقتصادية تؤدي دورها, وعلى اغلب الاحوال سيعطى المزيد من الوقت للحرب الدائرة في سوريا ,وكما انه الحل الانسب للجميع, لانه سيستنزف الطاقة البشرية والمادية للطرفين ,مما سيرغم الاطراف بقبول التقسيم كحل مرضي يفرضه الواقع ,كبديل لعدم التوافق بين الاطراف المتصارعة على صيغة الحل ,والذي كل طرف يريد الحفاظ على سورية موحدة ولكن على طريقته ,ففي الوقت الذي يريد فيه تركيا وحلفائها, لسوريا موحدة ولكن بدون بشار , فان الطرف الاخر يابى الا ان يكون موحدة تحت قيادته , والذي يرفظه الطرف الاخر بدوره , لذلك ابقاء سوريا موحدة بات امرا مستحيلا بعد هذه المدة الطويلة حتى ولو كان في البداية لتكون حلا مرضيا, ولكن كثرة اراقة الدماء السورية, وادخال اطراف اخرى مشاركة في نزف الدم السوري واجبار اطراف اقليمية للدخول في الازمة كطرف مباشر او غير مباشر في هذا الصراع, وامتداد جزور الازمة الى خارج سوريا لتشمل دول الطوق السوري, بات امرا يستحيل الابقاء على وحدة اراضيه ,وبات امر ظهور المنطقة السنية والعلوية والكوردية امرا مفروضا واقعيا , ولكن الذي يشغل الاطراف المتصارعة هي المنطقة الكوردية, والتي تحاول كل طرف وعبر حلفائهم في المنطقة واتباعهم في الداخل لالحاقها او ابقائها تحت حلفها ,ان قدر لها ان يكون لها منطقتها اوتقسيمها الخاص به, لاهميته المستقبلية في ترجيح كفة موازين القوة المتصارعة في المنطقة واهميتها كعامل تهديد واستقرار داخلى لكلا المنطقتين,لهذا يتم التحضيرات لها وعلى اعلى المستويات, مما يوحي بان المعركة الحاسمة ستكون على المناطق الكوردية في القريب العاجل , فبعد فشل تركيا في مسعاها لاقناع الدول بحل التدخل العسكري لسوريا ومن ثم الانتقال الى حل خطة المنطقة الامنة والتي منية هي ايضا بخيبة امل امام الفيتو الروسي والرفض الايراني كل هذا زاد من مخاوف تركيا حول قرب ولادة اقليم كوردي في سوريا ,لهذا التجا الى التحضيرات البديلة لاحتواء المنطقة الكوردية ,وتحركت على جبهتين الاولى الدفع بالمعارضة السورية المسلحة لارغام الاكراد للقيام بالثورة ضد الحكومة في المناطق الكوردية والتي يسيطرون علىها اصلا اكراد المنطقة, بموجب اتفاق مع الحكومة السورية ,والهدف منه القضاء على هذا الاتفاق وللايقاع بين الاكراد والعلويين مما سيقطع الطريق امام أي تحالف مستقبلي بين المنطقتين اذا ما حصل التقسيم او بدونه , والهدف الاخر ارغام الاكراد للانخراط والتحالف مع المعارضة السورية والمنطقة السنية والاكراد الاخرين الذين يعملون معهم والذين هم بدورهم يتحركون ويعملون وفق مايملي عليهم تركيا, والاطراف المتحالفة معها, والمشاركة لها في الرؤية المستقبلية حول مصير المنطقة الكوردية ,وكذلك لقطع الطريق على نفوذ حزب العمال الكوردستاني في تلك المنطقة والذين يشكلون الغالبية من اكراد سوريا, والتي ترمي من خلالها تركيا الى حلين اما الحاقها بالمنطقة السنية ان امكن وهذا محال ,واما الحاقها بنفوذها عبر دفع حلفائها الاكراد العراقيين وبعض اكراد تركيا ممن هم موالون لهم ومع الشباب السوري ممن تم تدريبهم في الاقليم بدعم وتخطيط مشترك بين الاتراك والاقليم للقيام بهذا المهام في حالة التقسيم ,وادخالهم للسيطرة على المناطق الكوردية,ومما زاد من وضوح ملامح هذا المخطط في الاونة الاخيرة ,الخطاب الذي القاه رئيس اقليم كوردستان في ذكرى تاسيس حزب العدالة والتنمية التركية والتي يتزعمها رجب طيب اردوغان, والذي اثنى فيه على الحزب والحكومة التي يتزعمها في دورها وطريقة ادارتها للازمة الكوردية , وابدى تاييده ودعمه لجهوده في حل القضية الكوردية في كل من تركيا والعراق والمنطقة , وهذا ان دل على شيء انما يدل على وجود رؤية ومخطط مشترك بين الطرفين حول الكيفية والصيغة التي يمكن ان تحل من خلالها القضية الكوردية والرغبة في العمل المشترك ,وانها خطوة سياسية التجا اليها الحكومة التركية ,اولا لضمان موالات الولادة المرتقبة للاقليم الكوردي في سوريا لتركيا عبر حليفها في الاقليم , ولقطع الطريق على الحزب العمال الكوردستاني من نشر نفوذه فيه وعدم اتخاذه منطقة للهجوم على تركيا ,ومكان يستفيد منه اعدائه من خلالها لاستفزاز وتهديد امنها الداخلي , ومن جانب اخر لارضاء الاكراد ودفعهم في سوريا وتركيا للقبول بالبديل عن حزب العمال الكوردستاني ,لكون البديل اي (الحزب الديمقراطي الكوردستاني بقيادة مسعود البارزاني) لايقل وزنا واهمية وشهرة عن هذا الحزب الاول وقياداته, وخاصة انه ابن لرمز من رموز الحركة النضالية الكوردية ورئيس لاقليم شبه مستقل لها وزنها الاقليمي والدولي , ولاقناعهم بصفاء نيته بان تركيا لاتستهدف تطلعاتهم وليست ضد قيام كيان خاص بهم انما يستهدف الحزب العمال الكوردستاني ,والمخطط الاقليمي في المنطقة , ولكن مع كل هذا جوبه هذا المخطط بالرفض القاطع من قبل الغالبية من الاحزاب الكوردية داخل توركيا وسوريا وحتى الداخل العراقي , وبهذا ارى ان مخطط التصادم الكوردي الكوردي او التصادم بين الاكراد و المعارضة السورية بات قريبا لا سامح الله ان لم يعها القادة الاكراد واذا لم يتداركوا الموقف قبل فوات اوانها, وخاصة ان التحرك من قبل الطرف الاخر ضد هذا المخطط لايقل التحضير له باقل من هذا ,وعبر كل من ايران والحكومة السورية والعراق لدعم حليفها حزب العمال الكوردستاني وعبر العراق لمواجهة مخطط الطرف الاخر المدعم تركيا ولعل اللقاءات الاخيرة بين المالكي وبعض قادة حزب العمال الكوردستاني في الاونة الاخيرة وفي بغداد والذي اتهم الحزب الاتحاد الوطني الكوردستاني الذي يتزعمه مام جلال بترتيب هذا اللقاء والذي نفاه الاخير بدوره ,انما هو مؤشر خطير لما يحاك ضد المنطقة الكوردية من سيناريوهات مستقبلية ,وان بوادر القتال بين المعارضة السورية والاكراد قد بدات فعلا في منطقة الاشرفية من حلب بعد التحظيرات الاخيرة من قبل الجبهتين ,خاصة الزيارة السرية التي قام بها الرئيس الايراني والتي سبقتها زيارات متعددة لكل من وزير الدفاع ورئيسي الحرث الثوري وجيش القدس الايرانيين للعراق للقاء المالكي ودعمه في سياساته وصراعاته مع خصومه وابقائه في سدة الحكم في المرحلة الراهنة واستعماله ضد السياسات التركية في المنطقة والذي كانت من نتائجها ارسال تشكيلات عسكرية جديدة كقوات دجلة والشرطة الاتحادية في كل من ديالى وكركوك وشراء السلاح من روسيا وغيرها من الدول التي يمكن ان تسرع في تجهيز الجيش العراقي تحضيرا لهذه المهمة الاستراتيجية التي تعمل عليها ايران مع المالكي, اضافة الى القوات الايرانية والمليشيات الشيعية من العراق وحزب الله اللبناني الذين ينشطون داخل سوريا منذ بدية الازمة ولحد الان, والذي يقابله تحشدات تركية وكوردية وسنية وحتى وصل الامر بانضمام فلول بعثية تنشط اخيرا في المناطق السنية من العراق واصبح وجود القاعدة ومنظماتها للمشاركة بهذا الحرب امرا مرغوبا ومدعوما ايضا من قبل حتى الامريكيين ,وتزامن مع هذا انفجار الازمة السياسية في العراق وامتد مع امتداد الازمة السورية وتفاقمت وتطورت وامتدت جذورها , فانها ومع بدا المفاوضات وارسال الوفود الى بغداد ومنها الى اربيل من اجل حل الازمة بين بغداد واقليم كوردستان والتي هي بالاصل امتداد لهذا الصراع الاقليمي الدولي في المنطقة فانها لن تصل الى أي نتيجة يرضي الطرفين مادام اللعبة بيد الكبار والنتيجة وحسمها بيد اصحاب المصالح الكبرى في المنطقة وهذا ماينذر بانفجار الازمة السورية لتشمل العراق ودول المنطقة وتنذر بتفكيك الدولتين وتكوين دويلات جديدة منها,ولكن هل الدولة الكوردية من ضمنها ؟هذا مااشك فيه من خلال التجارب والتاريخ المرير للنضال الكوردي والخيانات المتكررة للجهات الدولية والاقليمية ضد مصير هذا الشعب ومن خلال تشتيت الوحدة الكوردية وعدم وجود رؤية واستراتيجية متفقة عليها من قبل كل الجهات, وبسبب الانفرادية في السياسات وعقد الاتفاقات والاستراتيجيات الحزبية والشخصية بعيدا عن أي التقاء لافي التوجهات ولا في السياسات ولا في الحلول, والافتقار الى وحدة الموقف ووحدة الهدف في العلاقات الاقليمية و الدولية ,اضافة الى تعثر الاصلاحات الداخلية ,السياسية, والديمقراطية ,والمؤسسية, وافتقارهم لمجلس قومي ووطني يضم كل الاحزاب والتوجهات السياسية ترجع اليها حق وضع الاستراتيجيات والتحالفات والعلاقات والبحث في وضع المخططات المستقبلية والمصيرية للشعب الكوردي وعلى جميع المستويات الداخلية والخارجية .



#سامي_عبدالقادر_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سامي عبدالقادر ريكاني - القضية الكوردية في سورية وانعكاساتها على اقليم كوردستان العراق