أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد غانم - حزب البعث السوري والشحرورة اللبنانية صباح في الذكرى الثانية والاربعون ليوم الثامن من استبداد في سورية















المزيد.....

حزب البعث السوري والشحرورة اللبنانية صباح في الذكرى الثانية والاربعون ليوم الثامن من استبداد في سورية


محمد غانم

الحوار المتمدن-العدد: 1130 - 2005 / 3 / 7 - 10:29
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قد أسأل نفسي قبل أن تسألون أنتم ما علاقة حزب شوفيني فاشي هو آخر مخلفات الفكر القومي النازي في العالم كله وربما في الكون العظيم الواسع الشاسع ؟ والتساؤل مشروع ، او فنتازي إن لم يعجبكم ، فمن حقكم أن تطلبوا مني أن اوضح ماهي العلاقة بين الشحرورة الصبوحة صباح التي غنت من الخبزة والزيتون الى البطاطا ، وكانت تلعب الباصرة ، وكانت الشاطرة التي تأخذ باصرة على جميع عشاقها من هم بسنها أو بسن اولادها او حتى أحفادها ! ( العتب هنا على على المطربة اليونانية - المصرية داليدا ، التي ما أن بدأ الهرم عليها ، ولم تعد تجد ذلك العاشق الولهان .. انتحرت بكرامة مشرفة ) . أما جدتنا الشحرورة الصبوحة التي ملأت الدنيا عشقا حتى الشبق ، تصر على الخروج وهي في سن التسعين او أقل قليلا أو زد عليه أو أكثر قليلا .
والشحرورة الصبوحة تصر على الظهور في كل المحافل والاحتفالات ، وتظهر باسمة على كل الشاشات الفضية والسكوب والملونة والانلوغ والديجتال ( وخاصةعلى قناة ال بي سي المتعرية دائما ، والحائضة دائما على توقيت السعودية ، وكأن القديس مارمارون كان من قبائل بني شفط ومسيار ونفط ) .
المشكلة ليس في ظهور الشحرورة الامورة بنت التسعين السنفورة ن على الاقل هي أكثر جاذبية من الرفيق عبد الرؤوف الكسم ، الذي اقترح المواطنون السوريون يوما أن يساهموا بإنهيارالامبرطورية الامريكية الجبارة وذلك بوضع صورة الرفيق عبد الرؤوف الكسم على الدولار الامريكي ، وبعدها شوف الترنح في الاقتصاد الامبريالي الامريكي ، الذي كان سينهار كبرجي التجارة ( اللذان اخذا بعقل ولب ومخيلة شاعرنا السوري العالمي ، المحروم من جائزة نوبل ومن الدخول الى الجنة ، والمطرود من اتحاد الكتاب العرب السوري البعثي العقلوي العرساني ادونيس ) .
ملعون ابو الاستطراد يا عمنا الجاحظ ، لا تؤاخذونا ياشباب ( والله فاقعة معي لانو مجلس الشعب المنتخب بالدم وبالثورة البنفسجية العراقي لم يجتمع ، وهناك انقلاب امريكاني - علاوي على حلم الشعب العراقي ) .
طبعا الشحرورة الصبوحة عاملة أكثر من عشر طعش الف عملية شد وجه وقفا ، ونفخ ، وتجميل ، وتكحيل . لدرجة ان فم الشحرورة الصبوحة من كثرة الشد لم يعد يغلق ( وهذا وجه الشبه الاول بين الشحرورة الصبوحة وحزب البعث ).
وفوق هذا وذاك اصبح فم الشحرورة على جانبها ( يعني تحكي من خدها - نص مصيبة ) ، ويقال أنها فقدت قفاها من كثرة ما نقل منه الى وجهها في عمليات التجميل 0 ( أي قفاها توضع بقدرة الجراحين في وجهها - وهذا ايضا من اوجه الشبه بين الشحرورة الصبوحة وبين حزب البعث ) إلا أن التشابه هنا يكون معكوسا ( من اتجاه معاكس ، رغم أني لست من معجبي صراخ وتطاير التفال =البصاق في هذا البرنامج المفبرك ، وخاصة أن الاستاذ صدر الدين البيانوني هو من يرشح أسماءالسوريين الذين يتنطعون للخروج في هذا البرنامج ، ولايهم إن كان ناصريا مفلسا او ماركسيا دكنجيا ، المهم أن يكون ذو نكهة طائفية معينة ، وأن يدفع الثمن السياسي المطلوب سلفا )
أما كيف يكون البعث وجهه معاكس لقفى الشحرورة الصبوحة ، فهو لكل حزب شعارات وبرامج وأهداف ، وحزب البعث عنده الوحدة العربية والحرية والاشتراكية وتحرير فلسطين .. وحق سيدنا علي وابو ذر ( ها الشعارات كيسة ) .ولكن المشكلة أن حزب البعث بعد أن ( اعتلى ) والله أعلم من اعتلى ..والاعتلاء هنا من كبائر البلاء ، لأن أهون اشكال الاعتلاء هو المعنى الجنسي لمفردة ( اعتلى ) .
لأن اعتلاء البعث مقاليد السلطة له معاني كثيرة ليس أولها ( انفال الاكراد - ابادة الفيلية - مذابح ومقابر جماعية - إبادة بالاسلحةالكيماوية - تعميم الاستبداد والفكر الشمولي - تبني ابو مصعب الزرقاوي ، وابو القعقاع الحلبي ، واستضافة مهدي الصميدعي وعصابته الطائفية الوهابية - واستقبالات الصبي المدلل مثنى الضاري ، ووجه ابيه الكريه قاطع الطريق الطائفي مع هيئة علماء البعث العفلقية المجرمة - واستقبالات عشائر النهب والسلب في العراق ن وتشجيع تدمير البنية التحتية من انابيب نفط وغيرها - الى ادخال صبية الخوارج الوهابية الى العراق لتفجير انفسهم في معلمي الحلة ومدرسة اطفال حي العامل وزائري الامام الحسين - ومصلي الجمعة في مرقد الامام علي ... ومئات برك الدم التي يتركها التحالف البعثي الوهابي الواضح الجلي في العراق - وقيادة مشروع الحرب الاهلية والقومية في العراق بين سائر مكوناته الدينية والقومية ) .
أي وجه البعث ( شعاراته الحلوة ) صارت وراه ، أي في قفاه ! بصورة أدق صارت العروبة عشيرة ، وطائفة ، وأقليم ، ومكان صغير ، وشعار يطلقه بعثيو الرقة ( هذا غريب وهذا ابن بلد ) ، وفي العراق ( الشيعة هنود رعاة جاموس ) ، وكأن رعاة غنم تكريت أفضل !؟ تساؤلات مشروعة ، وتساؤلات غير مشروعة . هذه مسموحة وتلك ممنوعة ؟ والامريكان قادمون ، واسرائيلوا كسروان والاشرفية نزلوا الى الشوارع ( هؤلاءاولاد لمن طش الرز على دبابات شارون ، وابطال مجازر صبرا وشاتيلا ، ومن منهم طلب احتلالا ، وانتدابا اجنبيا ) و ماحدا من العرب وفضائياتهم خونهم او نشر غسيلهم الوسخ ، وخاصة في دولة الاراذلة اليهودية الاردنية الخصوانية العطوانية .. المصابة بفيروس الملقي وشالوم وهذا برسم الاخوة العراقيين ، وخاصة الكورد المتهمين من جرذان البعث بالعلاقة مع اسرائيل .) وظهر في الصورة أمريكانيو سورية .. ( اللي مابدهم يركبوا دبابو أمريكية ) .
ولكنهم لا يمانعون من الركض وراء حاخام النهار جريدة النهار ( معارضة النهار تشتم في النهار وتقبض في الليل ) ، وهذا من منتجات البعث ( الغريب أن حاخام المعارضة الكلامية في سورية كيلو افندي كان يجهز رحلات البولمان الى بغدا للتضامن المزعوم مع العراق ضد امريكا وعدوانها ( وهم ليسوا كذالك عفالقة كانوا ..ورائحتهم واضحة ، اسماءهم في فنادق الخمس نجوم العراقية ..بل أن بعضهم هتف بالروح بالدم نفديك ياصدام ( هؤلاء منتج بعثي - ناصري اصيل وإن اختبؤوا تحت شعارات الديمقراطية اليوم وحقوق الانسان ) . الا تستحق سورية أن نتعاطف معها ، الا يستحق شهداء المقاومة الذين حرروا لبنان من اسرائيل ، ام نصرخ بصوت عال ( للمعتصمين في ساحة الشهداء في بيروت أن هذه الساحة ليست لهم ، إنها ساحة الشهداء وليست ساحة قحاب بشير الجميل وسمير جعجع والشيخ امين وأبو ارز وغيره ممن استقبلوا اسرائيل بالورد والزهور ، ونامت صبايا كسروان والاشرفية ليالي طويلة في أحضان جنود شارون .. الا يستحق ايها المعارضون البعثيون أن نقول لهؤلاء : اخرجوا من ساحة راغب حرب وهادي نصر الله ، وبلال فحص ، وسناء محيدلي ، ونزيه قبرصلي ، والاخضر العربي ، ومعروف سعد ، وابطال مقهى الويمبي ، )
ماذا لو طالبت أنا العبد الفقير محمد غانم أمريكا وبوش وفريد أيار والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق برئاسة حسين الهنداوي أن تأتي الى لبنان وتعمل على الاشراف على انتخابات وفق الطريقة النسبية اللاطائفية التي جرت في العراق ، كم صوتا سيكون لآل الجميل وحتى ( قديسنا السوري الرائع مار مارون ، انحني اجلالا له .. وليس للبطرك شمعون وامين وجعجع وعون وبقية العصابة ) .
ملعون أنا واستطراداتي ، بعد اثنين واربعين عاما من الاستبداد البعثي السوري ، لازالت مشكلة الخبز والزحمة على الافران لم تحل بعد ؟ ومشكلة الديمقراطية والحرية تنتظر مؤتمر حزب البعث القادم ، أنا مواطن سوري قرفان من البعث ، أسأل نفسي كم مؤتمرا يجب أن يعقد حزب البعث لنحل مشكلة الرغيف ، والاهانة اليومية أمام افران الرقة ، ومشاكلها ( يوما قتل شاب رائع بعمر الورد أمام أفران البعث في الدرعية بالرقة ) .
لا اعرف من المسؤول عن مايجري من نهب وفساد في سورية ؟ اكيد هذا عمر قشاش وياسين الحاج صالح ( لاتؤاخذوني احبتي ما اقدر غير عليكم ) .
وأكيد أنا المسؤول عن عدم تنفيذ القوانين واحكام الدستور ؟ ( ابن كلبة انا ) لاني لم افهم بعد دين الرفيق مدير المدرسة ( بعثي - وهابي - طائفي - عشائري - طلائعي - متحدر من مكان ريفي قصي - جلف - في حالة هيجان فياجري امام المعلمات - يكره الارض التي نمشي عليها نحن الذكور ) .
( حمار أنا ) لأني لم أفهم بعد الاهداف السامية لمنظمة الطلائع البعثية الكيم إل سونغية ، ولا اتحاد شبيبة الثورة البعثية ومعسكراتهم النارية ، وعلاماتهم الاضافية ، وتعهير جيل وراء جيل ( جكارة بأمريكا واسرائيل ).
الثورة محمولة مع دبابة ، والنقابة المنتخبة مع دبابة ، واتحاد كتاب الدبابات ، أنا أفهم أنه في الحروب هناك أولاد جارية وأولاد ست ، وبالتالي أفهم أن يتهرب شخص مناضل ثوري عنيد بعثي اصيل من أداء خدمة العلم المنصوص عليها بالدستور السوري وهي الزامية وواجبة .. ولكن لا افهم كيف يصبح هذا الشخص عضوا في القيادة القطرية السورية الحالية ، وقبلها محافظ وفي المركزية وقبلها امين فرع في الرقة وقبلها عضو مجلس شعب ..كل هذا غير مهم ، الذي لم أفهمه هو كيف يجرؤ من مثله أن يزور قطعات الجيش السوري في يوم الجلاء الوطني السوري ، ليتحدث عن الرجولة وشرف الجندية وقدسية الشهادة ( أنا متأكد أن الرفيق هذا سيكون أول من يضع عمامة ويلبس الجلباب ، ويقود ضد من هم من أمثالي حرب الارهاب .. وخاصة الارهاب العشائري الرقاوي الرفاقي المناضل في زواريب الفساد والقروض والطائفية ( وتحت شعار لا صوت يعلوفوق صوت العشيرة ) .
لا زلت انسانسا في طور السؤال ..( الغباء راكبني ) متى نحس بالامان ؟
ايها الرفاق البعثيون بكل الحب الانساني ( تعلمت الحب من السيدة فاطمة الزهراء والامام علي عليهما السلام ) ، وبعيدا عن الكراهية التي تربت في مدارس الاستبداد الشمولي ( شيوعي - ناصري - بعثي ) أقول لكم وبكل صدق وحتى لا يجتث بعضنا بعضا : عوموا حزبكم ، وجبهتكم ( التقدمية ) . والتعويم هنا لا علاقة له بتعويم الين الياباني ، بل له علاقة بتعويم ( العوامة ) = ( اللقيمات ) .لانه آن، لكم أن تطوفوا بقدرتكم الذاتية لا بقدرة الجيش والامن .( اتركوا مقرات الشعب وسياراته ورواتبه وتعويضاته التي تبضونها بضا ، بلا رحمة ولا شفقة ) وفوقها بدكم مننا رواتب تقاعدية ؟!
ولان سورية مثل الزيت المقلي الذي ماتكاد تنضج العوامة حتى يقذفها الزيت كالبركان الى الاعلى .. وحتى نأكل كلنا وسوية من حلاوة الوطن وتكون معنا كلنا ( سيريا تل ) .
ومن أجل أن نلغي التشابه بين حزب البعث ووجه الصبوحة الشحرورة اللبنانية صباح .. وحتى لاتضطر الايدلوجياالشمولية الرعوية الرعاعية العنصرية القومية النازية أن ترقع وجهها بقفاها ...*
وقنا الله وإياكم استبدال الوجه بقطع من القفا ، ( لأنوما بدنا تطلع ريحة حدا ، لا من السلطة ولا من المعارضة .. لان ريحة الامريكان صارت قوية ، وفيها رشة اسرائيلية ... ايها البعثيون ك صونوا كرامتنا نحن السوريين من عرب واكراد وتركمان وشركس وشاشان والبان وبشناق واشوريون وارمن وسريان وكلدان مسلمين ومسيحين وازداهين سنة وعلويين واسماعيلين ودروز ومتاولة وصوفية درويشية وصوفية عرفانية موارنة وكاثوليك وارثوذوكس وبروستانت وانجيليون امريكان .. علمانيين وملحدين .. مدنيون وفلاحون ،وبدو رحل ..سهليون وجبليون بحريون ونهريون ( حماصنة وسوريون ) ... اناثا وذكورا ....وعذرا أمنا سورية الغالية ‘ن نسينا أحدا من أولادك وأنت أم الخصب وسيدة العطاء الابدي الخالد ..لاجلك نعيش ، ولاجلك أريق دمي .
عاشت سوريا خالية من الاستبداد ، ومن الشد والمد والجزر .. والامريكان .



#محمد_غانم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم خسرنا سالار داود حسن ، وغدا نهر الجغجغ والخابور والفرا ...
- دعوة للحرب ضد الكرد في الرقة
- مصرف ( الكرنك ) الحكومي ؟! واعدام حمار الحكومة السورية
- الموت الزؤام في قانون العاملين السوري الجديد رقم خمسين
- مؤتمر تنمية قبائل بني فساد الايدلوجية
- رسالة الى صاحب السمو الملكي الامير الشيخ وليم بن تشارلز وديا ...
- القيادة القطرية للبعث السوري تقرر اجتثاث الشعب
- لقد تنمردت كثيرا يا نمرود...! ... وآن الأوان للرد........
- الجبهة الوطنية التقدمية تدخل المدرسة الابتدائية
- عشائر البو ايدو لوجيا الرعوية
- كلمات من ملح الصمت ..الى الكاتب والمفكر نبيل فياض في سجنه
- حزب الفلطة يحتج على حل حزب الكلكة
- بنت الابوجي .. وابونا ادم ..وتسعة اربعة
- اختطاف جهاد نصرة
- سيمور هيرش ونيو يوركر يكشاف عمالة الاكرادعبر التاريخ
- قليلا من التوازن يا رفيقة بثينة شعبان
- القيادة القومية للعشائر العربية , ستة مليون جبوري ؟
- ماتريكس الايدلوجية الرعوية
- تم الإفراج عن الكاتب العربي السوري محمد غانم
- مقتطفات من بعض مقالات الكاتب المعتقل محمد غانم


المزيد.....




- الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي ...
- إسرائيل.. تصعيد بلبنان عقب قرار الجنايات
- طهران تشغل المزيد من أجهزة الطرد المركزي
- صاروخ -أوريشنيك-: من الإنذار إلى الردع
- هولندا.. قضية قانونية ضد دعم إسرائيل
- وزيرة الخارجية الألمانية وزوجها ينفصلان بعد زواج دام 17 عاما ...
- حزب الله وإسرائيل.. تصعيد يؤجل الهدنة
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين مقاتلي -حزب الله- والقوات الإسر ...
- صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل في نهاريا وعكا وحيفا ومناطق ...
- يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين والجيش يرفض إعلان ا ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد غانم - حزب البعث السوري والشحرورة اللبنانية صباح في الذكرى الثانية والاربعون ليوم الثامن من استبداد في سورية