أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - بعد عام من - الهبّة - الكردية السورية















المزيد.....

بعد عام من - الهبّة - الكردية السورية


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 1130 - 2005 / 3 / 7 - 10:38
المحور: القضية الكردية
    


في الثاني عشر من آذار الجاري سنطوي الصفحة السنوية الاولى لاحدث "هبّة" شعبية كردية سلمية تحصل بذلك الزخم الجماهيري و تحمل تلك المطالب السياسية الواضحة , و بذلك القدر من الشجاعة والاقدام وستضاف الصفحة الملحمية هذه الى سجل حركتنا القومية الديمقراطية، وتدون اسطرا ذهبية في تاريخنا المعاصر.
تميزت "الهبّة" الشعبية الربيعية التى انطلقت من مدينة –القامشلي- او قامشلو كما يحب اهلها ان يسموها بعدد من الخصوصيات التي ارى ضرورة ابرازها قبل الخوض في التفاصيل ومنها:
- كانت دفاعية محضة و تطورت الى حركة مطلبية حسب الشعارات والبيانات والتعبيرات السياسية, تجاوزت الشان القومي الكردي الخاص لتشمل السوري العام مجسدة مطالب الاغلبية الساحقة من ابناء سوريا الوطنية منها والديموقراطية، فالى جانب شعاراتها السياسية الداعية الى ازالة الاضطهاد القومى عن كاهل الكرد وتلبية الحقوق القومية،ومحاكمة المسؤولين الرسميين , رفعت مطالب بتحرير السجناء السياسيين وازالة الاحكام العرفية وقانون الطوارئ، وتحقيق التغيير الديموقراطي واطلاق الحريات العامة والعودة الى الحوار بين الحركة الكردية من جهة والحكومة من جهة اخرى.
- انطلقت من القامشلي كرد فعل على اعتداءات السلطة ومواجهة الفتنة العنصرية التى هدفت تأليب العرب على الكرد واشعال الاقتتال لايجاد ذريعة تمهد لتدخل عسكري كان على اهبة الاستعداد وبأشراف مباشر من اوساط القيادة العليا في البلاد ورؤوس اجهزة النظام ( ماهر الاسد , اللواء غازي كنعان , اللواءهشام بختيار اللواء محمد منصورة ) وهو الطاقم ذاته المشرف على تصدير العمليات الارهابية نحو العراق , لتحقيق اكثر من هدف داخلي وخارجى. ولكن" الهبّة " توسعت لتشمل سائر المناطق الكردية مرورا بالمدن الكبرى (حلب- حماة – دمشق ) ... وهذا ما اضفى عليها الطابع القومي الديموقراطي الشامل بعكس ما توقعت اجهزة النظام وبالتالي استطاعت بذلك افشال المؤامرة وتراجع مدبريها باحثين عن (التهدئة) في ظل شروطهم.
- بطبيعتها السلمية ومضمونها الديموقراطي وشعاراتها السياسية اندمجت بسرعة فائقة مع حيثيات الوضع الاقليمي وتحولت الى بند رئيسي في محادثات دول الجوار المعنية بالشأن الكردي، كما اضيفت كقضية سياسية ديموقراطية الى اجندة قوى التحالف الغربي في العراق.
- حققت" الهبّة " الشعبية الكردية المسالمة التي أدمتها اسلحة الغدر السلطوي ما كانت ترمي اليه من وضع الجميع امام مسؤولياتهم: الاصرار على انتزاع الحقوق القومية واعادة الحياة والروح النضالية المتفانية الى الشارع الكردي ودفع الجميع نحو قراءة جديدة للوضعين التنظيمى – الحزبي والفكري والسياسى واعادة النظر في العديد من المفاهيم البالية والتمهيد لاجراء مراجعات نقدية شاملة للبرامج والاطروحات والشعارات. وكذلك مد الحراك السياسي السوري المعارض بشحنة دافئة على طريق انتزاع المبادرة ولملمة الصفوف والبحث عن حلول للازمتين المتلازمتين الوطنية والديموقراطية بما فيها تناول الوضع الكردي السوري كقضية قومية سياسية وليست مسألة "الحرمان من الجنسية" وحقوق المواطنة" وما شابه ذلك.
من الواضح ان كل ما تحقق وفي مقدمتها كما ذكرنا وأد الفتنة العنصرية التي خططت لها اجهزة النظام، لم يكن بمعزل عن الموقف العام للتيار القومي اليساري الديموقراطي الكردي في حين خلقت صدمة بالغة ومؤثرة لتيار اليمين الكردي الذي وضع كل ثقله من اجل افراغ" الهبّة"– بعد حصولها- من مضمونها والحؤول دون ظهور النتائج الايجابية السالفة الذكر، وعندما نشير الى تيار اليمين فاننا نأخذ بعين الاعتبار المستجدات والافرازات السياسية في العقود الثلاثة الاخيرة والتغيير الذي طرأ على تعريف مفهوم اليمين حيث بات يشمل العديد من المجموعات والافراد هنا وهناك وفي اطر اكثر من تنظيم وحزب.
واذا كانت اهداف" الهبّة " وشعاراتها وممارسات صانعيها وتضحيات قادتها – العفويين – لا تختلف عن الجوهر الحقيقي لنهج اليسار القومي الديموقراطي في سيرته التاريخية بل يمكن القول انها تدخل في صلب دعوته منذ كونفرانس الخامس من آب العام 1965 في مجال الفكر والممارسة والوسائل النضالية والمفارقة هي ان ذلك النهج الذي كرسته" الهبّة "الشعبية من جديد كان في تلك اللحظة دون قيادة ميدانية جاهزة على الصعيد الحزبي، وكان البديل – قياد عفوية- دون انتخاب او تخويل وهي قامت بجدارة بدور لم يرسم لها و موقع لم يكن في حسبانها واداء لم يحضّر نفسها لاتقانه هذه الحقيقة لا تلغي عدداً من الخطوات اللاحقة التي ارادت قيادات الاجزاء الثلاثة من اجنحة نهج الخامس من–آب- بأنجازها من اثبات الذات، وتعويض ما فات ولو انها خطوات اتسمت بالارتباك والتعجل والانشداد نحو العصبوية الضيقة، ولا نغفل في هذا المجال الخطأ الجسيم الذي ارتكبته –قيادات هذه- الاجزاء الثلاثة عندماانساقت مع الاخرين في الانخراط بمشروع السلطة –التفاوضي- مع رؤوس الاجهزة الامنية التي اشرفت على حبك خطوط الفتنة. وضيقت بذلك كل المسافات الفاصلة بين المشروعين: القومي الديموقراطي و اليميني الذي يشكل الامتداد السلطوي على الساحة الكردية –فكراَ وسلوكا- ، وبذلك شعر اصحاب المشروع السلطوي انهم ربما يحققون عزل" الهبّة "الشعبية بل وتحويل نشطائها الى –مجرمين- وطرح المسألة برمتها كقضية جنائية لا علاقة لها بالحقوق القومية والمطالب السياسية والقضيتين الوطنية والديموقراطية، وهنا تتحمل قيادات الاجزاء الثلاثة من نهج آب جزأَ من المسؤولية.
على الصعيد الوطني وبخلاف اصوات عربية قليلة من مناضلي حركة المجتمع المدني والمعارضة الديموقراطية عجزت الاغلبية الساحقة من اصدقائنا وشركائنا العرب اكتشاف الحقيقة في لحظتها واندفع البعض الى اتهام الكرد المستضعفين بالاستقواء بالخارج –الامريكي- والتأثر بعملية تحرير العراق من الدكتاتورية وخلاص الكرد من ذلك الكابوس الاهوج (وهذا ليس اتهاما على اي حال) ، ومن ثم توجيه –النصائح الاخوية- الى – المغرر بهم- كما قام البعض –على الاكثر بحسن نية- بالتحول الى –حمامات سلام- والتطوع في زيارة المناطق الكردية –لتهدئةالاوضاع- وتبريد الرؤوس الكردية الحامية، دون ارفاق ذلك بالتمسك بمطالب الكرد المشروعة وشعارات "هبّتهم "المجيدة.. ولا نعلم ان كان هذا البعض الذي يعتبر نفسه –معارضا جذريا- قد كان مدركا ان وظيفته ليست البحث عن حلول لازمة النظام الاستبدادي الذي اقدم بنفسه على اثارة الفتنة ووحده يتحمل المسؤولية كما دلت الاحداث والوقائع الموثقة. ولم نسمع حتى الان تفسيره وتقييمه ومراجعته لذلك السلوك الغريب المثير للدهشة.
اغنى التضامن القومي الكردستاني المجاور (في تركيا والعراق وايران) مع” الهبّة” الكردية السورية الحركة القومية الديموقراطية لكرد سورية كجزء حي من جسم الحركة التحررية الكردية، واضفى عليها ذلك الاهتمام مسحة من تعزيز الذات والشعور باكتمال عوامل الشخصية النضالية المستقلة بعد ان تعرضت فيما مضى الى بعض التجاهل والاستبعاد.

كان التجاوب الرائع من كرد الشتات وخاصة في البلدان الاوروبية والتماسك الذي اشتد عوده بين مختلف المنظمات والافراد والجماعات والدعم الكبير الذي قدمتها لذوي الشهداء والجرحى والمعتقلين موضع تقدير الشعب الكردي في غرب كردستان، ولا ننسى هنا الجهد المميز اعلاميا وخاصة من المواقع الكردية الالكترونية خارج الوطن.
آثار “الهبّة” الكردية قبل عام مازالت تتفاعل، ونتائجها لم تكتمل بعد وقد دفعت احداثها بالفكر السياسي الكردي الى دائرة التجاذب والمساءلة، وهنا يجب القول ان الحدث هذا لم يعط حقه من التقييم والبحث حتى الان، واذا استثنينا بعض المحاولات القليلة المتواضعة المتسمة بشئ من الجدية، فأن النخبة السياسية والثقافية الكردية لم تقدم حتى الان شيئا يذكر ولم تتجاوز عبارات ومشاعر تنم عن العواطف بدل ان تفسر ما جرى بطريقة علمية نقدية والاستفادة من تلك التجربة –الحدث- التي اصبحت جزء بارزا من تاريخنا القومي والوطني وتعبيرا عن معاناة الكرد من الاضطهاد القومي على الصعيد الرسمي، واللامبالاة وعدم تفهم من جانب النخبة العربية السياسية والثقافية.
واذا كانت” الهبّة” الكردية السلمية قد نقلت الحركة السياسية الكردية الى دائرة الضوء وكشفت عن عوراتها ودفعتها نحو مواقع المحاسبة الشعبية والتساؤلات المشروعة، فانها في الوقت ذاته اعادت الى الاذهان مدى عمق ازمة النظام وفشل سياساته حول الشانين الداخلي والخارجي الى جانب ضعف الحالة السياسية المعارضة وهشاشة موقفها تجاه الاحداث الوطنية وفي المقدمة الحدث الكردي قبل عام وهكذا فالمشهد المتازم وضع الجميع امام المسؤوليات التاريخية في دائرة الفعل الهادف الى اعادة النظر في البنية التحتية للوطن والنظام واطلاق عملية التغيير الديموقراطي المنشود لينال الشعب السوري استحقاقاته الشرعية .
لقد كان متوقعاً وهو طموح مشروع، ان تتفاعل آثار ونتائج “الهبّة “الكردية ضمن اطر الحركة السياسية باتجاه تعميق النقاش وانعاش عملية التغيير داخل الاطر الحزبية اقلها اعتراف قياداتها بالفشل والعجز عن اداء الواجبات القومية والوطنية والانسحاب طوعا من دائرة المسؤوليات الحزبية لتفسح المجال للاجيال الشابة والدماء الجديدة عسى ان تعيد بناء ما هدم وتبدأ بفكر جديد ووسائل جديدة وادارة حديثة للعملية السياسية.
لقد بدات اولا بالعامل الذاتي لاتناول من ثم مسألة انجاز البرامج الجديدة للحركة السياسية الكردية وعلى اسس عصرية موضوعية وعلمية و خطط عمل جماعية لترجمتها بالممارسة العملية، ظنا مني ان العامل الذاتي يلعب الدور الرئيسي في مصائر الحركات السياسية الكردية في كل مكان وان معالجته اولا يشكل مفتاحا للولوج الى الدوائر الاخرى وانجاز المهام الفكرية والسياسية والثقافية ولهذا وانطلاقا من تجربتي الخاصة وقناعاتى بهذا الخصوص فقد طبقت المبدا على نفسي منذ ما يقارب العامين وتنحيت طوعا عن موقع رئاسة حزبي (حزب الاتحاد الشعبي الكردي) لاكون بذلك قد اسست لسابقة فريدة في تاريخ حركتنا ومهدت السبيل للاخرين لتجاوز عقدهم الانانية واتخاذ الخطوات اللازمة وانني اذا اطمئنهم بأن شعبنا لن يعلن الحداد على فراقهم.
في الذكرى الاولى” للهبّة “الكردية يعيش النظام الاستبدادى ازمته المتفاقمة وتزداد عزلته يوما بعد يوم وتحاصره الضغوط الدولية والدعوات الى محاكمته بتهم انتهاك حقوق الانسان وقمع الشعب السوري، وتورطه في العمليات الارهابية في الداخل والخارج وتشكل جرائمه من قتل ابناء شعبنا في القامشلي وغيرها احدى القضايا التي تشغل ملفه الارهابي اضافة الى نتائج تورطه في الساحتين اللبنانية والعراقية. ماذا بعد ؟
ازاء ما تقدم ذكره وعلى ضوء المستجدات المحلية والاقليمية وامام الاستحقاقات المستقبلية المرشحة في مرحلة التغييرات الديموقراطية المتوقعة في بلادنا بعد موجتها الظافرة في العراق فان الحركة السياسية الكردية منوطة بانجاز المهام التالية :
اولاً : معالجة الازمة الذاتية والتصدي لهذا العامل الاساسي في طريق التغيير والتهيئ لشروط الحاضر والمستقبل والانطلاق من جديد لتحقيق اهداف الحركة القومية الديموقراطية الكردية، والسؤال المطروح منذ سنوات هو لماذا تلكؤ البعض امام انجاز هذه المهمة ؟ ومن يقف عائقا امام عملية تغيير –القيادات- الحزبية الفاشلة والعاجزة ؟ هل المسؤولية تقع على عاتق من هم وراء تسعير الخلافات الشخصية والفئوية واثارة الفتن كذريعة تدفع باتجاه تماسك المجموعات والالتفاف حول –قادتها-؟ هل ان اجهزة السلطة وراء –الاحتفاظ- ببعض الوجوه الموالية لها داخل الحركة السياسية الكردية؟ هل فقدت –المنظمات- الكردية داخل صفوفها ارادة التغيير والاصلاح لسبب تقلصها العددي واقتصارها على من تلتقي مصالحهم الشخصية مع قياداتهم؟ هل يحتاج الامر في هذه الحالة ايضا الى –تدخل خارجى- ؟

ثانياً : بات واضحا ومنذ عدة سنوات ان الجهة السياسية شبه الوحيدة الباقية في ميدان المواجهة السلمية وحمل المطالب الكردية علنا عبر اساليب نضالية جديدة هي بقايا مجموعات التيار القومي اليساري الديموقراطي المثلث الاضلاع راهنا ووريث نهج كونفرانس الخامس من آب لعام 1965 ، ولكن هل استطاعت اطراف هذا النهج تحقيق الاهداف المنشودة ؟ وقبل ذلك هل استطاعت تحقيق التلاقي والاتفاق على برنامج مشترك والعودة الى الاصول المبدئية والفكرية والسياسية وتاليا التنظيمية ؟ وهل انجزت خطة عمل جماعية دائمة ومستمرة تستند الى ارادة الجماهير وتنفذ بدعمها واسنادها؟ هل تمكنت من تغيير التكتيك – المتسرع – والخروج من دائرة –الموجات الفجائية- التي سرعان ما تعود القهقرى وكأن شيئا لم يكن ؟ هل تستطيع الانتقال الى المناطق الكردية وتبدأ من هناك بتنظيم الاعتصامات والمظاهرات والاحتجاجات السلمية وتكف عن الهروب الى امام والتوجه نحو العاصمة دمشق او الخارج الاوروبي؟
ثالثاً : التفاعل الوطني الكامل مع مكونات العمل الديموقراطي على صعيد البلاد والبحث عن طرق فعالة لتحقيق هذه المهمة الاستراتيجية الكبيرة والاستمرار في مناقشة الشريك العربي والصديق والحليف باقصى درجات الصراحة والوضوح ووضعه امام خيار التضامن والعمل المشترك والتلاحم على قاعدة البرنامج الوطني الديموقراطي الكفيل بايجاد الحل العادل للمسألة الكردية في اطار سورية ديموقراطية تعددية موحدة، والتحرر من اوهام الحل السلطوي الذي ثبت فشله وخطورته على الكرد والوطن والوحدة الوطنية منذ عقود.

هذا حسب ما اراه البعض من المهام المفصلية الرئيسية التي تنتظر الانجاز، ولتكن الذكرى الاولى" للهبّة" القومية الوطنية الديموقراطية الكردية حافزا لنا جميعا للتصدى لها بالارادة الموحدة والجهود المشتركة , والمجد لشهداء" الهبّة" وكل التحية لشجعانها من جرحى ومعتقلين ومحررين.



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق ولبنان ...اختبار الصدقية الدولية في القرن الجديد
- بعد اغتيال الحريري :هل سيستمر نظام البعث السوري كقاعدة ارهاب ...
- رئيس جمعية الصداقة الكردية العربية يزور فلسطين
- نداء عاجل الى مروان عثمان رسالتك وصلت ... وصحتك بالدنيا
- محاولة في اعادة تعريف اسس العلاقة الكردية - العربية
- يا كرد العراق حذار من التصويت بلغتكم في سورية
- العراق الجديد والتجاذب -الصفوي - الهاشمي
- نحو عام مشرق جديد
- وما دخل جماعة - بلدية باريس - بالثورة الفرنسية
- رسالة تحية وتقدير الى الهيئة المؤسسة - للتجمع العربي لمناصرة ...
- جمعية الصداقة الكردية - العربية تعقد اجتماعها العام
- -النور جفيك - يحاضر في رابطة كاوا حول العلاقات بين تركيا وال ...
- - المؤتمر القومي - الاسلامي - بين الشوفينية الشمولية ومناصرة ...
- اللائحة الكردستانية الموحدة خطوة في الاتجاه الصحيح
- وانتصر العراق الجديد في شرم الشيخ
- - عروبة العراق - = - تركية الاسكندرون - و - فارسية الاهواز - ...
- التاسيس لديموقراطية - الاغلبية - في النظام الاقليمي الجديد
- رحيل آخر عمالقة النضال التحرري العربي
- لا مستقبل - للخط الثالث - في بلادنا 2
- لا مستقبل- للخط الثالث- في بلادنا


المزيد.....




- هيومن رايتس ووتش: ضربة إسرائيلية على لبنان بأسلحة أمريكية تم ...
- الأمم المتحدة: من بين كل ثلاث نسوة.. سيدة واحدة تتعرض للعنف ...
- وزير الخارجية الإيطالي: مذكرة اعتقال نتنياهو لا تقرب السلام ...
- تصيبهم وتمنع إسعافهم.. هكذا تتعمد إسرائيل إعدام أطفال الضفة ...
- الجامعة العربية تبحث مع مجموعة مديري الطوارئ في الأمم المتحد ...
- هذا حال المحكمة الجنائية مع أمريكا فما حال وكالة الطاقة الذر ...
- عراقجي: على المجتمع الدولي ابداء الجدية بتنفيذ قرار اعتقال ن ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطن -قصاصًا- وتكشف اسمه وجر ...
- خيام غارقة ومعاناة بلا نهاية.. القصف والمطر يلاحقان النازحين ...
- عراقجي يصل لشبونة للمشاركة في منتدى تحالف الامم المتحدة للحض ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - بعد عام من - الهبّة - الكردية السورية