أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ........................... الجزء السادس















المزيد.....

الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ........................... الجزء السادس


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 3890 - 2012 / 10 / 24 - 23:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان المنهج الاخلاقي للمسلمين اليوم والذي يطالبوننا بالسير افق قواعده من اجل مجتمع القيم والفضيله والزهد وتراحم الناس والصدق والامانه والحرص على ارواح وممتلكات الاخرين ، لهو منهج مخادع كاذب لاصحة له اثبتت زيفه تجارب الحياة ووقائع واحداث مايسمى بالتاريخ الاسلامي ونصوصه المقدسه ذات النزعه الدمويه والتي من خلالها استبيحت الاعراض وازهقت الارواح واحتلت البلدان واستعبدت ابشع استعباد حيث نهبت ثرواتها وخيراتها وسبيت نساؤها وبيع اطفالها في سوق العبيد واستهتر بمقدراتها واخضعت للاذلال باقسى درجاته ، والتي مازالت محتله حتى يومنا هذا ،حيث يجري وبشكل يومي انتهاك حرماتهم الانسانيه وايقاف كل ما من شانه منح الانسان حريته وكرامته من خلال التخاريف والخديعه والاكاذيب المقدسه .
قاتلو الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايحرمون ماحرم الله ورسوله ولا يدينون بدين الحق من الذين اوتو الكتاب حتى يعطو الجزيه عن يد وهم صاغرون . ....................... التوبه -- 29
ياايها الذين امنو لاتتخذو اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لايهدي القوم الظالمين . ..................... المائده -- 51
لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنو اليهود والذين اشركو ............. المائده -- 82
ياايها الذين امنو قاتلو الذين يدعونكم من الكفار وليجدو فيكم غلظه واعلمو ان الله مع المتقين ........ التوبه -- 123
هذه بعض من تصريحات الرب في كتابه المقدس ( القران ) والذي يقتدي ويهتدي به الملايين من المسلمين ، وان الخارج منهم عن النص يعد كافرا وملحدا ولامانع من تطبيق حد الردة والذي هو حد الله عليه ،وان لااجتهاد في النص، المسلمون يجب ان يكونو هكذا ، ولاخيار للخروج عن النص ،مما يعني ان هذا هو الطريق الحق ولايمكن لمسلم ان يحيد عنه ، مع انها نصوص ارهابيه قاعديه بامتياز .
هذه باقة عطره من الاحاديث النبوية الشريفه
ان رجلا من المسلمين قال : يارسول الله مااعقل فلانا النصراني ، فقال ( صلعم ) غاضبا : مه انه كافر لاعقل له ، اما سمعت قول الله : وقالو لو كنا نسمع اونعقل ماكنا من اصحاب السعير .
الاصابه -- الجزء الثاني -- الصفحه 40
عن ابي هريره : ان رسول الله قال : لاتبدأو اليهود والنصارى بالسلام واذا لقيتم احدهم في طريقه فاضطروه الى اضيقه ....... مختصر صحيح مسلم -- الحديث 1432
عن ابي موسى قال : قال رسول الله ( صلعم ) : اذا كان يوم القيامه دفع الله الى كل مسلم يهوديا اونصرانيا فيقول هذا فكاكك من النار ................. صحيح مسلم -- الجزء الثامن -- الصفحه 104
عن عمر بن الخطاب ( رض ) انه سمع رسول الله ( صلعم ) يقول لاخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ، حتى لاادع الا مسلما ................... مختصر صحيح مسلم -- الحديث 1154
يتحدث الشيوخ من ذوي المصالح العليا وعلى وجه الخصوص المتسيدين والساعين للسلطه منهم عن امكانية عقلنة الدين والسير به افق الخط الوسطي المعتدل ، وهو امر في غاية السذاجه واللامعقوليه ، بسبب تعارض الاعتدال والوسطيه مع النصوص ، مما يدفع بالمنتمين للتنظيمات الارهابيه الى تسفيههم وتكفيرهم ، وهذا يعطي لدعاة الاعتدال اعترافا وتاييدا اوسع على حساب اسلامويتهم من خلال هذه الازدواجيه ، ويمنحهم دعما من قطاعات شعبيه واسعة يمهد لهم الطريق للوصول الى هرم السلطه ، لذا فان هكذا منهج يعد تكتيكا سياسيا وليس تطبيقا لمنهج وشريعة الاسلام .
قال النبي ( صلعم ) : من لابن الاشرف ..؟
فقال محمد بن مسلمه ، اخو بني عبد الاشهل : انا لك به يارسول الله ، انا اقتله .
فقال له الرسول ( صلعم ) : افعل ان قدرت على ذلك .
فشاور سعد بن معاذ في امره ونفر ، وطلب من النبي ان يصرح له بالكذب فاذن لهم بذلك ماشاءو فكذبو على كعب بن الاشرف فحادثوه فسار حتى انبسط اليهم وسر منهم ، فضربوه باسيافهم .
قال محمد بن مسلمه : فوضعت السيف في سرته حتى انتهى الى عانته ثم حزو راسه ( قطعوها ) وحملوها معهم فلما وصلو كان النبي يصلي ، كبرو وسمع النبي تكبيرهم وعرف انهم قتلوه فقال : افلحت الوجوه ، فقالو : ووجهك يارسول الله ، ورموا براس ابن الاشرف بين يدي رسول الله ، فلما اصبح النبي قال : من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه .
مختصر السيره -- ابن كثير -- الصفحه 241
ماان سمع محيصة ابن مسعود من الخزرج ، حتى وثب على ابن سنينه رجل من تجار اليهود ، كان يلابسهم ويبايعهم فقتله ، وكان حويصة بن مسعود اخوه اذ ذاك لم يسلم ، وكان اسن من محيصه ، فلما قتل محيصه ابن سنينه ، جعل حويصه يضربه ويقول : اي عدو الله قتلته ، اما والله لرب شحم في بطنك من ماله ، قال محيصه : والله لقد امرني بقتله من لو امرني بقتلك لضربت عنقك ، قال حويصه : اوالله لو امرك محمد بقتلي لقتلتني ؟ قال : نعم ..فأ ســــــــــــــــــلــــم حويصه .....!!!
السهيلي -- المجلد الثالث -- الصفحه 164
هكذا تامرنا المقدسات ، وهكذا تامرنا النبوه ، وهكذا يامر اسلامنا ، القتل غدرا دون مبررات ، حتى ولو عن طريق الخداع والاكاذيب ، لامشروعيه ولامسوغات قانونيه ، وبشكل لاتراعى فيه ابسط القواعد الانسانيه ، هذه هي مجموعة القيم الاسلاميه ، فاي عقلنة يمكن الاخذ بها وفرزها من هذه النصوص وهذه المفاهيم ، انها الغاء كامل لادنى حقوق التماسك والترابط الاجتماعي ، وهي في ذات الوقت اساءه لكل ماهو انساني ، وبالتالي فهي منهج يفكك اسس بناء المجتمعات ويعيدها لعصور التخلف والظلمه افق ضوابط الدمويه والارهاب وباساليب غادره ودنيئه وخسيسه .
نهى رسول الله في بدر عن قتل ابي البختري بن هشام ، لانه كان اكف القوم عن رسول لله وهو بمكه وكان لايؤذيه ولا يبلغه عن شيء يكرهه ، وكان ممن قام في نقض الصحيفه التي كتبت بين قريش على بني هاشم وعبد المطلب .
السهيلي ، في شرح السيره لابن هشام -- المجلد الثالث -- الصفحه 40
في المعركه لقى المجدر بن زياد البلوي ،ابا البختري وصديق له خرج معه من مكه وهو ( جناده بن مليحه ) وكانا في قبضته ، فدار بينهما الحوار التالي .
المجدر : ان رسول الله قد نهانا عن قتلك .
ابو البخنري : وزميلي ..؟
المجدر : لا والله مانحن بتاركي زميلك ، ماامرنا رسول الله الا بك وحدك .
ابو البختري لا والله اذن ، لاموتن انا وهو جميعا ، ولا تتحدث عني نساء مكه ، اني تركت زميلي ، فقتله المجدر .
ثم اتى رسول الله فقال : والذي بعثك بالحق لقد جهدت عليه حتى يستاسر فاتيك به ، فابى الا ان يقاتلني فقتلته .
السيره الحلبيه -- برهان الدين الحلبي --المجلد الثاني -- الصفحه414
انه صمود بطولي رائع لقد واجه الموت بشجاعة قل نظيرها ، انها مستوى عظيم وراقي من الاخلاق التي لايتحلى بها الا الفرسان، لم يكن هذا الدموي البري الكذاب يتصور وجود هكذا خلق وهكذا تضحيات ، لذلك افصح عما في داخله وقطع راس ابو البختري وزميله كي يهرب من تناقضاته باتجاه الاسلام ودمويته ، موقفين متناقضين .. موقف انساني واخلاقي متميز ، وموقف يخلو من اي حس انساني ينتمي لصحبة رسول الله .
ولقد قتل المجدر بن زياد على يد الحارث بن سويد بن الصامت انتقاما وثارا لمقتل والده سويد بن الصامت ، والذي كانت تعرفه العرب حكيما ، وهو صاحب صحيفة لقمان والتي وافق عليها الوحي القراني . ولـــقد قتلـــه فـــي معركة احد ، فامر رسول الله ( صلعم ) عويمر بن ساعده بضرب عنقه ، فقال له : قدم الحارث بن سويد الى باب المسجد لضرب عنقه فقال الحارث : لم يارسول الله ، فقال : بقتلك المجدر بن زياد ، فقال الحارث : والله قتلته وما كان قتلي اياه رجوعا عن الاسلام ولا ارتيابا فيه ، ولكن حمية من الشيطان واني اتوب الى الله ورسوله مما عملت ، واصوم شهرين متتابعين واعتق رقبه ، فلم يقبل منه النبي ( صلعم )
الحلبي -- السيره الحلبيه -- المجلد الثاني -- الصفحه 555 و556
حتى اصحابك لم ينجون من غدرك يانبي الامه ، امرت بقتل الحارث لانه قتل المجدر الكذاب والمخادع ، وان كنت تدعي القصاص من قاتل فلنذكرك يانبي الامه بعفوك عن من اوغلو كثيرا في الاجرام والعنف والقتل
بعد الفتح ارسل النبي ( صلعم ) خالد بن الوليد الى بني جديمه .. بعثه داعيا ولم يبعثه مقاتلا
ابن كثير -- البدايه والنهايه -- الجزء الرابع -- الصفحه 313
رات جديمه انه يجب الوثوق برسول رسول الله ، وهم قد اسلمو وامنو الحرب ، فامر خالد باسرهم ، ثم امر بقتلهم ، حتى استحر القتل بليغا في الاسرى ، وكان ذلك انتقاما من خالد بن الوليد لمقتل عمه الفاكه بن مغيره قبل الاسلام على يد رجل من بني جديمه .
ابن هشام -- السيره في كتاب السهيلي -- الجزء الرابع -- الصفحه 111
وحين وصل الخبر الى رسول الله انتفض رافعا يديه حتى راى الناس ماتحت ابطيه وهو يهتف باعلى صوته امام الكعبه مرددا عن المرات الثلاث صارخات : اللهم اني ابرأ اليك مما صنع خالد بن الوليد.
تاريخ الطبري -- الجزء الثالث -- الصفحه 67
وفي حديث اخر يروى ان :
مرداس بن نهيك رجل من اهل فدك اسلم ولم يسلم من قومه غيره فذهبت سرية الرسول الى قومه واميرهم غالب ابن فضاله فهرب القوم وبقي مرداس لثقته باسلامه فلما راى الخيل الجأ غنمه في عاقول من الجبل فلما تلاحقو وكبرو كبر ونزل وقال : لا اله الا الله محمد رسول الله ، السلام عليكم ، فقتله اسامة بن زيد وساق غنمه فاخبرو رســــــــــــــــول الله (صلعم ) فوجد وجدا شديدا وقال : قتلتموه ! ، فقال اسامه : يارسول الله استغفر لي ، فقال : فكيف وقد تلا لا اله الا الله ، قال اسامه : فما زال يردد حتى وددت اني لم اكن اسلمت الا يومئذ واستغفر لي وقال : اعتق رقبه .
مفاتيح القريب -- التفسير الكبير -- الفخر الرازي -- المجلد الخامس -- الصفحه 294
رغم قتل خالد لعشرات المسلمين وهم ماسورين لكنه لم يعزله بل استمر به اميرا ، ولم يذكر الرواه انه تعرض لمخاشنة اوامرا ما او تعرض حتى لتانيب بسيط ، سوى دعاءه المخادع بانه يبرا منه ، واذا كان قد تبرا منه فعلا، فكيف اذن استمر اميرا وقائدا حتى خلافة الصديق ابو بكر .
وحين قتل مالك بن نويره ايام الرده وتاول عليه ماتاول حين ضرب عنقه اصطفى امراته ام تميم ، فقال له عمر بن الخطاب : اعزله فان في سيفه رهقا ، فقال الصديق : لااغمد سيفا سله الله على المشركين
البدايه والنهايه -- ابن كثير -- الجزء الرابع -- الصفحه 313
اما اسامه فقد استغفر له الرسول الكريم وطلب منه ان يعتق رقبه ، انه ابن زيد بن حارثه طليق زينب بنت جحش ام المؤمنين ، احدى حبيبات محمد الذي ماكان يرى امراة في الطريق الا لياتي لزينب ليرد نفسه بها ،فكيف يمكن ان يقتله بقطع رقبته كما نفذ بالحارث بن سويد المسكين .
هذه هي الاسس التي يتم بها بناء الجانب القانوني والاخلاقي ، هكذا يرى الاسلام العدالة والعدل ، وهذا هو الميزان الذي تتعامل معها الدوله الاسلاميه والشيوخ مهما رجحت كفته الى جانب الباطل والظلام .
وللحكايا بقيه .........،



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ..... الجزء الخامس
- لامكان لغير المتاسلمين في العراق
- الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه .... الجزء الرابع
- الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ........................... ا ...
- الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ........................... ا ...
- الاسلام ..عنف ودمويه بلا رحمه........................... الج ...
- تخاريف الاسلام . ... الجزء العاشر
- تخاريف الاسلام ........................................... ا ...
- تخاريف الاسلام .. الجزء التاسع
- تخاريف الاسلام ... .. الجزء الثامن
- تخاريف الاسلام .. . الجزء السابع
- تخاريف الاسلام ................................... الجزء الخ ...
- تخاريف الاسلام .. الجزء الرابع
- تخاريف الاسلام ................................... الجزء الث ...
- تخاريف الاسلام ... ...الحزء الثاني
- تخاريف الاسلام . الجزء الاول
- الاسلام .. المقدسات ..البداوه .. . الجزء الخامس
- الاسلام ..البداوه .. المقدسات .. .الجزء الرابع
- الاسلام ..المقدسات .. البداوه ...الجزء الثالث
- الاسلام .. المرأه .. حقوق الانسان . .. الجزء الخامس


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. عنف ودمويه بلا رحمه ........................... الجزء السادس