أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانية مسيحية -الكنيسة الأشورية -2















المزيد.....

وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانية مسيحية -الكنيسة الأشورية -2


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3880 - 2012 / 10 / 14 - 23:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانية مسيحية -الكنيسة الأشورية -2



المسيحية دين يعتاش على الكذب والتحريف والتزوير وبدوه تختفي عن الوجود .. إليكم الوثيقة التي تركها محمد ابن عبد الله للمسيحيين الأشوريين في العراق والتي بقيت محفوظة قرابة خمسة قرون حتى قيام الدولة العباسية .. ففي خلافة المهدي تم تسلمها إلى البطريك طيمثاوس عن طريق معاوية ابن أبي سفيان .. كلنا يعرف معاوية من أصحاب الرسول في بداية الدعوة.. سؤال . ما الذي أوصله إلى القرن الخامس الهجري ..عزيزي القاري ..أحفظ هذا التاريخ (1843) لنكشف لك تآمر الدورة العثمانية الساقطة مع المسيحيين في كتابة وثيقة أهل الذمة .. فمن ذلك الوقت والشعوب الإسلامية المتخلفة تعتقد هناك وثيقة تركها محمد لأهل الذمة .... بل وصل التخلف بالشعوب الإسلامية إلى درجة قبول الفتوى الدينية من البريطانيين ...فعندما دخلت القوات البريطانية إلى ألبصره في عام 1912 أصدرت حاكمها العثماني الساقط المتآمر معهم فتوى دينيه تصب في مصلحة المسيحيين.. وفيها حرم على المسلم بيع الخمور في الحانات .. وأوكل بيعه للمسيحيين فقط ..


المصدر..


من بعد عام 634م اخذ العرب يفتحون البلدان والمدن وينشرون الاسلام ، عندها اتحد الاشوريون المشتتون مع الملوك العرب في المناطق الخاضعين لهم فيها .
نَعِمَ مسيحيو المنطقة الشرقية بنوع من الهدوء في ظل الخلافة العباسية ، قد أنتقل كرسي البطريركية من ساليق ، قسطيفون إلى بغداد ، ولايزال إلى يومنا المركز الرئيسي .
من ابرز البطاركة في زمن الخلافة العباسية البطريرك طيمثاوس الذي لقب بجليس الخلفاء على اثر لقائه بالخليفة المهدي في بغداد لمناقشة امور ايمانية ولاهوتية عديدة.
كما أنه لايمكنا أن ننسى الرسالة التي تركها الرسول الكريم والموقعة من 35 مسؤلاً اسلاميا وتسلمها البطاركة السابقين للبطريرك طيمثاوس بواسطة معاوية بن ابي سفيان والمتضمنة عهداً من بأن لايتعدي أي مسلم على أحد من ابناء طائفتهم وظلت هذه الرسالة يتسلمها بطريرك لاخر حتى عام 1843م إلى أن جاء الامير بدرخان يشيع الظلم بين المسيحيين وجرد البطريرك ابراهام شمعون السابع عشر من الرسالة التي مازالت موجودة في اسطنبول .


وثيقة عهد من الرسول محمد إلى الكنيسة الشرقية الآشورية (النسطورية)


للسيد ابن الحارث بن كعب، ولأهل ملته، ولجميع من ينتمي دعوة النصرانية في شرق الأرض وغربها، قريبها وبعيدها، فصيحها وأعجمها، معروفها ومجهولها، كتاباً لهم عهداً مرعياً، وسجلاً منشوراً، سنّة منه وعدلاً، وذمة محفوظة، من رعاها كان بالإسلام متمسكاً، ولما فيه من الخير مستأهلاً، ومن ضيّعها ونكث العهد الذي فيها، وخالفه إلى غيره، وتعدّى فيه ما أمرت، كان لعهد الله ناكثاً، ولميثاقه ناقصاً، وبذمته مستهيناً، وللعنته مستوجباً، سلطاناً كان أو غيره، باعطاء العهد على نفسي، بما أعطيهم عهد الله وميثاقه، وذمة أنبيائه وأصفيانه، وأوليائه من المؤمنين والمسلمين، في الأولين والآخرين، ذمتي وميثاقي.

وأشد ما أخذ الله على بني إسرائيل من حق الطاعة، وإيثار الفريضة، والوفاء بعهد الله، أن أحفظ أقاصيهم في ثغوري بخيلي ورجالي، وسلاحي وقوتي، وأتباعي من المسلمين في كل ناحية من نواحي العدو، بعيداً كان أو قريباً، سلماً كان أو حرباً، وأن أحمي جانبهم، وأذبّ عنهم، وعن كنائسهم وبيعهم وبيوت صلواتهم، ومواضع الرهبان، ومواطن السيّاح، حيث كانوا من جبل أو واد، أو مغار، أو عمران، أو سهل أو رمل.

وأن أحرس دينهم وملتهم أين كانوا، من برّ أو بحر، شرقاً وغرباً، بما أحفظ به نفسي وخاصتي، وأهل الإسلام من ملتي، وأن أدخلهم في ذمتي وأماني، من كل أذى ومكروه، أو مؤونة أو تبعة.

وأن أكون من ورائهم، ذاباً عنهم كل عدو، يريدني وإياهم بسوء، بنفسي وأعواني، وأتباعي، وأهل ملتي، وأنا ذو السلطنة عليهم، ولذلك يجب عليّ رعايتهم وحفظهم من كل مكروه، ولا يصل ذلك إليهم، حتى يصل إليً وأصحابي الذابين عن بيضة الإسلام معي، وأن أعزل عنهم الأذى في المؤن التي يحملها أهل الجهاد من الغارة والخراج، إلا ما طلبت به أنفسهم، وليس عليهم اجبار ولا إكراه على شئ من ذلك، ولا تغيير أسقف عن اسقفيته، ولا راهب عن رهبانيته،ولا سائح عن سياحته، ولا هدم بيت من بيوت بيعتهم، ولا ادخال شئ من بنائهم في شئ من أبنيته المساجد، ولا منازل المسلمين.

فمن فعل ذلك فقد نكث عهد الله، وخالف رسوله، وحال عن ذمة الله.

وأن لا يحمل الرهبان والأساقفة، ولا من تعبد منهم، أو لبس الصوف، أو توحّد في الجبال والمواضع المعتزلة عن الأمصار شيئاً من الجزية والخراج، وأن يقتصر على غيرهم من النصارى، ممن ليس بمتعبد ولا راهب ولا سائح على أربعة دراهم في كل سنة، أو ثوب حبرة، أو عصب اليمن، إعانة للمسلمين وقوة في بيت المال. وإن لم يسهل الثوب عليهم طلب منهم ثمنه، ولا يقوّم ذلك عليهم إلا بما تطيّب به أنفسهم، ولا تتجاوز جزية اصحاب الخراج، والعقارات والتجارات العظيمة في البحر والأرض، واستخراج معادن الجوهر والذهب والفضة، وذوي الأموال الفاشية والقوة ممن ينتحل دين النصرانية أكثر من اثني عشر درهماً من الجمهور في كل عام، إذا كانوا للمواضع قاطنين وفيها مقيمين، ولا يطلب ذلك من عابر سبيل ليس من قطان البلد، ولا أهل الاجتياز ممن لا تعرف مواضعه، ولا خراج، ولا جزية إلا [على] من يكون في يده ميراث من ميراث الأرض، ممن يجب فيه للسلطان حق، فيؤدي ذلك على ما يؤديه مثله ولا يجار عليه، ولا يحمل منه إلا قدر طاقته وقوته على عمل الأرض وعمارتها، واقبال ثمرتها. ولا يكلّف شططاً ولا يتجاوز به حد أصحاب الخراج من نظرائه، ولا يكلف أحد من أهل الذمة منهم الخروج مع المسلمين إلى عدوهم، لملاقاة الحروب، ومكاشفة الأقران، فأنه ليس على أهل الذمة مباشرة القتال. وإنما أعطوا الذمة عليّ، على ان لا يكلفوا ذلك. وأن يكون المسلمون ذبّاباً عنهم، وجواراً من دونهم. ولا يكرهوا على تجهيز أحد من المسلمين إلى الحرب الذين يلقون فيه عدوهم بقوة السلاح أو خيل، إلا أن يتبرعوا من تلقاء أنفسهم. فيكون من فعل ذلك منهم وتبرع به، حمد عليه وعرف له وكوفئ به.

ولا يجبر أحد ممن كانوا على ملة النصرانية كرهاً على الإسلام: "ولا تجادلوا [أهل الكتاب] إلا بالتي هي أحسن". ويخفض لهم جناح الرحمة ويكفّ عنهم أذى المكروه حيث كانوا، واين كانوا من البلاد.

وإن أجرم أحد من النصارى، أو جنى جناية، فعلى المسلمين نصره، والمنع والذبّ عنه، والعزم عن جريرته، والدخول في الصلح بينه وبين من جنى عليه. فإما مُنّ عليه، أو يفادى به. ولا يرفضوا، ولا يخذلوا، ولا يتركوا هملاً، لأني أعطيتهم عهد الله، على أن لهم ما للمسلمين، وعليهم ما على المسلمين، وعلى المسلمين ما عليهم بالعهد الذي استوجبوا حق الذمام، والذبّ عن الحرمة، واستوجبوا أن يذبّ عنهم كل مكروه، حتى يكونوا للمسلمين شركاء فيما لهم، وفيما عليهم.

ولا يحملوا من النكاح شططاً لا يريدونه، ولا يكره أهل البنت على تزويج المسلمين، ولا يضارّوا في ذلك أن منعوا خاطباً وأبوا تزويجاً، لأن ذلك لا يكون إلا بطيبة قلوبهم، ومسامحة أهوائهم، إن أحبوه ورضوا به إذا صارت النصرانية عند المسلم، فعليه أن يرضى بنصرانيتها، ويتبع هواها في الاقتداء برؤسائها، والأخذ بمعالم دينها، ولا يمنعها ذلك. فمن خالف عهد الله وعصى ميثاق رسوله، وهو عند الله من الكاذبين.

ولهم إن احتاجوا في مرمّة بيعهم وصوامعهم أو شئ من مصالح أمورهم ودينهم إلى رفد من المسلمين وتقوية لهم على مرمتها، أن يرفدوا على ذلك ويعاونوا، ولا يكون ذلك ديناً عليهم، بل تقوية لهم على مصلحة دينهم، ووفاء بعهد رسول الله موهبة لهم، ومنّة لله ورسوله عليهم.

ولهم أن لا يلزم أحد منهم، بأن يكون في الحرب بين المسلمين وعدوهم، رسولاً أو دليلاً، أو عوناً، أو متخبراً، ولا شيئاً مما يساس به الحرب، فمن فعل ذلك بأحد منهم، كان ظالماً لله ولرسوله عاصياً، من ذمته متخلياً، ولا يسعه في إيمانه إلا الوفاء بهذه الشرائط التي شركها محمد بن عبد الله رسول الله لأهل ملّة النصرانية، واشترط عليهم أموراً يجب عليهم في دينهم التمسك والوفاء بما عاهدهم عليه منها.

ألاّ يكون أحد منهم عيناً ولا رقيباً لأحد من أهل الحرب على أحد من المسلمين في سرّه وعلانيته، ولا يأوي منازلهم عدوّ للمسلمين، يريدون به أخذ الفرصة وانتهاز الوثبة، ولا ينزلوا أوطانهم، ولا ضياعهم ولا شئ من مساكن عباداتهم ولا غيرهم من أهل الملّة، ولا يرفعوا أحداً من أهل الحرب على المسلمين بتقوية لهم بسلاح، ولا خيل، ولا رجال، ولا غيرهم، ولا يصانعوهم.

ولا يقروا من نزل عليهم من المسلمين ثلاثة ايام بلياليها في انفسهم ودوابهم حيث كانوا وحيث مالوا، يبذلون لهم القرى الذي منه يأكلون، ولا يكلفوا سوى ذلك، فيحملوا الأذى عليهم والمكروه. وان احتيج إلى اخفاء أحد من المسلمين عندهم، وعند منازلهم، ومواطن عبادتهم، وأن يأووهم ويرفدوهم ويواسوهم فيما يعيشوا به ما كانوا مجتمعين، وأن يكتموا عليهم، ولا يظهروا العدو على عوراتهم، ولا يخلّوا شيئاً من الواجب عليهم.

فمن نكث شيئاً من هذه الشرائط وتعداها إلى غيرها فقد برئ من ذمة الله وذمة رسوله. وعليهم العهود والمواثيق التي أخذت عن الرهبان وأخذتها وما اخذ كل نبي على أمته من الأمان والوفاء لهم وحفظهم به ولا ينقض ذلك ولا يغيّر حتى تقوم الساعة إن شاء الله.

وشهد هذا الكتاب الذي كتبه محمد بن عبد الله بينه وبين النصارى الذين اشترط عليهم وكتب هذا العهد لهم:


الموقعون :

عمر ابن الخطاب

علي ابن أبي طالب

العباس بن عبد المطلب
أبو هريرة
طلحة بن عبد الله
حسان بن ثابت


تابع المؤامرة

كتب السلطان محمود الثاني احد سلاطين الدولة العثمانية الفاسدة وثيقة أهل الذمة في عام 1834 ..وفيها تم الاعتراف بجميع الطوائف المسيحية .. تابع معنا السقوط والانحلال في الدولة العثمانية المتآمرة على الأمة الإسلامية


عام 1763 خلال عهد مصطفى الثالث حين أصدر شيخ الإسلام فتوى تنصّ على أنّ انتقال المسيحي من مذهب إلى آخر لا يغير من وضعه كأحد أفراد "أهل الذمة الذين تربطهم بالمسلمين العهود والمواثيق" ما دام مسيحيًا،[90] ورغم نص الفتوى فإن السلطان لم يتخذ أي قرار أو فرمان تنفيذي لها واستمرّ الوضع على ما هو عليه حتى 1830 حين قام السلطان محمود الثاني بإصدار فرمان بتعيين "بطريرك مدني" يدير شؤون كاثوليك الدولة عدا الموارنة، وكان قبل هذا الفرمان على أتباع هذه الطوائف الغير معترف بها، العودة في أحوالهم الشخصية بما فيها دفن الموتى، إلى الأساقفة الأرثوذكس وما يرافق ذلك من مضايقات ورفض وابتزاز.[91] الاعتراف الرسمي جاء على خلفية سياسية، ففي 15 أبريل 1834 اعترف الباب العالي بالملة الإنطاكية الملكية الكاثوليكية وتبعها الاعتراف بسائر الملل الأقل عددًا،

تاريخ عام 1834.. بداية دخول الديانة المسيحية إلى الأراضي العربية بمساعدة الدولة العثمانية الفاسدة ..هذا يعني لا وجود للمسيحية أي امتداد تاريخي إلى حضارة وادي الرافدين



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زاغروس آمدي بين السعلوه والحنفيش ..رد على مقالته الآيات الشي ...
- مسيحيو العراق!! الكنيسة الأشورية -1
- الدولة العثمانية الفاسدة بين الكاثوليك الارثذوكس
- مسيحيو العراق !!
- دخيل جدك مولانا أمدي ..رد على مقالته الآيات الشيطانية
- الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -3
- رد على مقالة سامي لبيب.. لماذا إله واحد ؟!- نحن نخلق آلهتنا
- الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -2
- الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -1
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -5
- الاشتراكية هي الحل!! رد على مقالة سيد القمني ..
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -4
- جمشيد إبراهيم والبضاعة الصينية .. رد على مقالته الباطنية الم ...
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -3
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -2
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -1
- الاسرائليون والأقباط في دعوه قوميه دينيه موحده
- كتبت أناجيل الكتاب المقدس في روما
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -9
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -8


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانية مسيحية -الكنيسة الأشورية -2