أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزيز الحافظ - هل الخطبة الشقشقية للامام علي؟ج1















المزيد.....

هل الخطبة الشقشقية للامام علي؟ج1


عزيز الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3879 - 2012 / 10 / 13 - 15:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يزخر تاريخنا العربي – الإسلامي بكل العجائب والغرائب ويكفي من أبدع تأليف أو تجميع ألف ليلة وليلة او غرائب كليلة ودمنة دليلا بسيط الفحوى على تلك العجائب.أقترب عيد الأضحى وسيختلف المسلمون كعادتهم في بداية الشهر الهجري ذو الحجة وينعكس ذاك الاختلاف على موعد عيد الأضحى تقريبا كل سنة وتعود للذاكرة الإسلامية حجة الوداع وعيد الغدير في الجانب الشيعي وأحقية الخلافة التي لم ينته مفعولها لليوم في الكتب والنفوس وتبعاتها لازالت غصّة في قلوب ملايين المسلمين من الطرفين وتطرقت للغدير بمقالتين تقربا للتوافق الإنساني والمعرفي قبل المذهبي.. واليوم طلب بعض الأخوة مني التطرق لخطبة منسوبة للإمام علي تتميز بإنه يشقشق!! فيها والشقشقة أفهمها التفصيل للحدث... وظهر لغويا((معنى الشقشقيه : شيء يخرجه البعير من فيه(فمه) إذا هاج))وعند التقصّي وجدت فيها بلاغة تليق بمقامه وعندما أسردها بشيء من التطويل أجدها رغم كل التشكيك الذي ساسرده منسوبة للإمام علي فمن يقوى على هذه السردية البلاغية الناهضة سواه؟ وفي سردها لااميل لطرفه دون من ينقدهم في فحوى الخطبة ولكن كمتأمل أجدها تستحق التوقف والمراجعة والتأمل بمناسبة قدوم موسم الحج وحجة الوداع وعيد الغدير عند أخواننا الشيعة بما يقرّب النظرة الإنسانية بيننا كبشر نختلف ونبحث عن الحقائق بعيدا عن التعصب الأعمى لنصل لضفاف موضوعية تنعكس على حاضرنا. [الخطبة]
أَمَا وَاللهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابن أبي قحافة، وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى، يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَلا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ. فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحًا، وَطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ، يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَيَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ، فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى، فَصَبَرْتُ، وَفِي الْعَيْنِ قَذًى وَفِي الْحَلْقِ شَجًا، أَرَى تُرَاثِي نَهْبا.ً حَتَّى مَضَى الأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَه.ُثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الأَعْشَى
)شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا وَيَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ (
فَيَا عَجَباً! بَيْنمَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ، لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا. فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ، يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَيَخْشُنُ مَسُّهَا، وَيَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَالاعْتِذَارُ مِنْهَا، فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ، إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ. فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللهِ بِخَبْطٍ وَشِمَاسٍ وَتَلَوُّنٍ وَاعْتِرَاضٍ. فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَشِدَّةِ الْمِحْنَةِ، حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ، جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ! فَيَا للهِ وَلِلشُّورَى! مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ؟! لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وَطِرْتُ إِذْ طَارُوا، فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَمَالَ الآخَرُ لِصِهْرِهِ، مَعَ هَنٍ وَهَنٍ، إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ وَمُعْتَلَفِهِ، وَقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضِمُونَ مَالَ اللهِ خَضْمَةَ الإِبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ، إِلَى أَنِ انْتَكَثَ فَتْلُهُ، وَأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ، وَكَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ. فَمَا رَاعَنِي إِلا وَالنَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ، يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ، حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وَشُقَّ عِطْفَايَ، مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ. فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالأَمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ وَمَرَقَتْ أُخْرَى وَقَسَطَ آخَرُونَ، كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ: {تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} بَلَى وَاللهِ، لَقَدْ سَمِعُوهَا وَوَعَوْهَا، وَلَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ وَرَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا، أَمَا وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ، لَوْ لا حُضُورُ الْحَاضِرِ وَقِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ، وَمَا أَخَذَ اللهُ عَلَى الْعُلَمَاءِ أَلا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ وَلا سَغَبِ مَظْلُومٍ، لأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا وَلَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا، وَلأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ.
قَالُوا: وَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ، فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الإِجَابَةَ عَنْهَا، فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ [فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ]
فَقَالَ: هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ.
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلامِ، أَلا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ.سأورد معاني الكلمات لتبسيط فهم الفكرة في خطبته: الشقشقية: شيء يخرجه البعير من فمه إذا هاج- تقمصّها: لبسها كالقميص- القطب من الرحى : مسمارها الذي تدور عليه -الرحى مؤنثة جمعها أرحاء وأرحيه : الطاحونة ، الجاروش- انحدر عني : نزل عنه وهبط مع السرعه- السيل : الماء الكثير السائر بسرعه- يرقى : يصعد-[[ قوله) : إن محلي منها محل القطب إلى قوله "الي الطير " أنه المستحق للخلافة دون غيره ، وان المفضول لا يجوز ان يتقدم على الفاضل . ثم شرح واقعة يوم مات النبي ، ولم يكن له ناصر ينصره ، ودار امره بين القيام في وجوده القوم وهو أعزل ، وفي ذلك مخاطرة كبرى ، وبين أن يصبر ويحتسب . فكان الخيار الثاني مع مرارته هو المفروض]]- سدلت الثوب : ارخيته- طويت : ضد نشرت- كشحاً : الكشح مابين الخاصره والجنب .- طفقت : جعلت- أرتئي : أفكر طلباً للرأي الأصلح- اصول : صال يصول صوله : وثب وجمل عليه- الجذاء : اليد المقطوعة- الطخية الظلمة- يهرم : هرم كفرح : بلغ اقصى الكبر- يشيب : من الشيب وهو بياض الشعر- يكدح : يسعى- هاتا : هذه- احجى : ألزم واجدر بالعاقل- القذى : ما يقع في العين من أعواد وما يشبهه .- الحلق : مجرى الطعام والشراب- الشجى : ما يعترض في الحلق من عظم ونحوه- تراثي : ميراثي . مايتركه الميت من المقتنيات- نهبا : من النهب . وهو السلب والغنيمة- أدلى بها : القاها ودفعها وهذا مافعله أبو بكر عندما حضرته الوفاة بالخلافة إلى عمر - شتان : بعد وفراق- كورها: كور الناقة رحلها- يستقيلها: يطلب الإقاله منها ، أي التخلي عنها . وإن أبا بكر عندما بويع بالخلافة قال قولته المشهورة ( أقيلوني فلست بخيركم(-تشطر الشيء : أخذ كل منها شطراً- الضرع : للناقة كالثدي للمرأة- حوزة : طبيعة ، ناحيه . والمراد بذلك عمر ، وقد كان فظاً غليطاً ، واجه النبي بقساوة ، وأغلظ على الملك الغساني جبلة ، فجعله يرتد عن الإسلام- الخشناء : من الخشن وهو خلاف نِعم ولان- الغلظ : ضد الرقة وهي القساوة- كلمها : جرحها-... العثار : الزلل- الاعتذار: تقديم كلام يرفع عنه اللوم وهذا بيان لما كان يقع فيه عمر من التناقضات ، فكان يفتي بالشيء ثم يفتي بخلافه ، ويعتذر عن الأول.- الصعبه : الناقة التي يصعب قيادها- أشنق الناقة بالزمام : إذ جذبها إليه بالزمام- أخرم انفها : شقه- اسلس لها : أرخى لها الزمام- تقحم : هلك -. مُني الناس : ابتلوا هذا ما ابتلى حين كان ولي الأمر بهذه الحالة من الإرباك
والفوضى -. الخبط : السير من غير هدى.- الشماس : الامتناع والنفار- الاعتراض : السير غير المستقيم ، ففي حال سيره طولا كأنه يسير عرضا- المحنه : جمعها محن : مايمتحن به الانسان من بليه- اعترض الشي : اذا صار عارضا كالخشبه المعترضه في النهر- .
الريب : الشك ويريد الامام بذلك أني لست مجهولاً عند عمر حتى يأتيه الشك في ّ واصبح كواحد ممن قرنني به وجمعني معهم- . أقرن :أجمع والقرن هو الجمع بين الشيئين- النظائر : الاشباه والامثال- اسف : الطائر إذا دنا من الارض- صغى : مال-/ الصهر : قيل هو أهل بيت المرأة . وقال الأزهري : الصهر يشتمل على قرابات النساء ذوي المحارم كالأبوين والإخوة.-مع هن وهن : مع عورات لا أريد ذكرها .- نافجا : رافعا- الحضن : مابين الإبط والخاصرة- النثيل : الروث وثالث القوم عثمان بن عفان الخليفة الثالث . وهذا الوصف له من الامام أبلغ هجاء يمكن أن يصدق على هذا الخليفة حيث يصورة الامام بالدابة التي لاتتحرك إلا بين اكلها وروثها ، ولايشغل بالها أمر مهم - المعتلف : موضع العلف- يختصمون : الخصم الأكل بكل الفم ، وضده القضم . وهكذا كان بنو أمية خلال فترة حكم عثمان .- انتكث: انتقض- فتله : فتل الحبل : لواه- أجهز على الجريح : اسرع قتله ، وأتمّ قتله- كبت الفرس : سقط على وجهه- البطنه : شدة الامتلاء من الطعام -

هذا التفسير البسيط للخطبة وفيه نستنبط انها شجون في ذات الإمام علي هدرها بإعلامه الخاص وطبعه اللغوي المتميز بعيدا عن لغة التهديد والوعيد والتلويح المسلح يعني هي خطبة سلمية فصّل فيها كل مايريد ان يقول من حقه في الخلافة دون ان يستعدي على القوم أقرباؤه من بني هاشم ويحشد بالسلاح والترتيبات العسكرية المعروفة وهذا اكبر دليل عقلاني عندي ان الخطبة مع بلاغتها المتجاوزة حدود التصديق الكلامي هي خطبة سلمية إستنكارية لاتحشيد عسكري فيها ولاوعيد ولاتلويح ولاتهديد وتسعير حربي وتصعيد يستدعي نقدها انها لاتعود له مع سطوع بلاغتها القريب من كينونته المعروفة!وسأعود للتفاصيل في مقالة أخرى.
عزيز الحافظ



#عزيز_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قتلوا تمساحين في العراق... من يجرؤ على صيد؟ التماسيح البشرية ...
- جريدة كويتية تتباهى بسطوع بلادة تحليلها وحقدها على السيد الس ...
- تلوث البيئة العراقية يقتل الحياة والتحدث عنها فقط لايقتلنا!
- عشرة مليارات برميل نفط مكتشفة هل ستصبح بهاميسان/ العراق يابا ...
- هل سنصّدق بالمنّجم الياباني ويفوز العراق عليهم؟
- خلجات صمتية الصراخ في خليج الالم الطفولي العراقي
- بطولة طبية ناهضة في مستشفى عراقي
- منعطفات في معركة رؤية هلال شهر شوال هذا العام.
- العراق خامسا في بطولة رفع أثقال البطالة عربيا!!
- كيف نفهم حرق مركز إسلامي في ولاية ميسوري ألآمريكية؟
- فاءات عالمية مؤذية في مناحي الحياة العراقية
- مابدائل العراق لو أغلقت إيران مضيق هرمز؟
- متفوقو البكالوريا العراقية بماذا كافأتوموهم؟
- صرخات مائية عراقية حزائنية لن يسمع آهاتها أحد
- متى ينتهي رهن نسبة 5% من نفط العراق للكويت الشقيق؟
- سجن الإطفال، ديمقراطية بحرينية شاهقة!
- مبروك؟!حصة تموينية رمضانية شاهقة كجبال الهملايا لكل عراقي
- قروض إسكان عراقية تسحق كرامة العراقي
- 8 مليارات عراقية للسكن أفضل ام للتشجير والمتنزهات؟
- هل العراق دولة شرّ تجاه الكويت؟


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزيز الحافظ - هل الخطبة الشقشقية للامام علي؟ج1