أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رزاق عبود - اقعد عوج، واحكي عدل















المزيد.....

اقعد عوج، واحكي عدل


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1127 - 2005 / 3 / 4 - 10:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بصراحة ابن عبود
اقعد عوج، واحكي عدل

بعد الموضوع المنشور بعنوان:" ايها السلفيون السفله، تعلموا ألأسلام من مسيحيي العراق". وردتني رسائل تشجيع، وتضامن، وتأييد كثيره. كما اتصل بي الكثيرون بالهاتف. ويجب التسجيل هنا، ان جميعهم، كانوا مسلمين. يشيدون بالموضوع. وكما يقال فلكل قاعدة شواذ. فقد استلمت الرساله ادناه. واضطررت للرد عليها بهدف تعميم لغة الحوارالمتمدن، بدل ألأتهامات، واسلوب النقاش، بدل القتال. وكل له حق بما يؤمن، وعليه ان يمنح نفس الحق لغيره.

الرسالة:
"اولا بالنسبة الي لم اسمع احدا من الجماعات المقاومة ان تبنوا عملية تفجير الكنائس في العراق ابدا رغم واسع اطلاعي من خلال النترنيت على بيانات الجماعات المقاومة ، ثانيا انت تخاطب السلفيون والقرضاوي الذي ذكرته في نهاية مقالتك المحترمة المنشورة على موقع علماني هو من الاخوان المسملون ويوجد فرق كبير بين الاخوان والسلفيون ، اما احمد الكبيسي فليس بالسلفي حسب تصنيفك ، ولكن لا عجب ، فالشيعة يدندنون بالوهابية والسلفية ، ولكن جميع غير الشيعة لديكم سواء بسواء ، سواء كان سلفيا ام اخوانيا ام حنفيا ام الخ المسميات وكبار اهل عمائمكم يكفرون القاصي والداني بحجة عدم المولاة لاهل بيت محمد "صلى الله عليه واله وسلم " وبحجة نصب العداوة ، والله انني لم ار ولم اسمع قط ابدا احدا من اهل السنة والجماعة من يذكر احدا من اهل بيت النبي بسوء او حتى بـم يمكن ان يقترب من ذلك ، ولكن اانتم من تلعنون وتسبون وتشتمون ولاتبدلوا عمامة جائفة لمراجعكم المتاخرة ب 1000 صحابي ممن جاهدوا مع الرسول "صلى الله عليه واله وسلم " وممن انزلت بحقهم ايات وايات ، فمالكم كيف تحكمون ، ومن قال لك بان الزرقاوي او اية جماعة اخرى من المقاومة تقتل المدنين ، اعطني حادثة واحدة لنعلق عليها ، كل الذي يضربونه اما اجنبي "امريكي وغيره " او جاسوس متاصل او عميل بصم بالعشرة لخدمة الامريكان او من يدافع عن الامريكي بالحديد والنار كالحرس الوثني او المغاوير الخ" ، وهل مقياس المؤمن لديك هو السهر بحجة "الحجة" في ذكرى مقتل الحسين "رضي الله عنه" بحيث جعلك تبدل تراب قدم ابو باسم او باسم بالاف رجال الدين ، لا عجب اذا كنت تعتبر المسيحي اكثر ايمانا من المسلم "غير الشيعي بالنسبة لك " لا عجب من ذلك فانت قد سلمت عقلك لغيرك من اهل العمائم المتاخرين ، سارفق لك مقطع صوتي لشيخك ياسر الحبيب استمع واحكم بنفسك ، واذا رغبت بالتعليق على هذه الرسالة فلا مانع لدي."

السيد....؟
تحيه طيبه

شكرا لأنك تحاول الحوار لا التهديد. رغم، انك خرجت عن لغة الحوار، الى محاولة ألأساءه، والتجريح، والتهجم. ومع ذلك استجيب لدعوتك، وان كنت افضل، ان يكون ذلك على صفحات نفس الموقع الذي قرات مقالتي فيه. ولكنك لم تذكره بالأسم، للأسف!

اولآ. ليس هناك "مقاومه" في العراق. هناك عصابات قتل، وخطف، وارهاب، وابتزاز. ولابد انك سمعت عن المخطوفين الذين اطلق سراحهم بعد ان استلمت"المقاومه" فديتهم. او ذبحوا، او قتلوا، لأن جهات معنيه رفضت التنازل، والتعامل مع ألأرهابيين.

ثانيا. اذا لم تسمع بجرائم عصابة الزرقاي ضد المسيحيين، والصابئه، والشيعه، وغيرهم من ابناء شعبنا، فاقرا جيدا بياناتهم. واقرا المواقع العراقيه، والوثائق المنشوره عن جرائم الأرهابيين في العراق. واذا لم تسمع، او تقرأ، فلابد انك، شاهدت افلام قطع الرقاب، وذبح الأسرى من عمال، وسواق، وأعضاء منظمات اغاثة، وصحفيين، ومترجمين، وغيرهم، وبينهم نساء كما تعلم. وألأسلام الذي تتحدث عنه لا يبيح قتل ألأسير،ناهيك عن المختطف فهذا لم يحاربك، ولم يأت لقتالك. بل جاء اما ليساعدك، او ليساعد عائلته ماديآ. كما هو حال النيباليين، والفليبينين، والمصريين، وألأردنيين الذين قطعت رقابهم على شاشات العربيه، والجزيره، وباخراج، وانتاج، ومونتاج ألأخيره.

ثالثا. القرضاوي، والكبيسي، وغيرهما، مهما كان دينهم، او مذهبهم يشحعون على الأرهاب، ويحثون على قتل الناس الابرياء، ويفتون، بجواز قتل العراقيين. وحسب الشرع لا يجوز لشخص، ان يفتي لموضوع، ومكان لا علاقة له به . ولذا فهم بنظر كل عراقي مسوؤلين بشكل مباشر،عما يتعرض له العراقيين من ذبح يومي على يد ألأرهابيين، حتى يتخذوا موقفآ معارضا لذلك.

رابعا. انا لست شيعيا. انا علماني. وتحدثت عن الأرهابيين ليس كسنة، بل كارهابيين يروعون ابناء شعنا. والوهابيه، يا صديقي، هي التي تكفر ألأخرين. تكفر الشيعه، وكل المذاهب السنيه غير الوهابيه، وتجيز ذبحهم. وليس كما تتهم انت الشيعه. بدات اشك بمعلوماتك عن ألأسلام، والمسلمين، ومذاهبم، او تتغافل عن ذلك. وماذا تصنف البعثيين الذين ذبحوا ويذبحون الناس بالجمله. وبالمناسبه بينهم شيعه، لم، ولن ادافع عنهم فهؤلاء لا دين، ولا طائفه، ولا اخلاق، ولا ضمير لهم. كما ان المناطق "السنيه" هي المتضرر الأكثر من جرائم الوهابيين"السنه". فقد حاصروهم، واختطفوهم، واحتلوا بيوتهم، وشوهوا سمعتهم.

خامسا. لم ادافع عن "اصحاب العمائم" لا سنة، ولا شيعه. فهذه ليست مهمتي. انت فعلت ذلك بدفاعك عن القرضاوي، والكبيسي. ولكن على اي حال، ففي الجانبين يوجد معممين يدعون لفصل الدين عن الدوله بل عن السياسه بشكل عام. كما ان مفتي ألأزهر الشريف افتى بعدم جواز"المقاومه" في العراق فما رايك. هناك الكثير حتى من أئمة الوهابيه في العربيه السعوديه ممن ادانو اعمال المقاومه البربريه في العراق. وتخلوا عن تلامذتهم، وضحايا تعليمهم، بضغط رسمي. وماذا لو تراجعت هيئة علماء المسلمين غدآ، واشتركت في السلطه؟ وهناك بوادر لذلك. فماذا ستقول وقتها؟ وبمن تصدق؟ وعمن تدافع؟

سادسا. لا يجوز، بل يحرم في الفقه الشيعي، حسب معلوماتي، سب اصحاب النبي. وهذه معلومة خاطئه اخرى، عليك تصحيحها. ولعلمك فان جميع ائمة المذاهب السنيه تتلمذوا على يد جعفر الصادق صاحب المذهب الجعفري "الشيعي"، كابن حنبل، ومالك، وابي حنيفه، والشافعي. كلهم درسوا عنده، واجتهدوا في العباده والتعبد، وصارت لهم مذاهبهم الخاصه. لم يعادوه، ولم يكفروه. ولم يعترض عليهم. ما عدا محمد بن عبد الوهاب، ومذهبه المتخلف، الغريب عن ألأسلام، والذي يحلل قتل المخالفين له. واقرا تاريخ السعوديه والوهابيه جيدا. ولولاهم لما جائتنا امريكا الى عقر دارنا. ومن طرائف الدهر ان محمد بن عبدالوهاب بدا دعوته التكفيريه بين اهل السنه في البصره، والزبير، ولكنهم طردوه فاتجه الى الصحراء لينشر فكره المتصحر هناك.

سابعآ. الزرقاوي، ليس مقاوما، ولا منا ضلا، ولا مسلما. انه قاطع طريق، وسارق، ومرتزق، وعميل مزدوج صدامي/ اسرائيلي. ولو كان مجاهدا مسلما، كما تدعي ويدعي، لنسف سفارة اسرائيل في الأردن، او لقاتل في غزه، او الجولان، او جنوب لبنان. بدل ان يأتي لقتل اطفال حي العامل في بغداد، ويفجر كنائس المسيحيين، ويروع نساء الموصل، و يخرب الفلوجه، ويرهب اهلها، ويرعب نسائها. اعطني اسم عميل واحد قتلوه . من الاف المدنين والعزل المسالمين الذين كانوا في المدارس، والجوامع، والمستشفيات والأسواق، واماكن العمل، وحتى ألأعراس.

ثامنآ. انا لم اطرح مثال باسم المسيحي، او ابوه، ويوم "الحج" كدليل ايمان. بل صورة تسامح، وتعايش، واحترام، وهذا ما يأمر به ألأسلام، على ما اعتقد، ويفرضه القرآن، ان كنت، قرأته! فهم من اهل الكتاب واهل ذمه، وعلينا واجب حمايتهم، لا سلخ اجسادهم، وتقطيع رؤوسهم، ونسف كنائسهم. لولم يشعر باسم، وابوه، وغيره من مسيحي العراق بهذا التسامح، وألأحترام في البصره قبل، ان يدخلها عملاء الزرقاوي. لما "حج" مع المسلمين. انهم بادلوننا بالمثل ليس الا. اكرر لم اكتب كشيعي، ولا يوجد معمم يسيرني من الشيعه، او السنه، ولا احتاج لنصيحة من احدهم. ان من يحتاج النصيحة، والتنوير، والهدايه، هم من يعتقدون انه يحق لهم ذبح الناس لأنهم شيعه، او صايئه، او مسيحيين، او ايزيديين، او شبك، او يهود، او سنه يختلفون معهم. وهذه اول مره أسمع فيها ،باسم "شيخك " ياسر الحبيب.

تاسعآ. لا ادري لماذا تتخفى وراء اسم معهد دراسات، وابحاث، وعلمانيه، وانت تدافع عن هؤلاء السلفيين والوهابيين، والبعثيين ألأرهابيين، الذين يستهينون بحياة المسلمين، التي قال عنها ألنبي انها اشرف من الكعبه. وقال ايضآ ان من كفر اخيه المسلم فقد كفر؟ وان هناك فقه، وشرع قانوني في ألأسلام، وقضاة فمن يا ترى اختار الزرقاوي المطلوب للسلطات ألأردنيه خليفة للمسلمين في بغداد ليكرر جرائم الحجاج؟ ومن اعطاه الحق لياخذ دور الخالق، عز وجل، ليقتل من يشاء، ويذبح من يشاء، ويسبي من يشاء بدون حساب؟

عاشرا. هناك فرق بين المقاومه، والمعارضه، ويبدوا انك ضعيف في السياسة مثل ما انت ضعيف في المعلومات الدينيه. هناك معارضه سلميه كبيره في العراق. ولا احد يتهجم عليها، او يحاربها، او يكفرها، او يطردها خارج الحدود، او يقيم لها مذابح، او مقابر جماعيه على طريقة صدام، ومرتزقه الزرقاوي. بل العكس هم موجودون في الجمعيه الوطنيه المؤقته، والمنتخبه. بل حتى في الحكومه. وهم سنه، وشيعة. عرب، واكراد، وتركمان، واشوريين، ولكنهم لا يعارضون بسبب انتمائاتهم الدينيه، او الطائفيه، او القوميه، بل بسبب قناعاتهم السياسيه، وهذا ليس محرما، ولا ممنوعا في عراقنا الجديد. وانا انتقدت رئيس الوزراء، ورئيس الجمهوريه، والسيستاني، والحكيم، وغيرهم، ولم يعتقلني احد، ولم يكفرني احد . لان، لغة الحوار، متطوره جدا عندنا في العراق. حتى البعثيين موجودين في كل مكان، ولا يمكن اعتقالهم الا بامر قضائي. ولم يقطع صدام اربآ، كما كان هو يتوقع. بل ينتظر، هو وجلاوزته، حكما عادلا، من محكمه عادله غير متحيزة. وبالمناسبة فهو العميل ألأمريكي الوحيد الذي توجد ادلة على عمالته، ومع هذا لم، تقتله "المقاومه" ولم تطالب بمحاسبته، بل تطالب باعادته للسلطه، ليعود لهوايته المفضله في ترويع، وتعذيب، وقتل، وتشريد، ونسف، ودفن الناس احياء في العراق.

يا صديقي! الشمس لا تحجب بغربال. صدام كان عادلا في ظلمه. وزعه على الجميع. الزرقاويه، و"المقاومه" عادله بارهابها. كل العراقيين اخذوا حصتهم بالتساوي من قتل، وخطف، و.. و... وانت اما، جاهل، او تتجاهل، وما دمت اطلعت على مقالتي فهذا يعني انك تعرف اين تجد الصوت ألأخر غير الزرقاوي. واذا لا يعجبك كلامي فاسال ألأستاذ محسن عبد الحميد زعيم الحزب ألأسلامي العراقي. وهو سني، ومن الأخوان. ولعلمك فان حزب الدعوه الشيعي تاسس تاثرا بحزب ألأخوان، وألأثنين جلسا معا في مجلس الحكم، ووزارة علاوي، وسيجلسون معآ في الجمعيه الوطنيه المنتخبه، ولجنة صياغة مسودة الدستور الدائم لعراق خال من ارهاب البعث، والوهابيين، والسلفيين، والزرقاويين.

وعسى الله يهديك. فما دمت بعثت برساله الكترونيه، وليس رساله ملغومه فانت مجرد منبهر بالمقاومه ولديك استعداد نفسي، وفكري، وايماني، ان تتحاور، وتتبادل الراي، بعكس من تدافع عنهم. أولئك، لا يومنون الا بتصفية ألأخر. وما دمتم تقولون، الله اعلم، فانا، اعلمك بكل تاكيد بان السنه الباججي، والياور، ومحسن عبد الحميد، والنقيب، وغيرهم من سياسيي العراق هم اقرب الى الله من الزرقاوي، ويعملون لأسلامهم احسن منه.

عفوا عن التاخر بالرد، رغم اني كتبته يوم استلام ملاحظاتك.
مع الشكر
رزاق عبود



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لم تحصل قائمة- أتحاد الشعب- على ما يسر الصديق؟
- متى تشيع دمشق الأسيره حزب البعث الفاشي؟
- العراقيون صوتوا لعشائرهم
- يا حريم العراق ... احتجبوا
- انتخابات عراقيه، والفائز شمعبعثيه
- ألأحد الزاهي في العراق
- تعلموا ألأسلام من مسيحيي العراق
- ما علاقة احمد الجلبي بالمرجعيه؟
- هل تصوت المرأه العراقيه لمن يريد أن يستعبدها؟
- العراق غير ملزم بدفع ديون، او تعويضات لأحد
- علاوي غير نادم، فهل نندم نحن؟؟
- هل فقد السيد السيستاني مصداقيته؟
- الخوف من الهلال الشيعي، ام من شمس الديمقراطيه؟
- ديمقراطيه وسلام يا عراق للأمام
- بعده، ما ركب، هز رجله
- متى تصفي الكويت حساباتها مع السلفيين فترتاح، وتريح؟؟
- شتائم عبدالله، استمرار، لصواريخ حسين
- اقتراح اسم جديد للحزب الشيوعي العراقي
- لا مصالحه ضد مصلحة الوطن
- فدرالية الجنوب، بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رزاق عبود - اقعد عوج، واحكي عدل