أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -2















المزيد.....

الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -2


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 19:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



المصدر..


◄مخططات التقسيم
استغلت بعض منظمات أقباط المهجر أحداث نجع حمادى عام 2010 ثم حادث كنيسة القديسين لتأكيد صحة مطالبهم بالتقسيم التى انطلقت منذ الثمانينيات بعدما انتشر الإرهاب فى مصر، فخرجت الجاليات القبطية فى مختلف دول العالم للمطالبة بوقف أعمال العنف الطائفى وتخلل تلك التظاهرات مطالبات رسمية للاتحاد الأوروبى بحماية الأقباط فى مصر، وكذلك فى الكونجرس الأمريكى، الذى استجاب لتلك الطلبات وفى منتصف 2011 وعقد جلسة استماع للمطالبة بحماية المسيحيين فى مصر، وطالب عدد من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ الأمريكيين بإصدار تشريع يلزم الإدارة الأمريكية بتعيين مبعوث خاص للأقليات الدينية فى الشرق الأوسط، لمتابعة مدى التقدم فى قضايا الأقليات مثل المسيحيين فى العراق والأقباط والبهائيين فى مصر.

وبدأ مجموعة من أقباط المهجر الانحراف من المطالبة بالحقوق إلى المطالبة بتقسيم مصر واستقلال مصر أقليميا استنادا لحق تقرير المصير للشعوب الذى أقرته الأمم المتحدة بقرار رقم 637 (د(7-، والذى أكد على حق الشعوب والأمم فى تقرير مصيرها هو شرط لا بد منه بتمتعها تمتعا كاملا بجميع حقوق الإنسان الأساسية، وعلى دول الأعضاء فى الأمم المتحدة - امتثالا لأحكام الميثاق - أن تحرك قيام هذا الحق فى غيرها من الدول، كما أن للشعوب غير المتمتعة بالحكم الذاتى وللأقاليم الخاضعة للوصاية الحق فى تقرير المصير.

بدايات المطالبة بالتقسيم بدأها المحامى حنا حنا بعقد اجتماعات مغلقة مع أعضاء الكونجرس الأمريكى لمناقشة سبل تعديل خريطة مصر وبدأ التجهيز لمؤتمر عالمى لإعلان تقسيم مصر يومى 6 و7 أكتوبر القادم، وسوف يضع القائمون على المؤتمر عدة مطالب خاصة بالأقباط فى مصر، ومن ثم منح الحكومة المصرية فترة سيتفق عليها المؤتمر لتنفيذ هذه الطلبات، وفى حالة رفض هذه الطلبات صراحة أو ضمنا سيقومون باتخاذ ما يراه من إجراءات للاستقلال الأقليمى للأقباط.

كما قام بعض من أقباط المهجر بالمشاركة فى تأسيس منظمة تهاجم الإسلام "كدين" باسم "منظمة ضد الإسلام فى العالم" على رأسهم أشرف رميلة، رئيس منظمة صوت الأقباط فى أمريكا وإيطاليا، التى تأسست العام الماضى وعقد مؤتمرها الأول فى بنيويورك، الثلاثاء الماضى 11 سبتمبر فى ذكرى أحداث تدمير برجى التجارة العالمى بنيويورك، وحضره العديد من الشخصيات والمسؤولين فى أمريكا والعالم التى تعادى الإسلام مثل لارز فيكس الرسام الدنماركى صاحب الرسوم المسيئة للرسول، ومردخاى كيدر، سياسى إسرائيلى، ونيللى روبنبرسون، رئيس مجموعة أمهات وعائلات ضحايا 11 سبتمبر، وديفيد ستورينج، سيناتور بالكونجرس الأمريكى، وأندرس كريفتس، مسؤول جمعية ضد الإسلام فى أوروبا.

ومن أهدف المؤتمر وقف أسلمة أوروبا، حيث إن هناك جهازا إسلاميا يعمل على اختراق أمريكا وأوروبا للسيطرة عليها مستقبلا.

ما يمكن أن نطلق عليه مؤامرة من بعض أقباط المهجر هو دعوة لتأسيس "دولة قبطية" أطلقها عصمت زقلمة وموريس صادق فى أمريكا وأعلن عنها رسميا فى يوليو 2011، ثم طالبوا بتقسيم مصر إلى خمس دويلات فى أغسطس الماضى، مؤكدين أن الكونجرس الأمريكى سيصدر خلال الـ"30 عامًا" المقبلة قرارًا بوضع خريطة جديدة لمصر، يجرى خلالها تقسيم مصر إلى 5 دويلات.

◄حنا حنا.. مهندس تقسيم مصر
المحامى حنا حنا هو أكبر المهاجرين الأقباط سنا، حيث هاجر فى بداية فترة السبعينيات، ويعيش فى ولاية نيوجيرسى الأمريكية، ويحمل أفكاراً لتقسيم مصر جغرافيا ويجهزها فى مؤتمر فى 6 و7 أكتوبر المقبل، بعدما عقد عدة لقاءات سرية فى أحد مكاتب الأمم المتحدة الخاصة لإقرار ما أسماه بحق تقرير المصير للأقباط وانفصال مسيحيى مصر إقليميا فى دولة ذات حكم ذاتى عن دولة المسلمين.

حنا نشر مقالا فى سبتمبر 2011 بعنوان "مخطط إبادة المسيحيين فى مصر"، يسرد فيه ما يتعرض له الأقباط منذ عهد عبدالناصر إلى مبارك فى إطار أن هناك مخططا لإبادتهم، وفى شهر فبراير هذا العام ألقى كلمة فى مؤتمر الهيئة القبطية الهولندية، مطالبا بتخصيص "كوتة" للأقباط فى مجلس الشعب لمدة 10 سنوات والمناصب الوزارية مثلما هناك كوتة للمسلمين والمسيحيين والدروز وعرب 48 فى الكنيست الإسرائيلى، وسن قانون للتمييز ومحاكم للتمييز كما هو الحال فى "أمريكا".

بداية فكرة تقسيم مصر أعلنها منذ يونيو ٢٠١١ وقال فى مقال له نشر فى مواقع أمريكية، إن الحل الأمثل لحماية حقوق الأقباط وأموالهم وأعراضهم هو تقسيم مصر، وذلك بعد أن رأيت كيف أن حقوق الأقباط ضائعة كما أن هناك إصرارا لإهدار كرامتهم والإطاحة بحقوقهم وأبسط حقوق الإنسانية.

وفى 24 يونيو 2011 هاجم الأنبا موسى أسقف الشباب الذى أدلى بأن من يلجأ إلى الحماية الدولية يكون "خائنًا" فرد علية قائلا: "يتعين على نيافته أن يعيد الفتيات والزوجات المختطفات، كما أن عليه أن يقر العدالة كاملة لكل المسيحيين ومقدساتهم، كما أن عليه أن يعلم أن من يقول بالحماية الدولية لم يقل ذلك إلا بعد أن نفد الصبر بعد المزيد".

ودافع حنا فى 21 مارس 2012 فى أحد المؤتمرات بأمريكا عن إقامة الدولة القبطية التى يتزعمها عصمت زقلمة وموريس صادق قائلا:" إن الدولة القبطية تعنى الحكم الذاتى للأقباط، أى أن يكونوا منتشرين فى كل أنحاء مصر، ولكن لهم دستور مدنى خاص بهم، ويتم محاكمتهم أمام محكمة قبطية، لأن القبطى عندما يحاكم أمام قاضى مسلم، يصدر ضده حكم ظالم مثل قضايا الأحوال الشخصية، وأيضا فى الدولة القبطية تكون هناك جامعة قبطية، على غرار جامعة الأزهر، ولا يحتاج الأقباط إلى قرارات طويلة لترخيص كنيسة، ويأخذ الأقباط %25 والذين يمثلون النسبة الحقيقية للأقباط من إجمالى التعداد فى مصر، من مقاعد الحكومة المركزية، لأن هناك حكومة محلية للأقباط وحكومة مركزية مختلطة".

وأوضح أنه لن يرى الأقباط بعد هذه الأيام أى سلام، وإنما سيكون هناك المزيد من الدماء لهم، وحرق كنائسهم، ولن يكون أمامهم سوى الحماية الدولية، ونحن نرفع كل التقارير لتأكيد حق الأقباط فى الحماية.
وبعث حنا برسالة إلى الأنبا باخوميوس فى مطلع شهر سبتمبر الجارى يطالبه بالصلاة من أجل نجاح مؤتمر تقسيم مصر قائلاً له: "إن التقسيم يحقق آمال المسيحيين فى مصر الذين يعانون من التهميش والاضطهاد - على حد وصفه- لذا فهو إجراء احترازى لا أكثر إذا ظل الحال على ما هو عليه، وسوف يبقى نفس الشعب على نفس الأرض ولكن منفصلين".

◄مجدى خليل.. "المحرض"
مجدى خليل، كاتب وباحث ومحلل سياسى ورئيس منظمة التضامن المصرى الديمقراطى ومؤسس منتدى الشرق الأوسط للحريات فى مصر الجديدة، مهمته الأساسية هى التنظير عبر الفيس بوك ووسائل الإعلام.. قد يحتاج العمل القبطى عملا على أرض الواقع وملامسة مع الأحداث بشكل فعلى، فى حال قيام إحدى المنظمات القبطية عمل تظاهرة ردا على أحداث عنف طائفى، يخرج خليل ليكتب تعليقا على الفيس بوك.

الأمن والمخابرات.. هو شغله الشاغل، فهم وراء كل حدث وفتنة فى مصر، قد يكون صادقا، ولكن الحل لا يكمن فى تعليق على الفيس بوك أو التنسيق مع قناة لإبداء الرأى.

اعتاد خليل الهجوم على النشطاء الأقباط الذين يعملون على أرض الواقع، بشكل شخصى، حيث يبدأ بسرد أجزاء من حياتهم الشخصية فى محاولة لتشويه سمعتهم، وينشرها عبر الفيس بوك، فى حال لقاء نشطاء أقباط مع أجهزة الدولة لبحث قضية قبطية أو مشكلة لبناء كنيسة، الاتهامات جاهزة لديه عبر الفيس بوك.. "العمالة" والخيانة للقضية القبطية، قيام صحفى بنشر خبر لا يعجبه، الفيس بوك مستعد دائما لإطلاق الاتهامات جزافا على الصحيفة التى يصفها بالمخابراتية والصحفى بالمرتزق.

رغم علم أغلب المثقفين أن لإسرائيل دورا بالغ الأهمية فى تأجيج الفتن الطائفية فى مصر فإنه لا يعتقد ذلك، وفى مقال له فى أغسطس 2010 بعنوان "الأقباط وإسرائيل" قال:" علاقة الأقباط بإسرائيل ودور إسرائيل فيما يسمى بالفتنة الطائفية هى كذبة كبيرة مثل كذبة الفتنة الطائفية ذاتها، فلا توجد فتنة ولا يحزنون ولكن اعتداءات وجرائم وأحداث عنف تقع على الأقلية من بعض متطرفى الأغلبية وبتواطؤ من حكومة الأغلبية.

وفى محاضرة ألقاها بإحدى المؤتمرات فى أمريكا فى مارس 2010 قال:" الأقباط يواجهون نفس الإرهاب الذى تعرضت له أمريكا فى 11 سبتمبر والذى تعرضت له لندن ومدريد وموسكو وبالى وبومباى وتل أبيب، ولكن الفرق أن الأقباط يتعرضون لهذا الإرهاب الإسلامى منذ عقود ومن خلال الدولة ذاتها، الأقباط فى معظمهم يؤيدون السلام مع إسرائيل ويريدون غلق ملف العداوة طالما أن الأراضى المصرية المحتلة عادت كاملة، فى حين ترى أجهزة الأمن القومى ومعها الشارع الإسلامى أن إسرائيل هى العدو الأول لمصر وللإسلام، وما أود أن أقوله إن تقوية وضع الأقباط فى مصر هو مصلحة غربية وأمريكية ويهودية، لأن الكتلة القبطية الكبيرة فى مصر هى التى تحاول منع مصر من أن تتحول إلى دولة إسلامية جهادية معادية للغرب ومعادية لإسرائيل، ونحن نناشد كل دول العالم الحر مساعدتنا فى الحصول على حقوقنا فى مصر والضغط على نظام مبارك لوقف اضطهادنا، ومساعدتنا أيضا فى النضال من أجل انتزاع حقوقنا".

وفى تصريح له فى إحدى الصحف طلب من يهود أمريكا تبنى قضايا المسيحيين المصريين ودعمهم نظراً للاضطهاد الذى يتعرضون له، الأمر الذى أثار حفيظة الأقباط فى الداخل وشن المفكر القبطى جمال أسعد هجوما عليه قائلا: "خليل ليس له أى سلطة للتدخل فى شؤون المسيحيين الداخلية وليس له أى حقوق لطلب الاحتماء بيهود أمريكا"، مضيفا أنه يعيش فى أمريكا منذ أوقات بعيدة ومتشبع بالفكر الغربى ولا علاقة له بمصر حتى لو ادعى ذلك، وهو مؤمن بالتوجهات والأساليب الصهيونية الأمريكية، ويريد أن يقول لأمريكا وللصهيونية العالمية إن أقباط مصر مضطهدين ويحاول أن يثبت دائماً أنه معهم فى كل الأحيان، مؤكدا أنه يتبنى السياسة الأمريكية ويرتزق منها ويتاجر بمشاكل الأقباط مع أن هذا لا يخول له أن يتدخل فى شؤون الأقباط مهما كانت درجة معاناتهم، وأضاف أسعد أن مجدى خليل دائماً يحاول أن يظهر أن مصر بها إرهاب إسلامى وأن الإسلام خطر بل كل الخطر على مستقبل الإخوة الأقباط فى مصر، مبيناً أنه لا يملك أن يعبر عن أقباط مصر ومدللاً بقوله: "ليس من شأن كل من هب ودب أن يدافع عن حقوق المسيحيين محاولاً كسب ودهم وثقتهم".

وهاجمته الكنيسة المصرية، وقال القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى إن ما يفعله مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات مرفوض تماماً وعلى وجه الإطلاق ووصفه بالتدخل السافر الذى يتعدى كل الحدود وإذا كان لأى مصرى بالخارج الحق فى أن يناقش ويدافع عن قضايا المصريين داخلياً فمن منطلق الوطنية وحب الوطن بكل عقائده واتجاهاته.



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -1
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -5
- الاشتراكية هي الحل!! رد على مقالة سيد القمني ..
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -4
- جمشيد إبراهيم والبضاعة الصينية .. رد على مقالته الباطنية الم ...
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -3
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -2
- الدعوة الدينية القومية القبطية لإقامة وطن قومي في مصر -1
- الاسرائليون والأقباط في دعوه قوميه دينيه موحده
- كتبت أناجيل الكتاب المقدس في روما
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -9
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -8
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -7
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -6
- الرق والعبودية في الكتاب المقدس !! رد على مقالة سيد القمني
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -5
- رد على مقالة سيد القمني ..دروس من زمن النبوة
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ -4
- تاريخ الأقباط المزيف!! تاريخ لمن ليس له تاريخ-3
- سورية: كانتون علوي في محور مذهبي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الأقباط بين التطرف الديني والدعوة القومية -2