أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عادل الخياط - غيوم أحمدي نجاد المُغتصبة !















المزيد.....

غيوم أحمدي نجاد المُغتصبة !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 07:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


غيوم أحمدي نجاد المُغتصبة !

عادل الخياط

[منلوجات أحمدي نجاد لا تزال في طور البروفة نسبة لصرعات صدام ]

............

هل من العبث أن يتناول المرء بإزدراء أقوال غريبة لقادة دول أصلا هم غريبي السلوك , أو يتصنعون الفِعل والقول الشاذ كنوع من الإثارة . هل من العبث مثل هكذا تناول , أم ثمة جدوى في ذلك ؟ أعتقد إن الفِعلين من الممكن أن تجد لهما مُسوغا . فتبرير العبث هو إنك ليس بمقدورك بواسطة حروف ميتة أن تخلق وضعا مغايرا لواقع الشذوذ هذا . أما المسوغ الآخر فهو إنك قد تحدث فرقعة في جماجم الغافلين والمغفلين إزاء تلك الغرابة في الفِعل والقول .

محتمل ينبثق تساؤل منطقي : وما هو الموجب لتلك النمطية ما دام السلوك والقول الغير طبيعي من الممكن ان يصدر من أي شخص وليس من الحاكم بأمره فقط ؟ وإذا كان الإعتراض انه عندما يصدر من رأس الهرم فإنه يُمثل خداعا وتضليلا , فمن هو الذي لا يمارس الخداع , الأغلبية تمارسه بمختلف الطرق ! . حسن إذن ,ولماذا لا , نظر حضرتك لفقه الشرور ودع الآخرين يسلكون طريقك فعسى ان ينقلب العالم إلى السراط المستقيم ! هي صحيح مثلما تقول : عندما يغدو العالم بلا تضاد فربما يقفز نحو بر الأمان , لكن لماذا لا تكون عدمية التضاد تلك في تسيد الخير وليس العكس ؟

لكن بعيدا عن الجدل السقراطي فهو ليس كنه هذي الموضوعة . الكنه هو عن أعلى مستويات الفجاجة في تلك التقولات والأفعال .
والصدد هنا ليس في جدلية خيمة القذافي المحمولة بصحبته نحو آفاق الأرض , ولا بعنترياته ! .. وليس في إختراع صدام حسين لشجرة نسبه الممتدة جذورها إلى الأنبياء والأولياء , ولا بعضلاته المتورمة ونذيرها بالإنفجار العظيم ! .. ولا في تنبؤات أحمدي نجاد بقرب ظهور المهدي المنتظر وتكوين امبراطورية إسلامية بواسطة السِجاد التبريزي الأكثر تطورا من كل تكنولوجيا العصر ! .. الصدد ليس عن تلك الحالات الأدنى غرابة في سلوكيات وأقوال هؤلاء القوم , فتلك إضافة لمستواها الأدنى كذلك قد قيل عنها الكثير وأضحت ستايل كلاسيكي . الخصوص هنا عن صرعات بعينها , صرعات أشد إثارة للفضول وربما الحيرة .
لنر بعضا :
عندما تم تجفيف أهوار جنوب العراق من قبل النظام السابق برر صدام حسين هذا الفعل على ذات المنحى - حديث الموضوع - , قال صدام : إن نساء الأهوار عندما ينزلن إلى المياه يرفعن أثوابهن فتظهر سيقانهن للرائي , وهذا عمل غير لائق .. !!
ليس مهما إن كان ثمة زيادة ضئيلة في حديثه أو غير ذلك , الأهمية العلة تكمن في طبيعة الحديث , ليس في عدم صدقيته , فهو به وبغيره يعرف إنه يكذب والمُتلقي كذلك , أيضا هو يعلم إن المتلقي لا يثق به بإطلاق , وهو كذلك لايكترث بهذا المقابل في كل الأحوال : يثق أو لا يفعل أو ينافق أو يطمح أن يستشف شيئا ما .. طبيعة الكلام هي في مدى تبسيط الواقعة , تبسيط يضاهي بل يتخطى التنكر لها , فلو قال : يتحدثون عن واقعة لم أسمع بها , أو مسخها بالقول : انها لا تستحق صرف حديث او طاقة عليها " في كلتا الحالتين , ربما كانت ستعكس إكتراثا مُضمر , أما التبسيط , فهو ما يثير الصدمة التي تتخطى الحس والعقل ! والذي يمعن الطعن في الصدمة أشد هو تناسُبْ عملية التبسيط تلك مع حجم الكارثة التي عُدت إحدى أكبر الكوارث البيئية على مستوى العالم ! .. لكن قد يتبادر تساؤل : إذا كانت تلك الواقعة بالنسبة له هي أصلا ليست بتلك الأهمية فهذا يعني إن حديثه كان عاديا ولم يكن يتقصد منه تمييع الحدث على ذلك النحو المريع ؟ صحيح وليس صحيح , صحيح في التناسب الطردي بين عدم أهمية الحدث وعادية كلامه , وليس صحيح هو إن تلك العادية قد إكتنفها إزدراء مفضوح ينم عن إستفزاز لعقلية المتلقي لأنه يدرك - صدام - مدى جسامة الحدث في عقلية هذا المتلقي .
ورغم ذلك , فإن عملية تمييع تلك الواقعة أو تبسيطها لو لم تقترن بنوعية التبرير الذي ساقه لما أخذت ذلك المستوى من الإثارة والفضول . كان من الممكن رصفها ضمن القياس الأدنى في سلسلة إنثيالاته في هذا المحور . المبرر بذاته هو الذي خلق تلك الإثارة , ليس لسهولته في عدم التناسب مع حجم الحدث , فلو ساق مثالا آخر بنفس السهولة وحتى أدنى من قبيل : وردَنا إنزعاج أهالي محافظات الجنوب من الرطوبة والبعوض بسبب الأهوار , لذلك قررنا تجفيفها إحتراما وتعاطفا مع أهلنا في الجنوب !! " لو كان على هذه الشاكلة أو غيرها فلن تكن النتيجة بنفس المستوى .. وقد يدعو هذا , وبعد تركيز على المبرر , إلى تخمين عن الخلفية التي بُني عليها . أدوات الصورة عادية : نساء ترتدي أثوابا طويلة , ترفع هذه الأثواب أثناء نزولها الى المياه فتظهر سيقانها ." لكن يبدو انها - الصورة - مرتبطة في مخيلته بحدث شخصي ما , وبالتحديد جزئية رفع الأثواب التي ليست من الضرورة مقترنة بالنزول الى المياه , إنما لأي سبب ما . وعدم اللياقة في ظهور السيقان لم يكن يعني به التبرج وعدم العفة , ثمة علة خفية ضمن عملية الإرتباط الشخصي بتلك الصورة . فعلى سبيل الإفتراض لو وُجه له تساؤلا عن وجهة نظره حول إرتداء النساء للفساتين القصيرة لما أبدى أي إعتراض عليها .

الإستفزاز سمة شمولية يصدر من حاكم الدولة ومن العامل في وسيلة الإعلام بقلب الحقائق الواضحة والمتعارف عليها , ويصدر كذلك من الشخص العادي تحت ظرف معين .. لكن يظل الذي يفوح به السلطان هو الأكثر إكتراثا وبالتحديد الحالات الأشد جذبا .. ومن رصد للتاريخ القريب يتضح إن صدام حسين يظل رائدا في هذا المجال , لم ولن يضاهيه أحد لا من معاصريه ولا الذين تبوأوا السلطة بعده سواء في العراق أو غيره من البلدان , يساعده في ذلك إنه نتاج الشارع بكل مظاهره وأخلاقياته , وصاحب خلفية نفسية مُتشعبة الأبعاد , إلى ذلك براعة الـ Acting , التمثيل التي يمتاز بها . تتلاقح تلك السمات ليتمخض عنها السلوك الصادم والقول . مثال أخر : في فترة إحتلال الكويت كان صدام قد حضر في مبنى المحافظة الجديدة وبحضور المحافظ " علي المجيد " , تحدث عن المحافظة وأهلها ثم عن الأميركان وحشودهم , ثم وفي ن لحظة ما شده أحد الحضور بالتنويه إلى الفيل شعار الحزب الجمهوري الأميركي , حينها إرتسمت علامات الإندهاش على وجهه ثم تساءل بدهشة أشد : صحيح , صحيح الفيل هو شعار الحزب الجمهوري ؟ : نعم سيدي , شعار الحزب الجمهوري الفيل ."
ص : أول مرة أعرف الفيل شعار الحزب الجمهوري ." ثم يتواصل في عملية الإفتعال ببراعة إحترافية ليضيف بصوت خفيض مبهوت : يا سبحان الله , وأرسلنا عليهم طيرا أبابيل ... " ولم يستكمل الجملة مع علائم إسترخاء وهيمان على تقاطيع وجهه وعينيه .. لأجل أن يعطي إيحاءا إن هول الصدمة قد قذف به في ممالك القديسين والأنبياء ليهمسوا في اذنه النبأ اليقين عن الفيل والأبابيل والسجيل والعصف المأكول الذي سوف تتقاذفه سموم الصحراء .. لكن من يدري , فمن المحتمل إن صدام لم يكن يمارس الإحتراف التمثيلي , إنما بالفعل كان على قناعة جازمة إن اسطورة الفيل تعيد نفسها وان أحجار السجيل ستعصف بالأحباش الجدد القادمين من وراء المسطحات الكبرى !! لكن للأسف الشديد خاب ظنه .

غيوم نجاد :

ليس ثمة وجه للمقارنة بين صدام ونجاد في هذا المحور . الطبيعي الإختلاف النفسي والإجتماعي والسياسي لكلا التركيبتين هو الذي يرسم الخطوط البيانية لذلك الفرق الشاسع بينهما . لذا فإن نجاد حتى عند حالات التألق في منلوجاته يظل تحت مظلة البروفة المزمنة نسبة لصرعات صدام ! .. آخر منلوج نجادي هو " منلوج الغيوم المغتصبة " , والمحتوى على لسان البطل يقول

: "المعلومات المؤكدة بخصوص الوضع المناخي تفيد أن الدول الأوروبية تستخدم أجهزة خاصة بإمكانها تفريغ الغيوم، ومنع الممطرة منها من الوصول إلى المنطقة ومن ضمنها إيران" .

[ بالمناسبة , وبعيدا عن جوهر الموضوع , هذه الفقرة تحتوي على شقين غير ملزمين , فإما تفريغ الغيوم أو منعها , ولا بأس فقد يكون الخطأ في الترجمة أو في الطبع , فبدل حرف العطف "و - والممطرة - ربما كانت أداة الإختيار " أو " - أو الممطرة - ]

لا شك انها صرعة قوية من نجاد : تفريغ الغيوم من المياه من قبل دول الغرب لأجل ألا تصل لإيران والمنطقة حتى تموت المنطقة من شح المياه ! هذه ليست مثيرة للفضول فحسب إنما نحن بحاجة لدراسة أدبية ونفسية لقياس المنحنيات العقلية في هكذا عملية إختراع .. لكن من المحتمل ان يحاججه الزعيم الفنزولي " شافيز " عن صرعته التي تتمحور حول البيكتريا الأميركية المُرسلة بطريقة ما لزعماء أميركا الجنوبية اليساريين لإصابتهم بالأمراض السرطانية .. لكن شهادة لله والحق لا بد ان يُقال إن صرعة شافيز عن الأمراض السرطانية لا تساوي جنح فراشة قبالة الإختراع النجادي عن الغيوم المُغتصبة . بل أستطيع أن أزعم انها تتجاوز صرعات صدام المتألقة , أما الزعم عن سبب بقائها ضمن حيز البروفة وغير قابلة للتطور مقارنة بصرعات صدام , السبب يكمن في إختلاف الشخصيتين ,تاريخ نجاد يُعتبر poor نسبة لصدام الذي تمرس من أخلاقيات الشارع العراقي , طبعا إضافة إلى البُعد النفسي والإجتماعي في تكوين شخصيته , كذلك الأسلوب التمثيلي الأخاذ الذي يمتاز به .. أما تجربة نجاد فلا تملك ذلك الزخم الذي يُمكنه من التوغل في احاديثه , الشخص أو إختراعاته لا تخرج عن حيز المؤامرة الغربية , في المقابل ترى الآخر يتشعب في إتجاهات عدة ولا يقتصر على ترنيمة الغرب ومؤامرات الغرب إزاء المنطقة وأهل المنطقة , .

التساؤل : وبغض النظر عن مديات التفاوت في إمكانيات الإختراع لأولئك القوم صدام ,القذافي , نجاد , شافيز ..وغيرهم .. التساؤل : هل من الممكن ان تكون المفردات الفاقعة لهؤلاء المتنفذين في الحكم أدوات إختراعية لرفد الحيز الأدبي بنوع من نتاج ادبي سيكون نبراسا معرفيا ليس كونه تأتى من كائنات تتبوأ مكانات مرموقة في سُلم الدولة , إنما تلك التغريبية صاحبة الشأن في هذا السرد .وقد يمتلكون محاولات أخرى خارج إطار التقولات , مثل : رواية صدام والزبيبة .. القذافي وحكاية الزهرة السوداء عن : كونداليسا رايس " ومن ثم أحمدي نجاد والليل الطويل , ومعيار الليل الطويل بحاجة لدمغة ما... دمغة نجادية معيارية .. سيد نجاد : نحن ننتظر إفعلها لتتجاوز المُقامرين والمغامرين .نحن نعلم إن الزمن الرئاسي على وشك الإنقراض , رئاستك على وشك التداعي , إذن لا شيء عندك لتقاتل من أجله , فأطلقها , أطلق كينونتك نحو زمن التغيير الخرافي فلعلها ستكون أيقونة السخافة الكونية .. أنت تعلم إن كل شيء سخيف في هذا المسير الكوني .. للأسف
الشديد .. لا أدري لماذا تصورت إن أحمدي نجاد سرياليا متمردا حتى على قوانين الإله.. معذرة سيدي خادم الإله لتطاولي السريالي على عذريتك في خدمة الإله , لكن أرجو ألا تكون مضامينك في تلك المنلوجية الكُبرى تنطوي على مضامير قومية فارسية محضة .



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن المالكي وعشاقه ودولة البطيخ !
- آخر إختراع مُصطلحي : - إفطار رمضاني لحل الأزمة - !
- هل بمقدور - إيران - إغلاق مضيق هرمز ؟
- روسيا , سوريا , ستراتيجية الخواء
- دونية عقليات النُظم الشرق أوسطية !
- دوبلوماسية نوري المالكي تفوقت على جميع الدوبلوماسيات !
- في العراق الديمقراطي الجديد لا يُوجد عُمال !
- السيد - رئيس الوزراء - مُغرم بالعشائر !
- عذبني غِريد الجنوب - فؤاد سالم -
- الحوار المتمدن - موقع يساري وليس بطرياركي.
- هل يفهم - البابا بنيديكت - الماركسية لكي ينتقدها ؟
- شبيحي ويكتب في الحوار المتمدن - نشاز -
- هزُلت ورب الكعبة !
- رسالة إلى -شمران الحيران-
- هل الشيوعيون العراقيون أغبياء ؟
- علي الأديب - والإسترخاء التعليمي !
- المالكي أيضا يمتلك كُتابا ساخرين , ولكن ؟!
- هل العراق دولة فاشلة ؟
- جلسة طارئة
- شبيهة - بُثينة شعبان - في فيلم MASH !


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عادل الخياط - غيوم أحمدي نجاد المُغتصبة !