أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علاء الصفار - ماركس, البروليتاريا و الصراع الطبقي















المزيد.....

ماركس, البروليتاريا و الصراع الطبقي


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 3858 - 2012 / 9 / 22 - 22:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مرحبا: الرائع كارل ماركس

الرجوع الى كارل ماركس و الصراع الطبقي على المستوى العالمي الحديث, و عبر الازمة الاقتصادية المستعصية. كارل ماركس مات, قالوا بعد انهيار الاشتراكية الطفولية في المعسكر الاشتراكي الذي قاده الاتحاد السوفيتي. و الشيء بالشيء يذكر ففي خطبة لابو بكر الصديق بعد موت محمد(ص) قال ابو بكر الصديق يا ايها المسلمين!

من كان يعبد محمد فأن محمد قد مات ومن كان يعبد الله فأن الله حى لا يموت ؟
و كارل ماركس لايزال بيننا!
و هوشي منه و شي غيفارا و كاستروا تلاميذه النجباء!

لكن مع ذلك ظهر مسيلمة الدجال في الاسلام!
و ظهرت اشكالُ التحريفية الماركسية, من كاوتسكية الى المرتد غارودي السلفي و اشكال منوعة من العربان الخصيان!

وهكذا صار الهجوم على الماركسي في البلدان العربية, وليزعقوا لقد سقطت الشيوعية في بلد لينين ما فاذا تريدون يا عربان ان تصنعوا انتم يا مساكين. فانهار عًبدتُ ستالين, و راحوا يتسكعون بين الثورة الايرانية و الغزو الامريكي و الليبرالية و العولمة, و تنظيرات الراسمالية تجدد نفسها بمفكرها الفلطح فوكومايا, و انتهاء التاريخ عند اقدام الراسمالية. و راح البعض لا يرى شبح الشيوعية يحوم, و راح يصرخ يا عربان لا وجود للراسمالية بعد موت ستالين في عام 53 من القرن الماضي. و ان التاريخ قد خرج من سكته. فالبروليتاريا انخفض عددها الى النصف في امريكا و انكلترا و ان امريكا ليست راسمالية. صاروا يؤكدون و بالارقام ان البرجوازية الوضيعة الخدمية صارت كبيرة وعريضة فهي لا تحمل أي صفة ثورية من اجل قيام المشروع الماركسي في الثورة البروليتارية. و ان نول كارل ماركس بدائي جدا, و كيف و باي جهاز قاس كارل ماركس فائض القيمة, سأل احد عباقرة التحريف و اصبعه في انفه. و ثم اننا, جر خط تحت اننا, فهي الانا القزم الي تتوهم عظيمة, الان نحن في عصر الذرة و الاوكسجين و الكومبيوتر. فلا شبح شيوعية يحوم او يعوم و لا خبر, و هكذا اتفق كل الاعداء. و ختموا المحضر الحزبي الرقيع بصدق الله العظيم.

ان من اعظم تخمينات كارل ماركس التي هزت و تهز النظام الراسمالي بقت شاخصة و مستمرة على مدى 150 عام الازمة الدورية للراسمالية, و العولمة التي يعود بها كارل ماركس اليوم قويا كاسحا فارضا نفسه, كاعظم فيلسوف على الجميع في راسمالية متطورة جبارة تخطو خطوات العولمة, لكن ليس يمشي ملكا, بل يرتعش مترنحا. وهي, الراسمالية, تحترم المنطق العلمي و التاريخ و الامر الاقتصادي و الارباح و الديون و الازمة الدورية و خاصة فائض القيمة, الذي هو مصدر الارباح الذي شرحه كارل ماركس, لا للعمال فقط بل للراسمالي ذاته كي يعي سفالة الاستغلال الطبقي. و كي يعطي الشرعية للبروليتاريا بالنضال ضد الاستغلال البربري الهمجي. فالطريق مغلقة لا محالة, و اعطى الحل بالغاء المجتمع الطبقي و اقامة النظام الاشتراكي. لقد شجع كارل ماركس البروليتاريا على الثورة و بحزبها الشيوعي البروليتاري, و صاغ لها البيان الشهير, يا عمال العالم اتحدوا!

راى كارل ماركس الثوري ان النضال الطبقي الثوري ضرورة, فالإطاحة الثورية بالدولة الراسمالية البربرية هو الطريق الأنجع في اختصار زمن المعاناة البشرية في الاذلال الطبقي العبودي الدموي للعمال و البشرية في العالم اجمع.

لم تنتهي هذه الضرورة ابدا و للآن رغم ان نول غزل القطن دخل متحف التاريخ للبربرية الراسمالية في الاستغلال و النهب و الحروب, لكن بقت امثلة كارل ماركس حية حول فائض القيمة من ذلك النول المتواضع, و لتؤرق الراسمالي و المرتد الماركسي السلفي غارودي( العربي و الصيوني). و اليوم تحول النول الى خازوق عملاق تكنلوجي ذري يديره البروليتاري العلمي, بالكوبيوتر!

فلم يشر ابدا عبقري البروليتاريا كارل ماركس انتفاء الضرورة الثورية في الصراع الطبقي, و لم يبلغنا ان التاريخ يموت عند اقدام الراسمالية الامبريالية في زمن العولمة, كما طرحها النبي الاثول خادم ,الحرمين عفوا, النظام الراسمالي داعية الانبطاح الطبقي اللاثوري فوكوياما. و برحيل نول القطن و حضور الذرة و الكومبيوتر و العولمة فالجنة الازلية تحت اقدام الراسمالية!

لم يطرح كارل ماركس ان النظام الراسمالي سينتهي وجوده ( في امريكا) بنقصان عدد البروليتاريا في انكلترا و امريكا الى النصف و ماذا عن النصف الباقي, السيد النمري! (( إذا حضر الماء بطل التيمم)) .

لم يشر كارل ماركس الى ان شبح الشيوعية سوف لا يرى بحلول البرجوازية الخدمية الوضيعة و سيخرج التاريخ من السكة, هو فين القطار راح يا حنفي. ان الذي لا يرى البروليتاريا و مأساتها في العالم من بطالة و مجاعات وتهميش و غزو و نهب للشعوب, اكيد على عينه غشاوة و سوف لا يرى ازمة الراسمالية. لا بل سيصرخ لا وجود للراسمالية و اكيد يختفي شبح الشيوعية. سبحانه الذي خلق المادة من عدم و حول المادة الى عدم. آمين!
وهكذا ينتهي النقيضين فلا راسمالية موجودة و لا اشتراكية يمكن تحقيقها!
لعبت هاشم بالملك فلا ........خبرٌ جاء ولا وحي نزل

و بهذا ضرب النمري عصفورين في حجر واحد, برافو!

في مقال لي تحت عنوان العولمة, العراق الضحية الدامية الاولى في 12_8_9, اخترت ادناه: إذ هو يحدد شكل الصراع الحالي!
عن الويكيبيديا_ حزب شيوعي ثوري!

وفي الرؤية الماركسية، الشيوعية هي مرحلة حتمية في تاريخ البشرية، تأتي بعد مرحلة الاشتراكية التي تقوم على أنقاض المرحلة اللا قومية، ويرى ماركس أن الصراع التنافسي للبرجوازية يولد العهد الكوسموبوليتي الذي يغلب عليه الطابع الاحتكاري، وتحول الربح التنافسي للربح الاحتكاري سيؤدي إلى ثورات تفرض النظم الاشتراكية ويتقاضى كل فرد في المجتمع حسب عمله، حيث يتم القضاء على الملكية الخاصة، وتأتي الشيوعية كتطور تاريخي للاشتراكية، ومن ميزات العهد الشيوعي أنه عهد أممي، وتزول الدولة تلقائياً وتضمحل بحيث يتلاشى وجود الدولة، بينما يرى أعداء الشيوعية أن التطور التاريخي يقود إلى مرحلة العولمة، وقد رأى فوكوياما أن العولمة نهاية التاريخ، وفي النظام العالمي الذي تنبأ به فوكوياما يقول أنها ستقصي ثمانين بالمئة من سكان الأرض خارج سوق العمل، وسيعيشون على الفتات، ويرى الشيوعيون أن مرحلة العولمة هي ذاتها مرحلة الكوسموبوليتية التي تحدث عنها ماركس في بيانه الشيوعي، لكن الشيوعيين يرون أن عهد العولمة الكوسموبوليتي سينتهي إلى نظام اشتراكي تفرضه الثورات، أما أعداء الشيوعية فيرون أن العولمة هي نهاية التاريخ، ولن تتطور البشرية بعدها.أنتهى الاقتباس


لم يكن العبقري كارل ماركس مغامرا اراد اللعب على مشاعر البشر بخلقه للصراع الطبقي, بل درس شكل العلاقات الطبقية و وجد ان التناقض صارخ بين شكل الانتاج و شكل العلاقات الاقتصادية الانتاجية, فالمالك البرجوازي يضع يده على ادوات الانتاج, الانتاج الاجتماعي و ليسرق فائض القيمة, و راى كارل ماركس في ذلك جرما إذ الانتاج هو عمل وجهود كل المجتمع و من هنا قرأ مصرع النظام الراسمالي. فقال ان الراسمالية تولد حفار قبرها بيدها. و ان التناقض سيصل الى ذروته لا محال هذا من جانب!

و من جانب اخر درس و بعبقرية امر الازمة الدورية للنظام الراسمالي, فرأى ان الازمات لا تفارق هذا النظام, انها الظل القاسي المحتوم له, و ستستمر في التفاقم و ستقصر الفترات بين ازمة و اخرى و من ثم لتصل الازمة الى كابوس مستعصي, إذ ستصل لسقفها الاخير, فلا ينفع ترميم و لا علاج و يوم لا ينفعُ لا مال و لا بنون. فشبه النظام الراسمالي بالبنطال العتيق ذا الرقع الهائلة الذي لا يمكن غرس راس ابرة فيه, فهو( البنطال) منخور مهتريء, اسوء من معطف غوغول العتيق, لا يطيق وخز الابرة و جر الخيط, أي لابد رميه الى سلة المهملات!

لكن المؤمنون بالجبروت و البنادق و الصواريخ و الذرة و الكومبيوتر و فوكومايا رؤوا ان التاريخ قد انتهى فلا تغيير و لا بطيخ, و هكذا صاح العربان ال قحطان و برزان, و قالوا امين يا رسول الليبرالية و الغزو, فالبترودولار في البلدان العربية و الامبريالية عند حقول البترول و نقود العروس,عفوا النقود العربية في البنوك الامريكية و العراق صار في جيب الامريكان و غدا ستكون ايران ايضا في الجيب. و اسرائيل الساعد الايمن. و هذا هو حساب العربان البسيط و السهل الممتنع, فالراسمالية لابد ان تعيش و كارل ماركس ابو لحية اليهودي بائس عقائدي لا يفهم في التجديد و العصر الحديث, و لقد تغير العالم. فصارت الليبرالية هي (الوحدة) و العولمة هي (الاشتراكية), يا شعب السوري. و الشيوعيين بؤساء لا يعقلون جامدون.

أقول, لكن هذا الورور طلع خربان و هذا حظ العوران!

و اعيد ما قلته و ما جاء في المقال المارالذكر اعلاه!
... بهذا اقول لقد صدق فوكوياما فيما قاله في هذا الشق, أنها ستقصي( العولمة) ب 80% من سكان الأرض خارج سوق العمل وسيعيشون على الفتات. الا انني اميل الى كارل ماركس و الشيوعيون, أن عهد العولمة الكوسموبوليتي سينتهي إلى نظام اشتراكي تفرضه الثورات. أن نظام العولمة االراسمالي, هي نهاية التاريخ اجدها دعوة صريحة للانبطاح, وعدم النضال ضد النظام الراسمالي!

إذ لم تفلت العولمة من العبقري كارل ماركس, فحتى امر العولمة اشار اليها بشكل مذهل, اذ هي الان تحدث في زمننا الحالي, و احد ضحاياه هي العراق, لنهبه و هو الطريق لفتح الشرق الاوسط و تفتيته و ربطه بالسوق الامبريالية الامريكية. و كما حددها الصهيوني هنري كيسنج طبول الحرب على الابواب و الاصم من لا يسمعها. لقد تحول العراق عام 2003 الى بلد مستعمر باسم الديمقراطية و عهد العولمة الجبار الذي حول العالم الى قرية, كما سبحانه الذي استطاع ان يقلب الطلي الى خروف!

و راحت ال قحطان و طلفاح تصفق للغزو و العولمة و الكومبيوتر و الذرة و الاوكسجين و اليبرالية, ناسيتا نفسها, و كأنها تصفق لقائد الضرورة و مبهورة يسيل لعابها للالوان و للاجساد الغضة للفتيات الشقروات الغربيات!
فهُنً فقط هُنً, وبس, بالنسبه لهم الجمال و الليبرالية و العولمة و الانفتاح الفكري العصري الغربي. و ليصرخ ال قحطان و وطبان. لا لا لا لسوريا حافظ الاسد العميل. عفوا خطأ فاحش هذا موضوع اخر. اقصد لا لا لا للجمود العقائدي للشيوعيين الماركسين العرب.

هل سيحضر المسيح المخلص؟
هكذا يطرح السؤال هل ستحدث ثورة بروليتارية؟
*فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب و أوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون*

فقط الذي على عيونهم غشاوة, فلا ترى اشتداد الصراع الطبقي على المستوى العالمي و كيف هي البربرية في زمن العولمة, وكيف البطالة تسود و الازمة تستشري, و كيف يجوع فقراء العالم. و كيف بلدُ عراق البترول صار ضحية الغزو و ألعوبة استثمار رأس المال المعولم!

فهؤلاء فقط من يتساءل ببراءة ادمغة العصافير, هل ستحدث ثورة بروليتارية وسياتي الطوفان و التغيير!

و لنزار القباني شأن في الانحياز!
إني خيرتُكِ فاختاري... ما بينَ الموتِ على صدري... أو فوقَ دفاترِ أشعاري
إختاري الحبَّ.. أو اللاحبَّ... فجُبنٌ ألا تختاري... لا توجدُ منطقةٌ وسطى.. ما بينَ الجنّةِ والنارِ..
انتهى!



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سفير امريكا, موروث ثقافة القتل للحضارة
- عراق ثورة 14 تموز و صراع الشيوعيين و البعث
- العولمة, العراق الضحية الدامية الاولى
- العراق و الغزو, خراب سياسي و قيح فكري
- الربيع العربي و اسرائيل الصهيونية
- البهرجة السياسية و المسبار و الحضارة
- الصهيونية ربيبة الامبريالية
- الانتفاض العربي و المستقبل القادم
- الأحزاب القومية الى المزابل السلفية
- مذابح في سوريا, ونصف الموقف والنفاق السياسي!
- الأنبياء و الأديان و الحضارات القديمة
- إفرازات الربيع و جثة الدكتاتورية والنضال الثوري المؤجل!
- العداء الأمريكي للشعوب و مهام اليسار العربي
- الوجه القبيح لليبرالية
- البرقع الليبرالي, أخطاء ستالين و الربيع العربي
- الدين السماوي سم مصفى
- توحد اليسار, منطلقات و اراء حول مبادرة الزميل رزكار عقراوي
- اغتيال الانتفاضة العربية و المصالح الامبريالية
- اختراق المتاهات
- 1 أيار, فكر و ضميرعباقرة التاريخ الانساني


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علاء الصفار - ماركس, البروليتاريا و الصراع الطبقي