مقترح مشروع

شاكر الخياط
كاتب ناقد وشاعر
(Shakir Al Khaiatt)

الحوار المتمدن-العدد: 3851 - 2012 / 9 / 15 - 21:05
المحور: المجتمع المدني
    

مبادرة مستحقة
قد يتبادر الى ذهن القاريء الكريم ان هذا المشروع هو جزء من الشيوعية وافكارها.. وانت وماتملك للدولة والدولة ملك للجميع..او من كل حسب طاقته ولكل حسب احتياجه..كلا هو ليس كذلك وان اقترب بعض الشيء...
البعض سيضن خطا طبعا انه من دواعي العلمانية او بديلا عنها لكي يحتوي تحت طائلته من لايعرف العلمانية بشكل صحيح... ويعبر عن حقده على الاديان وعلى الاله وماشاكل...وهذا ليس كذلك ايضا...
ربما يذهب البعض من القراء الى اعتبار هذا المشروع المقترح او الفكرة ايا كانت تسميتها انها من دواعي الاباحية والرجوع الى زمن المشاعة البدائية.. ومايملكه الفرد هو مشترك للجميع مهما كان...وهذا خطا كذلك...
الفكرة كالاتي:
تاسيس او محاولة تاسيس او بناء تجمع مستقبلي تحت شعار
( حركة السلام العالمية (WPM-WORLD PEACE MOVEMENT)( وتحت شعار
( لاوطن، لادين، لاقومية ) وهذا لايعني عدم احترام التزامات الاخرين او مقدساتهم او مايؤمنون، انما نحن هذا طموحنا وهذه رغبتنا في العيش بسلام مع الناس كل الناس من مغرب الارض الى مشرقها...المراة كالرجل ...لا سلاح...لاحروب..لانزاعات..لاتعصب..لا اضطهاد..لاتقاطع مع اية فكرة او راي انما حرية الراي والتعبير والسلوك والملكية مكفولة بماتلزمه قوانين الارض السمحاء..
لعلني اجد نفسي قد اعطيت فكرة مانريد ولعل الاخرين لديهم مايدلون به .
نحن بانتظار ماتتمخض عنه جملة الاراء
مع ايماننا ان لارئاسة ولامرؤوس انما الامر تكافليا بين الجميع..

#شاكر_الخياط (هاشتاغ)       Shakir_Al_Khaiatt#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات