أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - لماذا لم تحصل قائمة- أتحاد الشعب- على ما يسر الصديق؟















المزيد.....

لماذا لم تحصل قائمة- أتحاد الشعب- على ما يسر الصديق؟


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1120 - 2005 / 2 / 25 - 10:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بصراحة ابن عبود
قبل ايام من ألأنتخابات العراقيه التاريخيه في 30/1/2005 اتصلت محطة الفيحاء الفضائيه بالسيد حميد مجيد موسى "رئيس" قائمة اتحاد الشعب "الشيوعيه". ورد، موسى، على سؤال حول توقعاته في نتيجة ألأنتخابات، فقال بتفائل ثوري مفرط: "اننا سنحصل على نتائج تسر الصديق". ولقد سررنا فعلا، بالنتائج التي قدمتها أستطلاعات الراي على الحاسوب في بقاع الشتات العراقي. كانت القائمه تاتي الثانيه بعد قائمة ألأئتلاف الموحد. ورغم تكرر الأستطلاعات "الخارجيه" فالنتيجه نفسها، او متقاربه. ولكن بعد ألأنتخابات، وما رافقها، من تجاوزات، وسلبيات، وحرمان الملايين من فرصة التصويت، ولأسباب مختلفه. فان النتيجه لم تسر، الا الأعداء، والشامتين، وما اكثرهم.

ومما قاله حميد مجيد موسى، بان الحزب الشيوعي العراقي، اضطرالى ان يدخل الأنتخابات منفردا، بعد ان رفضت القوائم ألأخرى دعوته، لتشكيل قائمه وطنيه موحده. بعكس ماقاله ممثلي القوائم الأخرى، وخاصة القائمة ألأكبر "قائمة المرجعيه". حيث ادعى الشهرستاني ممثل، ومستشار السيد السيستاني السياسي، انهم دعوا الجميع. ولم يوضح لا حميد، ولا الشهرستاني هذا التناقض في التصريحات. ولم يحاول الحزب/ القائمه ان يجد حلفاء له من القوى الديمقراطيه، والمستقله المتشتته. كما لم تستطع القائمه تمييز نفسها سوى بالتفاؤل المفرط، وقلة ألأمكانيات الماديه الواضح، وألألتزام الدقيق/ الحرفي بتعليمات المفوضيه العليا "المستقله" للأنتخابات. صار واضحآ، ان القوائم الأخرى لم تدع الحزب للتحالف، واتفقت، على ما يبدو، على "كسر خشم" الغرور الشيوعي. في حلف جديد غير مقدس لمحاربة الشيوعيه.

القائمه، من جانبها، اعتقدت، ان كل الرفاق، وألأصدقاء، والمؤيدين القدامى، وألأنصار، وحتى الزعلانين، والمطرودين من الحزب، والمختلفين معه، سيصوتون له. وتناسى مسؤولوا القائمه، ان العالم، والوضع قد تغير، وان على الحزب، ان يبحث عن الجماهير، وليس العكس. لم يعد مسلما به ابدا، كما تصورت القائمه، ربما، ان الجماهير تبقى هي ذاتها بعد كل هذه السنين، والتطورات، والتاثيرات، وألأخطاء، والأنتكاسات. في حين تحركت القوائم، وألأحزاب ألأخرى على الجميع دون استثناء. في حين وضع الحزب/القائمه في جيبه كبديهيه، اصوات، كل من مر ذكرهم، ونام المسؤولون عن القائمه بطمأنينه خادعه. عبالك مشترين العالم ملك طابو.

وربما ، ايضا، هذا ما دعا الكثير من المحسوبين على الحزب ان يدخلوا في قوائم اخرى، بل تشكيل قوائم اخرى، على عناد الحزب "لأثبات" استقلاليتهم. عن من، وممن؟ هذا السؤال سيجبون عليه لضمائرهم. او عندما يكتبون مذكراتهم، واي مناصب، او وزارات وعدوا بها. واي مشاعر شخصيه، او روح تشمت، واستقلاليه مفتعله، استحوذت على مشاعرهم. اغلب هؤلاء خرج من تحت عباءة الحزب، واستخدموا"استغلوا" صحافته للخروج الى الجمهور العراقي، والعربي وثبتوا اسمائهم كشعراء، وكتاب، وصحفيين، وباحثين، واخيرا، وعلى الموده محللين سياسيين. انهم نفس الأشخاص الذين كانوا يعيبون على البعض العمل، او الكتابه في صحف ألأنظمه. هم انفسهم توزعوا على صحف النفط، وألانظمه ألأقطاعيه. بعد أن ضيعوا صحافة الحزب، وفروا، هم، بجلودهم الى الخارج. ولم يكفيهم، ان ياخذوا المساعدات من "الدول ألأمبرياليه"، و"الراسماليه العفنه". سبحان مغير ألأحوال من حال الى حال. انا شخصيا ليست لي علاقه تنظيميه مع الحزب منذ بداية التسعينات لأسباب كثيره . ولكني لا اجد "ان العين تعلى على الحاجب" ، وارى ان "الظفر لايتبرأ من لحمه". كما يقول ألأوفياء من ابناء شعبنا.

كان على الحزب، ان يتحرك على هؤلاء، ويطلب مساعدتهم، ويتنازل عن كبريائه في هذا ألأمر، فالوجوه السياسيه، والتقافيه، والفنيه، والدينيه، وحتى العشائريه امر مهم في مجتمع كمجتمعنا. كما خلفه لنا القائد الضروره. خاصة اذا اخذنا بالأعتبار، ان معظم قيادة الحزب غير معروفه للحماهير العراقيه الشابه منها، والمسنه. وهم ربما صوتوا، او قاطعوا لهذا السبب فهم يعتبرون انفسهم ألأن وجوها، على الحزب ان يستعين بها ."يطبب على اكتافها" بتعبير الخالد فهد. في حين ان الحزب، في المقابل، كان يعتقد ربما، انه كان عليهم، ولومن باب الشعور بالعرفان، او رد الجميل التصويت، او الوقوف الى جانب الحزب، وقائمته. 111 قائمه دخلت ألأنتخابات. وفي اغلبها كان هناك شيوعي، او صديق سابق للشيوعيين، او ممن استخدم رافعاتهم الصحفيه، والجماهيريه، وعلاقاتهم العربيه، والدوليه، ليصعد الى المنزله التي يحتلها ألأن. اذا كان البعض لا يريد ان يعترف بفضل الحزب عليه، ففي ألأقل كان يمكنه ان يقدم امتنانه، وبشكل صامت عن طريق التصويت، او الترويج لقائمة اتحاد الشعب. وفاءآ لماضيهم "النضالي".

ان عملية التخدير المقصوده، التي مارستها ألأستطلاعات المصطنعه. تركت ايضا اثرها على رفاق الخارج. فقل حماسهم، واعتبروا انفسهم فائزين مسبقآ. اضافة الى العدد القليل من المراكز ألأنتخابيه لعراقي الخارج، التي لا تكفي، حتى لبلد واحد، من بلدان الشتات. لانفهم كيف يكون لأكثرمن مليون، ونصف منتخب موزعين على اصقاع ألأرض 14 مركز اقتراع فقط. في حين يخصص في العراق، اضعاف هذا العدد، ولعدد اقل من البشر، وفي مدينة هي اصغر، من اصغر مدن المهجر. كما ان منظمات الحزب في الخارج، لم تقم بواجبها رغم كل الظروف المتاحه مقارنة، بالأوضاع الرهيبه في الوطن. انا اتحدث عن تجربتي مع منظمة السويد فلم يتصل بي احد، او بمن اعرفهم، يدعونا للتصويت، او المساهمه في الحمله ألأنتخابيه. بل لم اجد اذنآ صاغيه رغم عروضي المتعدده على من اعرفهم لتقديم خدمة ما. ضامنين صوتي.

مناطق العراق المحسوبه على الحزب (او هكذا تصورنا)، تحرم من الأنتخابات، دون ان يحرك الحزب ساكنا. لا يحتج، ولا ينتقد، ولا يطعن. (خايف على الوحده الوطنيه). او لعله نفس ألأطمئنان الزائف تسلل الى عقول ألأفراد، من انه يوجد غيرهم من يصوت (هي بقت علي). او ربما، ان الحزب يخشى ألأحتكاك مع المفوضيه، او السلطه، او القوائم ألأخرى بسبب الروح التساوميه، والتراجعيه، والمجاملة، التي طبعت عمل الحزب خلال الفتره كلها. وفي نفس الوقت كانت تاتي اصوات مبالغ فيها، ومخدره من الداخل على ان جماهير المنظمات النقابيه، والمهنيه، وغيرها ستصوت للقائمه(اصواتهم بالجيب). وان مدن باكملها "مغلقه". نفس الوهم القديم، ونفس المبالغات غير المستنده الا على ألأمنيات. ماسبق مجرد تساؤلات، وليس (حجي فارغ من واحد بطران، قاعد بره. لا، حجي واحد محروك قلبه).
ومع هذا اقول كلنا اخطأنا.

ملايين الدولارات، وانواع الممارسات الخاطئه، والضغوط، واستخدام كل جهاز الدولة لقوائم بعينها بشكل يتعارض مع قانون ألأنتخابات، وتعليمات المفوضيه العليا للأنتخابات. ومعظم اعضائها، او مراقبيها(المفوضيه)، مناصرين لقوائم بعينها، او مراقبين، او مديري مراكز اقتراع. فاين هذا من الأستقلاليه؟ واين موقف "اتحاد الشعب"؟ واين احتجاجاتها، وطعونها، وألأثباتات متوفره بدون ادنى جهد. دول تدخلت لتاييد قائمة بعينها، ولمنع صعود الشيوعيين العراقيين من جديد.

ولا افهم لماذا خضع الحزب لأبتزاز القوى التي ارادت ان تسرع بعملية الأنتخابات باي ثمن كان، حتى "تلفلف" نتائجها. في حين ان احزاب، وقوى، وقوائم كبيره مثل القائمه الكرديه وعراقيون، والعراقيه كانوا بحاجة ربما لدعم الحزب المعنوي ليستطبعوا تاجيل ألأنتخابات لوقت افضل، وظروف احسن. وكلنا يعرف ان اسباب التاجيل التي طرحت، لم تكن مفتعله وانما واقعيه، وصحيحه. ولكن ضغط ألأغلبيه الهائجه التي ارادت ان تفوز بالسلطه باي ثمن. والمراجع التي "لا تتدخل بالسياسه"، كونت لها قوائم، وأفتت على الناس، ان تصوت لها. وبعد صمت ثلاث عقود لم يصدر منهم حتى احتجاج على مصرع الصدر، او الخوئي. صارت الديمقراطيه، وألأنتخابات، من اهم واجبات المرجعيه. وحجة انهاء ألأحتلال نكته لا يصدقها احد. فهم اول من يعارضها، واول من يرفض تحديد جدول زمني للأنسحاب. اللهم الا اذا كانوا يتهيئون لحرب طائفيه. ولا اظنهم مجانين لهذه الدرجه!

الم يخطر على بال القائمين على "اتحاد الشعب" لماذا يتسابق ممثلي القوائم ألأخرى للقاء نوري المرادي في قناة "الجزيره"؟؟؟ لقد قدمت الجزيره خدمة كبيره، لا اظنها مجانيه، لقائمة الأئتلاف، وغيرها عندما استضافته، وهو يشتم رموز، ومراجع دينيه تحت يافطة الشيوعيه. دون احتجاج من الحزب الشيوعي، ولا حتى توضيح من الحزب، ان هذا المعتوه لايمت للحزب بصلة. او على ألأقل اتصال تلفوني لتبرئة سمعة الحزب، من شر هذا المأفون. منطلقين من قناعة ساذجه، ان ملايين المؤمنين، والكثره أميين، الذين رؤوه على الشاشه، وسمعوه، وهو يشتم السيستاني باسم الشيوعيه يعرفون حقيقه هذا البعثي الذي يسمي نفسه شيوعي. متوهمين، مرة اخرى، ان ألأخرين يتصرفون بنفس روحية الحرص على التحالف الوطني، والنزاهة في الدعاية ألأنتخابيه. ومكتفين بالأشاره الى ان موقع "الطريق" يقول في صفحة على ألأنترنيت لا يزورها، الا العشرات من رفاق الحزب. "أننا في الحزب الشيوعي العراقي نحترم الدين والمعتقدات الدينيه". اي، خلاص، انتهت. ثبت عيد.

وفي ذات ألأطار، هناك في الساحه، من التنظيمات، والتشكيلات من يحمل اسم الشيوعيه. وهذا حقهم. ولكن بعضها مرتبط باجهزة النظام السابق كما هو حال داود الصائغ في زمن قاسم. صحيح ان الحزب لا يحق له احتكار صفة الشيوعيه. وهو احد ألأسباب التي دعتنا لكتابة مقال سابق عن اقتراح بتغيير اسم الحزب الى اتحاد الشعب الديمقراطي. كان من الضروي اصدار بيانات صحفيه، حتى ولو يوميه، توضح براءة الحزب من الكثير من التصريحات المتهوره، والمتطرفه، باسم الشيوعيه. فلم يعد الحزب وحده في الساحه، كما في السبعينات، عندما اطلق الناس اسم "جماعة موسكو" ، او"جماعة اللجنة المركزيه" لتمييزيهم عن المنشقين "جماعة عزيز الحاج" كما سمتهم الناس. ولم تطلق عليهم ابدآ اسم الشيوعيه. انه ليس نفس الشارع العراقي. بل العكس تماما. تعبئه معاديه للشيوعيه استمرت عقود على يد ألأنظمه الديكتاتوريه المتعاقبه، وخاصة نظام صدام ألأجرامي، اضافة الى التعبئه المعاديه للحزب من قبل القوى ألأسلاميه، والقوميه، والبعثيه الجديده الذين لا يزالون يعيشون عقلية الحرب الباردة. رغم حديثهم ،عن الوحده الوطنيه، والعلمانيه، والتعدديه.

مما قاله حميد مجيد ايضا، في ذاك اللقاء، وهو في حالة انشراح، ومزاح مع هشام الديوان، ما معناه: انه لامانع لديه من ان يوزع الأخرون ألأموال، والهدايا، ويقيموا الولائم، وتوزيع ألأراضي لكسب اصوات الناخبين فانهم " وهو مطمئن من ذلك 100%"، في يوم ألأنتخابات سيحكمون ضمائرهم، ويصوتون لنا. او هكذا توقع، وتمنى حميد مجيد موسى زعيم اعرق حزب سياسي في العراق. وكان في يوم ما، اكبر حركة سياسيه في الشرق ألأوسط.

من المفارقات المؤلمه اننا نعيش فترة عاشوراء، وذكرى ثورة، واستشهاد الحسين بن علي، الذي سأله الناس يوما، عن سبب خذلان العراقيون له، فقال "قلوبهم معنا، وسيوفهم علينا". فهل كان حميد مجيد موسى يقصد ايضا :ان قلوبهم معنا، واصواتهم لغيرنا؟؟

رزاق عبود
18/2/2005

ملاحظات مهمه:
1ـ هذه ليست انتقادات. بل ملاحظات فانا مجرد مراقب.
2ـ كما يقول البعض خسرنا معركه، ولم نخسر الحرب.
3ـ كل انظمة القمع، التي توالت على العراق ادعت انها قضت على الحزب الشيوعي العراقي، ولكنه كان كل مره يعود اقوى من السابق.
4ـ اللعبه الديمقراطيه جديده في العراق. وسيتعلمها الشيوعيون، ويجيدوها بجداره.
5 ـ كتب الخالد "فهد" مره ان من يعتقد ان طريق النضال محاط بالزهور فهو واهم.
6 ـ كيف ستكون نتائج ألأنتخابات لو كان للقائمه ملايين من الدولارات تشتري بها ألأصوات، او تنقل المصوتين بالباصات، والطيارات، والقطارات "سفره انتخابيه".
7ـ نعيد ما قلناه بعد هجمة 1978 الفاشيه : "الشماتة ليست من شيم الثوار"!
8ـ الماله اول، ماله تالي!
9ـ نعال الشيوعي ابو تحسين سيمهد الطريق لتنظيف الساحه من ادعياء الوطنيه
10ـ راجعين



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تشيع دمشق الأسيره حزب البعث الفاشي؟
- العراقيون صوتوا لعشائرهم
- يا حريم العراق ... احتجبوا
- انتخابات عراقيه، والفائز شمعبعثيه
- ألأحد الزاهي في العراق
- تعلموا ألأسلام من مسيحيي العراق
- ما علاقة احمد الجلبي بالمرجعيه؟
- هل تصوت المرأه العراقيه لمن يريد أن يستعبدها؟
- العراق غير ملزم بدفع ديون، او تعويضات لأحد
- علاوي غير نادم، فهل نندم نحن؟؟
- هل فقد السيد السيستاني مصداقيته؟
- الخوف من الهلال الشيعي، ام من شمس الديمقراطيه؟
- ديمقراطيه وسلام يا عراق للأمام
- بعده، ما ركب، هز رجله
- متى تصفي الكويت حساباتها مع السلفيين فترتاح، وتريح؟؟
- شتائم عبدالله، استمرار، لصواريخ حسين
- اقتراح اسم جديد للحزب الشيوعي العراقي
- لا مصالحه ضد مصلحة الوطن
- فدرالية الجنوب، بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه
- فاز صدام، خسرت الديمقراطيه


المزيد.....




- في تركيا.. دير قديم معلّق على جانب منحدر تُحاك حوله الأساطير ...
- احتفالا بفوز ترامب.. جندي إسرائيلي يطلق النار صوب أنقاض مبان ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يتسلم مهامه ويدلي بأول تصريحات ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض عدة اهداف جوية مشبوهة اخترقت مجالنا ...
- شاهد.. لحظة هبوط إحدى الطائرات في مطار بيروت وسط دمار في أبن ...
- -هل يُوقف دونالد ترامب الحروب في الشرق الأوسط؟- – الإيكونومي ...
- غواتيمالا.. الادعاء العام يطالب بسجن رئيس الأركان السابق ما ...
- فضائح مكتب نتنياهو.. تجنيد -جواسيس- في الجيش وابتزاز ضابط لل ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
- تحليل جيني يبدد الأساطير ويكشف الحقائق عن ضحايا بومبي


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - لماذا لم تحصل قائمة- أتحاد الشعب- على ما يسر الصديق؟