أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - التكفير والتلحيد صفتان لا تصدران إلا عن المتنبئين الجدد....!!!.....2















المزيد.....

التكفير والتلحيد صفتان لا تصدران إلا عن المتنبئين الجدد....!!!.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3848 - 2012 / 9 / 12 - 16:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فالأصل في المسلم أن يولد حرا، وأن يعيش حرا، وأن يموت حرا، وأن لا يستعبد أبدا، وأن لا تستغل حاجته لاستعباده.

فقد قال عمر بن الخطاب، وهو من هو: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا).
والمسلم من الناس، هو الأجدر به أن يحرص على التمتع بحريته، بدل أن يستعبد بواسطة إيمانه بالدين الإسلامي، الذي يستغل لإرهابه بواسطة مكبرات الصوت، التي يفرضها القيمون عليها، من المتنبئين الجدد، الذين تكمن قيمتهم في الاستعمال الهمجي لتلك المكبرات، لإلغاء شعور المسلمين بحقهم في التمتع بالحرية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

والأصل في المسلم، أن يتمتع بكافة حقوقه، الوردة في الكتاب، والسنة، والتي دعت إليها المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان؛ لأن المسلم إذا لم يتمتع بحقوقه كاملة، يبقى إسلامه، أو إيمانه بالدين الإسلامي، ناقصا؛ لأن الدين الإسلامي، ليس واجبات فقط، وإنما هو، كذلك، حقوق تجلب لمن يستحقها. وهذه الحقوق ذات طابع اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، ومدني، وسياسي.

فالطابع الاقتصادي، يقتضي إمداد ذوي الحاجة، بما هم في حاجة إليه، حتى لا يمدوا أيديهم إلى الغير، مذلين أنفسهم بذلك، فقد جاء في القرءان الكريم: (إنما الصدقات للفقراء، والمساكين، والعاملين عليها، والمؤلفة قلوبهم، وفي الرقاب، والغارمين، وفي سبيل الله، وابن السبيل، فريضة من الله). وكما جاء فيه أيضا: (واليد العليا خير من اليد السفلى).

والطابع الاجتماعي، يقتضي تمكين جميع المسلمين من التعلم، والعلاج، والشغل، والسكن، وغير ذلك من الحقوق الاجتماعية، التي تعتبر شرطا لتحقيق الاندماج الاجتماعي.

فقد جاء في القرءان الكريم: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون). والمقصود هنا بأهل الذكر: ليس هم الوعاظ وحدهم، بل كل عارف في اختصاصه، حتى يصير المسلمون ملمين بالمعارف الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلماما شاملا: دراسة، وتخصصا، ومن خلال توفير المدارس، والجامعات، والمعاهد العليا لأجل ذلك، بالإضافة إلى تمكينهم من المعارف الدينية، كما هي، دون زيادة، أو نقصان، ودون أدلجة.

وقد جاء في الحديث كذلك: (طلب العلم فريضة على كل مسلم، ومسلمة). وجاء فيه أيضا: (أطلب العلم ولو بالصين).

والمتنبئون الجدد، لا يعبأون بكل ذلك، كحق من حقوق المسلمين، بقدر ما يعملون على ترغيبهم في الجنة، وترهيبهم من النار، ودعوتهم إلى هجر الحياة الدنيا، والسعي إلى يوم القيامة، عن طريق مكبرات الصوت.

والطابع الثقافي، يقتضي تمكين جميع أبناء الشعب، من وسائل التثقيف، على جميع المستويات، ودعم كل الإطارات الثقافية، وإيجاد وسائل إشاعة الثقافة في المجتمع، حتى يتمكن المواطنون، والمواطنات، من اكتساب القيم الثقافية الإيجابية، التي تساعد على التخلص من القيم الثقافية السلبية، مما يساعد على تطور، وتطوير المسلكية الفردية، والجماعية. ذلك أن القيم الثقافية، المتمكنة من الممارسة الفردية، والجماعية، تلعب دورا أساسيا، ورئيسيا، في تقدم المجتمع، أو تخلفه اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. وهو ما يعني ضرورة الاهتمام بالثقافة، وبالوسائل الثقافية، باعتبارها مصدرا، ووسيلة، لإمداد الشخصية الفردية، والجماعية، بالقيم الثقافية الضرورية لكيان الإنسان الفردي، والجماعي.

والطابع الثقافي، يقتضي، كذلك، ضرورة الاهتمام بالبرامج الإعلامية: المقروءة، والمسموعة، والمرئية، والإليكترونية، حتى تصير تلك البرامج، حاملة للقيم الثقافية الإيجابية، وباثة لها، وخاصة تلك المستمدة من النص الديني، الهادفة إلى تقويم شخصية الإنسان. سواء كانت تلك البرامج مسرحية، أو غنائية، أو إخبارية، أو أدبية، أو فنية، أو غيرها، نظرا لدور الإعلام في إبلاغ القيم، وبثها، وتثبيتها في المسلكية الفردية، والجماعية. وهو ما يساعد على جعل القيم الثقافية وسيلة لتطور، وتطوير الإنسان في الواقع، بأبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

وفي حالة تمكن التطور، والتطوير، من الشخصية الفردية، والجماعية، يحصل في الواقع ما يقتضي تمكين الأفراد، والجماعات، من امتلاك الشجاعة، لرفض ممارسة القيمين على استعمال مكبرات الصوت بطريقة همجية، لكون ذلك الاستعمال الهمجي، يقلق راحة الأفراد، والجماعات.

والطابع الثقافي، يقتضي، كذلك، الاهتمام بالبرامج الدراسية، في مختلف المستويات التعليمية، من منطلق أن تلك البرامج، تقوم بدور كبير في تقويم الشخصية الفردية، والجماعية للأطفال، واليافعين، والشباب، الذين يتم إعدادهم لبناء مجتمع متصور، وفي مختلف القطاعات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، وخلال الممارسة السياسية اليومية، نظرا لكون البرامج الدراسية، ذات حمولة معرفية، وفكرية، وعلمية، وأدبية، وأيديولوجية، ترفع البرامج التعليمية، إلى مستوى اعتبارها برامج ثقافية، تستمد قيمها من الموروث الحضاري برمته، ومن النص الديني، ومن كل المعارف المعتمدة في المجال التعليمي، من أجل إعداد الأجيال إعدادا قيميا، يمكن من بناء الشخصية الفردية، والجماعية، بناء سليما، يجعلها أهلا للمساهمة في البناء الحضاري / الإنساني.

وإلى جانب الطابع الحقوقي / الاقتصادي، والطابع الاجتماعي، والطابع الثقافي، نجد الطابع السياسي، لبث القيم في المجتمع، وخاصة عندما تصير السياسة الحقيقية، التي هي سياسة الحقيقة، تقوم على أساس احترام الإرادة الحرة، والنزيهة للشعب، الذي يقرر مصيره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، دون أن يكون ذلك بمصدر ديني، لا تختلط السياسة فيه بالدين، ويصير الحاكم حاكما فيه، باسم الله، ينفذ سياسة الله في الأرض، ويصير الله جل جلاله، رئيسا للدولة، بطريقة غير مباشرة، ويصير الحاكم معينا من قبل الله تعالى، باعتباره رئيسا للدولة، وحاشا أن يصير الأمر كذلك، وتصير الأحكام المطبقة في المجتمع، مطبقة باسم الله، وقد جاء في القرءان ما ينفي ذلك، حيث قال الله تعالى: (وأمرهم شورى بينهم). وأي متعاط بسيط مع النص الديني، لا بد أن يفهم أن المراد بقوله تعالى: (وأمرهم)، كل ما يتعلق بالحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، و السياسية، مما لا يمكن تدبيره إلا في إطار المجتمع، ولا يمكن الوقوف عليه إلا في الواقع، ولا علاقة له بالأمور الدينية، إلا من منطلق أن النص الديني، ترك كل ذلك للإنسان. وإلا، فإن لجوء القيمين على مكبرات الصوت في المساجد، إلى استعمالها استعمالا همجيا، سيجعلها بمصدر ديني. وهي في الواقع، من تقرير الإنسان، وتقرير الإنسان، لا علاقة له بالدين، إلا باعتباره معاملة، كما جاء في الحديث: (الدين المعاملة).

والدين الإسلامي عندما يتحول إلى معاملة، يصير من باب الحرص: أن تصير المعاملة في مستوى خدمة راحة الإنسان، في جميع أحواله. أما عندما تصير المعاملة مقلقة لراحة الإنسان، فإنها تخرج عن الدين، كما هو الشأن بالنسبة للاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، التي أريد لها أن تصير جزءا لا يتجزأ من الدين. والدين الإسلامي براء منها، لأنها تدخل في إطار المعاملة السيئة مع المسلمين المومنين، الذين يفقدون راحتهم، ويصيرون معتقدين أن الدين الإسلامي هو دين الإرهاب، وليس دين الرحمة، كما يدعون، وحتى نرسخ الفهم الصحيح للدين الإسلامي، علينا أن نعتبر أن الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، لا علاقة له بالدين الإسلامي، وإنما هو من فعل البشر، الذي يجب أن يحاسبوا عليه حسابا عسيرا، من الفاعل المباشر، إلى الوزارة الوصية، إلى السلطات المسؤولة، بما في ذلك السلطات القضائية، بما فيها النيابة العامة، ورئيسها وزير العدل، الذي يلاحظ أن عدل الدين الإسلامي، تم إهداره، وفي هذا الإهدار، إساءة إلى الدين الإسلامي، وإساءة إلى المسلمين، وفي أي مسجد تستعمل فيه مكبرات الصوت بطريقة همجية.

رابعا: أن الله فضلهم على المسلمين جميعا، بأن جعل أمر أداء شعائرهم الدينية، بين أيديهم. وهو ما جعلهم يعتقدون بأنهم وسطاء بين الله، وبين المومنين بالدين الإسلامي، لتعود بذلك الرهبانية إلى الدين الإسلامي، مع العلم أنه لا وجود لشيء اسمه الرهبانية في الدين الإسلامي؛ لأنه لا واسطة بين الله، وعبده، من المسلمين. فكل من ادعى أنه واسطة بين الله، وبين المسلمين، إنما هو محرف للدين الإسلامي. وكل من حرف الدين الإسلامي، يقاس على من نزل فيهم قوله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله)، وقوله: (إن الله ثالث ثلاثة)؛ لأن هؤلاء حرفوا الكتب، التي نزلت على رسلهم: موسى، وعيسى عليهما السلام، فاستحقوا اعتبارهم محرفين، ومشركين بالله. والتحريف، والشرك بالله، يجعل الدين باطلا، وغير صالح للاعتماد في عبادة الله، نظرا للتحريف الذي لحقه. والقيمون على الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، عندما يعتقدون أن الله فضلهم على المسلمين جميعا ،إنما يصفون الله بأنه غير عادل. والله عندما لا يكون عادلا، فإنه يصير متحيزا إلى القيمين على الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت. وهو تحيز ننزه الله تعالى عن الاتصاف به، خاصة، وأن زمن اختيار الله للأنبياء، والرسل، لم يعد واردا، ولا علاقة لما يقوم به هؤلاء القيمون على الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، بالله تعالى. واعتقادهم بأن الله فضلهم على المسلمين كافة، باطل؛ لأنهم ليسوا أنبياء، وليسوا رسلا، ولا يمكن أن يكونوا كذلك.

وما يقوم به القيمون على الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، إنما هو معاملة سيئة، تصدر عنهم، تجاه المسلمين الذين يقلقون راحة أطفالهم، وعجزتهم، ومرضاهم. والمعاملة عندما لا ترقى إلى احترام المستهدفين بذلك الاستعمال الهمجي، فإنها تتحول إلى وسيلة لإلحاق الضرر بالآخر. وإلحاق الضرر بالآخر، يكون قد تجاوز كل الحدود، عندما يتعلق الأمر بالاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت.

ولو كان هؤلاء القيمون، فعلا، مومنين بالدين الإسلامي، لحرصوا على الاستعمال المفيد لمكبرات الصوت، ولأدركوا أن الغاية من استعمالها، وباعتدال الصوت، هو إعلام المسلمين بحلول وقت الصلاة، في حالة رغبتهم بحضور صلاة الجماعة بالمسجد. أما إذا لم يرغبوا في ذلك، فإن الأمر يهمهم وحدهم، وكل ما زاد على إعلام الناس، بحلول أوقات الصلاة، لا يمكن اعتباره إلا إهانة للمسلمين.

وانطلاقا مما رأينا، فإن القيمين على الاستعمال الهمجي لمكبرات الصوت، ليسوا أفضل من المسلمين، إن لم يصيروا دونهم، نظرا للأضرار التي تصدر عنهم.

والخلاصة، التي نصل إليها، أن المتنبئين الجدد، كما سميناهم في عنوان هذه المقالة، إنما يدعمون أشياء ينسبونها إلى الله، والله بريء منها، براءة الذئب من دم يوسف، ليزايدوا، بذلك، على المسلمين. وكل من خالفهم الرأي، يصفونه بالتكفير، والتلحيد. وهو وصف، لا يمكن اعتباره إلا سلاحا، يلجأون إلى استعماله ضد مخالفيهم؛ لأنهم لا يستطيعون المحاججة، والمناظرة، التي تبين إلى أي حد يتمكنون من معرفة ما يتعلق بالدين الإسلامي، وكيف يجب التعامل مع المسلمين. وما داموا عاجزين عن المحاججة، والمناظرة، فإنهم يلجأون إلى تكفير، وتلحيد مخالفيهم.

ابن جرير 24 / 8 2012
محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التكفير والتلحيد صفتان لا تصدران إلا عن المتنبئين الجدد....! ...
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....17
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....16
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....15
- هل العمل النقابي وسيلة لتحقيق تطلعات المسؤولين النقابيين الط ...
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....14
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....13
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....12
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....11
- هل من الدين الإسلامي إزعاج الأطفال، والمرضى، والعجزة، بالمبا ...
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....10
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....9
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....8
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....7
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....6
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....5
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....4
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....3
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....2
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟


المزيد.....




- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - التكفير والتلحيد صفتان لا تصدران إلا عن المتنبئين الجدد....!!!.....2