أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد فيادي - الانتخابات العراقية وماافرزته والمستقبل 4 قائمة اتحاد الشعب















المزيد.....


الانتخابات العراقية وماافرزته والمستقبل 4 قائمة اتحاد الشعب


ماجد فيادي

الحوار المتمدن-العدد: 1120 - 2005 / 2 / 25 - 09:55
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ان نجاح الانتخابات العراقيية يكمن في اجرائها , فهو تحد كبير شارك فيه معظم بنات وابناء الشعب العراقي وبمختلف الوانه واطيافه. ومن بين هؤلاء يقف انصار قائمة اتحاد الشعب ضمن النشطاء الذين بذلوا جهدا كبيراًَ في تحفيز بنات وابناء الشعب العراقي على المشاركة بغض النظر عن كونهم منتمين للحزب الشيوعي العراقي ام لا . وهنا اهنئ ناخبي قائمة اتحاد الشعب بحصولهم على مقعدين في الجمعية الوطنية, واذكرهم انها البداية وليست النهاية .
ولكي نقف عند اداء هذه القائمة قبل وخلال الحملة الانتخابية علينا ان نبحث في اتجاهين الاول خارجي والثاني داخلي ولكليهما ابعاد تاريخية واخرى ترتبط بالحاضر.
اولا : العامل الخارجي : لاازعم هنا انني سألم بهذا العامل كله لان فيه امور بقدر ما هي صغيرة بقدر ما لها تأثير تراكمي على المجتمع . وسأجمل ذلك بالنقاط التالية
1. خط الشروع : عمل الدكتاتور صدام حسين وعلى مدى فترة حكمه جاهداًَ القضاء على كل القيادات المعارضة ولمختلف الاتجاهات . لكن ولطبيعة الاختلاف في التوجهات الفكرية المعارضة لحكم الدكتاتور فقد كان التاثير عليها متباين, حيث استطاع الدكتاتور القضاء على قيادة التيار الديني وخاصة الشيعي بأعتبار السنة لم يكن لهم دور بارز بأستثناء الحزب الاسلامي العراقي , لكنه ( صدام حسين ) لم يستطع القضاء على الدين الاسلامي في العراق, بل كان يلجئ الى الدين للخروج من ازماته , والكل يتذكر الحملة الايمانية التي اطلقها بعد انتفاضة اذار, فكان الدين يشكل دائما قاعدة لانطلاق الاحزاب الدينية مهما تعرضت الى ضربات قاسية. كما قضى الدكتاتور على العديد من القيادات القومية وخاصة الكردية , لكنه لم يقضي عليها كلها , كما انه لم يقضي على القومية الكردية , فكانت هي الاخرى قاعدة لانطلاق الاحزاب القومية دائماًَ. اما بقضائه على القيادات الشيوعية واخراجها من الوطن فقد قطع بذلك استمرار التواصل للفكر الماركسي في العراق, فكانت النتيجة عدم وجود قاعدة ينطلق منها الحزب الشيوعي العراقي في سباق الحملات الانتخابية للجمعية الوطنية . ولهذا السبب لم تنطلق القوى المتنافسة من خط شروع واحد .
2. انهيار الاتحاد السوفيتي السابق : ان انهيار النموذج الاشتراكي والمتمثل بالاتحاد السوفيتي السابق وعدم بروز الصين كمدافع عن الفكر الشيوعي العالمي وضعف اداء النموذج الكوبي ادى الى فقدان الثقة بالاحزاب الشيوعية عامة والحزب الشيوعي خاصة (واعني في العراق ) لانه لم يملك من يدافع عنه في الوطن حتى وان انطلق من افكار ماركسية نابعة من محلية عراقية ( مع بعض الاخطاء ).
3. الاعلام المضاد : نجح الاخر في اعلامه ضد الحزب الشيوعي العراقي بوسيلتين الاولى عدم فسح المجال امام رموز الحزب بالظهور المكثف على الشاشات الفضائية والاذاعة والصحافة . والثاني استخدام وسائل غير شريفة في تشويه صورة الحزب الشيوعي العراقي من خلال برامج وثائقية لم يكن للحزب دور بها واستضافة شخصيات لاتمثل الفكر الشيوعي تتحدث باسمه وتسيئ للاخرين مثل ( نوري المرادي ).
4. القوى الاسلامية : مارست هذه القوى حملة ضد الحزب وبوسائل مختلفة , مثل الدعايات التي تأجج المؤمنين ضد الكفرة الشيوعيين وتحريم انتخاب قائمة اتحاد الشعب , وكانت اكثر الوسائل فعالية هي الهجوم الاستباقي ورفع الصوت عالياًَ ضد الشيوعيين لوضعهم في موقع دفاعي دائماًَ وهذا ما لم يرد عليه الشيوعيين بالاسلوب المناسب .اما فتوى السيد السستاني فقد كان لها ثقلا كبيراًَ في التاثير حتى على بعض الشيوعيين ممن يلتزم دينياًَ فقد اعطوا صواتهم الى قائمة الشيعة لاسباب دينية , ولكنهم ( الشيوعيين الملتزمين دينياًَ )اعطوا اصواتهم الى الحزب الشيوعي العراقي في انتخابات المجالس المحلية, وهذا ما يفسر الاختلاف بعدد الاصوات بين المجالس المحلية والجمعية الوطنية.
5. القوى الكردية : بعد ان استفادت القوى الكردية من مواقف الحزب الشيوعي العراقي المناصرة لحق الكرد في الحصول على حقوقهم القومية عبر الالتزام بحق تقرير المصير وتطبيق الفدرالية قبل وخلال فترة مجلس الحكم وما تلاه , لكن الاحزاب الكردستانية ادارت ظهرها للحزب الشيوعي العراقي ولم تقدم له العون المادي لكي يخرج الى الجماهير باذاعة او بحملة دعائية انتخابية جيدة فقد تركته اسير العوز المادي لانها ببساطة ضمنت تأييد القوى الاسلامية والقومية على تطبيق النظام الفدرالي . وهذا يعد تنكر لدور الحزب الشيوعي العراقي في مناصرته للقضية الكردية وتنكر للعملية الديمقراطية نفسها .
6. التيارات الديمقراطية : رفضت هذه التيارات الائتلاف مع الحزب الشيوعي العراقي ونزلت منفرده في السباق الانتخابي مما شتت اصواتها دون ان تحصل على مايكفي لشغل مقعد واحد في الجمعية الوطنية وبالتالي اضعفت قوة الحزب كثيراًَ.
7. موقف الاقليات القومية والدينية : اعتقدت الاقليات التي تمثل جزء من المجتمع العراقي انها ستححق امالها من خلال تواجد ممثليها داخل الجمعية الوطنية فعملت على سحب اصواتها المؤيدة للحزب الشيوعي العراقي وتركته في اهم مرحلة , فكانت النتيجة تشرذم هذه القوى وعدم الحصول على اصوات تكفي لمقعد واحد وكذلك اضعاف للحزب الشيوعي العراقي . وانني اذكر ان موقف هذه القوى لايختلف عن موقف القوى الكردية في تنكرها للحزب الشيوعي العراقي .
8. برنامج المرحلة : ان المرحلة التي يمر بها العراق تفرض على القوى المتنافسة برنامج متشابه نتيجة الظروف ذات الطابع قصير الامد , ولانها ظروف ملحة تتعلق بالامن والكهرباء والماء والخدمات الصحية والتعليم فانها دفعت المواطن على البحث عن حلول سريعة مما جعل اغلب القوى تتبنا برنامج متشابه لحد ما . على ان قائمة اتحاد الشعب قدمت برنامج متكامل من حيث المضمون , غير ان التنافس لم يجري على اساس البرامج بل على اساس طائفي قومي كما وضحت سابقاًَ في الحلقات الثلاث الاولى.
هناك اسباب اخرى ترتبط بالعامل الخارجي لامجال لذكرها مثل تاثير قوى اليسار العالمي , وادراك المواطن لرفض الامريكان للفكر الاشتراكي وتفاصيل الدعاية الاسلامية المضادة للحزب الشيوعي العراقي , وامور اخرى يصعب الخوض بها الان .

ثانياًَ : العامل الداخلي : يتحمل الحزب الشيوعي العراقي دوراًَ كبيراًَ في نتيجة الانتخابات العراقية باعتباره يمثل الثقل الاكبر والاعظم لقائمة اتحاد الشعب وللاسباب التالية.
1. اسم الحزب : بعد حملة التشويه التي مارسها النظام البعثي ضد الحزب الشيوعي العراقي وتصديق القوى الاسلامية ( قواعد هذه القوى ) لهذه الدعاية , وبعد تبني القيادات الاسلامية لمواقف مضاده فكرياًَ للحزب الشيوعي العراقي والتركيز على ان الحزب يمثل فكراًَ الحادياًَ , وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي السابق , اصبح من المهم جداًَُ اعادت النظر في اسم الحزب خاصة وان العراق لايملك طبقة عمالية واسعة يمكن التحرك عليها وكسبها لتكون قوة الحزب الفاعلة .
2. اعلام الحزب : لم يوفق الحزب الشيوعي العراقي في تقديم اعلام جيد. فقد ظهرت جريدة طريق الشعب على انها نشرة حزبية خاصة وليس صحيفة تعبر عن مشاكل الناس وتقدم خدمات ومعلومات مما ابعد القراء عنها , وهذا ينسحب على موقع الطريق الالكتروني حيث يعد افقر موقع عراقي من حيث سرعة التحديث والسبق الخبري اضافة الى انه لايتمتع بصورة جمالية .
3. خطاب الحزب : لم يستطع الحزب الشيوعي العراقي تقديم خطاب مناسب يتعامل به مع الجماهير خاصة وانها تحتاج في هذه المرحلة لمن يدغدغ رغباتها وانزعاجاتها ويوازن في نفس الوقت مع مواقفه العلمية والسياسية التي يؤمن بها . وعلى سبيل المثال فالحزب الشيوعي العراقي يؤمن بمحاسبة المجرمين والقتلة وكاتبي التقارير من ايتام حزب البعث المنحل ويرفض في نفس الوقت وضع كل البعثيين في سلة واحدة , مما جعله يقف بالضد من مبدء اجتثاث البعث . والذي جرى ان البعثيين اعطوا اصواتهم الى قائمة علاوي في حين استفادت قوى اخرى من هذه العبارة ( اجتثاث البعث ) وحققت كسب اصوات كثيرة معادية لحزب البعث , لكنها في النهاية ستطبق ما طرحه الحزب الشيوعي العراقي منعاًَ لتفاقم المشاكل . وفي مكان اخر سكت او همس الحزب الشيوعي العراقي رافضاًَ لسلوك بعض الاحزاب اللاقانوني مثل التلاعب في التعيينات التي جرت في الوزارات والفساد الاداري الذي تمارسه والموقف من قانون ( 137) الخاص بالمرءة واطلاق سراح الارهابيين بعد القاء القبض عليهم وحل مشكلة التيار الصدري وقضية الفلوجة وامور اخرى من نفس النوع, في حين كان الحزب واضح المواقف تجاه نفس القضايا داخل التنظيم .
4. منظمات الحزب : كان لمنظمات الحزب تقديرات خاطئة فيما يخص حجم مؤيديها وبشكل ملفت للنظر مما يؤشر الى ضعف المقيمين عليها .
5. منظمات المجتمع المدني : لم يفلح الحزب الشيوعي العراقي في تنشيط وتفعيل منظمات المجتمع المدني القريبة منه بل على العكس فقد مارس بعض اعضائه دوراًَ سلبياً في التاثير على هذه المنظمات مثل اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية ورابطة المرءة . ففي الوقت الذي كان يعول على هذه المنظمات ان تكون سنداً للحزب في كسب الاصوات اصبحت عامل فعال في فقد الاصوات.
6. الحزب الشيوعي الكردستاني : هذا الموضوع يحتاج الى مادة خاصة للكتابة ولكني اجيزه بان الحزب الشيوعي الكردستاني العراقي اصبح عبئ ثقيل على الحزب الشيوعي العراقي والاسباب كثيرة.
7. الامكانيات المادية : من المعروف للجميع باستثناء من يرفض التصديق ( جاهلا لا عالماً ) ان الحزب الشيوعي العراقي يفتقر الى الدعم المادي بل انه يعتمد على امكانياته المادية الذاتية فقط . لكن هذا لايشكل عائق تمنع التحرك والانتشار اذا ما كانت هناك خطة محكمة وعناصر تطبقها بعلمية .

لااريد هنا الخوض في اسباب اخرى ادت الى اخفاق الحزب الحزب الشيوعي العراقي في الحصول على عدد جيد من الاصوات يتناسب وتاريخه العريق في السياسة العراقية, لانها كثيرة ووذات تفاصيل صغيرة . ولكن اذكر ان الحزب الشيوعي العراقي لم يدعي في اعلامه انه سيحصل على نسبة عالية من الاصوات , لكنه في الوقت نفسه لم يتوقع انه سيحصل على اقل من واحد بالمئة . وهنا لابد من الاشارة ان الجماهير والصحافة كانت تتحدث عن الحزب الشيوعي العراقي في زمن الستينات والسبعينات عندما كان يمثل اعرض قاعدة جماهيرية في العراق .

اعتقد ان مقعدين في الجمعية الوطنية لم يكن سيئاًَ جداً , لكنه لايمثل الطموح . وعلى الحزب اعادة النظر بكل خططه, وبخطابه الرسمي, وان يخرج للجماهير بوسائل افضل , وان يركز على فضح مخالفات المنافسين, وعقد تحالف مع القوى الديمقراطية بشكل واسع, وتبني قضايا الاقليات ليجدوا فيه بديل عن ممثليهم داخل البرلمان, والابتعاد عن التاكيد ان الحزب لايتبنى افكار الحادية, لان التركيز عليها يزعج الكثير من الاعضاء ( ويجب الانطلاق من مبدء المتهم بريئ حتى تثبت ادانته), وفي نفس الوقت لايقدم ضماننا للاخرين بان الحزب يحترم الدين بل على الاخرين ان يتلمسوا ذلك.



#ماجد_فيادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات العراقية وما افرزته والمستقبل 3
- الانتخابات العراقية وما افرزته والمستقبل 2
- الانتخابات العراقية وما أفرزته والمستقبل 1
- هل لانها التجربة الاولى نقبل بالاخطاء الاعلامية
- قائمة اتحاد الشعب تعاني من سوء الفهم والدعاية البعثية
- قائمة اتحاد الشعب ستأمم اموال الاغنياء العراقيين
- لجنة دعم الانتخابات في برلين محمد محبوب مهلا لاتأخذ الامور ه ...
- حلم الزواج يصحى من جديد
- يوسف العاني .. هل أسدل الستار؟؟؟
- قائمة اتحاد الشعب كيف تحمي نفسها
- المبادرة الوطنية الديمقراطية العراقية الصادرة من مجموعة يسار ...
- تجربة انتخابية للجالية العراقية في المانيا الاتحادية
- الشرقية ..... ماذا عن فساد الرأي
- البعرة تدل على البعير
- سأنتخب ... ولكن من ولماذا
- احتلال الارهاب
- ايمن الظواهري والعجز الفكري
- كيف ننظر الى قرار الحكومة السعودية بمنع الحوار المتمدن
- الفدرالية وامكانية تطبيقها في العراق
- هل استفدنا من ثقافة الخارج لصالح الداخل


المزيد.....




- الولايات المتحدة تتجنب إغلاقاً حكومياً كان وشيكاً
- مقتل نحو 30 شخصا بحادث -مروع- بين حافلة ركاب وشاحنة في البرا ...
- السفارة الروسية في البرتغال: السفارة البرتغالية في كييف تضرر ...
- النرويج تشدد الإجراءات الأمنية بعد هجوم ماغديبورغ
- مصر.. السيسي يكشف حجم الأموال التي تحتاج الدولة في السنة إلى ...
- رئيس الوزراء الإسباني يجدد دعوته للاعتراف بدولة فلسطين
- -كتائب القسام- تنشر فيديو يجمع هنية والسنوار والعاروري
- السلطات في شرق ليبيا تدعو لإخلاء المنازل القريبة من مجاري ال ...
- علامة غير عادية لأمراض القلب والأوعية الدموية
- دراسة جديدة تظهر قدرة الحليب الخام على نقل فيروسات الإنفلونز ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد فيادي - الانتخابات العراقية وماافرزته والمستقبل 4 قائمة اتحاد الشعب