أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سلام الاعرجي - اردوغان حلم الامبراطورية وعقدة العمال الكوردستاني















المزيد.....

اردوغان حلم الامبراطورية وعقدة العمال الكوردستاني


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 17:51
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تقدمة : ليس من قبيل الصدفة او السبق الاعلامي حتى قيام وسائل اعلام الخليج النفطي العربي وبعضا من الدويلات الحليفة لها بتسويق ( دونكيشوتها ) السلطان العثماني الجديد رجب طيب آردوغان للشارع العربي على انه رمزا من رموز الديمقراطية وباني صرح تركيا الاسلامية على وفق المعيار الاوربي الديمقراطي المستند الى روح العدالة والمساوات واطلاق الحريات والتعددية الحزبية , حتى ان وسائل الاعلام تلك راحت تصور اردوغان ونظامه على انه النموذج السياسي الواجب تبنيه من قبل ما يسمى بجمهوريات الربيع العربي – الحريق العربي - لتوافر العديد من اوجه الشبه – المصنعة قسرا - بين معطيات الحراك السياسي العربي واتجاهاته والنظام الذي ارسى دعائمه حزب اردوغان / غول في تركيا الاسلامية الديمقراطية , جدير بالذكر ايضا ان بعضا من حكومات عواصم البترول كانت مهدت لاردغوان المشاركة في صناعة القرار السياسي العربي من نافذة الاجماع العربي متمثلة في ما يسمى بجامعة الدول العربية . نعم ليس من قبيل الصدفة ان يلقى اردوغان كل هذا التأليه والتقديس من لدن تلك الوسائل فقد سبقه الى هذا المجد الزائف بطل التحرير القومي صدام حسين . حيث وقفت دويلات الخليج النفطي الى جانبه – صدام - في حروب الابادة الجماعية التي شنها ضد القوى الوطنية العراقية وفي طليعتها الشيوعي العراقي , ووقفت الى جانبه بكل امكانياتها في حرب الابادة الجماعية ضد ابناء الشعب الكردي جنوب اقليم كردستان - حلبجة والانفال - ووقفت الى جانبه في حربه البربرية الرامية الى تمزيق لحمة النسيج المجتمعي العراقي وكان من نتائجها العشرات من المقابر الجماعية في الانبار والنجف وديالى والناصرية وكربلاء وغيرها من محافظات العراق , وبلغ من دعمها له في حربه المجنونة مع ايران ( انهم شاركوه حتى بعلبة زيت المائدة التي تستعملها سيدة سعودية فقيرة في مطبخها )* وما ان غزى دكتاتور العراق دولة الكويت تنفيذا لسيناريو مخابراتي امريكي بحبكته جيدة الصنع , انقلب الاعلام الخليجي على بطله المخلص بشكل لامثيل له وبامر امريكي ايضا , فاصبح البطل القومي دكتاتورا نازيا – وهو كذلك - وراحت وسائلهم الاعلامية تدق طبول الحرب التي مرغت انفه في وحل الهزيمة والمذلة ! لقد استنفذته الامبريالية الامريكية وحققت به المزيد من أهدافها في المنطقة وكان اهونها , وما اعظمه على شعوب المنطقة , تواجدها المسلح في خليج العرب النفطي بقواعد عسكرية عملاقة - السيلية والخبر وغيرها - اعادة المنطقة وشعوبها الى عهد الاستعمار والاحتلال المسلح . لم يكن دكتاتور العراق الذراع الامبريالية الطولى و الاسبق في المنطقة بل كان سبقه الى مسرح النجومية الهوليودي كل من محمد رضا بهلوي / ايران , ومحمد انور السادات وحسني اللامبارك / مصر , والسفاح اسامة بن لادن /افغانستان , وعلي عبد الله العاطب / اليمن التعيس , فلا ادري لماذا لايعتبر اردوغان من كل تلك العبر وهو يعلم جيدا انه يلعب دورا مسرحيا لايختلف عمن سبقوه ؟ . رغم ضيق الوقت ساورد بعض اوجه الشبه في أداء نجوم هوليود الامريكان من الذين ابتليت بهم الشعوب ونجم هوليود الصاعد (العصمنلي ) رجب طيب اردوغان : مارست كافة الاسماء آنفة الذكر ابشع انواع الاضطهاد العنصري بحق القوميات والاثنيات الشريكة في اوطانها , الاقباط في مصر والحوثين في اليمن , العرب والبلوش والكرد في ايران , الكورد والقوى التقدمية في العراق ! وكان سلوكهم مدعوما من قبل دويلات الخليج النفطي والامبريالية الامريكية , ولكن هل اختلف اردوغان في تعامله مع الكورد في اقليم الشمال الكوردي والطائفة العلوية عن رفاقه صنيعة ال سي آي أي ؟ ابدا لقد سار آردوغان على نهج سلفه التركي القومي المتطرف الذي كان يطلق على ابناء كردستان الشمال تسمية ( اتراك الجبل ) , وبما ان سلفه ألمتأترك كان قد حسم خلافاته مع القوميات الاخرى بالمذابح الجماعية ( كألأرمن ) مثلا , فلم يتردد اردوغان عن ابداة الشعب الكوردي لو اتيحت له الفرصة هذا اذا كان ثمة شعب كوردي اصلا حسب وجهة نظره, صادرت الدكتاتوريات المستهلكة امريكيا حرية الراي والمعتقد والصحافة واجهزت على الاحزاب الوطنية . ترى هل يختلف اردوغان عن رفاقه بشيء ؟ الم يصف اردوغان الصحفيين المعارضين بمناسبة ومن غير مناسبة الم يصفهم بالكلاب ؟ الم تلاحق اجهزهته المخابراتية والاستخبارية رجالات الاعلام على مختلف مستوياتهم وتتعقب آثارهم وتمارس الانصات والتجسس على مكالماتهم ذات العلاقة بالعمل وشؤن الاسرة حتى ؟ الم ياتي ترتيب دولة اردوغان الديمقراطي ( 138 ) في سلم الحريات العامة من اصل ( 178 )حسب آخر احصائية لمنظمة ( صحفيون بلا حدود ) . الم يسعى اردوغان الى التدخل في الحياة العامة و الشخصية و العلائق الاجتماعية من خلال مطالبته باصدار قانون يمنع الحوامل من الاجهاض والولادة القيصرية حتى تعالت من حوله أصوات الشجب والاستنكار قائلة ماشانك والارحام يا أردوغان ؟ الم يحرض اردوغان اعضاء حزبه من النواب في البرلمان التركي برفع دعوى قضائية على نواب اكراد بتهمة التعاون مع حزب العمال الكردستاني وكان من نتائج ذلك السلوك العنصري اصدار احكام تعسفية بحق النائبة الكردية ( ليلى زانا بالسجن لمدة 10 سنوات , والنائبة الكوردية آيسل توغلوق بالسجن لمدة 15 سنة ) .
الديمقراطية الاردوغانية : بعد ان وصفه زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض كمال كاليجدار هو وحكومته بانهما ينفذان خطط ومشاريع القوى والدول الغربية في المنطقة , محذرا من تدخله في ألشأن السوري , رد آردوغان بانه يريد الديمقراطية للشعب السوري , فساله السيد كمال كاليجدار ان يحصي عدد الصحفين والطلبة الاتراك في السجون - يبدو ان جميع المشار اليهم من سجناء الراي والموقف الغير منسجم وسياسة حكومة آردوغان - , كم تمنيت على الزعيم المعارض السيد كاليجدار طرح التساؤلات الآتية على الصدر الاعلى ودولته العلية : 1 - هل يتوفر دستوركم الديمقراطي المعدل والذي تسعون لتعديله ايضا , هل يتوفر على فقرة تقر بان الاكراد شعبا شريكا له ما لشعوب تركيا وعليه ما عليها ؟ جدير بالذكر ان كافة الدساتير التركية لاتشير الى وجود اية قومية شريكة للاتراك في الاناضول وآسيا الصغرى . 2 – هل يعترف السيد اردوغان وحزبه بحق الشعب الكوردي في تحقيق هويته الثقافية والاجتماعية واحياء موروثاته الفلكلورية والقيمية والعقائدية وعلى ارضه مثل باقي الشعوب ؟ . 3 – هل يعترف الطيب اردوغان وحزبه بحق الشعب الكوردي الذي يجثم على انفاسه هو واسلافه لأكثر من نصف قرن , هل يعترف له بحق التعلم والتعليم والتوثيق والنشر والمخاطبة والاتصال والتعبير عن ذائقته وفنه وآدابه بلغته الام ( الكوردية طبعا ) ؟ لمن يقول نعم اقول : وماذا يعني اقتراحه القائل انه مع التعلم (( باللغة الكردية كدرس اختياري اعتبارا من الصف الخامس شريطة ان يكون ثمة عدد كاف من الطلاب اللذين يرغبون بذلك )) لنضع خط تحت كلمة لمن يرغب ونتخيل حجم الاستخفاف بمقدرات الشعوب . اية ديمقراطية تلك التي تتنافى مع ابسط حقوق الانسان الانسانية , الا يرى أردوغان وحكومته الديمقراطية انهم والاستعمار الفرنسي للجزائر صنوان لاينفصلان ؟ لقد سعت قوى الاحتلال الفرنسي الفاشستي الى فرنست الشعب الجزائري وتغيب هويته الوطنية والقومية وطمس تراثه وعمقه الحضاري ويسعى كما اسلافه الى طمس هوية الشعب الكوردي بكل ابعادها , الا يخشى ان يكون مصيره مصير سلفه المتأترك حتى نخاع العظم ( عدنان مندريس ) ؟
اردوغان وجنون العظمة : ان ايما متلقي لكلمة اردوغان في ما يسمى مؤتمر الصحوة العربية والسلام في الشرق الاوسط يدرك جيدا انها الكلمة الاكثر عدوانية والاكثر تحريضية والاكثر اثارة للطائفية والعنصرية بين ابناء شعوب المنطقة بل بين ابناء الشعب الواحد , كما سيدرك المتلقي ان اكثر القيادات الفاشستية دموية في التاريخ الحديث والمعاصر لم تستطع ان تتوجه للشعوب بخطاب مشابه لما القاه الانكشاري آردوغان في المؤتمر سالف الذكر فهو يلوح لكل المسيحيين بسيف صلاح الدين ويذكر شعوب مصر بالصراع الايوبي الفاطمي ونتائجه الدموية , ويذهب الى ابعد من ذلك في غزله لطائفة من ابناء السنة بزيارته الى الجامع الاموي على حساب الطائفة الشيعية وبكل فرقها الناجية منها والهالكة , ويعد ما يجري في سوريا اليوم بمثابة الانتقام لما جرى للحسين في كربلاء , ويمنح نفسه وحزبه وحكومته حق الرد بالنار والحديد على ابسط ألحقوق الانسانية العادلة لشعب اقليم كوردستان الشمال وقواه الوطنية المناضلة معتبرا اياهم خارجين على القانون وليس ثمة لغة للتعامل معهم غير لغة القصف الجوي والمدفعي واقتحام احيائهم السكنية بالدبابات والامعان في التقتيل والتهجيير والتغييب في السجون والمعتقلات . ان الشعب التركي وقواه الوطنية الشريفة مطالبان اليوم من شعوب المنطقة وقواها الوطنية بالحجر الصحي على هذا النازي الجديد في احد المصحات النفسية والعقلية لاصابته بجملة من الامراض النفسية والعقلية كالهستيريا والانهيار العصبي وداء العظمة الذي بدت اعراضه واضحة على سلوكه ناهيك عن الشيزوفرينيا الطاغية على كل خطبه الحماسية المقززة , فمن يحلل قتل الطفل الكوردي ويتباكى على اطفال العالم مصاب بالشيزوفرينا لامحال ,ان الذي يسلح عصابات القاعدة على امتداد الوطن بحجة انهم ثوار ويجد في ثورة الشعوب الكوردية تمرد مسلح يجب قمعه مصاب بالشيزوفرينيا لامحال , ان الذي لاي ينظر الى انتفاظة الشعب البحريني والشعب التونسي بمنظار واحد مصاب بالشيزوفرينيا لامحال .
حزب العمال الكردستاني ومنطقة آردوغان العازلة : بدعوى حماية النازحين السوريين الى الاراضي التركية من جحيم الحرب المستعرة يطالب اردوغان , والديمقراطيون الجدد في قطر والسعودية وما لف لفهم , يطالب باقامة منطقة حمايوية عازلة لهم والغريب في الامر ان هذا المطلب الذي يبدو غاية في الانسانية ياتي مصحوبا بتصريحات من لدن العديد من الاطراف ذات العلاقة في الحرب الاهليةالسورية وفي مقدمتها اردوغان وحكومته ومن ابرز تلك التصريحات : ان حزب العمال الكوردستاني استثمر الانفلات الامني في الجانب السوري وراح يصعد من عملياته العسكرية في العمق التركي تلك العمليات التي شهدت تطورا كميا ونوعيا لافتا مستثمرا الامكانيات المتاحة في الاقليم الجنوبي الغربي الكوردي في الحسكة والقامشلي, والحقيقة ان اردوغان صار يعلم علم اليقين انه زج تركية في حرب لم تحسب نتائجها جيدا , ويعلم جيدا ان اتساع دائرة الصراع المسلح التي سعى اليها اردوغان بنفسه بفتحه النار على اكراد الاقليم الجنوبي الغربي والعلويين والشيعة لا قدرة لتركيا على تكاليفها واعبائها وتجربته والحكومات التركية التي سبقته مع العمال الكوردستاني تؤكد صحة ما نشير اليه , كما انه يعلم جيدا ان كافة العمليات التي قام بها حزب العمال الكردستاني منذ ثلاثة عقود خلت حتى يومنا هذا وبشقيها – في العمق التركي او على اراضي الاقليم الشمالية – كانت نوعية بكل المقاييس العسكرية حتى ان قواته المدعومة بالرصد الامريكي والمدججة باكثر الاسلحة تعقيدا وفتكا لم تصمد امامها والهدف الحقيقي وراء مثل هذه التصريحات يهدف الى تغطية الفشل الذريع في اداء قواته المحتلة واساليبها الهمجية التي تصب جام غضبها على الابرياء من اطفال ونساء وشيوخ في اقليم كردستان الشمال . كما ان اردوغان سيحاول استثمار المنطقة الحمايوية المزعومة على الوفق الآتي: دفع البعض من وحداته الخاصة ذات القدرة التسليحية والقتالية العالية في المنطقة لتشكل جدار الصد الاول لاي نشاط عسكري تقوم به القوى الوطنية الكوردية . رفع قدرات جهده المخابراتي والاستخباري في الاقليم لرصد تحركات حزب العمال الكوردستاني – حصرا - فهو يعلم اكثر من غيره ان الالوف من شباب الاقليم الجنوبي الغربي الكوردي منخرطين في صفوف حزب العمال الكوردستاني منذ انطلاقة الانتفاظة في ثمانينيات القرن الماضي حتى يومنا هذا . ان المنطقة الحمايوية المزعومة ستكون ملاذا آمنا لمقاتلي تنظيم القاعدة الارهابي والعصابات السلفية والتكفيرية وسيكون آردوغان وحلفاءه المتحكمين بادائها وتحركاتها وتحديد اهدافها المستقبلية تلك الاهداف المطابقة تماما لاهداف التنظيمات الارهابية في العراق . يسعى اردوغان جاهدا وبدعم من حلفائه الى انتاج كيان سياسي مسخ فيما يسمى بالمنطقة العازلة ليجعل منه الشوكة الغائرة في الجسد السوري والكوردي على حد سواء بغض النظر عن نتائج الحرب التي تدور رحاها في عموم سوريا , وفي نهاية المطاف ستلحق المنطقة العازلة بالدولة التركية شانها شان محافظة الاسكندرونة .
الاقاليم الكوردية والمسؤلية المستقبلية : نعتقد ان الوقت اصبح مناسبا جدا لانعقاد المؤتمر القومي الكوردي لكافة القوى الوطنية الكوردية , المؤتمر الذي يضع في مقدمة جهوده السعي الحثيث الى توحيد الرؤى والتطلعات والاهداف وانتاج هيئة ثمثيلة منتخبة يمنحها المؤتمر شرعيتها و الحق في عرض المشكلة الكوردية امام المحافل الدولية, وبما ان طرف الصراع الآخر يجيز لنفسه التحالف والتجييش واستعمال القوة المفرطة في التعامل مع القضية الكوردية نعتقد ان اسلوب العمل بالمثل هو الاسلوب الوحيد المجدي في هذه المرحلة .
خاتمة : (( النظرية قوة مادية حالما تسيطر على وعي الجماهير))** . ومصداقية هذه المقولة تكمن في ما انجزه المهاتما غاندي والرفيق الخالد فهد وآرنست تشي جيفارا والقائد اوجلان .
هوامش :* حديث متلفز للامير بندر بن سلطان وزير الدفاع السعودي الاسبق مطلع العام 1991 , قبيل عاصفة الصحراء بايام .
** : كارل ماركس وفردريك انجلس .



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية الكوردية وسيف المنتظر !!!
- جريدة طريق الشعب وشقاوات دولة القانون
- البيت العراقي في لاهاي ... يوم للتسامح العراقي
- الكتابة و مفهوم التناص
- حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي
- ج2 -2 عدنان الصائغ .. سيروان ياملكي .. نادين عامر وملتقى الا ...
- عدنان الصائغ ... سيروان ياملكي ... ونادين عامر وملتقى الابدا ...
- ثورات العرب ... بين الشك واليقين
- من هبات الثورات ... تعددية الزيجات !!!
- ربيع العرب الدامي ومفهوم الثورة
- النخيب الجريمة والاثر ... قراءة شوارعية
- مفاهيم وآراء ... على هامش امسية الكاتب صباح عطوان
- اردوكان ... سليل عثمان خطيبا على العربان
- الكتابة ومفهوم الادب
- الدراما ومستويات النص الدرامي
- التيار الصدري والموقف الامني ,, تصريحات غير مسؤلة
- الكويتيون الجدد .. من الزهايمر الى النرجسية
- ثلاثة مواقف واقعية .. الاطلاع عليها واجبا شرعيا !!!
- الهروب من نفق مضيء بين واقعية الرؤيا وأزمة القراءة
- بيدر البصري من اوركسترا( بروميناد ) في لاهاي الى ملعب برشلون ...


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سلام الاعرجي - اردوغان حلم الامبراطورية وعقدة العمال الكوردستاني