أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ابراهيم العزاوي - تجربة اعادة بناء القيادة المركزية















المزيد.....

تجربة اعادة بناء القيادة المركزية


ابراهيم العزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 02:11
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


ان موضوع الحزب الشيوعي العراقي – القيادة المركزية احذ منحى خطير في التعاطي بطرح معلومات مجافية للحقيقة خصوصا بعد الاحتلال كانعكاس للوضع الجديد الذي وفر هامش كبير لحرية التعبير التي شوهت الكثير من الحقائق بفعل الفوضى الخلاقة . ان استقراء عملية التطهير وتطوراتها وانعكاساتها على مجمل وضع الحركة الشيوعية العراقية يولد قناعات راسخة بالأزمة التي عصفت بالحركة الشيوعية العراقية كانت نتاجاً لعملية التطهير نفسها فالنواقص الفكرية التي رافقت العملية هي التي فتحت الباب واسعاً أمام الخطوط المختلفة والمتصارعة فيما بينها ان تدخل تنظيم القيادة المركزية وتشكل تحالف مرحلي هش بين أفكار واتجاهات وكتل يسارية وأخرى انتهازية وكذلك عناصر حاقدة على التحريفية تتجسد هذا التحالف في الاتفاقات التي جرت قبل عملية التطهير بين العناصر القيادية في الخارج وبين فريق الكادر المتقدم ولجنة بغداد للقيام بالعملية وساعد هذا الجو التحالفي المنافي للوحدة الفكرية على ان يصبح تنظيم القيادة المركزية مرتعا لتصارع الأفكار والخطوط السياسية مما أدى إلى تلقي التنظيم الى العديد من الضربات الفاشية المؤثرة من قبل السلطة .مما أدى هذا الى انكفاء عمل القيادة المركزية وتشرذم عناصرها في المنافي اما من تبقى منهم في الداخل والذين برزوا على ساحة العمل السياسي بعد الاحتلال على الأعم منقطعين عن العمل السياسي واغلبهم غير مواكبين للتطورات الفكرية والسياسية نتيجة للاستبداد والبطش السابق ولشظف الحياة وقسوة متطلبات العيش بالإضافة إلى الإخفاقات والتراجعات السياسية الحادة على الصعيد الداخلي والإقليمي والدولي ان تلك العوامل أجبرت العديد من الشيوعيين الى الانزواء جانباً بعد ان تخلت العديد من القيادات الشيوعية عن مهام النضال الوطني والطبقي ووظفت خبراتها لتنفيذ مخططات أعداء العراق ان هذه الانحرافات التي لا دخل لنا في ارتكابها منذ عملية التطهير والتي لازالت تشكل قوة ضغط على حركة تصحيح المسار الشيوعي وتمارس بشكل غير أخلاقي من جميع الإطراف المتصارعة والتي أثرت على طبيعة التكوين الشخصي لرفاقتل الذين حملوا الكثير من التراكماتواتشوهات التي خلقتها الدكتاتورية المقبورة على مكوناتهم النفسية بسبب التغيب القسري عن ساحة النضال بسبب الاذى الذي تعرضوا لهوكذلك بسبب الارث الثقيل ااممارسات الشاذة ولاخطاء والانحرافات التي مستنقع خيانة الوطن بعد ان تخلت عن مهام النضال الوطني والطبقي وتمحورها حول حركة الرسمال المتوحش واطاء الصفة الشرعية لاحتلال العراق مما ادى الى تشويه الوعي الوطني والطبقي والانحراف به نحو اتجاهات ضبابية تؤشر بشكل جلي حجم الاعتمال للمحتل مما يدعو للدهشة وعلى ضوء هذه المعطيات الجديدة تجمع شيوعي القيادة المركزية لاعادة تنظيمهم وعلى الرغم من كل المتغيرات السياسية وملابسات بدايات العمل والامكانات المادية المحدودة تم تشكيل اول نواة للتنظيم في داخل الوطن وكان هذا التنظيم اقرب الى التجمع وكان مفتوح أمام الكل وبدون ضوابط وهذا ما أسهم ضمنا فيما بعد بالنهاية المبكرة للبعض نتيجة للممارسات اللامبدئية والمواقف الغير صائبة لقد توضحت بشكل جلي حقيقة هذا التجمع الذي يمثل امتداد لاتجاهات مختلفة تطغي عليها الصراعات الشخصية المتشبثة بمواقع المسؤولية التي ادت الى انهيار القيادة المركزية .لقد افرزت عملية اعادة بناء التنظيم هذه حقيقة مؤلمة الا وهي ان التنظيم الجديد هو امتداد لتحالف اتجاهات وكتل مختلفة والذ اصبح منذ بداية تشكيله بعد الاحتلال موقعا لتصارع الأشخاص والسياسات الغير واضحة ولنمو الاتجاهات الغريبة عن الارث النضالي للحركة الشيوعية مما ادى هذا الى تشتيت الوحدة التنظيمية والى انعدام الأسس اللينينية في حياة الحزب الداخلية التي قتحت الباب واسعا امام مختلف الصراعات التي افقد القدرة اللازمة للبقاء والاستمرار مما ادى الى نحجيم التنظيم عمليا نتيجة للممارسات الخاطئة التي دفعت بالعديد من الرفاق للابتعاد عن التنظيم ان خفايا العلاقات الغير رفاقية والممارسات الضارة الصادرة عن بعض المتطلعين الى مراكز المسؤولية أدت الى المزيد من الإخفاقات والأزمات لقد تم تشكيل هيئة تأسيسه والتي عقد اجتماع موسع اتخذت قراراً بالإجماع بعدم إصدار بيانات باسم القيادة المركزية الا عن طريق لجنة الإعلام التي تم تشكيلها والتي أصدرت البلاغ الصادر في 14 / 10 / 2004 عن الهيئة التأسيسية وكما أصدرت نداءا وتم توزيعهما على الصحافة وكما أعدت اللجنة الإعلامية مسودتي مشروع النظام الداخلي والبرنامج السياسي واتخذ قرار بطبعهما لتتم مناقشتها في اجتماع موسع الا ان هذا القرار لم ينفذ بسبب التسويف والمماطلة التي أبداها ابو سليمان حيث كان يطبع بيانات بدل مسودتي مشروع النظام الداخلي والبرنامج السياسي وكان هناك اتجاه واضح يطالب بانجاز كل مستلزمات إعادة تنظيم القيادة المركزية وكذلك إعداد كل الوثائق الأزمة لكي تكون المفاوضات مع الرفيق القادم من بلاد الضباب ( إبراهيم علاوي ) بدون أملاءات الا ان اتجاهاً بداء يتمحور بقيادة ابو مشرق الذي كان يدير اللقاءات لكونه اكبر سنا يدعو الى تجميد دور وفاعلية التنظيم متذرع بعدم توفر الإمكانات المادية ومصر على ضرورة انتظار عودة المركز القيادي السابق للاستفادة من إمكانياته المادية بينما السبب الحقيقي لهذا الإصرار هو بسبب ضحالة إمكانياته الفكرية وللتغطية على قدراته التنظيمية المحدودة واخطر ماطرحه ابو مشرق والذي كان يمثل الاتجاه السائد لدى اغلب اعضاء القيادة المركزية هو أطروحته الانتهازية الداعية الى عدم إطلاق صفة الاحتلال على القوات التي غزة العراق على الرغم من توصيف قرار مجلس الأمن المرقم ( 1483 ) .
ان عدم استكمال اعادة بناء تنظيم القيادة المركزية على الرغم من كل الجهود الحثيثة التي بذلت كا ن بسبب الإخفاقات والتراجعات التي تعرض لها التنظيم نتيجة قيادة ابو مشرق الذي اتسم بالتخلف الفكري وعدم مواكبته للتطورات التي عصفت بالحركة الشيوعية وتمسكه بالأساليب القديمة التي اتسمت بالسطحية اما الشخص الثاني الذي لم يسهم فقط بعدم استكمال إعادة بناء التنظيم بل كان العنصر الرئيسي في إعاقة كل المحولات ألاحقة لإعادة بناء تنظيم القيادة المركزية والذي اتسم بالجهل والتخبط الفكري وكل علاقاته التنظيمية وهمية وشكلت تصرفاته التوفيقية وعلاقاته بالإطراف المتصارعة عنصر إعاقة لعملية إعادة البناء من اجل الحصول على مركز متقدم في التنظيم الجديد لأنه على يقين تام بان أي ممارسة انتخابية ديمقراطية ستحول دون وصوله الى أي موقع متقدم في الحزب . وبعد عودة ابراهيم علاوي تم عقد اجتماع موسع وحضر الاجتماع 25 شخص اغلبهم من أعضاء الهيئة التأسيسية للقيادة المركزية بالإضافة شخصين حضروا مع ابراهيم علاوي وبعد الترحيب تطرق ابراهيم علاوي الى وضع العراق بعد الاحتلال الغير شرعي والذي لايحتاج الى كفاح مسلح بل الى عمل جماهيري لمواجهة الوضع الحالي الذي افرز كم هائل من الحركات السياسية والتي يجب استباق الوقت لإعادة بناء التنظيم وفق صيغ جديدة وضرورة الإسراع في انجاز هذه المهمة كما تطرق الى أسلوب عمل الحزب وانقطاع الأجيال عن الفكر الشيوعي وتكلم الحضور بالتتابع ولقد لاحظ الحاضرون سلوك بعض الحاضرين اتسم بشكل ملحوظ بالتملق والمحابات الى إبراهيم علاوي وبخصوص انتخاب سكرتير الحزب رد بأنه هو السكرتير من ثم اقترح انتخاب خمس أشخاص من الحاضرين ليجتمع معهم لمناقشة واقع التنظيم ومتطلبات العمل لأنه لاستطيع الاستماع الى هذه المداخلات التي تحتاج الى وقت كثير لمناقشتها وبالفعل تمت عملية الانتخاب بأسلوب بدائي حيث تم تسجيل أسماء كل الحاضرين ما عدى الاثنين جماعة ابراهيم وتم انتقال هذه الورقة بالتتابع على الحاضرين كل شخص يختار خمسة أسماء وكانت هذه الورقة مكشوفة للجميع الا ان المفارقة التي حدثت هي ان ابو شاكر كان يجلس بالقرب من ابراهيم علاوي مع أربعة من بطانته وكان مجموعهم خمسة وان الحاضرين العشرين لم ينتخب أجد منهم لبو شاكر الذي حصل على سبعة اصوات من مجموع من مجموع الخمس رفاق الباقين من أين جاء هذان الصوتان وهذا ما أكده الرفيق الذي اشرف على عملية الانتخابات الرفيق بالإضافة الى الرفاق الآخرين والمأخذ الثاني الذي سجل على هذه الممارسة هو ماهي المبررات التي اعتمدت لتنسيب ابو مشرق لعضوية لجنة لم يفز بالانتخابات لعضويتها وطريقة ترشيحه من قبل ابو شاكر تكشف هذا التمحور التآمري الذي ظهر في اول اجتماع للجنة المنتخبة بشكل واضح من خلال الطعن والتشهير الذي مارسه هذا المحور اتجاه ابو سليمان. ان موافقة ابراهيم علاوي على هذا المقترح خلق ردود أفعال متباينة وارتدادات للعناصر التي لم تحضي بقبول الحاضرين وعلى رأسهم ابو سليمان الذي اصدر بيان بعد عدت أيام بتنحية ابراهيم عن منصبه وفي الاجتماع الذي عقد مع الخمسة المنتخبين والذين كانت مهمتهم الأساسية هي للتشاور مع ابراهيم علاوي وتوضيح مأتم انجازه من تنظيمات ومشاكل العمل ولاحتياجات الواجب توفيرها لإعادة بناء التنظيم بالإضافة الى قضية فتح مقر والدعم المادي وفي موعد الاجتماع استمع الى كلمات الحاضرين والتي تناولت مسألة بناء الحزب وفتح مقر ومن جانبه أكد ابراهيم علاوي على ضرورة بناء الحزب وفق أسس قوية ومتينة وبإشكال جديدة في التنظيم من خلال الجمع ما بين العمل العلني والعمل السري كإجراء احترازي وتجنب الأسماء الصريحة كما أكد على أهمية تشكيل لجنة بغداد الموقته والكاظمة والثورة وعلى جميع الجان الموقتة ان تنتخب لها سكرتيرا وان تتفرع عنها لجان تخصصية الا انه بعد هذا الاجتماع تمسك اغلب أعضاء هذه اللجنة التي أعبروها تمثل القيادة المركزية وفي الاجتماعات القليلة ألاحقة اقتصر عمل اللجنة على استلام وتوزيع رزم البيانات التي يعدها ابراهيم علاوي من دون اخذ رأي اللجنة . وبعد هذا شكلت لجنة بغداد وفتح مقر للقيادة المركزية في بغداد الا ان أعضاء لجنة بغداد كثرة مشاكلهم مع ابو شاكر الذي تحالف مع ابو مشرق من اجل الاستحواذ على مركز الصدارة مما دفعهم في خطوة خاطئة دمرت التنظيم وهي تكليف ابو شاكر بمهمة عضو ارتباط بين لجنة بغداد وإبراهيم علاوي . وهنا تفجرت رغباته الدفينة في حب البروز والتسلط حيث وصلت محاباته الى ابراهيم علاوي حدا لايطاق بل تجاوزها الى أساليب الطعن والتشهير والخروقات التنظيمية مما ادى الى تحجيم التنظيم وحوله الى مجموعة قليلة من الانتهازيين النفعين مما دفع هذا بأغلب أعضاء لجنة بغداد الى الابتعاد عن العمل ولم يبقى في تنظيم القيادة المركزية سوى خمسة أشخاص فقط وبهذا حجمت القيادة المركزية متحولة الى إعمال مكتبية شكلت عبئاً على سكرتير الحزب ابراهيم علاوي الذي تخلى عن هذا التنظيم الهزيل لقد كانت الفرصة مؤاتية الى ابو شاكر الذي أجهض عملية إعادة الجزب ليعلن نفسه سكرتيرا للحزب والأدهى من هذا إصداره بيان طرد ابراهيم علاوي مدعا ان هذا القرار اتخذ بحضور ممثلي الحزب في بغداد والمحافظات وممثلي الخارج وهذا مجافي للحقيقة . ان اهم اسباب فشل تجربة اعادة بناء تنظيم القيادة المركزية وأسباب الإخفاقات والتراجعات التي تعرضت لها جاءت نتيجة التخلف الفكري للمحور الوصولي الانتهازي وعدم مواكبته للتطورات التي عصفت بالحركة الشيوعية بالإضافة الى ضحالة قدراته التنظيمية وتمسكه بالأساليب القديمة التي اتسمت بالسطحية في التفكير والممارسة التي أجهضت تجربة إعادة بناء القيادة المركزية والتي بتحملها ابو سليمان وأبو شاكر واللذان تصرف كل واحد منهم على أساس انه يمثل مركز قيادي داخل التنظيم



#ابراهيم_العزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ابراهيم العزاوي - تجربة اعادة بناء القيادة المركزية