أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الطائي - المخابرات السورية والعب على الحبال














المزيد.....

المخابرات السورية والعب على الحبال


علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 1120 - 2005 / 2 / 25 - 07:12
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ما اقبح هؤلاء الذين خططوا لبث الفوضى بارض العراق وقتل الابرياء منذ سنوات عندما جندوا العملاء لتدريب والاستعداد لساعة الصفر هل انهم كانوا يعلمون بنية امريكا احتلال العراق بحكم العلاقة معها او انهم كانوا يقراؤن الغيب وبالوقت الي كانوا يتباكون بدموع التماسيح على العراق واهلة تلك الدموع الوقحة والكذابة
كانوا يدفعون بزمر الموت والتخريب لتروع العراقيين اكثر مما هم فية من خوف والقتل باسم الجهاد والاسلام وهما ابرياء من اعمال هؤلاء وما اعترافات ضابط المخابرات السورية انس احمد العيسى اكبر دليل على حقدهم على العراق لقد دخل العراق وعبث بالارض فسادا وارتباطة بالمدعو العقيد فادي وهو اسم مزور اكيد ليخربوا العراق وامير ما يعرف بجيش الفاتح عبداللة ابو بكر والاسمان ابرياء من هذا النصراني الذي لبس رداء الاسلام زورا وبهتانا وهو لا يمثل الا نفسة فالعراقيين بكل الوان طيفهم عاشوا منذ عرف العراق اخوة متحابين ليقتل ويذبح مقابل حفنة من الدولارات ماذا سيقول السوريون الان مع احترامنا لاهلنا في سوريا الحبيبة التي لا يقبل اهلها ما يفعل سياسيوها لقد كانت النية مبيتة لاثارة الفتن والمشاكل بالعراق لاهداف لاتمت الى الاسلام او الجهاد ةبصلة متى اصبح الذبح سلما لتولى الامارة فمن يذبح عشرة يصبح اميرا في عرفهم للجهاد
الجهاد الذي هو فرض عين اسلامي مقدس قام هؤلاء وامثالهم بتشويهة افمن الجهاد قتل الابرياء وترويع الناس لا يمكن لاي انسان عراقي غيور على ارضة ان يقبل الاحتلال ومقاومة الاحتلال حق معترف بة دوليا لاي شعب محتل والعراق محتل من قبل امريكا وعلينا جميعا العمل على انهاء الاحتلال باسرع وقت اما ما يقوم بة هؤلاء فلا يمت للمقاومة بصلة سوريا التي لا يمر يوم دون ان تدافع عن العراق واهلة وتتباكى على العراقيين فاذا بها تفعل كل هذا من اجل اطالة امد الاحتلال وابعاد امريكا عنها وعن ما تفعلة بالمنطقة
ان دول الجوار لو تركت العراق وشانة ولم تحشر انفها بمشاكل العراق فان الشعب العراقي سوف يعمل على انهاء الاحتلال باسرع ما يتصور البعض ام ان تلك الدول وكما قد وضحنا سابقا تريد ان تصفي حساباتها مع امريكا او ان تنتقم من اهل العراق الذي لا توجد دولة عربية الا ولة يد بيضاء فيها وما حدث مع بعض الدول مثل الكويت لم يكن للشعب يد في ذلك بعض الدول عادت العراق بحجة عدم رضاها عن صدام فما الحجة الان فقد ذهب صدام الى غير رجعة فما حجتهم الان
اتركوا شعب العراق يعيد ترتيب العراق ويحرر نفسة من الاحتلال بالاسلوب والطريقة التي تتنسب مع وضعة وتكوينة القومي والاجتماعي
لا نريد منكم شئ مريد ان تتركوا الشعب العراقي بحالة



#علي_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل السرقات والهدر بالاموال العراقية الى متى؟
- القدر لم يحن بعد
- دول الجوار والتباكي على العراقيين
- الصحراء والحرب
- العرس الانتخابي بين المقاطعة والطموح
- احلام الجلبي و جمهورية الجنوب الجلبية الدكتاتورية
- الجيش العراقي تاريخ مجيد وحاضر غائب مؤلم
- ما فائدة التواجد العسكري بدون توفير الامن
- عندما غنى الطائر الاول
- قلب الحقائق مقابل برميل نفط
- ازمة الموصل بين الاجتياح والمقاومة والسلم
- الحوار هو السبيل لحل الازمة العراقية
- المجلس الوطني العراقي وهموم الناس
- طيور الظلام وتدمير العراقي
- طيفك المؤنس
- ايتام صدام والكذب المفضوح
- ايهم اهم مصلحة العراق ام التشبث بالمناصب
- الجدار المشؤوم
- الانتخابات بين القبول والرفض وتهميش الاخر من المسؤول
- الياس والحياة والامل


المزيد.....




- هدنة بين السنة والشيعة في باكستان بعد أعمال عنف أودت بحياة أ ...
- المتحدث باسم نتنياهو لـCNN: الحكومة الإسرائيلية تصوت غدًا عل ...
- -تأثيره كارثي-.. ماهو مخدر المشروم المضبوط في مصر؟
- صواريخ باليستية وقنابل أميركية.. إعلان روسي عن مواجهات عسكري ...
- تفاؤل مشوب بالحذر بشأن -اتفاق ثلاثي المراحل- محتمل بين إسرائ ...
- بعد التصعيد مع حزب الله.. لماذا تدرس إسرائيل وقف القتال في ل ...
- برلماني أوكراني يكشف كيف تخفي الولايات المتحدة مشاركتها في ا ...
- سياسي فرنسي يدعو إلى الاحتجاج على احتمال إرسال قوات أوروبية ...
- -تدمير ميركافا وإيقاع قتلى وجرحى-.. -حزب الله- ينفذ 8 عمليات ...
- شولتس يعد بمواصلة دعم أوكرانيا إذا فاز في الانتخابات


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الطائي - المخابرات السورية والعب على الحبال