|
إلى أخي كامل النجار.. النبوات تفتح الصناديقَ المغلقة
حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)
الحوار المتمدن-العدد: 3840 - 2012 / 9 / 4 - 01:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أخي المفكر الدكتور كامل النجار.. لك بهجة حب لا تنفد ولا تبهت.. ولك شكري، فأنت حفّزتني لأكتب عن مسألة الطب القرآني، التي كنت أود منذ وقت بعيد، أن أوضح موقفي منها. الشكر لك مرة أخرى، على تعليقك على موضع يحمل توقيعي، نشرته "الحوار المتمدن"، مشكورة مأجورة، تحت عنوان: "الدكتور النوراني يقدم برنامجا مجربا للشفاء من مرض ارتفاع ضغط الدم والوزن الزائد وضعف وظائف الكلى والأداء الجنسي".* ومع أن "الحوار المتمدن" تتيح للكاتب خيار إزالة التعليق الذي لا يرضيه، إلا أنني لا أنتمي إلى الذين يثيرهم الانتقاد، أو يفزعهم، أو يفجر نار الغضب منهم.. حتى لو كان الانتقاد غير موضوعي، أو جارحا**.. وإذا كنت أتمسك بهذا الموقف على كل حال، فأحرى بي أن أتمسك به تمسكا أشد، إزاء نقد أتلقاه، على موضوع يحمل اسمي، منشورا في "الحوار المتمدن"، التي تلتزم بموقف أخلاقي مدني، يفتح مساحات الكلام، لكل المشارب والألوان.. هذه محمدة لموقع "الحوار المتمدن"، تؤهلها لاستحقاق أصدق التقدير وأعمق الاحترام.. "الحوار المتمدن" الموقع والمعنى، هو مفتاح صندوق مغلق، هلاكنا يكمن بقائه مغلقا.. أنا، باعتباري إمام الدعوة النورانية ومؤسسها، أزعم، أن دعوتي، تقدم مشروع خلاص للإنسانية.. في تقديري، لن يكون خلاص للإنسانية، إلا بفتح الصندوق المغلق.. بإيجاز، تطمح نورانيتي، إلى أن تساهم بأصالة، في حركة فتح الصندوق المغلق، على مستوى الفرد والأمم والعالم كله، حياة ومادة! أنت، يا دكتور كامل، يا أخي الحبيب، ومحلّ تقديري واحترامي، انتقدتَ دعوى أن القرآن، يمكن أن يشفي المرضى، وحاججت بقولك إن النبي محمد، كان مريضا بمرض الشقيقة، ولم ينفع القرآن لعلاجه، وأضيف أنا، أنه مات بمرض، لو كان الطب في زمنه متقدما، كتقدمه اليوم، الذي تعرفه أنت أكثر مني، لأسعفه من مرضه. حجتك حق، وحجتك الأخرى، إن المسلمين يطلبون العلاج في بلاد تقدّم فيها علم الطب، رغم حفظهم القرآن، كالبلد المتشرفة بإقامتك وعملك كطبيب فيها، واستندت إلى هذا الواقع، لتدلل على فساد الدعوى الخاصة بأن هناك "طب قرآني"! دعنا أولا نتفق على قبول الحاجة لفتح الصندوق المغلق. أثق أننا لن نختلف، فأنت بحكم اشتغالك بمهنة الجراحة، تفتح صناديق الأجساد، وتعيد لها الحياة، أعني: أنت تعيد لأصحابها الروح.. وليست الروح – في تقديري - إلا الحياة التي لا تحبسها الصناديق المغلقة! ثمّ، نحن متفقان، بحكم أننا نعمل في حقل الفكر.. فهل إعمال الفكر له وصف أصيل، غير وصف أنه مفاتيح للصناديق المغلقة؟! نعود لدعوى الطب القرآني، التي ينتقدها كثيرون ويرفضونها من منطلق علمي: أنا أعتقد، اعتقادا منفتحا، أن للفكر، وللعلم، وللنبوة، معا، وظيفة جوهرية أساسية هي: فتح صندوق الزمان الحاضر المغلق! هذه الوظيفة، تمثل معيار صلاحية الفكر والعلم والنبوة، للحياة، وللبقاء. ولا بقاء لفكر مفكر، أو علم عالم، أو نبوة نبي، إذا سقط ما أبدعوه، في ظلمة وجمود الصناديق المغلقة! منذ البدء، وكما يكشف استقراء مدونات النبوات، كانت النبوة، روحا تفتح الصندوق المغلق: آدم، فتح الصندوق المغلق، بتمرده على أمر الله، وخروجه من عبوديته، بفتح الطريق أمام الحياة، لدى اكتشافه المعرفي المتجسد، لفرج حواء، و"فتحه"! هل من باب الصدفة، أننا لا نزال نتحدث عن "فتح" الفتاة، لدى أول تجربة جنسية كاملة لها؟! وهل من باب الصدفة، أن المسلمين، يسمون استيلاءهم على بلاد الغير "فتحا"، وأن القرآن، ربط "فتح" مكة، بالنصر مطلقا؟! النبي موسى، فتح البحر لقومه، فتحرروا من استعباد فرعون لهم! عصا موسى تشبه المفتاح، ورمز له، هي التي هزمت سحرة فرعون، وفتحت لقبيلة موسى، صندوق مصر الفرعونية المغلق، وفتحت صندوق مذلة اليهود أيضا، وأهم من ذلك فتحت لليهود وللبشرية تاريخا امتد عبر نبوتيِّ عيسى ومحمد، وعبر تطور فكرة الإله، بتلاقح مفاهيم الألوهة لدى اليهود والبابليين والمصريين القدماء غيرهم! عصا موسى، وكل عصا، كتلك التي اعتاد خطباء المساجد المسلمين على حملها، ومئذنة المسجد، تشبه وترمز إلى قضيب الذكر المنتصب الذي يفتح صندوق المرأة المغلق! وكما افتتح دم، وفقا للدين، تاريخ البشرية، بفتح حواء، يقوم كل رجل من سلالة آدم، بفتح حواء أخرى، ليبدأ فتح حياة جديدة. وفتح عيسى المسيح، صندوق اليهودية المغلق، عندما رفض أن يرجم امرأة زانية، كما تقضي شريعة موسى. الزنا يقع بفتح ذكر لفرج امرأة، لكن بفعل يفتح صندوق التعاهد الاجتماعي المغلق. الزانية من الخطاة، وعيسى المسيح فتح صندوق اليهود المغلق، بحب الخطاة، كما ذكرت الأناجيل. مريم المجدلية، عشيقة أو زوجة عيسى المسيح، التي اتهمتها الكنيسة بالزنا، لمئات السنين، فتحت عهد المسيحية، برؤية تخيلية، اعتقدت بها، أن قبر المسيح فُتح، وأنه قام منه، وصعد لجوار الله أبيه الذي في السماوات! الحب العميق الذي جمع عيسى المسيح ومريم المجدلية، وراء الخيال المفجوع بمأساة صلب وموت الحبيب! الحب بطبيعته مفتاح، وفي المسيحية، قام حب مريم المجلية وعيسى المسيح، بوظيفة تأسيس الديانة المسيحية. تمثل المحبة في المسيحية قضية مركزية، تعود للدور التأسيس الذي قام به الحب، بإحياء عيسى المسيح بعد دفنه، وتصعيده للجلوس جوار الله أبيه، الجالس في السماوات! الصعود للسماوات هو فتح لصندوق مغلق على عقيدة دينية مغلقة، كما شأن يهودية ما بعد موسى، التي عاصرها عيسى المسيح، وعبادة الأصنام لدى عرب النبي محمد. لم يأت النبي محمد، كشأن الأنبياء جميعا، بجديد أساسي، في العقائد أو التشريعات أو الأخلاق أو المعارف عامة. لكنه بلغ النبوة، بقدرته الفذة، على توظيف مفتاح الصعود للسماوات، حيث فتح صندوق الديانة العربية الصنمية، بدعوته لرب السماوات والأرض كلها. وفتح صندوق اليهودية، باعترافه بنبوة عيسى المسيح، وقيامته وصعوده إلى الله في العلا. وفتح النبي محمد، صندوق المسيحية المغلق، بإنكاره لمقولة أبوة الله لعيسى المسيح، محررا بذلك، مقولة الله، من قيود البنوة المفروضة على الآباء، فقال القرآن، إن الله أحد صمد لم يلد ولم يولد، ووصف النبي هذه الآيات بأنها تعادل ربع القرآن. وحرر محمدُ اللهَ برفعه فوق السماوات، وحرره من أن يُسأل عن شيء يفعله، وحرره من قيود المادة، بقوله إنه نور لا يُرى. حرر النبي محمد، تجربته النبوية الإنسانية، بفتحها بالله الأكبر من كل شيء، وبوصلها بالله، بالوحي المحمول من ملاك، لا يخضع لقوانين الأرض. وفتح النبي محمد، صندوق ممكناته المعرفية والحركية المغلقة، بتخيل رحلة حملته إلى سدرة المنتهى، آخر ما يحق لإنسان أن يبلغه، وأول أفق العالم الإلهي النوراني غير المحدود، بتصوره المتخيل. كان العرب الصنميون، المعاصرون لبدء الدعوة النبوية المحمدية، يحاجُّون النبي محمد، بأنهم أوفياء لما وجدوا عليه آباءهم: كانوا صندوقا مغلقا! مفتاح النبوة المحمدية هو: لا إله إلا الله، محمد رسول الله. بهذا المفتاح، فتح النبي محمد صندوق الصنمية العربية المغلق، وفتح التاريخ لقيام أمة وحضارة عربية إسلامية. النبوات فتحٌ للصناديق المغلقة. ومن سوء حظ البشرية، أن التابعين، لدى استلامهم للوديعة النبوية، يلقون بالوديعة في صندوق مغلق، ويلقون المفاتيح في غياهب الظلمات! تابعو الأنبياء، يسلبون دعوات المؤسسين، صفتهم الجوهرية التأسيسية، صفة الفتح. تابعو الأنبياء، يجردون دعوات المؤسسين من روحيتها. الروحية هي انفتاح الحياة الجميل، الذي يقاوم زحف الجمود والانغلاق والموت. فإذا فتحنا القرآن من جديد، سنجدد روح الحياة فيه. فإذا جددنا في القرآن روح الحياة، كان عندها، طبّا أصيلا نافعا، لأمراض الإنسانية الفردية والجمعية. يستطيع القرآن المتجدد بالحياة المنفتحة، أن يكون للمسلمين، وللناس كافة، شفاء للناس ورحمة، كما يقول. ولن يكون شفاء ورحمة، إلا ذا فتحنا صندوقه الذي أغلقته ظلمات وجهالات تابعي النبوة المحمدية. ولم نقدر على فتح صندوق العقيدة الدينية المغلق، قبل أن يفتح كل منا، صندوقه الخاص، فنرقى عن قسمة العالم، قسمة بغضاء وتنافر، إلى دار دين أسود أو ابيض، إلى علمانية أو دار كفر، سوداء أو بيضاء! أحرى بالناشطين فيحقل الفكر، أن يفتحوا الطرق المسدودة بين الناس، التي يعود انسدادها، إصدار أحكام ذاتية، تنفي وتصادر حق الآخر في التنفس الحر، أو الحياة برمتها. القرآن، بحكم الارتباط الروحي العاطفي العميق بينه وبين المسلمين، مؤهل بدرجة عالية، لتغيير واقع المسلمين، بشرط أن يبدأ التغيير، من فتح صندوق المسلمين المعاصرين المغلق. ومن حكمة القرآن البليغة، قوله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم! فتح صناديقنا المغلقة، مشروع حضاري أخلاقي روحي علمي كبير، يحتاج لجهود المخلصين، ولا أشك أن أخي الموقر كمال النجار، سيكون في طليعتهم. وعلى قدر إمكاناتي، حيث ينحدر دخلي المالي، لمستوى دون الصفر، وترقى للسماء على الصعيد الروحي، فقد رفعت يافطة تحمل اسمي، تحت عنوان: مركز الطب القرآني، في معسكر جباليا بقطاع غزة، الرازح تحت نير الجهل والفقر، القابع في صندوق المسلمين المغلق، المحاصر المخنوق في صندوق احتلال عنصري ديني مغلق.. طالبو مساعدتي نادرون جدا.. ويخذلهم منهجي العلاجي، وهم المسكونون بوهم التلبس أو المسّ الجني، فيصدمهم أني أعتقد أن الجنّ يسكنون المنطقة المظلمة من رؤوسنا***.. فلماذا الإصرار على أن أعمل تحت عنوان: مركز الطب القرآني؟! الجواب: الطب القرآني الأصلي، هو تحقيق وظيفي نبوي لفكرة فتح الصندوق المغلق.. هكذا كانت نبوة محمد القرآنية.. وأنا في بيئة دينية إسلامية، ترتبط بعاطفة عميقة مع القرآن. والارتباط العاطفي مدخل علاجي روحي لا ينكره المنهج النفسي العلمي.. ومن هذا المدخل، أقوم ببدء رحلة العلاج النفسي للمرضى، بعد تطهير عقولهم ووجدانهم، من تهيؤات تربط بين مرضهم النفسي، وعوالم الجن. ثمّ مدرسة علاجية نفسية، تعرف بالمدرسة الدينية أو الروحية، وهي تحتاج لتنشيط في بيئات يحتل فيها الديني الروحي مكانة مرموقة في العقل والوجدان! والعلاج النفسي في جانب كبير منه، هو عملية تنوير وتطهير للعقل والوجدان. وفي بيئة إسلامية، يملك القران أهلية التعامل مع المرضى النفسيين، بمنهج علمي روحي، يفتح الصناديق المغلقة. منهجي العلاجي، هو منهج عقلٍ حرٍّ محبٍّ مبتهج نورانيٍّ منفتحٍّ روحيا وعلميا. وصندوق القرآن المفتوح، هو روح من الروح النورانية! نورانيتي تفتح الصناديق المغلقة، بمنهج عقلٍ حرٍّ محبٍّ مبتهج! لها أدعوك أخي كامل، والحوارَ المتمدن، وكل كتّابنا، والناس كافة.. ولك أخي الكريم، الدكتور الجراح كامل النجار، وللخلق كافة، حبي والبهجة! _____________________________________________ *على الرابط التالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=322353 ** نص تعليق الدكتور كامل النجار على موضوعي المشار إليه: 1 - مهزلة العقل المسلم 2012 / 9 / 2 - 11:10 كامل النجار
إلى متى نستمر في قراءة مثل هذه الترهات. كل شيوخ الإسلام منذ زمن الخلافة العثمانية وحتى الآن يشدون الرحال إلى فرنسا وأمريكا للعلاج رغم أنهم يحفظون القرأن. ومحمد نفسه كان مصاباً بداء الشقيقة ولم يشفه القرآن. ومات مسموماً ولم يشفه القرآن. وهناك ملايين من المسلمين الذين يشربون بول البعير للعلاج ويموتون بمرضهم. عيب أن يسمي هذا الشخص نفسه -دكتوراً-. خسئتم أيها الجهلاء النصابين *** انظر: الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين! http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=267084 _____________________________________________ فلسطين – قطاع غزة – معسكر جباليا – 3/9/2012/م الكاتب: إمام النورانية الروحي ومؤسس دعوتها.
#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدكتور النوراني يقدم برنامجا مجربا للشفاء من مرض ارتفاع ضغط
...
-
صلاة حبٍّ وبهجة.. صَلِّ.. وانطلقْ
-
ماء المرأة الجنسي والعاطفة الدينية
-
إمام النورانية يوجه رسالة للناس كافة: أنا أدلكم على الخير لك
...
-
دعوة لتحويل الأعياد الدينية إلى أعياد إنسانية
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (6/6)
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (5/6)
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (4/6)
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (3/6)
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (2/6)
-
نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (1/6)
-
اجتهاد نوراني: إفطار رمضان مباح في الحر الشاق
-
الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فابتهج وانطلق!
-
رسالة ال 68: الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فاب
...
-
الدين والنورانية
-
خاب فيه رجاء مواطني غزة.. مرسي يتوج هنية زعيما لفلسطين!
-
أحبب نفسك والشياطين.. الحب بين الإسلام والنورانية
-
رسالة النورانية
-
صيام المسلمين فسق وجوع وعطش وخمول وجشع!
-
هل أهل الجنة مصابون بالتهاب المفاصل وارتفاع ضغط الدم والكولس
...
المزيد.....
-
هكذا أعادت المقاومة الإسلامية الوحش الصهيوني الى حظيرته
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة-إيفن مناحم-بصلية
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تعلن استهداف مستوطنة كتسرين بصلية
...
-
المواجهات الطائفية تتجدد في شمال غربي باكستان بعد انهيار اله
...
-
الإمارات تشكر دولة ساعدتها على توقيف -قتلة الحاخام اليهودي-
...
-
أحمد التوفيق: وزير الأوقاف المغربي يثير الجدل بتصريح حول الإ
...
-
-حباد- حركة يهودية نشأت بروسيا البيضاء وتحولت إلى حركة عالمي
...
-
شاهد.. جنود إسرائيليون يسخرون من تقاليد مسيحية داخل كنيسة بل
...
-
-المغرب بلد علماني-.. تصريح لوزير الشؤون الإسلامية يثير جدلا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف حيفا ومحيطها برشقة صاروخي
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|