أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسن عجمي - السوبر حداثة في مواجهة السوبر تقليدية : فلسفة الكون و العلوم















المزيد.....

السوبر حداثة في مواجهة السوبر تقليدية : فلسفة الكون و العلوم


حسن عجمي

الحوار المتمدن-العدد: 3838 - 2012 / 9 / 2 - 01:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تعتبر السوبر حداثة أن الكون غير مُحدَّد ما هو و بذلك لا توجد نظرية واحدة صادقة دون سواها من نظريات بينما تصر السوبر تقليدية على أن الكون مُحدَّد و بذلك ثمة نظرية واحدة صادقة أما النظريات الأخرى فكاذبة. تتنوع الفضائل المعرفية و الاجتماعية للسوبر حداثة بينما تتعدد الرذائل المعرفية و الاجتماعية للسوبر تقليدية. من الفضائل المعرفية للسوبر حداثة أنها تضمن استمرارية البحث العلمي و الفكري. فبما أن بالنسبة إلى السوبر حداثة لا توجد نظرية صادقة دون سواها , إذن من الخطأ الاكتفاء بما نعتقد أنه صادق ما يدفع بنا إلى بناء نظريات و أفكار جديدة بشكل دائم. هكذا تضمن السوبر حداثة استمرارية البحث الفكري و العلمي. أما السوبر تقليدية فتوقف البحث العلمي و الفكري لأنها تؤكد على وجود نظرية واحدة صادقة دون سواها. فبما أن بالنسبة إلى السوبر تقليدية ثمة نظرية واحدة صادقة بينما كل النظريات الأخرى الموجودة أو الممكن وجودها كاذبة , إذن إذا قبلنا بالسوبر تقليدية سنكتفي على الأرجح بما نعتقد أنه صادق و بذلك لا يوجد حينئذٍ داع ٍ لاستمرارية البحث العلمي و الفكري. هذه أخطر رذيلة معرفية للسوبر تقليدية.

ثمة فرق بين التقليدية و السوبر تقليدية. بينما التقليدية هي عملية اتباع نموذج فكري تكوَّن في الماضي مع احتمال إعادة صياغته بشكل جديد أو تقديم تفاسير و تحليلات جديدة له , السوبر تقليدية تقتل التفكير ذاته لأنها تجعلنا نكتفي بما نعتبره صادقاً من دون مراجعة أو إعادة قراءة و بذلك السوبر تقليدية تقليد لمعتقدات الفرد المُسبَقة فسجن الفرد في ذات مُكوَّنة مُسبَقاً. أما الفضيلة الاجتماعية الأساسية للسوبر حداثة فهي أنها تقضي على التعصب الفكري و بذلك تقضي على التعصب الاجتماعي. بما أن بالنسبة إلى السوبر حداثة لا توجد نظرية واحدة صادقة دون سواها , إذن لا مجال لاعتبار معتقداتنا وحدها هي الصادقة و بذلك لا مجال للتعصب لمعتقداتنا و رفض معتقدات الآخرين. و من خلال عدم رفض معتقدات الآخرين لا نرفض حينئذٍ الآخرين , و بذلك يزول التعصب الاجتماعي المتمثل بالتعصب الديني أو المذهبي أو العقائدي. لكن السوبر تقليدية تدفع نحو التعصب الفكري فالتعصب الاجتماعي. فبما أن بالنسبة إلى السوبر تقليدية ثمة نموذج فكري واحد صادق بينما النماذج الفكرية الأخرى كاذبة , إذن على الأرجح نموذجنا الفكري صادق و نماذج الآخرين كاذبة ما يدفعنا نحو التعصب لمعتقداتنا و رفض معتقدات الآخرين. و رفض معتقدات الآخرين رفض للآخرين ما يؤدي إلى التعصب الاجتماعي و الطائفي و العقائدي. هذه أخطر رذيلة اجتماعية للسوبر تقليدية. كل هذا يرينا تفوق السوبر حداثة على السوبر تقليدية.

العلوم السوبر حداثية

تنقسم فلسفة العلوم إلى مذهبين هما المذهب الواقعي و المذهب اللاواقعي ( ليس بالمعنى السلبي ). يقدِّم الفيلسوف رتشارد بويد المذهب الواقعي في فلسفة العلم على النحو التالي : التفسير الوحيد و الأفضل لحقيقة أن النظريات العلمية المعاصرة ناجحة في وصف و تفسير الكون هو أنها نظريات صادقة تطابق الواقع. فلو أنها ليست صادقة لإستلزم ذلك معجزة بفضلها تغدو النظريات ناجحة في تفسير و وصف الكون رغم كذبها. هذه هي الحجة القوية للمذهب الواقعي الذي يعتبر أن النظريات العلمية المعاصرة صادقة بفضل نجاحها في وصف و تفسير الكون. لكن المشكلة الأساسية التي تواجه المذهب الواقعي في فلسفة العلم هي أن النظريات العلمية تستبدَل بنظريات علمية أخرى عبر التاريخ , و بذلك على الأرجح ستستبدَل النظريات العلمية المعاصرة بنظريات علمية أخرى في المستقبل و لذا من الخطأ اعتبار النظريات العلمية المعاصرة صادقة على أساس نجاحها ( Editors : Richard Boyd , Philip Gasper , J.D. Trout : The Philosophy of Science. 1991. The MIT Press ).


أما الفيلسوف " توماس كون " فيطرح المذهب اللاواقعي في فلسفة العلوم على الشكل التالي : النظرية العلمية تشكّل نموذجاً علمياً على ضوئها يتحدد ما هو صادق و كاذب و ما معاني هذه المفاهيم أو تلك. من هنا , الصادق نسبي أي يختلف من نموذج علمي إلى آخر , و بذلك من المستحيل البرهنة على أن نظرية علمية أصدق من النظريات العلمية الأخرى المنافسة لها من دون الوقوع في المصادرة على المطلوب المرفوض منطقياً ؛ أي من دون التسليم المُسبَق بصدق النظرية العلمية التي نحاول البرهنة على صدقها. فبما أن ما هو صادق أو كاذب نسبي و يختلف من نظرية علمية إلى أخرى , إذن لا توجد أرضية محايدة على أساسها نستطيع بحق الحكم على أن هذه النظرية العلمية صادقة على ضوء نتائجها الصادقة و أن تلك النظرية العلمية كاذبة على ضوء نتائجها الكاذبة. على هذا الأساس , يستنتج الفيلسوف " توماس كون " أن النظريات العلمية ليست صادقة و لا كاذبة بل هي فقط مقبولة بسبب نجاحاتها في وصف و تفسير الكون Thomas Kuhn : The Structure of Scientific Revolutions.) 1970. The University of Chicago Press ). لكن المشكلة الأساسية التي تواجه المذهب اللاواقعي في فلسفة العلوم هي أن هذا المذهب لا ينجح في تفسير لماذا النظريات العلمية ناجحة في وصف و تفسير الكون؛ فبما أن بالنسبة إلى المذهب اللاواقعي النظريات العلمية ليست صادقة بل فقط مقبولة , إذن من الغريب كيف تنجح النظريات العلمية في وصف الكون و تفسيره.

حاول العديد من فلاسفة المذهب اللاواقعي في فلسفة العلم تفسير نجاح النظريات العلمية من دون القول بأنها صادقة كما فعل الفيلسوف فان فراسن. لكن هذه المحاولات فشلت في ذلك لأن مهما كانت الآليات التي قد تجعل النظريات العلمية المعاصرة ناجحة رغم لا صدقها فهذه الآليات لا تفسِّر لماذا لا تكون كل النظريات العلمية فاشلة. لكي نرى ذلك لا بد أولاً من تقديم تفسير الفيلسوف فان فراسن. بالنسبة إلى فان فراسن , النظريات العلمية تحيا في صراع دارويني قاتل , و بذلك من المتوقع أن تبقى فقط النظريات العلمية الأقوى و الأفضل في وصف و تفسير الكون , و لذا النظريات العلمية المعاصرة ناجحة في وصف الكون و تفسيره ( Van Fraassen : The Scientific Image. 1980. Oxford University Press). لكن تفسير فان فراسن يفشل , و ذلك على النحو التالي : و إن كانت النظريات العلمية في صراع دارويني فيما بينها و بذلك من المتوقع بقاء النظريات العلمية الأفضل في تفسير الكون , فهذا لا يُفسِّر لماذا لم تكن النظريات العلمية فاشلة كلها ما يجعل صراعها الدارويني المحتم لبقاء الأفضل مؤدياً إلى زوالها و قتلها جميعاً. هكذا الآلية الداروينية لا تفسِّر لماذا النظريات العلمية المعاصرة ناجحة في تفسير و وصف الكون. على أساس فشل كل من المذهب الواقعي و المذهب اللاواقعي في فلسفة العلوم , من الأفضل طرح فلسفة جديدة قادرة على تفسير لماذا تنجح النظريات العلمية. تتمثل هذه الفلسفة الجديدة في المذهب السوبر حداثي.


بالنسبة إلى المذهب الواقعي في فلسفة العلوم , النظريات العلمية المعاصرة صادقة لأنها ناجحة في تفسير الكون. أما بالنسبة إلى المذهب اللاواقعي في فلسفة العلوم , النظريات العلمية ليست صادقة و لا كاذبة بل هي فقط مقبولة لكونها ناجحة في تفسير الكون. لكن السوبر حداثة في فلسفة العلم تختلف عن كل من المذهب الواقعي و المذهب اللاواقعي لأن السوبر حداثة تقول إنه من غير المُحدَّد ما هي النظرية العلمية الصادقة. و بما أنه من غير المُحدَّد ما هي النظرية العلمية الصادقة , إذن من الطبيعي وجود نظريات علمية عديدة ناجحة في وصف و تفسير الكون رغم أنها تعارض و تناقض بعضها البعض. هكذا تنجح السوبر حداثة في تفسير نجاح النظريات العلمية رغم اختلافها و تعارضها. و بذلك تكتسب السوبر حداثة قدرة تفسيرية كبرى ما يدل على مقبوليتها. فمثلاً , بالنسبة إلى نظرية نيوتن العلمية , الجاذبية قوة تجذب الأشياء بينما بالنسبة إلى نظرية النسبية لأينشتاين الجاذبية مجرد انحناء الزمكان ( جمع الزمان و المكان ). لكن كلاً من نظرية نيوتن و نظرية أينشتاين ناجحة في وصف و تفسير الكون. هذا بسبب أنه من غير المُحدَّد ما هي النظرية العلمية الصادقة كما تقول السوبر حداثة بالضبط ؛ فلو كان من المُحدَّد أية نظرية علمية هي الصادقة لنجحت نظرية علمية واحدة في وصف و تفسير الكون بدلاً من نجاح نظريات علمية عدة و مختلفة. تؤكد السوبر حداثة على أن من غير المُحدَّد ما هي النظرية الصادقة لأن الكون ذاته غير مُحدَّد ما هو.


الكون السوبر حداثي

بالنسبة إلى السوبر حداثة , من غير المُحدَّد ما هو الكون و ما هي حقائقه و ظواهره. و بما أنه من غير المُحدَّد ما هو الكون , إذن من الممكن بحق وصفه و تفسيره من خلال نظريات علمية عديدة و مختلفة. هكذا تنجح السوبر حداثة في تفسير لماذا توجد نظريات علمية عديدة و متنوعة و ناجحة في تفسير الكون و وصفه. فلو كان الكون محدَّداً ما هو لوجدت نظرية علمية واحدة ناجحة في وصفه و تفسيره. لكن ثمة نظريات علمية عدة و مختلفة ناجحة في وصف و تفسير الكون. لذا الكون غير مُحدَّد ما هو تماماً كما تقول السوبر حداثة. هنا تنجح السوبر حداثة في تفسير تعددية النظريات العلمية و نجاحها في وصف و تفسير الكون من خلال اعتبار أن الكون غير محدَّد. فبما أن الكون غير مُحدَّد , إذن من الممكن لنظريات علمية عديدة و مختلفة أن تنجح في وصفه و تفسيره. و بما أن السوبر حداثة تنجح في تفسير لماذا تتعدد النظريات العلمية و لماذا تنجح في وصف و تفسير الكون , إذن السوبر حداثة تقدِّم معرفة قيمة من خلال إجابتها الناجحة حول لماذا تتعدد النظريات العلمية و لماذا تنجح في وصف و تفسير الكون رغم اختلافها. و بذلك تؤكد السوبر حداثة على إمكانية حصولنا على المعرفة رغم أنها تقول إن الكون غير مُحدَّد ما هو. لذا تجمع السوبر حداثة بين لامحددية الكون و إمكانية معرفته ما يميزها عن الحداثة و ما بعد الحداثة.

بالنسبة إلى الحداثة , الكون مُحدَّد و لذا من الممكن معرفته بينما بالنسبة إلى ما بعد الحداثة الكون غير مُحدَّد و لذا من غير الممكن معرفته. لكن السوبر حداثة تقول إن الكون غير مُحدَّد و رغم ذلك من الممكن معرفته , و بذلك تختلف السوبر حداثة عن الحداثة و ما بعد الحداثة. فالسوبر حداثة تعتبر أن الكون غير مُحدَّد , لكن من خلال لا محددية الكون تفسِّر الكون و ظواهره , و بذلك معرفة الكون و ظواهره ممكنة بفضل تفسير الكون و ظواهره. فمثلاً , السوبر حداثة تفسِّر لماذا تتنوع و تنجح النظريات العلمية من خلال لا محددية الكون كما رأينا سابقاً. و مثل آخر على تعدد النظريات العلمية و اختلافها هو التالي : بالنسبة إلى النظرية النسبية لأينشتاين , قوانين الطبيعة حتمية , لكن بالنسبة إلى نظرية ميكانيكا الكم العلمية قوانين الطبيعة احتمالية ما يناقض نظرية أينشتاين. لكن كلاً من نظرية النسبية لأينشتاين و نظرية ميكانيكا الكم ناجحة في وصف و تفسير الكون و ظواهره رغم التناقض و التعارض بينهما. و هما ناجحتان في تفسير الكون و وصفه رغم التعارض و التناقض بينهما لأن الكون ذاته غير مُحدَّد ما هو كما تقول السوبر حداثة ؛ فلو كان الكون مُحدَّداً ما هو لنجحت نظرية واحدة منهما في وصف و تفسير الكون بدلاً من أن تنجح كل نظرية منهما.

تسجننا الحداثة في اعتبار الكون مُحدَّداً , و تسجننا ما بعد الحداثة في نفيها لإمكانية الحصول على المعرفة تماماً كما تسجننا السوبر تقليدية في اعتبار أنه توجد نظرية واحدة صادقة بينما النظريات الأخرى كاذبة. هكذا الحداثة و ما بعد الحداثة مذهبان من مذاهب السوبر تقليدية الفائقة. فإن كان من غير الممكن الحصول على المعرفة كما تقول ما بعد الحداثة , إذن من الخطأ البحث عن المعرفة و بذلك من الأفضل تقليد فكر الآخرين بلا إعادة قراءة و بلا تفسير جديد لِما نقلّد. و إن كان الكون مُحدَّداً كما تقول الحداثة و بذلك ثمة نظرية واحدة فقط صادقة من بين البلايين من النظريات التي من الممكن صياغتها , إذن احتمال أن نكتشف نحن بالذات تلك النظرية الصادقة احتمال ضعيف , و لذا من الأفضل حينها تقليد فكر الآخر و بلا تجديد له. من هنا , تقع الحداثة و ما بعد الحداثة في السوبر تقليدية. أما السوبر حداثة فتحررنا من خلال اعتبارها أن الكون غير مُحدَّد و تأكيدها على إمكانية الحصول على المعرفة. فمن دون معرفة لا حرية , و من دون كون غير مُحدَّد يتحدد الفكر بمحددية الكون فنخسر حرية التفكير. عالم السوبر حداثة عالم الحرية المعرفية. و عالم بلا حرية معرفية عالم عبيد المعرفة.



#حسن_عجمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة الحقيقة بين السوبر مستقبلية و السوبر ماضوية
- السوبر مستقبلية : فلسفة المعنى بين الواقعية و اللاواقعية
- السوبر سيميائية في مواجهة السوبر ديكتاتورية
- الفلسفة بين السوبر حداثة و السوبر مستقبلية
- العلاج الثقافي : السوبر ثوار في مواجهة السوبر إضطهاد
- السوبر طائفية : تفكيك الحداثة و الأصولية و الإرهاب
- فلسفة السخافة
- التراث بين السوبر حداثة و السوبر مستقبلية
- السوبر علمانية في مواجهة السوبر عقائدية
- السوبر فلسفة: تزاوج الفلسفة والعلوم
- صراع اليقين واللايقين: العلم أساس زوال الديكتاتورية
- هل الحياة والعقل والكون مجرد كومبيوترات؟
- السوبر تخلف
- السوبر حداثة : الحرية و النهضة
- خصخصة الثقافة خصخصة الإنسان


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسن عجمي - السوبر حداثة في مواجهة السوبر تقليدية : فلسفة الكون و العلوم