|
مسار الخريطة الانتخابية - ثالثا: الانتخابات الرئاسية 3/1
فتحي سيد فرج
الحوار المتمدن-العدد: 3830 - 2012 / 8 / 25 - 16:32
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
انتخابات المرحلة الأولي مقدمة : إنها المرة الأولى في التاريخ المعاصر التي يتحرر فيها الشعب المصري من نظام القهر والاستبداد، ويُقبِل على خوض انتخابات رئاسية تعددية تنافس فيها ثلاثة عشر مرشحاً يمثلون سائر التيارات والتوجهات الفكرية والسياسية، وهي المرة الثانية التي تتغير فيها صيغة الاختيار من الاستفتاء حول مرشح واحد مفروض على الناخبين وتتحول إلى أسلوب المفاضلة الحرة بين أكثر من مرشح رئاسي، لذلك كان من الطبيعي أن تشهد هذه الانتخابات تطورات دراماتيكية في نسب التصويت واتجاهات الناخبين، وخروج مرشحين في اللحظات الأخيرة وإضافة مرشحين آخرين أيضا في اللحظات الأخيرة، وصعود مرشحين وتراجع مرشحين في الأسابيع الأخيرة، فبعد أن كانت استطلاعات الرأي تظهر تقدم عمرو موسي وأبو الفتوح قبل أسبوعين من إنطلاق الجولة الأولي للانتخابات، تغيرت الخريطة الانتخابية بشكل ملفت للنظر بعد المناظرة التي جرت بينهما ليصعد متنافسين آخرين لم تكن التوقعات تضعهم في الصدارة . كان عمرو موسي يتقدم السباق الرئاسي بنسبة39% يليه عبدالمنعم أبو الفتوح بنسبة24% - وفقا لاستطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية للأهرام - طوال الأسابيع الأولي للترشيح، ولكن بدأ يتقدم كلا من أحمد شفيق ومحمد مرسي حيث نجحا في تحقيق تقدم كبير فزاد تأييد أحمد شفيق من11.9% إلي17.2%, بينما ارتفع تأييد محمد مرسي من3.6% إلي7%. فيما تراجع تأييد باقي المرشحين الرئيسيين بنسب متفاوتة . وهكذا انحصرت المنافسة بين 5 مرشحين أساسيين، عبر كلا منهم عن تيار سياسي وفكري في المجتمع المصري، فمحمد مرسي أصبح المرشح الأساسي لجماعة الاخوان المسلمون وزراعها السياسي "حزب الحرية والعدالة صاحب الأغلبية في البرلمان" وحمدين صباحي معبرا عن القوى الثورية يشاركه أبو الفتوح بنسبة ما في أصوات التيار الليبرالي وشباب الثورة، أما عمرو موسي وأحمد شفيق فكانت الكتل التصويتية تحسبهما على النظام السابق .
نتائج المرحلة الأولي : اسفرت نتائج المرحلة الأولي التي جرت خلال يومي الأربعاء والخميس 23-24/5/2012 عن حصول المرشحين الخمسة على عدد الأصوات والنسب التالية : 1- محمد مرسي على 5.764.952 مليون صوت بنسبة 24.78% 2- أحمد شفيق على 5.505.372 مليون صوت بنسبة 23.664% 3- حمدين صباحي على 4 مليون صوت و820 الف 273 صوت بنسبة 20.719% 4- ابو الفتوح على 4 مليون و65 الف و 239 صوت بنسبة 19.988% 5- عمرو موسى على 2 مليون صوت و588 الف و350 صوت بنسبة 11.126%
شكل (1) نسب المرشحين الخمسة في الأنتخابات الرئاسية
وقد حصل هؤلاء المرشحين الخمسة على نسب متفاوتة في المحافظات المختلفة كما هو مبين في الجدول (1)
التيارات التي فازت في انتخابات المرحلة الأولي : يبـيـن الجدول (1) أن هناك ثلاثة تيارات كبرى تنازعت فيما بينها للحصول على أصوات الناخبين يمكن توضيحها كما يلي : أولا : تيار الإسلام السياسي بتنوعاته المختلفة، أغلبها قام بالتصويت لمحمد مرسي الذي حصل على 24.7% من جملة الأصوات الصحيحة للناخبين، وبقسمة الأصوات التي حصل عليها أبو الفتوح بإعتبار أنه حصل على نسبة من الإسلامين، ونسبة من التيار المدني (20/2=10%) تكون جملة ماحصل عليه تيار الإسلام السياسي من كلا المرشحين حوالي 35% . ثانيا : تيار الاستقرار ويتمثل في جبهة عريضة اجتمعت على التصويت للفريق شفيق وعمرو موسي، وهي جبهة متنوعة، تتوزع على الشرائح الاجتماعية الداعمة للأمن والاستقرار، والشرائح الأخرى التي لم تتمكن القوى الثورية من إقناعها وحشدها لمدة عام ونصف، وشريحة سياسية إما صوتت لصالح النظام السابق أو صوتت عقاباً لتيار الإسلام الإسلامي، وشريحة تخشى على مصالحها الاقتصادية، سواءً من رجال الأعمال أو من الموظفين الذين يخشون التغيير المفاجئ الذين تعودوا على الاستقرار. بكلمات أخرى حاز شفيق على23.6% من أصوات الناخبين ً وبإضافة ماحصل عليه مرسي( 11%) تصل نسبة هذه الكتلة الانتخابية إلى حوالي 34.6% وهي تمثل أكثر من ثلث الأصوات الصحيحة للناخبين . ثالثا : تيار القوى المدنية، ويتشكل من القوى الثورية بشقيها اليساري والليبرالي وشباب الثورة، وهي جبهة توزعت بين أنصار المرشحين حمدين صباحي وعبد المنعم أبو الفتوح. وترفض هذه القوى بشكل قاطع انتخاب الفريق شفيق الذي يمثل من وجهة نظرهم وجهاً للنظام السابق، ويتشكك عديدون داخلها أيضاً في نيات جماعة الإخوان المسلمين لأنها لم تخلص للثورة بنسبة مائة بالمائة، وفضلت مصالحها الخاصة على عموم مصالح القوى الثورية وبإضافة ما حصل عليه حمدين (20.7%) إلى حوالي نصف ما حصل علية أبو الفتوح (20/2 = 10%) تكون هذه الكتلة قد حصلت على حوالي 30.7% من جملة أصوات الناخبين الصحيحة وهذا ما يوضحة الرسم البياني شكل (2) ونحن هنا قد نتفق إلى حد ما مع الباحث السياسي إبراهيم غالي في دراسته التحليلية عن نتائج المرحلة الأولي للانتخابات الرئاسية والذي اغفل قسمة أصوات أبو الفتوح بين التيارين المدني والإسلام السياسي، وأضافة أصوات عمرو موسي لتيار الاستقرار، ولكن يبقى أن ما أوضحه من حقائق ودلالات يستحق التسجيل ملحق رقم (1) .
شكل (2) نسبة حصول التيارات السياسية على أصوات الناخبين في المرحلة الأولي نسب الناجحين في المحافظات : يمكن أن نستوضح من الجدول السابق (1) أن هناك محافظات صوتت للمرشحين الخمسة بنسب مختلفة، ولكن يمكن رصد المحافظات التي صوتت لكل مرشح بنسبة اعلى من المتوسط الذي حصل علية كلآتي : • حصل مرسي على نسبة أصوات أعلى من( 24.7%) وهي النسبة التي حصل عليها من الإجمالي العام للأصوات الصحيحة في 12 محافظة كما يوضح الشكل التالي رقم (3)
شكل (3) المحافظات التي حصل فيها مرسي على نسبة اعلى من المتوسط ومن الواضح أن أغلب هذه المحافظات تقع في صعيد مصر مثل الفيوم التي حصل فيها على أعلى نسبة 48% والمنيا 43% وبني سويف 42% وسوهاج 40% وأسيوط 32% وقنا 22%، وكلها محافظات ترتفع فيها معدلات الفقر بشكل يفوق التصور، أما محافظة الشرقية فهي موطن ومحل عمل د. محمد مرسي، وكذلك فإن محافظات شمال سيناء، والوادي الجديد، والبحيرة، والإسماعيلية، والسويس فهي بؤر لإنتشار تيارات الإسلام السياسي . • حصل الفريق أحمد شفيق على نسبة تفوق المتوسط الذي حصل عليه من الإجمالي (23.6%) في 10 محافظات أغلبها يقع في الوجه البحري ( المنوفيه، الشرقيه، الغربية، القليوبية، الدقهلية) اضافة إلى القاهرة والأقصر بما تمثله من ارتفاع مستويات المعيشة بصفة خاصة عن محافظات الصعيد .
شكل (4) المحافظات التي حصل فيها شفيق على نسب عالية من الأصوات • حصل حمدين صباحي على النسبة العالية من الأصوات في محافظته كفر الشيخ، كما فاز بنسب عالية في بور سعيد، الإسكندرية، البحر الأحمر، القاهرة، دمياط، الغربية، السويس، الجيزة، والإسماعيلية، وكلها محافظات تقع في الوجه البحري أو ساحلية ترتفع فيها مستويات المعيشة بصفة خاصة، وكانت من أبرز المحافظات مشاركة في فاعليات الثورة، ومن الملاحظ أنه لم يحصل في محافظات الصعيد على نسب مرتفعة وهذا أمر قد يكون له دلالاة واعتبار إذا فكر في الترشيح في المرات القادمة .
شكل (5) المحافظات التي حصل فيها حمدين على نسب عالية من الأصوات
• حصل د. عبد المنعم أبو الفتوح على أعلى تصويت في مرسي مطروح وهي المحافظة التي يسيطر عليها التيار السلفي، كما حصل على نسب عالية في الفيوم، البحيرة، الإسكندرية قد يكون لنفس السبب أو لوجود تيارات مدنية متعاطفة معه في هذه المحافظات .
شكل(6) المحافظات التي حصل فيها أبو الفتوح على أصوات عالية حصل عمرو موسي على أصوات ترتفع عن متوسطه العام (11%) في عدد كبير من المحافظات من الواضح أن أغلب الأصوات بها كان مطلبه الأساسي البحث عن رجل دولة يحقق لهم درجة من الرفاهية والاستقرار .
شكل (7) محافظات فاز فيها عمرو موسي بنسب اعلى من المتوسط تصويت المصريين في الخارج :
من أبرز مكاسب ثورة 25 يناير إتاحة الفرصة لأول مرة لمشاركة المصريين في الخارج بجميع الانتخابات التشريعية والرئاسية كحق كفلته وثائق حقوق الإنسان وكإجراء تحرص عليه أغلب الدول الديمقراطية، وهكذا جاء حكم القضاء ليتيح لأكثر من 8 ملايين مصري – أكثر من 10% من سكان مصر- مقيمين بالخارج المشاركة في التصويت وتحديد مصير الوطن ومستقبل البلاد .هذا الحق الذي جاء بعد معاناة وضغوط شديدة مارسها مصريو الخارج بمعاونة مجموعة كبيرة من الناشطين بالداخل لتمكينهم من حقهم المسلوب، وهكذا أصبحوا كتلة تصويتية ضخمة قد تساهم في انجاح تيار معين وإسقاط آخر . في دراسة نشرتها جريدة الوفد ذكرت أن المصريين في الخارج مقسمون لعدة فئات اولها فئة العلماء والدارسين، التي تمثل نسبة حوالي 2% ، ثم فئة العاملين في الحكومات والجهاز الإداري للدولة التي تمثل حوالي 30% من عددهم, ثم فئة العاملين في الشركات والمؤسسات بعقود عمل والتي تمثل حوالي 40% من عدد العاملين بالخارج، أما الذين يقومون بالاعمال الهامشية وبدون عقود عمل تحمي حقوقهم يصل تعدادهم الي حوالي 13% أضافة إلى فئة العاملين بدون أي عقود أو أي إقامات شرعية في تلك البلاد, فيصلون الي حوالي 15% من عدد العاملين بالخارج، وتتوزع العمالة المصرية جغرافيا حيث نجد أغلبهم يعملوم في بلاد الخليج والعراق وليبيا بنسبة تصل إلى 55% من حجم العمالة، أما المصريون في الدول الاوربية خاصة ايطاليا واليونان والنمسا وانجلترا فيصلون الي حوالي 24% من حجم العمالة ويتركز حوالي 12% من المصريين بامريكا , ويبقي حوالي 10% من المصريين يتواجدون بباقي دول العالم، بالنظر الي تلك الارقام فاننا نجد أن حوالي 28% من المصريين يعملون في مهن هامشية بالاضافة الي انهم مقيمون غير شرعيين، وهو ما يبرر قلة أعداد المصريين الذين سيقبلون علي التصويت والمشاركة في الانتخابات . هذا وقد اصطف المصريون فى مختلف دول العالم أمام سفاراتهم للإدلاء بأصواتهم فى أول انتخابات رئاسية تنافسية تشهدها الدولة المصرية على مر العصور، مما يؤكد ترحيبهم ورغبتهم في المشاركة في هذه التجربة، ورغم قلة عدد الذين أدلوا بأصواتهم (قرابة الـ250 ألف ناخب مقارنة بعدد المصريين العاملين فى الخارج حوالى 8 مليون مصرى) لأسباب عدة، فإن حدوث هذه الواقعة الانتخابية المصغرة ونتائجها المتباينة، تستحق القراءة بل والتأمل لما تحمله من ملامح أولية ودلالات قد تكشف العديد من أبعاد العملية الانتخابية الجديدة في مصر داخليا وخارجيا، فانتخابات العاملين بالخارج بنتائجها المعلنة هذه تعكس بصورة حقيقية اتجاهات الناخبين فى الداخل، ونحن نتفق مع ما ساقه محمد محمود مهدي بجريدة اليوم السابع عقب هذه الانتخابات من أسباب يمكن اختصارها فيما يلي : 1. كبر حجم العينة التي تزبد عن 10% من جملة سكان مصر . 2. التنوع الذى حظيت به هذه العينة ففيها من يُقيم فى المجتمع الغربى بثقافاته المتحررة، وفيها كذلك من يُقيم فى دول الخليج ذات الثقافة المحافظة . 3. التركيبة الداخلية لهذه العينة؛ إذ تضم بداخلها مختلف طبقات المجتمع المصرى من عمال ومهنيين ورجال أعمال ومثقفين وغيرهم . 4. درجة المعايشة من قبل العاملين بالخارج للواقع المصري، والتى ازدادت عما كان فى الماضى بسبب ما يشهده العالم حاليًا من تقدم تكنولوجى سهل كثيرًا عملية الاتصال بين العاملين بالخارج وذويهم فى الداخل، ومن ثم أصبحوا على مقربة من الأحداث فى الداخل، وبالتالى عدم وجود اختلاف بين توجهات المصرين فى الداخل والخارج . وقد أظهرت نتائج تصويت المصريين المقيمين في الخارج تفوق خمسة مرشحين فقط من اجمالى ثلاثة عشرة مرشحا في عواصم مختلفة، فقد حقق د . أبو الفتوح المركز الأول بنسبة تصل إلى 26% من جملة الأصوات الصحيحة للمصريين في الخارج، ورغم إدعاءات حزب الحرية والعدالة وجماعة الأخوان بأن د. مرسي حصل على المركز الأول، فالصحيح أنه جاء في المركز الثاني بنسبة 24%، في المركز الثالث جاء عمرو موسي بنسبة 20%، وفي المركز الرابع جاء حمدين صباحي بنسبة 18%، وأخيرا في المركز الخامس كان أحمد شفيق بحصولة على 13% من جملة الأصوات الصحيحة للمصريين بالخارج . وتباينت نسب فوز هؤلاء المرشحين في بعض البدان، فقد تفوق بالفعل مرسي في أغلب البلدان العربية والأفريقية، فقد حصل على نسب أكثر من 40% في السعودية والكويت والسودان، وتفوق حمدين صباحي في عديد من بلدان أوروبا خاصة فرنسا، هولندا، سويسرا، والسويد، وتفوق عمرو موسي في أغلب الدول اللأمريكية، وربما تعكس هذه النسب دلالات لا تخفى عن النظر، فأغلب الدول الإسلامية المحافظة اعطي المصريين المقيمين بها أصواتهم لممثلي تيار الإسلام السياسي، وكأن الثفافة السائدة في البلدان تنعكس وتؤثر على المقيمين فيها، وتأكيدا لذلك نجد تعاطف المقيمين في الدول الديمقراطية – أوروبا وأمريكا - مع ممثلي التيار المدني والمطالبين بنظام ديمقراطي حقيقي "أنظر الرسوم البيانية التي توضح وتأكد هذه الدلالات" ملحق (2) أشكال "من 11- 16" . استطلاعات الرأي وانتخابات الرئاسة في مصر حول هذا الموضوع نشر الباحث صبحي عسيلة الخبير بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام دراسة مطولة تعرضت للجدل المثار حول أهمية هذه الاستطلاعات ومدي صدقها وقدرتها على قياس اتجاهات الرأي العام في مصر التي تعاني من ارتفاع معدلات الفقر الأمية، وليس لها خبرات سابقة في الممارسات الديمقراطية الحرة، مما يشكك في جدية هذه الاستطلاعات، ومع ذلك فاننا نرى أهمية تقييم التجربة التي اجرتها مؤسسات عديدة، خاصة الاستطلاعات التي قامت بنشرها جريدة الأهرام، وذلك من خلال تلخيص هذه الدراسة التي أوضحت كل ما نود توضيحة في هذا الشأن ملحق (3) . الدروس المستفادة من انتخابات المرحلة الأولي نشرت جريدة الوفد مقال ضافي بعنوان "الدروس المستفادة من نتائج الانتخابات الرئاسية المصرية" قامت فيه بتحليل نتائج المرحلة الأولي من حيث الأوزان النسبية لكافة القوى السياسية التي شاركت في هذه الانتخابات واستخرجت مجموعة من الدلالات والحقائق نجد من المفيد عرضها في الملحق رقم (4) .
#فتحي_سيد_فرج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مسار الخريطة الانتخابية بعد ثورة 25 يناير 3/2
-
مسار الخريطة الانتخابية بعد ثورة 25 يناير 3/1
-
مسار الخريطة الانتخابية بعد ثورة 25 يناير
-
قراءة في تاريخ الأحزاب المصرية
-
حقوق المرأة في معركة صياغة الدستور
-
الربيع العربي دعوة لنموذج جديد للتنمية
-
ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77
-
كيفية اكتشاف ورعاية المبدعين؟
-
استطلاع الرأي الثالث
-
تقييم انتخابات حزب الجبهة الديمقراطية
-
استطلاع الرأي الثاني
-
مواطنون لا رعايا
-
استطلاع رأي
-
الدولة المدنية
-
الدولة المصرية : تطورها ومستقبلها
-
مجالس الأمناء النموذج الأمثل لتطبيق اللامركزية في مصر
-
النانو تكنولوجيا .. علم وصناعة القرن الجديد
-
وداعا محمد عابد الجابري
-
رأس المال الاجتماعي مدخل حديث للتنمية
-
المواطنة ممارسة
المزيد.....
-
لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور
...
-
-لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا
...
-
-بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا
...
-
متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
-
العراق يخشى التعرض لمصير لبنان
-
مقلوب الرهان على ATACMS وStorm Shadow
-
وزارة العدل الأمريكية والبنتاغون يدمران الأدلة التي تدينهما
...
-
لماذا تراجع زيلينسكي عن استعادة القرم بالقوة؟
-
ليندا مكمان مديرة مصارعة رشحها ترامب لوزارة التعليم
-
كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|