أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوهر يوحنان عوديش - سركيس اغاجان فرصة ضيعناها!















المزيد.....

سركيس اغاجان فرصة ضيعناها!


كوهر يوحنان عوديش

الحوار المتمدن-العدد: 3828 - 2012 / 8 / 23 - 14:41
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


ان الكتابة عن قضيتنا القومية ليس بالامر الهين نظرا للتعقيدات والمشاكل التي تحيط بهذه المسألة اضافة الى تعدد الاراء والجهات التي تتناولها كل حسب مصلحته الشخصية او الحزبية دون الاخذ بنظر الاعتبار المصلحة القومية والبعد المستقبلي حول بقاء شعبنا في الارض التي ولد فيها ودفن فيها اعز احبابه، مما ادى الى ابتعاد اغلبية المثقفين عن مناقشة هذه المسألة وعدم تناولها بصورة شفافة بعيدا عن المصلحة الشخصية او ترضية لاصحاب النعم واسياد الموائد، وهذا الابتعاد كان اما تحاشيا لوجع الرأس الذي هم بعيدون عنه او يئسا منهم وعدم ايمانهم بالقضية اصلا ( وفي هذا لهم بعض العذر لان كل من يتناول هذه القضية ويقول الحقيقة ويكشف المستور من اعمال وصفقات تجارية تمت ولا زالت مستمرة اما يتهم بالعمالة او بالجهالة السياسية او يتهم باحقر التهم وادناها وهي تابع واجير ومقالاته مدفوعة الثمن!!!، اما عدم ايمانهم بالقضية فلانهم يعرفون ان القضية التي يتحدث عنها قادة الاحزاب والوزراء وممثلي شعبنا في البرلمان وغيرهم من عباقرة زمننا العاهر هي قضية مصالح وتسنم مناصب وهي بالتاكيد غير القضية التي يؤمن بها القسم الاكبر من ابناء شعبنا )، وفي احيانا اخرى وكثيرة تم تناول هذا الموضوع بامر من الاسياد حسب مفاهيم وافكار معينة تماشيا مع افكار ومصالح فئوية ضيقة، واحيانا اخرى لم يستطع المثقف اداء الدور المطلوب منه والواجب ادائه من قبله فلم يتجرأ على تناول المسألة القومية بشفافية تامة دون تحيز او تأثير من الجهة السياسية التي ينتمي اليها او التي يؤمن بافكارها، او كانت كتاباته بهذا الخصوص مغازلة لجميع الاطراف ومجاملة لجميع السادة الموقرين ليكون مقبولا من كل الاطراف وفي نفس الوقت ليترك الباب مفتوحا امامه للتلون بما يناسب العصر عند اقتضاء الضرورة والجلوس في حضن الطرف الاكثر سخاءا في العطاء ومنح الامتيازات.
كان للتغيرات السياسية الحاصلة في العراق بعد عام 2003 وفقدان الامن وغياب القانون في دولة يتصارع زعمائها الطائفيين في سبيل الاستحواذ على اكبر ما يمكن من اموال وموارد باقل مدة ممكنة، الاثر الكبير في هجرة او بالاحرى تهجير وترحيل عشرات الالاف من العوائل المسيحية من مناطق سكناهم في بغداد والموصل وغيرها من المحافظات الجنوبية فلجأ بعضهم الى اقليم كردستان حيث الامان وتوجه البعض الاخر الى دول الجوار على امل الوصول الى دول اللجوء والاستقرار فيها بصورة نهائية، ومن لجأ الى اقليم كردستان من هؤلاء الاخوة يعرف جيدا بل تلمس الدعم المادي والمعنوي اللامتناهي الذي قدمه السيد سركيس اغاجان لهؤلاء المرحلين من مساعدات مالية شهرية ونقل الخدمات الوظيفية ونقل طلاب المدارس من كافة المراحل حتى المرحلة الجامعية الى مدارس وجامعات الاقليم حسب الامكان وذلك بدعم ومساندة مباشرة من حكومة ورئاسة الاقليم، وبهذا نستطيع القول بانه كان الوحيد من بين جميع الفصائل السياسية الذي مد يد المساعدة لهؤلاء دون تفرقة او تمييز، وان كان منصبه الحكومي قد ساعده في تحقيق ذلك لكنه لم يبخل ولم يفرض مصلحته الشخصية على مصلحة ابناء شعبه ( هناك الكثير من دعاة القومية، والذين احتكروا المناصب الحزبية والحكومية لعقود من الزمن، تبوءوا مناصب حكومية كثيرة واستلموا تبرعات ومساعدات انسانية ومالية كبيرة تقدر بملايين الدولارات منذ تسعينات القرن الماضي، لكنهم لم يفعلوا 1% مما فعله سركيس اغاجان لابناء شعبنا، فهل يتفضل هؤلاء القادة باعطاء نبذة مختصرة عن كيفية صرفهم لهذه الاموال؟ وما هي انجازاتهم التاريخية – عدا مناصبهم وملايينهم المكدسة - التي يتباهون بها حتى هذه اللحظة؟ وهل يتجرأ كتابنا الافاضل الذي دافعوا ولا يزالون يدافعون عن هؤلاء في مناسبة او دون مناسبة ويعتبرونهم رموز الامة وممثليها الشرعيين!!! بكتابة مقالة او حتى بضعة سطور تتناول تاريخهم ونضالهم ونزاهتهم وتضحياتهم بشفافية دون خداع او تطبيل وتزمير او عمليات تجميلية او تزيين او مكياج؟ ).
نكون ظالمين وغير منصفين اذا نحن طالبنا قادتنا السياسيين او ممثلينا في الحكومة والبرلمان وغيرهم ممن يتبوءون مناصب حزبية او حكومية ان يضحوا بكل شيء مقابل لا شيء، اي يكون كل يبذلونه من جهد تبرعا دون مقابل، فلهم كل الحق في التمتع بالمقابل مهما كان كثيرا وكبيرا، لكن في الوقت نفسه لا نستطيع ان نظلم نفسنا ونقبل كل تفاهات وتجاوزات هؤلاء السادة وكل ما يقومون به من اعمال دنيئة وتصرفات مشبوهة وتجارة بحقوقنا ووجودنا ومستقبلنا في سبيل الاحتفاظ بالمناصب والامتيازات بصمت دون اعتراض او تمرد، فاذا كان هؤلاء السادة قد تبوءوا هذه المناصب وحصلوا على ما حصلوا من رواتب خيالية وامتيازات لا تعد ولا تحصى لاتخاذهم من قضيتنا القومية سلما لاعتلاء المناصب، فمن حقنا كشعب ان نطالبهم على الاقل ان يخلصوا للشعب والقضية ولا يضحكوا على ذقون المغفلين عند كل دورة انتخابية ليحصلوا على اصواتهم، فعليهم ان يثبتوا ويبرهنوا لابناء شعبهم بانهم اهل لهذه الثقة التي منحت لهم واهل لهذا المنصب الذي يشغلونه على حساب قوميتنا واهل لهذا الاحترام والتقدير الذي يكنه لهم ابناء جلدتهم، وذلك لا يكون عبر غلق الابواب بوجه السائلين او الترفع والتكبر على الفقراء والمشردين ولا يكون عبر الاتجار بمستقبلنا ( كما يحدث مع بعض المتسلطين على رقابنا والذين يمتهنون الخداع ويتباهون بكونهم قادة احزاب لعقود من الزمن!!! ) او ترجيح كفة المصالح الشخصية على كافة المصالح العامة، بل ان الاخلاص للقضية يكون باختصار ودون لف او دوران بالوفاء وثم الوفاء لكل تلك الاصوات التي اوصلتكم لما انتم عليه.
ان خدمات الاغاجان لم تقتصر على الاخوة المرحلين فقط بل شملت جميع المسيحيين العراقيين من كافة المحافظات من ضمنها محافظات الاقليم ومناطق سهل نينوى ذات الاغلبية المسيحية، فعمل ما بوسعه متحملا في الكثير من الاحيان اثقالا تفوق طاقته لايجاد حلول جذرية للمشاكل العالقة والنهوض بقضيتنا وتدويلها اضافة الى منحنا الهيبة والوقار وزرع في نفوسنا الثقة والايمان بالمستقبل واعاد لنا شخصيتنا التي كنا قد فقدناه منذ عقود كثيرة من الزمن، اي وبكل صراحة اخرجنا من الوحل الذي كنا ممرغين فيه ونظفنا من قذارتنا وقدمنا للعالم بابهى صورة، باختصار كان ميلادا جديدا لامة منسية. لكن الفرحة لم تدم كثيرا والمسيرة لم تكتمل لاسباب كثيرة نعد منها على سبيل المثال وليس الحصر، انتهازية قادة ومسؤولي شعبنا وعدم نزاهة اللجان ورجال الدين والطمع والفساد المستشري بين عامة الشعب وتغليب المصلحة الشخصية على المصلحة العامة.
ان الانسان بطبيعته يسعى الى الشهرة ويهوى الزعامة ويحب ان يكون مقدرا ومحترما من قبل الجميع، ولكن هذه الصفات والميزات غير مقدرة للجميع فهناك من يتزعم ويشتهر ويحترم وتفرش تحت اقدامه زهور بيضاء وحمراء اينما حل، وهناك من يموت منسيا تحت الامطار على الارصفة او فوق كومة زبالة يفتش فيها عن لقمة فاسدة يسد بها رمقه، لذلك نرى ان المنافسة تكون على اشدها بين القادة والزعماء السياسيين لنيل رضا الشعب واستحقاق الزعامة، لكن هذه المنافسة تكون شريفة وبطرق قانونية بعيدا عن الطعن وتلفيق التهم وتجريح الاخر وتعريته، اما فيما يخص قضيتنا فنلاحظ العجائب والغرائب فيحاول الخصم النيل من الطرف الاخر بكل الوسائل وكافة السبل حتى او احتاج الى ذلك استعمال احقر الطرق واكثرها دناءة، وهذا بالضبط ما قام به البعض من قادة احزاب شعبنا ضد السيد سركيس اغاجان، فينما كان السيد اغاجان مشغولا بتقديم المساعدات واعادة بناء القرى المدمرة وتلبية احتياجات ابناء شعبنا اينما وجدوا كان هؤلاء البعض وزبانيتهم وماكنتهم الاعلامية وابواقهم المأجورة يعملون على هدم بناءه والاساءة الى سمعته علهم بذلك يوقفون انهيارهم ويحتفظون بجزء يسير من ماء وجوههم، فلم يبخلوا بشيء في سبيل الاحاطة من مكانته وتشويه سمعته من خلال تصريحاتهم وكتابات اتباعهم وغيرها من الاساليب التي كانت معيبة ومشينة في اغلب الاوقات، ولكن الغريب في الامر ان السيد سركيس اغاجان لم يضع هؤلاء في خانة الخصوم لينافسهم ولم يوجه الته الاعلامية وكتابه ضدهم بل اعتبرهم رغم تطاولهم وحقدهم المعلن اخوة وابناء بحاجة الى رعاية ابوية فشملهم برعايته وغض النظر عن اخطائهم ولم يعاملهم بالمثل وبهذا اثبت للجميع من رجال دين وعلمانيين بانه من القلة النادرة التي تطبق مقولة سيدنا المسيح ( احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم. ) والدليل على صحة قولنا هو جواب بعض المتاجرين بقضيتنا وممن يحسبون انفسهم قادة وممثلي شعبنا على سبب معارضتهم لمشروع الحكم الذاتي الذي اطلقه ورعاه السيد سركيس اغاجان، فكان جوابهم صريحا لا يقبل التفسير والتأويل وهو انهم لا يعارضون المشروع نفسه بل يعارضونه لان السيد سركيس اغاجان هو الذي تبناه ويرعاه!!!، ورغم ذلك لم يرد السيد سركيس اغاجان على هذه التصريحات والاجوبة بل التزم الصمت وذلك لم يكن خجلا او خوفا او عدم دراية بل ايمانا باستحالة تصحيح الخطأ بخطأ اكبر منه، وايمانا منه بأن المناطحات الداخلية واختصار القضية بشخص او حزب واحد انما ان ادت فانها تؤدي الى المزيد من الاقصاء والتهميش، لذلك نلاحظ بان الاغاجان نأى بنفسه عن جميع الصراعات ولم يعط اذانا للقيل والقال بل استمر في تقديم الدعم ومساندة القضية بصمت دون ضجيج او جعجعة، وهنا من حقنا ان نسأل معارضي الحكم الذاتي هل كنتم تعارضون المشروع لو انه صدر عن اسيادكم او ما تعتبرونهم رموز الامة وقادتها التاريخيين؟ وهل هكذا يتعامل مع مصلحة الشعب ومستقبله؟
ان القاء اللوم على الغير في كل ما يحدث لنا من اقصاء وتهميش وهضم لحقوق، هو خطيئة وخطأ فادح يجب تصحيحه كل لا تضحي وتخسر الاجيال القادمة بما هو موجود ومتحقق، فمن الطبيعي ان لا ينصفنا الغير الغريب ويهضم حقوقنا ويتجاهل مطاليبنا ويستمر في تهميشنا واقصائنا وترحيلنا بصورة مباشرة او غير مباشرة ما دمنا نحن متفرقين ومتخاصمين ( كاقلية في وطن طائفي نمتلك عشرات الاحزاب المتخاصمة!!! وعشرات التسميات ومئات الاتجاهات والالاف المطاليب.... حتى ان الغير احتاروا بمطاليبنا واحزابنا واتجاهاتنا وتسمياتنا التي بلغت اعدادها اعداد نفوسنا الباقية في الوطن )، فلو كرس قادتنا المحترمين ومعهم المثقفين والكتاب وجميع البناء شعبنا جهودهم لخدمة قضيتنا القومية واعطائها الاولوية للخروج بافضل الحلول التي تتناسب مع مطاليبنا وحقوقنا القومية لما كنا اليوم نعاني ما نعاني من اقصاء وتهميش وهضم للحقوق ومحاولات لتغيير ديموغرافية مناطق شعبنا ( ان الاحداث والايام اثبتت لنا صحة نظرية سركيس اغاجان السياسية حول المطالبة بالحكم الذاتي والعمل من اجل تحقيقه وتطبيقه على ارض الواقع، هذا المشروع كان من الممكن ان يتحقق لولا الديدان التي تتغذى على جسدنا القومي المنهك، فرفضته بعض الجهات او بالاحرى بعض الشخصيات لانه لا يتماشى مع مصالحها )
لقد نسي بعض السادة من شدة فرحتهم بالكرسي المتحرك الذي يريحون عليه موخراتهم الثمينة ( مؤقتا طبعا )ان الزعامة لا تأتي بمجرد تأسيس حزب قومي يتكون من بضعة افراد ( هناك الكثير من الاحزاب القومية التي تأسست بصورة هزلية ومضحكة، حيث يقوم مؤسسها بجمع عدد من الاسامي ليكتمل العدد القانوني المحدد لتشكيل حزب، واول واكبر انجاز لهذه الاحزاب يكون تسلم اعضائها لاراضي سكنية تبلغ مساحة البعض منها 500 متر مربع!!! اما انجازهم الثاني فيكون مرتب شهري لبضعة افراد!!! اما الثالث فيكون جعجعة وعويل وصياح وبكاء على القضية القومية حسب الجدول والبرنامج المخطط له مسبقا )، وان الشهرة لا تأتي بمجرد نشر صورهم في الجرائد او ظهورهم على شاشات بعض الفضائيات ببدلاتهم الانيقة وربطات عنقهم الجميلة، وان التاريخ لا يكتبه المرتزقة والمأجورين، بل ان هذه الصفات والميزات تأتي بالتضحيات والاعمال والحسنات والخدمات التي يقدمها الفرد لمجموعته وابناء قوميته وشعبه ليكون اهلا للزعامة والشهرة والتمثيل القومي.
من المستحيل ان يولد الانسان زعيما بالفطرة، فالزعامة تأتي كناتج للتفاعل بين اعمال وخدمات الزعيم التي يقدمها للشعب وبالمقابل تقدير الشعب وتشجيعه له، لكننا كجزء من شعوب المنطقة المتأخرة فكريا تقتلنا الانانية ونغمض عيوننا على المستقبل ولا نفكر به وغير قادرين او بالاحرى لا نجرأ ان نرى في الكون افضل من انفسنا لذلك لا نستطيع ان نعطي كل ذي حق حقه، تربينا على الانانية والانتهازية والتصفيق لمن يلبي ولو جزء من مطامحنا ونحاول التودد الى السلطان لتحقيق غايات شخصية فاذا يأسنا من تحقيقها تحولنا الى معارضين ومناوئين متحججين بمعارضة الفكر او النهج او الدفاع عن القضية القومية ..... الخ، لذلك لم نستطع ان ننصف السيد سركيس اغاجان على كل ما قدمه لشعبنا على مختلف المستويات ( الحمد لله لنا ممثلين في البرلمان ووزراء في السلطة التنفيذية وسفراء وغيرهم من اصحاب سلطة ونفوذ، لكن السؤال يكمن في ان اي منهم استطاع ان يقدم او حتى ان يدنو مما قدمه السيد سركيس اغاجان لشعبنا؟؟؟، اليس المنصب والمال اول واخر ما يفكر به هؤلاء جميعا دون استثناء؟ )، وعدم الانصاف هنا لا اقصد به ان كل قدمه هذا الرجل ذهب ادراج الرياح وان الشعب قد نسي او ينسي كل اعماله الخيرة التي تشهدها كل ارجاء المعمورة، بل اقصد ان المتاجرين بقضيتنا ومعهم حفنة من المستفيدين اصبحوا حجر عثرة امام مشاريع الاغاجان والتي هي مشاريع ومستقبل شعبنا.
ان الفرص لا تتكرر كثيرا والتاريخ لن يعيد نفسه بنفس الصورة ابدا فيا ليتنا، كشعب، نعي هذه الحقيقة ونفهمها جيدا قبل فوات الاوان.



#كوهر_يوحنان_عوديش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هذا كان طموحنا
- البلاد عندما يحكمها القتلة!
- عراقنا الجديد بلا تجديد!
- رسالة شكر من حمير العراق الى الجيش الامريكي
- الاعور بين العميان سلطان
- النائب الاشوري ( يونادم كنا ) ينعت المسيحيين العراقيين بالار ...
- بماذا تختلف باسكال وردة عن طارق عزيز حتى تعاتبه؟!
- متى تصبح مصلحة الوطن اعلى من مصالحكم؟
- الانتخابات الجديدة هل ستغير وجه العراق؟
- برلمان للعرض فقط
- الدم العراقي في احقر المزادات!
- مقترح لبديل عن الانتخابات العراقية
- حقوق كلابهم محفوظة ودماء ابنائنا – علناً – مهدورة!
- مسيحيو العراق بين قبضة الطائفية وسندان الدستور
- مصادرة اموال البعثيين ام نقل لملكيتها؟
- محنة مسيحيي العراق متى تنتهي؟
- المصالحة ضرورة وطنية، لكن مع من ؟
- سيادة الرئيس أليس السجن اولى بهم؟!
- دعاية انتخابية ام دعوة لانهاء الفساد؟
- الطفولة في العراق عمر مستقطع


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوهر يوحنان عوديش - سركيس اغاجان فرصة ضيعناها!