أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - سأظل أقولها .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏















المزيد.....

سأظل أقولها .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏


عمرو اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3826 - 2012 / 8 / 21 - 23:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


‏‎العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏هما‏ ‏حق‏ ‏المواطن‏ ‏في‏ ‏أية‏ ‏دولة‏ ‏يحمل‏ ‏جنسيتها‏ ‏وليس‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسانا‏ ‏من‏ ‏أغلبية‏ ‏أو‏ ‏أقلية‏, ‏سواء‏ ‏كانت‏ ‏دينية‏ ‏أو‏ ‏عرقية‏ .. ‏هو‏ ‏حق‏ ‏دافع‏ ‏عنه‏ ‏مارتن‏ ‏لوثر‏ ‏كينج‏ ‏سلميا‏ ‏في‏ ‏أمريكا‏ ‏ودفع‏ ‏حياته‏ ‏ثمنا‏ ‏لذلك‏, ‏ولكن‏ ‏حلمه‏ ‏أصبح‏ ‏حقيقة‏ ‏قانونية‏ ‏ودستورية‏ ‏رغما‏ ‏عن‏ ‏تصرفات‏ ‏بعض‏ ‏الأفراد‏ ‏الذين‏ ‏مازالوا‏ ‏يحملون‏ ‏بذور‏ ‏التعصب‏ ‏هناك‏ .. ‏ولعل‏ ‏أوباما‏ ‏وقبله‏ ‏كوندوليزا‏ ‏رايس‏ هما المكافأة التي حصل عليها لانه لم يقبل العدل احسانا
‎‏
‎وأنا‏ ‏من‏ ‏هذا‏ ‏المنطلق‏ ‏أدعو‏ ‏الأقباط‏ ‏والمرأة‏ ‏بالمشاركة‏ ‏السياسية‏ ‏والترشح‏ ‏لجميع‏ ‏المناصب‏, ‏وأحث‏ ‏أي‏ ‏إنسان‏ ‏شعر‏ ‏بالغبن‏ ‏أو‏ ‏أنه‏ ‏ظلم‏ ‏نتيجة‏ ‏ديانته‏ ‏أو‏ ‏طائفته‏ ‏أو‏ ‏جنسه‏ ‏سواء‏ ‏كان‏ ‏مسلما‏ ‏سنيا‏ ‏أو‏ ‏شيعيا‏ ‏أو‏ ‏مسيحيا‏ ‏من‏ ‏أية‏ ‏طائفة‏ .. ‏أن‏ ‏يرفع‏ ‏قضيته‏ ‏إلي‏ ‏القضاء‏ ‏والإعلام‏ ‏وقوي‏ ‏المجتمع‏ ‏المدني‏ ‏داخليا‏ ‏وخارجيا وأن يتظاهر سلميا ليحصل علي حقه فهي الطريقة الوحيدة لايصال رسالته الي العالم اجمع ‫..‬ وهو مايجب ان يفعله اقباط مصر الآن ان أرادوا حقوق المواطنة كاملة في بلدهم مصر ‫..‬دون منة او احسان من احد .. لا من رئيس الجمهورية ولا من شركائهم في الوطن فما اراه في الاعلام الآن من شعارات عن وحدة الهلال والصليب دون اي قوانين فعلية تؤكد المواطنة وتمنع التمييز علي اساس ديني وتؤكد علي حرية العقيدة والعبادة لن يأتي بحقوق بل يعمق التقسيم الطائفي في مصر .. الهلال والصليب لا يتعانقان .. مكانهما المساجد والكنائس .. اما في الشارع والعمل فالجميع يجب ان يكونوا مصريين لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات .. من حق الترشح الي والتعيين في اكبر مركز في مصر الي واجب احترام اشارة المرور .. بطرس غالي الذي اصبح الامين العام للمتحدة لم يكن في مصر وزيرا للخارجية بل وزير دولة علي اعتبار انها وزارة سيادية من حق مسلمي مصر وهو بقبوله بذلك ساهم في أن تصل الامور الي ماهي عليه الآن .. الوزراء في مصر يرشحهم رئيس الجمهورية .. فلماذا لم يرشح الرئيس قبطيا نابها وما اكثرهم لوزارة الداخلية او الدفاع او الخارجية أو رئيسا للوزراء ،، شعار الدين لله والوطن للجميع يجب أن حقيقة وليس مجرد شعار أجوف ‫..‬‏.
‎‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الطريقة‏ ‏للوصول‏ ‏إلي‏ ‏مجتمع‏ ‏المساواة‏ ‏والعدل‏ ‏سلميا‏, ‏وأي‏ ‏قوة‏ ‏في‏ ‏المجتمع‏ ‏تري‏ ‏أن‏ ‏لها‏ ‏حقوقا‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏تكون‏ ‏قوة‏ ‏انتخابية‏ ‏ضاغطة‏ ‏وعندها‏ ‏سيسعي‏ ‏الجميع‏ ‏لإرضائها‏ ‏وهو‏ ‏ما‏ ‏فهمته‏ ‏جماعة‏ ‏الإخوان‏ ‏ولهذا‏ ‏هي‏ ‏تستغل‏ ‏الديموقراطية‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏تؤمن‏ ‏بها‏.
‎‏
‎وأنا‏ ‏والكثيرون‏ ‏لا‏ ‏يوافقون‏ ‏أن‏ ‏الدين‏ ‏والوطن‏ ‏لله‏ ‏كما‏ ‏يدعي‏ ‏بعض‏ ‏الإسلاميين‏ ‏بل‏ ‏إن‏ ‏الدين‏ ‏لله‏ ‏والوطن‏ ‏للجميع‏ ‫..‬ الوطن للجميع ‏لسبب‏ ‏وحيد‏ ‏أن‏ ‏الوطن‏ ‏به‏ ‏غير‏ ‏المسلمين‏ ‏بالملايين‏ ‏وغير‏ ‏السنة‏ ‏بالآلاف‏, ‏ويجب‏ ‏أن‏ ‏يسعهم‏ ‏الوطن‏ ‏جميعا‏ ‏لأن‏ ‏هذا‏ ‏حق‏ ‏لهم‏ ‏وليس‏ ‏منة‏ او احسان ‏من‏ ‏أحد‏.‏
‎أنا‏ ‏لا‏ ‏أقبل‏ ‏العدل‏ ‏إحسانا‏ ‏من‏ ‏غير‏ ‏مسلم‏ ‏أو‏ ‏مخالف‏ ‏لي‏ ‏في‏ ‏الملة‏, ‏ومن‏ ‏حقه‏ ‏أيضا‏ ‏نفس‏ ‏الشيء‏ ..‏هذا‏ ‏الوطن‏ ‏هو‏ ‏ملكه‏ ‏تماما‏ ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏ملكي‏ ‏حتي‏ ‏لو‏ ‏كان‏ ‏إلهنا‏ ‏مختلفا‏ .. ‏العدل‏ ‏هو‏ ‏طريق‏ ‏ذو‏ ‏اتجاهين‏ ‏وهو‏ ‏حق‏ ‏وليس‏ ‏‏إحسان‏ .. ‏هو‏ ‏حق‏ ‏إنساني‏ ‏وليس‏ ‏ديني‏ 
‎‏
‎ومن‏ ‏هذا‏ ‏المنطلق‏ ‏أنا‏ ‏لا‏ ‏أخفي‏ ‏معارضتي‏ ‏للإخوان‏ ‏لأنهم‏ ‏يعتبرون‏ ‏أن‏ ‏المساواة‏ ‏إحسان‏ ‏من‏ ‏المسلم‏ ‏لغير‏ ‏المسلم‏, ‏وأنه‏ ‏يعيش‏ ‏في‏ ‏كنف‏ ‏المسلم‏, ‏رغم‏ أن ‏الحقيقة‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏تحتاج‏ ‏إلي‏ ‏أي‏ ‏إثبات‏ ‏هي‏ ‏أن‏ ‏مصر‏ ‏وطن‏ ‏الآباء‏ ‏والأجداد‏ ‏للجميع‏ ‏للقبطي‏ ‏مثل‏ ‏المسلم‏ ‏تماما‏, ‏وأن‏ ‏الجميع‏ ‏لهم‏ ‏فيها‏ ‏حقوقا‏ ‏متساوية‏ ‏بالتاريخ‏ ‏والدم‏, ‏وهذه‏ ‏الحقوق‏ ‏يترتب‏ ‏عليهم‏ ‏نفس‏ ‏الواجبات‏, 
‎‏هم يقولون‏ ‏الإسلام‏ ‏هو‏ ‏الحل‏ ‏وأنا‏ ‏أقول‏ ‏‏‏الدولة‏ ‏المدنية‏ ‏التي‏ ‏تستمد‏ ‏شرعيتها‏ ‏من‏ ‏الشعب‏ ‏وليس‏ ‏الله‏ ‏كما‏ ‏يدعون‏ ‏هي‏ ‏الحل‏ .. ‏الدولة‏ ‏التي‏ ‏تحترم‏ ‏كل‏ ‏الأديان‏ ‏وتعتبر‏ ‏أن‏ ‏الدين‏ ‏لله‏ ‏والوطن‏ ‏للجميع‏ ‏هي‏ ‏الحل‏.
‎‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الديموقراطية‏, ‏وليست‏ ‏كما‏ ‏يعتقد‏ ‏الإخوان‏ ‏بشعارهم‏ ‏السياسي‏ . ‏لسنا‏ ‏ضد‏ ‏الإسلام‏ ‏ولكننا‏ ‏ضد‏ ‏استغلاله‏ ‏سياسيا‏ ‏ووضعه‏ ‏في‏ ‏مواجهة‏ ‏أفكار‏ ‏سياسية‏ ‏وضعية‏ ‏وتعريضه‏ ‏للانتقاد‏ .. ‏إنهم‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏يسيئون‏ ‏للإسلام‏ ‏بفعلهم‏ ‏هذا‏ ‏لو‏ ‏كانوا‏ ‏يعلمون‏ ..‏
‎الإسلام‏ ‏السياسي‏ ‏لم‏ ‏يكن‏ ‏أبدا‏ ‏حلا‏, ‏بل‏ ‏كان‏ ‏المشكلة‏ ‏طوال‏ ‏تاريخنا‏ ‏الممتد‏ ‏أربعة‏ ‏عشر‏ ‏قرنا‏ ‏واللعب‏ ‏به‏ ‏كورقة‏ ‏سياسية‏ ‏كان‏ ‏السبب‏ ‏في‏ ‏إراقة‏ ‏دماء‏ ‏الملايين‏ ‏ولا‏ ‏يزال‏ ‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الديموقراطية‏, ‏والإخوان‏ ‏يحاولون‏ ‏استغلالها‏ ‏فليتحملوا‏ ‏تبعة‏ ‏عملهم‏ ‏هذا‏ .. من يقول ان الاسلام دين وسياسة ‫..‬دين ودنيا ‏فليتحمل ‏نقد‏ ‏الإسلام‏‏ ‏وكشف‏ ‏الحقائق‏ ‏التاريخية‏ ‏التي‏ ‏لا يمكن انكارها‫..‬
‎ ‏ 
‎الديموقراطية‏ ‏تعني‏ ‏الدولة‏ ‏المدنية‏ ‏وآلياتها‏ ‏من‏ ‏فصل‏ ‏الدين‏ ‏عن‏ ‏الدولة‏ ‏وحقوق‏ ‏المواطنة‏ ‏للجميع‏ ‏بصرف‏ ‏النظر‏ ‏عن‏ ‏الدين‏ ‏أو‏ ‏الجنس‏ ‏أو‏ ‏اللون‏ ‏والتداول‏ ‏السلمي‏ ‏والدوري‏ ‏للسلطة‏ ‏وحكم‏ ‏القانون‏ ‏المستمد‏ ‏من‏ ‏قيم‏ ‏العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏بين‏ ‏البشر‏, ‏واحترام‏ ‏حقوق‏ ‏الإنسان‏ ‏وأولها‏ ‏وأهمها‏ ‏حرية‏ ‏العقيدة‏ ‏والدين‏ ‏وحرية‏ ‏التعبير‏ ‏وعدم‏ ‏التحريض‏ ‏علي‏ ‏العنف‏ ‏وليس‏ ‏فقط‏ ‏ممارسته‏.‏
‎العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏ليسا‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسان‏ ‏من‏ ‏دين‏ ‏لأتباع‏ ‏الأديان‏ ‏الأخري‏, ‏ولكنه‏ ‏حق‏ ‏إنساني‏ ‏لأي‏ ‏مواطن‏ ‫..‬ 
‎وأنا‏ ‏أعلنها‏ ‏صريحة‏ ‏وعالية‏ .. ‏أنني‏ ‏أرفص‏ ‏العدل‏ ‏من‏ ‏أي‏ ‏مخالف‏ ‏لي‏ ‏في‏ ‏الدين‏ ‏أو‏ ‏اللون‏ ‏إن‏ ‏كان‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسانا‏, ‏ولكني‏ ‏أعتبره‏ ‏حقا‏ ‏لي‏ ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏حقا‏ ‏لغيري‏ .. ‏حقا‏ ‏أستحقه‏ ‏كمواطن‏ ‏وأنتزعه‏ ‏بهذه‏ ‏الصفة‏ ‏ولن‏ ‏أنتظر‏ ‏أن‏ ‏يحسن‏ ‏علي‏ ‏به ‏أحد‏ ‫..‬ لا رئيس الدولة ولا منافقيه ‫..‬ ‏وأدعو‏ ‏كل‏ ‏مواطني‏ ‏مصر‏ ‏بصرف‏ ‏النظر‏ ‏عن‏ ‏ديانتهم‏ ‏أو‏ ‏جنسهم‏ .. ‏نساءا‏ ‏كانوا‏ ‏أو‏ ‏رجالا‏ .. ‏إلي‏ ‏نفس‏ ‏الشيء‏ .. ‏إنه‏ ‏عصر‏ ‏المساواة‏ ‏وليس‏ ‏الإحسان‏ .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏.‏





#عمرو_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رأي مواطن مصري مختل عقليا في انتخابات الرئاسة
- الديمقراطية طريق ذو اتجاهين
- ديمقراطية الحكم من وراء ستار
- مصر .... هل هي أرض النفاق والخنوع
- برلمان سميكا لا يشف واسعا لايصف
- بعد عام من الثورة المصرية مضطر ان أسأل مرة أخري لماذا ؟
- خيرت الشاطر .. مهندس التمكين
- رسالة الي المواطنين الشرفاء بمصر .. أنتم ليسوا شرفاء
- الي من يهمه الأمر ..أحب الحياة ولكنني احب الحرية اكثر .. وسأ ...
- تهنئة سعودية ساخرة لمصر وعرض لتقديم الخدمات الشرعية
- رسالة الي شعب مصر ..اذا الشعب يوما أراد الموت فلابد أن يستجي ...
- الي شعب مصر ..ماذا سيحدث عندما تعطي صوتك للاخوان
- بمناسبة القبض علي الجاسوس الاسرائيلي .. عبد الله بن سبأ حفظه ...
- أطالب المجلس العسكري ان يطبق إعلانه الدستوري
- رسالة الي الإخوان ..ستخسرون لأن مصر علمانية حتي النخاع ونعم ...
- إخوتي أقباط مصر .. للمرة العاشرة .. لا تقبلوا العدل احسانا
- الدولة المدنية هي الحل الوحيد للفتنة الطائفية في مصر ..
- لماذا ضعف الحماس في الحوار المتمدن لثورات العالم العربي؟
- الشعب يريد تطهير مصر من الفساد والمفسدين ..
- هل انتصرت الثورة المصرية فعلا ؟


المزيد.....




- أشرف عبدالباقي وابنته زينة من العرض الخاص لفيلمها -مين يصدق- ...
- لبنان.. ما هو القرار 1701 ودوره بوقف إطلاق النار بين الجيش ا ...
- ملابسات انتحار أسطول والملجأ الأخير إلى أكبر قاعدة بحرية عرب ...
- شي: سنواصل العمل مع المجتمع الدولي لوقف القتال في غزة
- لبنان.. بدء إزالة آثار القصف الإسرائيلي وعودة الأهالي إلى أم ...
- السعودية تحذر مواطنيها من -أمطار وسيول- وتدعو للبقاء في -أما ...
- الحكومة الألمانية توافق على مبيعات أسلحة لإسرائيل بـ131 مليو ...
- بعد التهديدات الإسرائيلية.. مقتدى الصدر يصدر 4 أوامر لـ-سراي ...
- ماسك يعلق على طلب بايدن تخصيص أموال إضافية لكييف
- لافروف: التصعيد المستمر في الشرق الأوسط ناجم عن نهج إسرائيل ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - سأظل أقولها .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏